حكم تمرير الآلة على مكان التضحية بقوة وسرعة ، فقد برزت في الآونة الأخيرة أسئلة كثيرة حول حكم تمرير الآلة على مكان التضحية بقوة. في كثير من الدول والدول الإسلامية ، وبدأت في شرح وحل هذا اللغز ، وبعد الرجوع إلى كتب التفسير والأحاديث ، أشار العلماء والمتدينون إلى أن حكم تمرير الآلة على مكان النحر قسراً. وسرعان ما يعتبر: سنة من الرسول. حكم تمرير الآلة على مكان النحر بقوة وبسرعة وكما نعلم أن الدين الإسلامي لم يترك أي صغير أو تخصص إلا أنه كان فتوى وقد ثبت الحكم الشرعي في الدين الإسلامي وهو من أنقى وأقدم الديانات السماوية في العالم ، وكان له العديد من الخصائص والمزايا التي كانت على رأسها: الشمولية والعمومية. لم يترك الدين الإسلامي أي استفسار إلا وكان عنده جواب وفتوى. فمثلا السؤال في حكم تمرير الآلة على مكان الأضحية بقوة وسرعة. والجواب بعد بحث علماء الدين أنها سنة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. خطأ: المحتوى محمي!! المصدر:
- حكم تمرير الالة على محل الذكاة بقوه وسرعه - منبع الحلول
- معنى أقرؤهم. في حديث الإمامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- شرح وترجمة حديث: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله - موسوعة الأحاديث النبوية
- قال صلى الله عليه وسلم : " يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله " يدل على أن : - أفواج الثقافة
- الحديث السادس ( يؤم القوم اقرؤهم لكتاب الله ) - YouTube
حكم تمرير الالة على محل الذكاة بقوه وسرعه - منبع الحلول
حكم تمرير الالة على محل الذكاة بقوه وسرعه
يسر موقع درب المعرفة ان ينشر لكم زوارنا الكرام من المدرسة العالمية اجابات الأسئلة التي تبحثون عنها وحل الواجبات والاختبارات ومساعدة الطلاب والطالبات في السعودية
منصة درب المعرفة طلابنا الكرام نود من خلالها ان نقدم لكم كل الاجابات المحترمه والمتكاملة
تجدون زوارنا الأعزاء في درب المعرفة كل ما يسركم من إجابات متكاملة وصحيحة ونموذجية
واليكم الان حل سوال::
الحل هو التالي:
سنه
حكم تمرير الالة على محل الذكاة بقوه وسرعه
يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة
اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها
ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي:
الاختيارات هي
محرم
مكروه
سنه
والجواب الصحيح هو
سنه
تاريخ النشر: الإثنين 22 محرم 1435 هـ - 25-11-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 228883
25379
2
217
السؤال
ما هو تعريف: "أقرؤهم" في حديث: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله"؟
هل هو أحفظهم، أم أجودهم في أحكام التلاوة، أم أكثرهم تعظيما لآيات الله، أم أكثرهم التزاما بالعمل بها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمعنى أقرؤهم أكثرهم قراءة، وإتقانا، وحفظا للقرآن، وقد تعددت أقوال العلماء في المراد بقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ... " رواه مسلم وغيره. فقال بعضهم أكثرهم حفظا، وقال آخرون أحسنهم قراءة. جاء في عون المعبود للآبادي: الظَّاهِر أَنَّ الْمُرَاد أَكْثَرهمْ لَهُ حِفْظًا، وَيَدُلّ عَلَى ذَلِكَ مَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِير وَرِجَاله رِجَال الصَّحِيح عَنْ عَمْرو بْن سَلَمَة قَالَ " اِنْطَلَقْت مَعَ أَبِي إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْلَامِ قَوْمه فَكَانَ فِيمَا أَوْصَانَا: لِيَؤُمّكُمْ أَكْثَركُمْ قُرْآنًا، فَكُنْت أَكْثَرهمْ قُرْآنًا فَقَدَّمُونِي " وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا الْبُخَارِيّ، وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ.
معنى أقرؤهم. في حديث الإمامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
رواه
الترمذي (3790) وصححه الألباني. (
وَأَقْرَؤُهُمْ) أَيْ: أَحسنهم قِرَاءَة. وروى البخاري (5005) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ عُمَرُ:
(أُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا). أي: أحسننا قراءة. وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (8/ 347): "معنى أقرؤكم: أحسنكم تلاوة ، وترتيلا
للقرآن ، ويراد به أيضا: أكثركم قرآنا" انتهى. فإن
تساويا في قدر ما يحفظ كل واحد منهما وكان أحدهما أحسن قراءة من الآخر، فهو أولى ،
لأنه أقرأ ، فيدخل في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله). المغني (3/14). ولو
استويا في جودة القراءة قُدِّم أكثرهما قرآنا. "الإنصاف" (2 / 244). وإذا اجتمع شخصان يحسنان قراءة القرآن الكريم ، أحدهما أكثر قرآناً ، والآخر أجود
قراءةً ، فمن يقدم ؟
ظاهر السنة: أن الأكثر حفظاً للقرآن مقدم ، قال ابن رجب: "وأكثر الأحاديث تدل على
اعتبار كثرة القرآن" انتهى من "فتح الباري" لابن رجب. ويدل على ذلك حديث عمرو بن سلمة ، وفيه: (وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا). وحديث سالم مولى حذيفة ، وفيه: (وَكَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا). والحكمة من تقديم الأقرأ في الإمامة: أنه "لَا صَلَاة إِلَّا بِقِرَاءَةٍ ، إِذَا
كَانَتْ الْقِرَاءَة مِنْ ضَرُورَة الصَّلَاة ، وَكَانَتْ رُكْنًا مِنْ أَرْكَانهَا
صَارَتْ مُقَدَّمَة فِي التَّرْتِيب عَلَى الْأَشْيَاء الْخَارِجَة عَنْهَا" انتهى
من عون المعبود.
شرح وترجمة حديث: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله - موسوعة الأحاديث النبوية
ثم استدل المؤلِّف بحديث عقبة بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يؤم القومَ أقرؤهم لكتاب الله)) يعني يكون إمامًا فيهم أقرؤهم لكتاب الله، ((فإن كانوا في القراءة سواء، فأعلمُهم بالسُّنة، فإن كانوا بالسنة سواء، فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء، فأقدمهم سِلمًا))؛ أي: إسلامًا، وفي لفظ: (سنًّا)؛ أي: أكبرهم سنًّا. وهذا يدل على أن صاحب العلم مقدَّم على غيره؛ يُقدَّم العالِم بكتاب الله، ثم العالم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا يقدَّم من القوم في الأمور الدينية إلا خيرُهم وأفضلهم. وهذا يدل على تقديم الأفضل فالأفضل في الإمامة، وهذا في غير الإمام الراتب، أما الإمام الراتب فهو الإمام وإن كان في الناس من هو أقرأ منه؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث: ((ولا يؤمَّنَّ الرجلُ الرجلَ في سلطانه))، وإمام المسجد الراتب سلطان في مسجده، حتى إن بعض العلماء يقول: لو أن أحدًا تَقدَّم وصلى بجماعة المسجد بدون إذن الإمام فصلاتُهم باطلة، وعليهم أن يعيدوا؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن هذه الإمامة، والنهيُ يقتضي الفساد، والله الموفق. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 229- 234)
قال صلى الله عليه وسلم : &Quot; يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله &Quot; يدل على أن : - أفواج الثقافة
وفي الحَديثِ: بيانُ تَرتيبِ أمرِ التقَدُّمِ لإمامةِ المصلِّينَ. وفيه: أنَّ إمامةَ الصَّلاةِ من مُهمَّاتِ الأُمورِ الدِّينيَّةِ؛ فلذا أمَرَ الشارعُ أنْ يُقدَّمَ لها الأكمَلُ، فالأكمَلُ. وفيه: أنَّ صاحِبَ البَيتِ أَوْلَى بالإمامةِ مِن غَيرِه. وفيه: أنَّه لا يجلِسُ أحدٌ على المكانِ المُخصَّصِ لصاحبِ البيتِ إلَّا بإذْنِه. وفيه: فَضيلةُ المُهاجِرينَ على غَيرِهم.
الحديث السادس ( يؤم القوم اقرؤهم لكتاب الله ) - Youtube
عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ (عقبة بن عمرو البدري) الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ، فَإِنْ كَانُوا فِي الْقِرَاءَةِ سَوَاءً فَأَعْلَمُهُمْ بِالسُّنَّةِ، فَإِنْ كَانُوا فِي السُّنَّةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فَإِنْ كَانُوا فِي الْهِجْرَةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ سِلْمًا، وَلَا يَؤُمَّنَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي سُلْطَانِهِ، وَلَا يَقْعُدْ فِي بَيْتِهِ عَلَى تَكْرِمَتِهِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ". الإمامة في الصلاة ليست كالإمامة في الحكم؛ لأن إمام الصلاة شفيع لمن حلفه عند الله عز وجل. ولابد للشفيع أن يكون لديه مؤهلات الشفاعة، ومن علم وخلق فاضل وزهد في الدنيا، وسبق في الإسلام أو في فعل الخيرات. والإمامة في الصلاة تتطلب من الإمام أن يكون محبوباً عند من يصلي خلفه، ولا يكون الإمام محبوباً إلا بخصاله الحميدة وعلمه بالكتاب والسنة، وخلقه الحسن وحبه لمن يأتم به. لذا قدم النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأحق به عند اجتماع أولى الفضل والنهي فقال:
" يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ... إلى آخره ".
فإذا لم يوقر العلماء ولم يوقر الأمراء؛ ضاع الدين والدنيا، نسأل الله العافية. ثم استدل المؤلِّف بقوله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]، ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي ﴾ يعني لا يستوي الذين يعملون والذين لا يعملون؛ لأن الجاهل متصف بصفة ذم، والعالم متصف بصفة مدح؛ ولهذا لو تُعيِّر أدنى واحد من العامة وتقول له: أنت جاهل، غضب وأنكَر ذلك، مما يدل على أن الجهل عيب مذموم، كلٌّ ينفر منه، والعلم خير، ولا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون في أي حال من الأحوال. العالِم يعبد الله على بصيرة، يعرف كيف يتوضأ، وكيف يصلي، وكيف يزكي، وكيف يصوم، وكيف يحج، وكيف يبرُّ والديه، وكيف يصل رحمه. العالِم يهدي الناس ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ﴾ [الأنعام: 122]، لا يمكن أن يكون هذا مِثلَ هذا، فالعالِم نور يهتدى به ويرفع الله به، والجاهل عالة على غيره، لا ينفع نفسه ولا غيره، بل إن أفتى بجهل ضرَّ نفسه وضر غيره، فلا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.
فإن استويا في القراءة، فأعلمهم بسنة نبيه محمَّد -صلى الله عليه وسلم-؛ فإنَّ السنة المطهرة هي الوحي الثاني، وهي المصدر الثاني للتشريع. فإن استويا في العلم بالقرآن وحفظه، والعلم بالسنة وحفظها، فأقدمهم هجرةً من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام، فإن لم تكن هجرةٌ فأقدمهم توبةً وهجرةً عمَّا نهى الله عنه، وأقربهم امتثالاً لما أمر الله تعالى به. وفي رواية: "فأقدمهم سنًّا"؛ ذلك أنَّ من قدم سنه قدُم إسلامه، وكثرت أعماله الصالحة. هذا الترتيب ينبغي ملاحظته عندما يحضر جماعة ليصلوا، أو عند إرادة تولية الإمامة لأحد المساجد، أما إذا كان للمسجد إمام راتب فهو المقدَّم، ولو حضر أفضل منه؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: "ولا يؤمَّنَّ الرجل في سلطانه". المراجع:
صحيح مسلم, تأليف: مسلم بن حجاج النيسابوري, تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي, دار إحياء التراث العربي. توضِيحُ الأحكَامِ مِن بُلوُغ المَرَام، للبسام، مكتَبة الأسدي، مكّة المكرّمة، الطبعة الخامِسَة، 1423هـ - 2003م. بلوغ المرام من أدلة الأحكام، لابن حجر، دار القبس للنشر والتوزيع، الرياض، المملكة العربية السعودية، الطبعة الأولى، 1435هـ - 2014م. منحة العلام في شرح بلوغ المرام، لعبد الله الفوزان، دار ابن الجوزي، ط1، 1428هـ.