شواغر اليوم نشرتها Arabian Roots Trading and Contracting, حيث اعلنت الشركة عن شواغر عديدة بالشركة نذكر منها
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني, بالشروط والمواصفات التالية:
1- لا يشترط سنوات الخبرة
2- لا يشترط عمر المتقدم
3- التعيين فورا بعد المقابلة الشخصية
4- سجل سيرتك الذاتية الان للحصول على الوظيفة تنتهي الوظيفة بعد 5 أشهر يوم.
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تنظيف خزانات
5- أن يكون مسجلاً في البوابة الوطنية للعمل "طاقات". 6- ألا يكون موظفاً. 7- ألا يكون لديه سجل تجاري. نبذة عن البرنامج:
- عددد المقاعد (500 متدرب من الجنسين من الطلبة حديثي التخرج). - مدة البرنامج (ستة أشهر) تشتمل على دورات تدريبية متخصصة وتمارين سيبرانية والتدريب على رأس العمل واختبارات الشهادات الاحترافية في الأمن السيبراني. موعد التقديم:
- التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأحد بتاريخ 1442/02/17هـ الموافق 2020/10/04م وينتهي التقديم يوم الأحد بتاريخ 1442/02/24هـ الموافق 2020/10/11م. طريقة التقديم:
- من خلال الرابط التالي:
اضغط هنا
تفاصيل أكثر:
اضغط هنا
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تنظيف شقق
ونشرت...
نظم مركز حي النزهة، التابع لجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة، حفل الإفطار السنوي الذي يقيمه خلال شهر رمضان المبارك لأيتام مكة...
مكة المكرمة:الوطن
20 رمضان 1443 هـ
نبذة عن البرنامج:
برنامج تدريبي مكثف لمدة 6 أشهر يستهدف 500 من الطلبة السعوديين خريجي الجامعات والكليات في تخصصات الأمن السيبراني والتخصصات ذات العلاقة لتزويدهم بالمهارات اللازمة لوظائف الأمن السيبراني وتأهيلهم للمشاركة في سوق العمل. يشتمل البرنامج على عدة مستويات يتدرج فيها المتدربون من مستوى التأسيس إلى المستوى المتقدم، ويشتمل على دورات تدريبية متخصصة وتمارين سيبرانية وتدريب على رأس العمل واختبارات للشهادات الاحترافية في الأمن السيبراني. أهداف البرنامج:
- تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية في مجال الأمن السيبراني. - تطوير مهارات موظفي الجهات الوطنية ورفع الجاهزية. - توعية وتثقيف الموظفين الغير المتخصصين بأساسيات الأمن السيبراني. - توفير ملتقى لتبادل المعارف والخبرات لمجتمع الأمن السيبراني في المملكة. طريقة التقديم:
يبدأ التقديم من اليوم الأحد 1442/9/27هـ عن طريق الرابط: ويستمر حتى الإثنين 1442/10/5هـ (الموافق 2021/5/17م).
وقال إيتان نائيه، السفير الإسرائيليّ في البحرين، للصحيفة إنّ "المنامة تنظر لإسرائيل على أنّها جزء من الحلّ لمواجهة مخاوفها الأمنية، وإنّ عقد الاجتماع في النقب بحضورٍ أمريكيٍّ يشير إلى أهمية "إسرائيل" كمحور إقليمي مركزي، خاصة بعد تنامي النفوذ الإيراني، والخروج البطيء للولايات المتحدة من منطقة الشرق الأوسط، بزعم الانتباه للتهديد الصيني، والآن انضمت أيضًا قضية أوكرانيا وروسيا وحلف الناتو، بمعنى أنه من المريح للأمريكيين مغادرة الشرق الأوسط، مع تحميل إسرائيل المسؤولية عن أمنه"، على حدّ تعبيره. جدير بالذكر أنّه في الوقت عينه، تعتبر المحافل الإسرائيلية أنّ الدول العربية المُطبّعة معها باتت شريكةً في الحفاظ على مصلحة الأمن القومي للمنطقة، حتى إنّها أصبحت ترى نفسها شريكة موثوقة لإسرائيل، بزعم تعزيز الرخاء الإقليميّ، تمهيدًا لإقامة شبكةٍ أمنيّةٍ واسعةٍ بين هذه الأطراف مجتمعة، حتى وصل الأمر بالإسرائيليين إلى الادعاء أنّ تنافسًا نشأ بين الدول المطبعة ذاتها في التقرب من الاحتلال، خاصّةً بين مصر ودول الخليج (الفارسي)، التي باتت أكثر قربًا من إسرائيل، وارتباطًا بها. وفي الوقت الذي تعتبر فيه المغرب نفسها بوابة المجتمع الدوليّ لأفريقيا، فإنّها معنية بتوثيق علاقاتها الأمنية مع الاحتلال، بزعم مواجهة المخاوف القادمة من الدول المجاورة، أمّا الأردن فقد شهد في الآونة الأخيرة جملة زيارات إسرائيلية مكثفة للحيلولة دون انفجار الأوضاع الأمنية في القدس المحتلة في شهر رمضان، لكن كلّ هذا التطبيع كفيل بأنْ يتبدد فور أيّ مواجهةٍ فلسطينيّةٍ إسرائيليّةٍ قد تنشأ بينهما، كما حذّر الخبراء والمحللين في دولة الاحتلال، نقلاً عن المصادر السياسيّة الرفيعة في تل أبيب.
من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - منصة رمشة
وتحشد الدول المطبّعة من جهة أخرى قدرات عسكرية ضد إيران التي يعتبر هذا المحور (الدول العربية المطبعة و"إسرائيل") أنّها تشكّل تهديداً كبيراً، وتسعى لعزلها تحت عنوان "إيران العدو المشترك"، كما تساند الإدارة الأميركية هذا المخطّط عبر موافقاتها على امتلاك هذه الدول الأسلحة الأكثر قوة وتطوراً، بهدف ترجيح كفة موازين القوة لمصلحة حلفائها الإقليميين. تدرك الدّول التي طبّعت مع "إسرائيل" أنها ارتكبت خطيئة لا تغتفر، وبالتالي وضعت نفسها أمام تحديات محتملة في عالم متقلّب يموج بالتغيير في أي لحظة، وأصبحت تحسب ألف حساب لقوة إيران، الدولة النووية الرابضة على الضفة الأخرى من الخليج، وتعي يقيناً أن محورها في حالة اتساع وصعود من حيث النفوذ والقوة والتأثير. إذاً، إن عملية التطبيع مع "إسرائيل" تعود في أساسها إلى بناء تحالف إسرائيلي عربي يستهدف المحور الإيراني في المنطقة في المقام الأول، وهو ما يعد جزءاً لا يتجزأ من مخطط أميركي إسرائيلي سعودي. الاحتلال يجتمع بمسؤولي 6 دول عربية مطبعة في الإمارات. من المعروف أنّ المغرب يضمّ أكبر جالية يهودية في شمال أفريقيا، ويبلغ عددها نحو 3 آلاف شخص، فيما يعيش نحو 700 ألف يهوديّ من أصل مغربي في "إسرائيل".
الاحتلال يجتمع بمسؤولي 6 دول عربية مطبعة في الإمارات
كيف يمكن منح السودان "مهلة 24 ساعة" لحسم تردده وتسوية خلافاته الداخلية، والشروع في "الهرولة" على دروب التطبيع، كشرط مسبق، من خارج لائحة الاشتراطات الأمريكية المعروفة والمتوارثة، لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
ورغم إدراك هذه الإدارة، ومؤسسات صنع القرار في واشنطن، بأن تطوراً كهذا، سيخدم الجناح العسكري في المؤسسات الانتقالية السودانية، ودائماً على حساب الجناح المدني – الديمقراطي، الذي فجّر ثورة ديسمبر وأطاح بنظام عمر حسن البشير. قبل أن يمتطي جنرالات الجيش و"الجنجويد" صهوة الانتفاضة، لوضع اليد عليها، ومنعها من تحقيق أهدافها، ودائماً أيضاً، بدعم سخي من "المعسكر المضاد" للثورات العربية، الذي أظهر نشاطاً وفاعلية في السنوات العشر الأخيرة، التي أعقبت اندلاع شرارات "الربيع العربي" من تونس. قبلها كنا نراقب محاولة واشنطن نزع اسم "كوسوفو" من قائمة الدول الممانعة لنقل سفارتها من تل أبيب للقدس، إذ وجدت إدارة ترامب ضالتها في حاجة الدولة الصغيرة للاعتراف الدولي المتزايد، ورغبتها في الحصول على "شبكة أمان" من جارتها الكبيرة: صربيا، وحاجة الأخيرة للخروج من أطواق العزلة التي أعقبت حروب البلقان..
فتم تمرير موضع نقل السفارة بطريقة "التسلل" كما في كرة القدم، ولكن من دون وجود "حَكَم" يرفض احتساب الهدف في المرمى، لدواعي "التسلل" المرذول!
وذكر الباحث السياسي برفض إسرائيل لمبادرة السلام العربية عام 2002 خلال قمة شاركت فيها جميع الدول العربية في بيروت والتي طرحت مبدأ السلام العربي مع إسرائيل مقابل السماح بقيام دول فلسطينية على حدود عام 1967 عاصمتها القدس الشرقية. وفي هذا الإطار، رأى صادر أن هناك نوعا من "السذاجة" في اعتبار أنه بالإمكان حصول تقارب مع إسرائيل من دون أخذ القضية الفلسطينية بعين الاعتبار". هل ستغير السعودية موقفها؟
وقد اعتبر صادر أن الدول الأكثر التزامًا بعملية التطبيع، ولا سيما بإرسال سفير إلى إسرائيل مثل الإمارات العربية المتحدة، وجدت نفسها "رهينة الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي واضطراباته"، مشيرا إلى أن "الرعايا الإسرائيليين ومصالحهم في الدول المعنية قد تصبح أهدافًا محتملة لأعمال انتقامية". رغم ذلك، ما لم يحدث اضطراب يهدد التوازن القائم في الأماكن المقدسة في القدس، فإن الوضع لن يشكل دافعا لتعطيل عملية المصالحة مع إسرائيل، خصوصا من جانب الدوحة. لكن هذه الأحداث "من المرجح أن تدفع بعض اللاعبين الإقليميين، مثل السعوديين، لمراجعة حساباتهم" بحسب صادر. وأقر صادر أن الإمارات في وضع غير مريح اليوم، لكنها لديها إمكانية إدارة ظهرها لما يحصل.