علب بلاستيك
- علب بلاستيكيه بلاستيكات تغليف ورقيات
- اخبار الإقتصاد السوداني - 490مليون جنيه قروض لتمويل صغار المزراعين بمشروع تطوير الزراعة بالسودان
علب بلاستيكيه بلاستيكات تغليف ورقيات
علب كيك بغطاء شفاف
من نحن
نقدم لعملائنا مجموعة متكاملة من المستلزمات البلاستيكيه و الورقيه للتغليف و المنتجات الاساسيه للاستخدامات اليومية و نوفر منتجات تغليف الهدايا و كراتين الشحن و علب الكيك الورقيه و علب الكيك البلاستيكيه
واتساب
جوال
ايميل
الرقم الضريبي:
300846713500003
300846713500003
قروض الحكومة والشركات وتراجعت قروض البنوك الإسلامية للحكومة وشركات القطاع العام والخاص بنسبة 23. 7% و2. 2% و0. 8% على التوالي، ومن ضمن قروض القطاع الخاص تراجعت قروض الأعمال 3. 6% وارتفعت قروض الأفراد 2. 4%. وارتفعت قروض البنوك التقليدية لشركات القطاع العام والقطاع الخاص بنسبة 15% و1. 7% على التوالي، فيما تراجعت قروضها للحكومة 3. 7%، ونمت قروض الأفراد 7. 6% فيما تراجعت قروض الأعمال 0. 1%. وفيما يخص الودائع فقد نمت لدى البنوك الإسلامية 3% إلى 422. 8 مليار درهم، كما نمت لدى البنوك التقليدية 6. قروض القطاع الخاص. 573 تريليون درهم.
اخبار الإقتصاد السوداني - 490مليون جنيه قروض لتمويل صغار المزراعين بمشروع تطوير الزراعة بالسودان
الأزمة الثانية هي تلك التي لها علاقة في المالية العامة. اذ أنه بعد بلوغ العجز نسبة 10 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في العام 2019، بدأت الإيرادات الحكومية حالياً بالانهيار تحت وطأة الركود والأزمة المصرفية. كما يتهاوى الإنفاق المعدّل الحقيقي اي الانفاق المحسوب بعد التضخم. وأضاف: نتوقّع أن تكون البلاد أمام عجز أساسي يصل إلى 3 مليارات دولار (باستثناء مدفوعات الفوائد) في العام 2020. وفي ظل الوضع الراهن، سيصعب تمويل هذا العجز». وبالنسبة الى الأزمة الثالثة، وهي تلك المتعلقة بالنظام المصرفي اللبناني، أشار يوسف الى أن «القطاع المصرفي يستثمر نصف موجوداته تقريباً في الديون السيادية اللبنانية، بما في ذلك مصرف لبنان، وربعاً آخر في قروض القطاع الخاص محفوفة بالمخاطر». اخبار الإقتصاد السوداني - 490مليون جنيه قروض لتمويل صغار المزراعين بمشروع تطوير الزراعة بالسودان. ولفت الى أن «المصارف تعاني فعلياً من عدم الملاءة والشحّ في السيولة، رغم الإجراءات غير الفعالة التي وُضِعت أخيراً لتقييد حركة الأموال والتعاملات المصرفية، اذ تشهد المصارف إقداماً كثيفا على سحب الودائع. وفي ظلّ تجارب عالمية مشابهة، يُقدم المصرف المركزي عادةً على التدخّل وتزويد المصارف بالسيولة الضرورية. بيد أن مصرف لبنان يجد نفسه مقيّداً باحتياطيات محدودة من الدولار الأميركي، وكذلك بسبب مخاوف من فائض في السيولة بالليرة اللبنانية من شأنه إضعاف العملة المحلية أكثر».
5 مليون دولار ويتم تنفيذ ه في ولايات سنار، شمال وغرب وجنوب كردفان. للمزيد من التفاصيل والاخبار تابع حضرموت نت على الشبكات الاجتماعية