شيخ الزين محمد احمد - سورة الفاتحة - YouTube
الشيخ الزين محمد احمد الزين
إن الجالس على كرسي الرئاسة يفترض فيه أن يرى الأمور على حقيقتها،ذلك ماجسده فخامة الرئيس، إذ وفق بين مايدور في داخل البلد وخارجه فكتب الوصفة المناسبة تحت عنوان" سياسة الحكومة" وفقا لنظرة شمولية لا تصطدم بالوضع الداخلي ولاتتنكر لإكراهات وسط إقليمي ودولي قيد التشكل. البقرة بصوت الشيخ محمد احمد الزين. إن الروية والهدوء وعدم التسرع أسلوب فعال في التصدي للرعونة والارتجالية في اتخاذ القرارات. هكذا يجب أن يكون التوجه العام لدى طيفنا السياسي برمته حتى يساير تطلعات الرئيس في هذا الصدد، بل ويجسد توجهاته في المكاشفة والعمل الهادئ ،وعلى هذا النحو يجب أن يكون الحوار، لتكون مخرجاته تصب في إتجاه مصلحة المواطن والوطن. إن وطننا بحاجة لتضافر الجهود على كافة المستويات في هذا الوقت الحساس، وفي ظل آفاق اقتصادية واعدة، ووضع إقليمي ودولي معقد يملي علينا التحضير الجيد للتعامل مع كل مستجد، بالمرونة اللازمة، وبحس أمني فائق، حتى تتحقق الأهداف وتعم الفائدة ونعبرالمرحلة بأمان....
24. أبريل 2022 - 20:51
كتاب موريتانيا
(4, 639)
(5)
(31)
(2)
(12)
(15)
(18)
(11)
(13)
(17)
(9)
(6)
(19)
(3)
(28)
(24)
(16)
(25)
(35)
(8)
(33)
(53)
(34)
(14)
(22)
(49)
(115)
(7)
(39)
(0)
(20)
(41)
(27)
(118)
(131)
(99)
(21)
(88)
(57)
(10)
(181)
(239)
(51)
(52)
(619)
(30)
(77)
(112)
(40)
(78)
(4)
(29)
(83)
(59)
(36)
(297)
1
(206)
(23)
(43)
(934)
(84)
(45)
(42)
(65)
(104)
(85)
(334)
(237)
(56)
(101)
النشر في الموقع
شخصيات قد تهتم بمتابَعتها
وقد كان من الطبيعي أن تلقى رواية أوتيس السادسة والثلاثين هذه الاهتمام الكبير الذي لقيته روايات عديدة من إبداعها، خاصة من كبرى الصحف الأميركية. ها هي صحيفة «واشنطن بوست» تبادر إلى التعقيب في مراجعة مطولة لهذه الرواية بالقول: «هذه ليست رواية دافعة للاكتئاب. كما أنها ليست بالرواية التي ترفع المعنويات. وأوتيس تنجح هنا، كما تنجح غالباً، في جعل مثل هذه الأحكام تبدو ساخنة، فهي كلها تبدو حقيقية وبالتالي مؤثرة، وإلى حد ما رهيبة. وكل جانب من جوانب الحبكة يعطي الإحساس بأنه في موضعه». وبدورها تستهل «نيويورك تايمز» عرضاً مطولاً لهذه الرواية بالقول: «عندما يقال كل شيء ويتم انجازه، عندما تكون قد رضيت بالعيوب المعرقلة لجويس كارول أوتيس، تأتي لحظة تستسلم فيها للقوة القاهرة لفضائها، وانت تستسلم لها تماماً كما أن بطلة روايتها الجديدة المحاصرة تستسلم للقوة المسكرة التي لا تعرف التراجع النابعة من رجالها الخطرين». وتقول مطبوعة «بوكليست» المتخصصة في عروض الكتب في تناولها لهذه الرواية: «بعض روايات أوتيس مركزة بشكل بالغ والبعض الآخر يغطي بانوراما اجتماعية هائلة الامتداد. انظروا الى حيوان حفار القبور 😨😱 - YouTube. أما رواية (إبنه حفار القبور) فهي هجين يجمع بين النوعين.
انظروا الى حيوان حفار القبور 😨😱 - Youtube
حيوان (حفار القبور) شئ مخيف... لا تنسي الاشتراك ليصلك الجديد - YouTube
ولكن بينما تنتهي محاوله الأبوين لإعادة بناء حياتهما بكارثة، فإن ربيكا تقرر أن تصبح «هيزل جونز» وهي امرأة تتبنى صوت ممثلات الأفلام الذي تمتلك ناصيته من خلال عملها كمرشدة لرواد دور السينما إلى مقاعدهم، وبمرور الوقت تستغل الطريقة التي يقلل بها من تلتقيهم من شأنها. تحفل الرواية بالأسماء المستعارة، فسيولة الهوية موضوع جوهري في عالم أوتيس الروائي، وهي تستشعر الارتياح حيال التناقضات وتمتلك ناصية جعل رواياتها تكمل الدائرة، بحيث أن الأجيال يردد بعضها أصداء البعض الآخر، ويحطم فؤادنا التكرار في اللغة وفي السلوك. وأوتيس التي تعيش اليوم ربيعها الثامن والستين، والتي غالباً ما تؤلف كتابين كل عام، تقول لنا إنها أمضت أثنى عشر عاماً عاكفة على انجاز هذه الرواية في استثناء فريد من القاعدة في عملها الإبداعي. وهذه البراعة في الإبداع تبدو جلية في سرد الرواية. وربما يشكو القارئ من إفراط الكاتبة في إبراز علاقة المطارد بالطريدة والرمزية الحيوانية، ولكنه في النهاية لا يمكن إلا أن يواصل قراءة هذه الرواية على الرغم من امتدادها الهائل عبر أكثر من خمسمئة صفحة وصولاً إلى نهايتها المدهشة، لأنها في النهاية تقدم لنا تجربة في قراءة الرواية أقرب إلى إلقاء رقية سحرية تجعل القارئ لا ينساها مدى الحياة.