من جُملة الانتقادات تلك نذكر:
يذكر نموذج دالتون للذرة أنّها غير قابلةٍ للانقسام، ولكن تبيّن فيما بعد أن ذلك ليس صحيحًا، وأن الذرّة تتألف من وحداتٍ أصغر هي الإلكترونات والبروتونات والنيوترونات، ومع ذلك استمرّت صحّة فرضية دالتون التي تشير إلى أن الذرة هي أصغر وحدة في أي تفاعلٍ كيميائيٍّ قائمةً وصحيحةً. طِبقًا لما تشير إليه نظرية دالتون، فإن ذرات العنصر الكيمائي نفسه تكون متشابهةً تمامًا بالشكل والكتلة والخصائص الكيميائية والفيزيائية. ولكن تبيّن أن هذه الفرضيّة ليست صحيحةً أيضًا، حيث اكتشف العلماء أن هنالك ذرّاتٍ من العناصر الكيميائيّة نفسها لها كثافات وأوزان وخصائص مختلفة، وهي ما أطلق عليه العلماء اسم النظائر، فعنصر الكلور (Cl) على سبيل المثال له نظيران بكتلةٍ ذريةٍ تبلغ 35 للأول و37 للثاني. كما تشير نظرية دالتون الذرية إلى أن ذرات العناصر الكيميائية المختلفة تكون متباينةً بالشكل والكتلة، ولكن هذا ليس صحيحًا دومًا، على سبيل المثال إن لكلٍّ من ذرة الآرغون (Ar) وذرة الكالسيوم (Ca) الكتلة الذريّة نفسها والتي تبلغ 40، وتُدعى هذه الذرات في هذه الحالة بـ المُتكاتلات (أو الأيزوبارات Isobars). عجزت نظرية دالتون الذرية أيضًا عن تفسير خاصيّة التآصل (Allotropy)؛ والتي تشير إلى وجود عدّة أشكالٍ للعنصر الكيميائي ذاته بسبب تباين بُنيتها البلورية مع بقاء بنيتها الكيميائية ذاتها، ومثالٌ على ذلك وجود الكربون بعدّة حالاتٍ مُختلفةٍ، كالفحم والغرانيت والألماس، حيث أن بنيتها وأصلها واحدٌ وهو الكربون.
نموذج دالتون للذرة - كلمات كراش
وقد طرح العالم دالتون نظريّته الشهيرة عام 1808 والتي انتشرت في أوساط علماء الذرة ، والباحثيين الكيميائيّين بشكلٍ كبيرٍ في ذلك الوقت وأصبحت منذ ذلك الوقت معروفةً باسم نظرية دالتون الذرية (Dalton's Atomic Model). 1
نظرية دالتون الذرية
درس العالم دالتون أوزان العديد من العناصر والمركّبات، وتوصّل من خلال الأبحاث والدراسات التي أجراها إلى أن العناصر تتفاعل مع بعضها بنسبٍ ثابتةٍ تتعلّق بوزن هذه العناصر أو حجمها فيما لو كانت ذات طبيعةٍ غازيةٍ. بمعنى آخر توصّل دالتون إلى أن المركّبات الكيميائية أثناء تشكّلها أو تفكّكها فإن نسبة كتل وحجوم العناصر الداخلة في تركيبها تكون ثابتةً دومًا، داعمًا بذلك قانون النسب الثابتة للعالم بروست. كما لاحظ دالتون أن العناصر نفسها قد تتفاعل مع بعضها بطُرقٍ مختلفةٍ، وتشكّل بالتالي مركّبات جديدة متباينة الخصائص والصفات الكيميائيّة. نُشرت الورقة البحثيّة الخاصّة حول نظرية دالتون الذرية عام 1808 تحت عنوان الفلسفة الكيميائية الجديدة، والتي لاقت العديد من التأييد كما ولاقت العديد من الانتقادات كما سنبيّن في نهاية مقالنا. 2
نموذج دالتون للذرة
طرح دالتون بناءً على أبحاثه المكثّفة نموذج دالتون للذرة والذي يُشار إليه في بعض الأحيان بنموذج كرات البيلياردو، حيث مُثّل نموذج الذرة في نظرية دالتون الذرية على أنها كرة، ولم يكن مفهوم النواة والإلكترونات معروفًا في ذلك الوقت.
اي النماذج الذرة الآتية توضح نموذج دالتون للذرة – المنصة
وضع دالتون اول نظرية عن تركيب الذرة بناء على الكثير من التجارب والابحاث التي اجراها ، حيث تم الافتراض ان المادة تتالف من جسيمات صغيرة جدا، لاتتجزا، تسمى الذرات، حيث تتشابة ذرات العنصر الواحد في الخصائص وتتساوى في الكتلة. السؤال/ أي النماذج الذرية الآنية توضح نموذج دالتون للذرة؟ الاجابة الصحيحة هى: التطور النظري.
نموذج دالتون - Sciences
نموذج دالتون للذرة – المنصة المنصة » تعليم » نموذج دالتون للذرة بواسطة: الهام عامر نموذج دالتون للذرة ، فالعالم دالتـــــــــون هو مكتشـــــف الذرة، حيث كانت من قبله حدثت الكثير من المحاولات لاكتشافها لكنها لم تكتشف إلا على يد العالم دالتون، وهو عالم فيزيائي تطرق لتوضيح مفهــــــــــــوم الذرة، والتي تعتبر أصغــــــــر جزئ في العنصر. وهذا ما وضحه نموذج دالتون للذرة. ما هو نموذج دالتون للذرة ؟ الذرة هي أصغـــــر تركيب في العنصر، حيث تتكون العناصــــر من مجموعة من الذرات المتماثلة، والمتشابهة، والتي تختلف في كتلتها، ويوجد توضيح لذلك من نموذج دالتون: تتألف المادة من جسيمات صغيرة جدا، لاتتجزأ، تسمى الذرات. تتشابة ذرات العنصر الواحد في الخصائص وتتساوى في الكتلة. تختلف ذرات العناصر المختلفة في الخصائص والكتل. تتفاعل ذرات العناصر مع بعضها بنسب ثابتة لتشكيل المركات. نص نموذج دالتون للذرة ينص نموذج دالتون أن الذرة عبارة عن جسيمات متناهية الصغر، والتي لا يمكن أن تتجزأ، كما أن ذرات العنصر الواحد لا تتشابه في الخصائص، لكنها تتساوى في الكتة، حيث تختلف ذرات العناصر المختلفة في خصائصها وكتلها.
قدّم دالتون فيما بعد ترسميًّا لبعض العناصر الكيميائية وفقًا للنموذج الذي تخيّله (كما في الصورة)، وعلى الرغم من أن هذا الترسيم كان بعيدًا عن النموذج الحقيقي للذرة الذي اكتُشف لاحقًا، إلّا أنّ نموذج دالتون للذرة كان الأوّل من نوعه في وصف وتمثيل العناصر الكيميائيّة المختلفة. 3
فروض نظرية دالتون الذرية
تضمّنت نظرية دالتون الذرية ستّة بنود أساسيّة هي:
تتألف المواد من حولنا من عناصرَ صغيرةٍ غير مرئيّةٍ تُدعى بالذرّات. تكون ذرّات العنصر الكيميائي الواحد متشابهةً بالشكل والكتلة، في تكون مختلفةً مع ذرّات العناصر الكيميائية الأخرى. لا يمكن تدمير الذرّات أو خلق ذرّاتٍ جديدةٍ. يمكن لذرّات العناصر المُختلفة أن تتفاعل مع بعضها بنسبٍ ثابتةٍ وتتّحد لتشكّل مزيجًا من الذرّات (المركبات). يمكن لذرّات العنصر الكيميائي نفسه أن تتّحد مع بعضها البعض بأكثر من شكلٍ لتعطي نموذجين أو أكثر من المركّبات. الذرة هي أصغر وحدة ماديّة يمكن أن تُشارك في التفاعلات الكيميائية. 4
عيوب نظرية دالتون الذرية
على الرغم من أن نظرية دالتون الذرية تضمّت أفكارًا فريدةً وجديدةً في عصره، إلّا أن الأمر لم يخلُ من بعض الانتقادات والعيوب، لا سيّما بعد الاكتشافات العمليّة الحديثة، والتي وُجّهت إليها.
الحقيقة طرحت هذا الموضوع لتوضيح بعض النقاط لأنني أواجه بعض التساؤلات عن العوائل المكية وكيفية انتسابها إلى قبيلة أو النسب الشريف وكيفية التعرف على ذلك. أولا يجب أن نذكر في البداية أن مكة كانت مدينة حضارية منذ آلاف السنين وكانت هي المدينة الدينية والاقتصادية للعرب. ومع الفتوحات الاسلامية ودخول الكثير من القبائل والعرب من الدول المجاورة وغير العرب في الإسلام اصبحت هذه المدينة محط للأنظار من عدة نواحي منها الدينية ومنها التجارية وفي ذات الوقت ومع الفتوحات الاسلامية بدأ بعض أفراد المجتمع المكي في ذلك الوقت بالخروج لطلب الرزق و العلم ومن ثم المكوث في تلك البلد والسكنة فيها وانجاب اولاد وبناء أسرة هناك. ومع هذا الوضع الجديد ومع خروج الكثير من ابناء المجتمع المكي إلى المدن الحضارية ومناطق الفتوحات الاسلامية واستوطانهم فيها فمنهم من عاد إلى مكة ومنهم من بقي. من عاد كان أمام منطق جديد حيث أن الاجداد كانو من هنا ولكن كفرد فهو فرد جديد على المجتمع لهذا نجد من لقب بأسم المنطقة التي جاء منها مثل بعض الأسر المغربي, الهندي, وغيره الكثير فنجد أنه فقط نسبه المباشر وأخذ لقب جديد ومع اسلوب الحياة في مكة عن بقية المناطق كان هذا شئ عادي في تلك الفترة.
وفي رواية اخرى يذكر بان الكنادرة هاجروا من الجزيرة العربية الى فارس زمن الفتوحات الاسلامية و لكنهم لم يستقروا في مدينة خرسان و لكنهم سكنوا مدينة شيراز و القرى التابعة لها واستقروا في شيراز قرابة 800 عام تقريبا ثم هاجروا الى اقليم "فلامرز" نتيجة انتشار المذهب الشيعي في تلك المناطق زمن الدولة الصفوية. كما ان الكنادرة وبعد هجرتهم الى دول مجلس التعاون الخليجي، كانوا يمتهنون مهن اشتهروا بها مثل التعليم الشرعي و الغوص و صيد السمك و السقاية و العمل في المخابز و خياطة الملابس، و لكنهم اشتهروا اكثر بحمل الكندر لسقيى المنازل، وللكنادرة أكلة شعبية معروفة بـ "ما هى آبة" أو "مهوة" و تسمى في دولة الكويت و البحرين بـ "مهياوة" يصنعونها من سمك صغير طوله 5 – 10 سم معروف "بمتوت" يجفف و يطحن و يضاف اليه الخردل و يعجن بعد اضافة بعض البهارات عليه ومن ثم يخمر بتعريضه للشمس. و يعتقد الكثير من الناس بان الكنادرة فرع من عرب "الهوله" وهذا غير صحيح وانما هذا خلط الامور ناتج عن جهل وقصور في الفهم التاريخي لعدد من الباحثين المعاصرين و من أشهر هؤلاء الباحث محمد غريب خاتم، مؤلف كتاب "تاريخ عرب الهوله". أولا: إن عائلة الكنادره هي عائلة يربط أفرادها شرف المهنه وليس الدم ، حيث إنها كغيرها من العوائل التي إشتهرت بمهنه معينه كالقطان والحداد وغيرهم.
ومن فروعهم:
- آل شاهين
- آل محمد
- آل عذبي
الجلاهمه: مسكنهم المنامه والمحرق والحد ويوجد لها خمس بيوت بالكويت وبيتان في قطر.......
ال بن علي البنعلي ومنهم الهتمي وهي من بني سليم وهم من اقدم من سكن البحرين وقطر.. وينتمون لحزب العتوب... ولهم صله قريبه بلمعاضيد حكام قطر
ومن فرعوهم: الغانم, البن هتمي آل بن طريف, آل بن مقبل، آل سلامة، آل طلح، آل سالم, ال سيف, ال فاضل
آل مسلّم مفردها مسلّمي ، فرع من آل حميد ، من بني خالد ، يقيمون في قطر وبرأس الرمان والمحرق والحد في البحرين والأحساء. منهم " جبر بن محمد المسلم " من سكان الحِدْ في البحرين وله مجلس معروف إلى الآن. وهم عشيرة صغيرة في قطر والبحرين ، وقد كان المسلميون كثيرين ومتنفذين في قطر ، حيث كان شيخ البحرين قد اسكن عدداً منهم حوالي سنة 1850م في الدوحة وذلك لموازنة نفوذ عشيرة السودان هناك ، وكان مجيئهم فيها يبدو من فويرط والحويلة ، وقد بنوا قلعة الدوحة الحالية التي عرفت سابقاً بإسم قلعة آل مسلم ، كما أسسوا حي الدويحة
المناعي: وهم المنانعة: مفردها ( منّاعي) ينتسب المنانعة إلى ( مانع) ، وهو مؤسس الدرعية ومجدد بناء الأحساء والقطيف وقطر وعُمان ، وهو أول من بنى فيها القلاع المنيعة والحصون والأسوار... ، كان مستقلاً بالأمارة سنة ( 850هـ - 1429م).
لهم عشرة منازل في المحرق ، وقد اطلق اسمهم على أحد الأحياء فيها.