معهد تعليمي تدريبي نسائي انشأ في 1 / 1 / 2012 م تعززت قناعتنا بأن التدريب القائم على أسس احترافية هو الرد الأنسب والطريقة المثلى للتعامل مع المتغيرات التي ما فتئت تتراكم في عصرنا هذا لتصيب آثارها جميع نواحي الحياة على مستوى الدول والمؤسسات والأفراد ، مما يشكل تحديات غير مسبوقة ، لأن العالم اليوم يعتمد على أسس التقنية الالكترونية ، التطوير الإداري، التنمية البشرية وعمليات متداخلة تعتمد بالدرجة الأولى على الإنسان باعتباره رأس المال الإنساني. وقد كانت جميع هذه الحقائق ماثلة في أذهاننا ونحن نبادر إلى تأسيس «معهد المصفوفة الفضية» كترجمة لهذه القناعات، متمنين أن يكتب لنا النجاح لنقل هذه القناعات للآخرين
الرؤية
أن نكون نموذجاً متميزاً ورائداً في جودة التعليم والتدريب وأداة تمكين لازدهار المجتمع وذلك بتهيئة مناخ للإثارة الفكرية والمنافسة والمساهمة في إعداد قادة المستقبل في المجالات المختلفة ومقابلة الاحتياجات التدريبية بطرح برامج ودورات تدريبية و ورش عمل متكاملة عالية الجودة لتحقيق التنمية الثقافية في برامج الحاسب الآلي وفي التطوير الإداري والتنمية الذاتية. الرسالة
تزويد الأفراد والمؤسسات بأحدث المهارات في الحاسب الالي عبر برامج تدريبية متجددة تساعدك في أداء مهامك ووظائفك على أكمل وجه.
معهد المصفوفة الفضية - Youtube
معهد المصفوفة الفضية العالي النسائي للتدريب
تصنيفات الشركاء:
تعليم وتدريب
الموقع:
الرياض,
كل المدن
|
خصم حتى 50%
تفاصيل العرض
يقدم مهد المصفوفة الفضية العالي النسائي للتدريب العديد من المزايا والعروض في دورات الحاسب الالي واللغة الانجليزية والدبلومات الى زوجات وبنات المتقاعدين مؤسسة التقاعد
الخدمات / المنتجات المقدمة
خصومات لدورات اللغة الانجليزية والحاسب الالي والدبلومات - 50%
لمزيد من المعلومات
556669298
عدد المشاهدات
265
تاريخ البداية 11 فبراير 2021
تاريخ النهاية 10 فبراير 2023
من نحن
| مشاريعنا
Top
فلاش يمكنه التلاعب بالنواقل والغرافيكس، وتدعم البث ثنائي الاتجاه للنظم السمعية والبصرية. وهو يحتوي على لغة برمجة تدعى أكشن سكريبت. برنامج أدوبي فلاش المتخصص للوسائط المتعددة يستخدم لإنشاء المحتوى لمنصة الأدوبي مثل تطبيقات الويب والألعاب والأفلام والمحتويات للهواتف المحمولة والأجهزة الرقمية النقالة الأخرى.
شرح حديث
(لقد سألت عن عظيمٍ، وإنه ليسيرٌ على من يسره الله تعالى عليه)
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال: ((لقد سألت عن عظيمٍ، وإنه ليسيرٌ على من يسره الله تعالى عليه: تعبدُ الله لا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت))، ثم قال: ((ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جُنَّةٌ، والصدقـة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16]. حصائد ألسنتهم - ملتقى الخطباء. ثم قال: ((ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟)) قلت: بلى يا رسول الله، قال: ((رأس الأمر: الإسلام، وعموده: الصلاة، وذروة سنامه: الجهاد)). ثم قال: ((ألا أخبرك بمِلاك ذلك كله؟)) فقلت: بلى يا رسول الله، فأخذ بلسانه وقال: ((كف عليك هذا))، قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟! فقال: ((ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكُبُّ الناسَ في النار على وجوههم - أو قال: على مناخرهم - إلا حصائدُ ألسنتهم))؛ رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح. ترجمة الراوي:
معاذ بن جبل بن عمرو بن أوس الأنصاري الخزرجي المدني البدري، أبو عبدالرحمن، أسلم وهو ابن ثماني عشرة سنة، شهد العَقَبة مع الأنصار السبعين، وشهد بدرًا وأُحدًا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
حصائد ألسنتهم - ملتقى الخطباء
((وعموده: الصلاة))؛ أي: المفروضة، وعمود الشيء هو الذي يقيمه، ولا ثباتَ له في العادة بغيره، ولأن الصلاة عماد الدين وقوامه الذي يقوم به، وكما أن العمود يرفع البيت ويهيئه للانتفاع، فكذلك الصلاة ترفع الدِّين وتظهره. ((وذروة سنامه: الجهاد))؛ أي: أعلى ما في الإسلام وأرفعه الجهاد؛ لأن به إعلاء كلمة الله، فيظهر الإسلام ويعلو على سائر الأديان، وليس ذلك لغيره من العبادات، فهو أعلاها بهذا الاعتبار. وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم. وقيل: لا شيء من معالم الإسلام أشهر ولا أظهر منه، فهو كذروة السنام التي لا شيء من البعير أعلى منه، وعليه يقع بصر الناظر من بُعد. ووجه إيثار الإبل بالذكر في تشبيه مكانة الجهاد بذروة السنام أنها خيارُ أموالهم، ومن ثم كانوا يشبِّهون بها رؤساءهم؛ اهـ. ((ثم قال)) النبي صلى الله عليه وسلم ((ألا أخبرك بمِلاك ذلك)) الأمر ((كله؟ فقلت: بلى يا رسول الله)) أخبرني، ((فأخذ)) النبي صلى الله عليه وسلم ((بلسانه))، والمعنى أمسك لسان نفسه بيده، والحكمة في ذلك المبالغة في الزجر، ((وقال: كف عليك هذا))؛ أي: لا تتكلم بما لا يعنيك، وكفُّ اللسان عن المحارم سلامة، والسلامة في نظر العقلاء مقدمة على الغنيمة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت)).
حصائد ألسنتهم- مختصرة ومشكولة (Doc + Pdf) - ملتقى الخطباء
والظلم بالنسبة للمخلوق على نوعين:
• ظلم العبد لنفسه وذلك بالشرك, وسائر المعاصي. • ظلم لغيره. 2- العباد كلهم مفتقرون لله جل وعلا بالهداية ويتفاوتون في الافتقار لذلك نقول ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6] وأعظم أنواع الهداية هو الهداية لطلب العلم لأنه به تجمع له كل أنواع الخير. 3- العباد كلهم مفتقرون لأنواع الرزق والفضل من الله جل وعلا في الطعام والرزق والكسوة وجميع مصالح الدنيا والآخرة. 4- عظم حاجة العباد للرجوع والتوبة وطلب المغفرة من الله جل وعلا فهو عظيم المغفرة. والاستغفار على وجهين:
• طلب المغفرة باللفظ يقول رب اغفر لي. • طلب المغفرة بالمكفرات أي مكفرات الذنوب مثلا قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت له خطاياه.. )
5- الحديث دليل على غنى الله جل وعلا وسعة غناه فلا تزيد طاعة المخلوق شيئا ولا تنقص معصية العاصين من ملكه شيئا. حصائد ألسنتهم- مختصرة ومشكولة (DOC + PDF) - ملتقى الخطباء. 6- إن الله تعالى يحفظ أعمال العباد ويحصيها ثم يجازيهم بها فلا تظلم نفس شيئا. 7- الحديث فيه إشارة إلى محاسبة النفس والندم على الذنوب وذلك من قوله (فلا يلومن إلا نفسه)
قواعد مستنبطة من الحديث:
• قاعدة في الجزاء والحساب: الجزاء من جنس العمل
وذلك من قوله في الحديث: (إنما هي أعمالكم احصيها لكم ثم أوفيكم إياها).
((وإنه))؛ أي: العمل الذي يدخل الجنة ويباعد عن النار ((ليسيرٌ))؛ أي: هين ((على من يسره الله تعالى عليه))؛ أي: سَهْل على مَن سَهَّله الله عليه بتوفيقه وتهيئة أسبابه له، وشرح صدره إليه، وإعانته عليه. ((تعبد الله لا تشرك به شيئًا)) وعبادة الله سبحانه وتعالى هي القيام بطاعته؛ امتثالًا لأمره، واجتنابًا لنهيه، مخلصًا له. ((وتقيم الصلاة)) ومعنى إقامتها أن تأتي بها مستقيمة تامة الأركان والواجبات والشروط. ((وتؤتي الزكاة))؛ أي: المفروضة بأن تدفعها لمستحقيها، ((وتصوم رمضان))؛ أي: شهر رمضان، والصوم هو التعبد لله تعالى، بالإمساك عن المفطرات، من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، ((وتحج البيت))؛ أي: تقصد البيت الحرام، وهو الكعبة، لأداء المناسك. ((ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير؟))؛ أي: الطرق الموصلة إليه. وهل يكب الناس على وجوههم الا حصائد السنتهم. ((الصوم جُنةٌ)) المراد بالصوم هنا غير رمضان؛ لأنه قد تقدم، ومراده الإكثار من الصوم، والجُنة المِجَن؛ أي: الصوم سترة لك ووقاية من النار. ((والصدقة تطفئ الخطيئة)) المراد غير الزكاة؛ أي: تمحوها وتذهب أثرها؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾ [هود: 114]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((وأتبِعِ السيئةَ الحسنة تمحها)) [7].