السرعة هي القدرة على احداث تغيير وتقاس بالنيوتن ، علم الفيزياء يعد من العلوم الأساسية التي بإمكانها معرفة حل المعلومات الأساسية في حياتنا ، وهو العلم الذي يدرس المفاهيم الأساسية، وهو فرع من فروع العلوم الطبيعية، المادة في الفيزياء هو أي شئ نتعامل معه، ومن خلاله يمكننا التعبير عن المادة أكثر من الكتلة، فهي تعتبر مقدار المادة التي تحتل فراغا وسنتعرف على صحة العبارة في الفقرة التالية. السرعة تعد هي كمية فيزيائية متجهة فهي تقاس بالمقدار والاتجاه، فهي تعد المعدل الزمني للمسافة التي يقطعها الزمن ( معدل التغير في موقعه) ، فكلما زادت سرعة الجسم يدل ذلك على السرعة الأكبر، وكلما قلت سرعة الجسم دل ذلك على سرعة أقل، قوة الجسم تعد مؤثر خارج يؤثر على الأجسام بفترات معين فتسبب تغير في حالة الجسم أو الاتجاه أو الموضع أو الحركة، فالقوة هي التي تسبب تغيير في سرعة الجسم. الاجابة / العبارة خاطئة التصحيح / القوة هي التي قادرة على احداث تغير في الجسم وسرعته.
السرعة هي القدرة على احداث تغيير وتقاس بالنيوتن - مجلة أوراق
السرعة هي القدرة على احداث تغيير وتقاس بالنيوتن
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
السرعة هي القدرة على احداث تغيير وتقاس بالنيوتن - طموحاتي
السرعة المتغيرة: وهي تلك السرعة التي يتم تعيينها عندما يقطع الجسم مسافات غير متساوية على فترات زمنية متساوية، أو مسافات متساوية على فترات زمنية غير متساوية. فضلا لا أمرا إدعمنا بمتابعة ✨🤩
👇 👇 👇
نفس النوع.
(الوجد)
هو الحب الذي يتبعه مشقه في النفس والتفكير فيمن يحبه والحزن دائما. أَيُنْكِرُ الوَجْدُ أَنِّي فِي الهَوىَ شَحِبُ
وَدُونَ كُلِّ دُخَانٍ سَاطِعٍ لَهِبُ. (الكَلَفُ)
هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، قال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم
ثم اصنعي ما شئت عن علم. (العشق)
العشق فرط الحب وقيل هو عجب المحب بالمحبوب قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب. إني عَشِقتُ، وهل في العشقِ من باسِ،
ما مرّ مثْلُ الهوى شيءٌ على راسي. (النجوى)
الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن. إنْ متُّ وزارَ تربتي منْ أهوى
لَبَيْتُ مُناجِياً بغَيرِ النّجوى
في السِّرِّ أقولُ يا ترى ما صنعتْ
حاظُكَ بي وليسَ هذا شَكْوَى. (الشوق)
هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره. أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ. (الوصب ُ)
وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه]. يشكو إليك هواك المدنف الوصب
بواكف ينهمي طوراً وينسكب. وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها..قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ | بصوت وليد المالكي - YouTube. (الاستكانة)
وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة: الخضوع، وذكر القرآن الاستكانة بقولهِ: (فما استكانوا لربهم وما يتضرعون)[المؤمنون 76]، وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.
وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها..قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ | بصوت وليد المالكي - Youtube
غير أن المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة تشير إلى وجود 11 ألف و276 رجل وامرأة وطفل "الذين نجو من رحلتهم في الصحراء مشيا على الأقدام منذ ماي 2017، حوالي ألفين و500 منهم قاموا برحلة مماثلة نحو مالي". وقالت إنه ليس من باب الصدفة أنه غداة نشر تحقيق أسوشيتد برس، قامت المنظمة الدولية للهجرة بإصدار بلاغ حول الموضوع أعربت فيه عن "انشغالها". وأشارت (لوسوار) أيضا إلى بلاغ لمنظمة الدفاع عن حقوق الإنسان هيومان رايت ووتش والذي صدر الخميس حول عمليات الطرد في جنوب الجزائر. وإذا كانت هيومان رايت ووتش، التي أجرت مقابلات مع حوالي ثلاثين مهاجرا "لم تغامر" حسب الجريدة، بإدانة حالات الوفاة، فإن صاحب المقال أشار إلى أن المنظمة تحدثت عن "عمليات طرد جماعية على الحدود مع النيجر أو مالي، بدون ماء ولا غذاء في غالب الأحيان. نبذة عن الكاتب
معنى #الحـب وأصل اشتقاقه
قيل: إنه مأخوذ من الحُباب وهو الذي يعلو الماء عند المطر الشديد. فكأنَّ غليان القلب وثوراته عند الاضطرام والاهتياج إلى لقاء المحبوب يُشبه ذلك. وقيل: مشتقة من الثبات والالتزام، ومنه: أَحَبَّ البعير، إذا برك فلم يقُمْ، لأن المحبَّ لزم قلبه محبوبه. وقيل: النقيض، أي مأخوذة من القلق والاضطراب، ومنه سُمى (القرط) حبّاً لقلقه في الأذن، قال الشاعر: تبيتُ الحية النّضْناض منه مكان الحَبِّ تستمع السِّرارا وقيل: بل هي مأخوذة من الحُبِّ جمع حُبَّة وهي لباب الشيء وأصله ؛ لأن القلب أصل كيان الإنسان ولُبّه، ومستودع الحُبِّ ومكمنه. ولتعريف الماهية نقول إن الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم، وإيثار المحبوب على جميع المصحوب، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً، وإيثار ما يريده المحبوب على ما عداه، والطواعية الكاملة، والذكر الدائم وعدم السلوان، قال الشاعر: ومَنْ كان من طول الهوى ذاق سُلْوَةً
فإنِّيَ من ليْلى لها غيرُ ذائقِ
وأكثر شيء نِلتـُهُ من وصالها
أَمانِيُّ لم تصدُق كلَمْعةِ بارقِ او الحضور الدائم، كما قال الشاعر: يا مقيماً في خاطري وجَناني
وبعيداً عن ناظري وعِياني
أنت روحي إن كنتُ لستُ أراها
فهي أدنى إليّ من كُلِّ دانِ وقال آخر: خيالك في عيني، وذكراك في فمي
ونجواك في قلبي، فأيْن تغيبُ ؟!