لم يذكر له إلا موقف واحد يوم اليمامة عندما استحر القتل بالمسلمين رفع من عزيمة الجيش فقام وقال: (والله لا اتفوه بكلمة إلا أن ينصرناالله أو أهلك) فقاتل حتي مزقته رماح المشركين ولم يتأوه إبرارا لقسمه. وكان استشهاده في ربيع الأول سنة 12 هجري. قال عنه عمر بن الخطاب: رحم الله زيدا سبقني إلى الحسنيين أسلم قبلي واستشهد قبلي. وقد قال عمر لأبي مريم الحنفي (قاتل زيد): أقتلت زيد بن الخطاب؟ فقال أبو مريم:أكرمه الله بيدي ولم يهني بيده. فقال عمر: كم ترى من المسلمين قتلوا منكم يومئذ؟ قال: ألفا وأربعمئة يزيدون قليلا. فقال عمر: بئس القتلى. قال أبو مريم: الحمد لله الذي أبقاني حتى رجعت إلى الدين الذي رضي لنبيه عليه الصلاة والسلام وللمسلمين. فسر عمر بقوله [1]. قد تم دفن زيد بن الخطاب في العيينة ، وبعد مرور مئات السنين تم وضع قبة مشهورة على قبره، وقد كانت أول قبة يهدمها محمد بن عبد الوهاب ، لإيقاف الناس عن زيارتها. استشهد في معركة اليمامة في عهد الخليفة أبو بكر الصديق سنة 11 هجريا
المراجع
- زيد ابن الخطاب
- قبر زيد بن الخطاب
- زيد بن عمر الخطاب
- زيد بن عمر بن الخطاب
- منظر من الطبيعه العمانيه قديما
زيد ابن الخطاب
كان زيد بن الخطاب فتى قويًا من فتيان قريش ، وكان أبوه الخطاب بن نفيل القرشي العدوى ، رجل قليل المال ولكنه كان شديدًا قاسيًا في معاملته لكل من حوله ، وكان جميع أهله من بني عدي يخافون شدته وقوته. ومن الحكايات التي تروى عن قوة الخطاب حكاية عن أحد فتيان بني عدي ترك عبادة الأصنام ، فطرده الخطاب من قريش ، وعاش هذا الفتى بعيدًا عن أهله ، وهذا يدل على قسوة الخطاب. حياته:
عاش زيد في هذه الأسرة الفقيرة ، وعاش مع أبيه الخطاب الذي يخاف منه الجميع لقسوته ، ولكن زيد ترك عبادة الأصنام التي لا تنفع ولا تضر ، وأسلم زيد وتحمل الكثير من القسوة من أهله ومن قريش ، وزيد بن الخطاب أخو عمر لأبيه ، وأمه أسماء بنت وهب من بني أسد ، وكان زيد أكبر من عمر ، وأسلم قبله ، وكان عمر رضي الله عنه يذكر في كل مناسبة أن زيدًا سبقه إلى الإسلام. هجرته:
أمر الرسول صلّ الله عليه وسلم أصحابه من أهل مكة بالهجرة إلى يثرب ، فرارًا بدينهم من قوة أهل مكة وظلمهم ، وكانت هجرة الرسول من مكة إلى المدينة سرًا أيضًا لأن قريشًا كانت قد دبرت لقتله. وكان زيد بن الخطاب فيمن هاجروا ، وقد هاجر بعد أخيه عمر بن الخطاب الذي هاجر علانية أمام قريش كلها في تحدى واضح وصريح لأنهم كانوا يخشون سيدنا عمر رضي الله عنه ، وقد دخل زيد المدينة مع أخيه.
قبر زيد بن الخطاب
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
استشهاد زيد بن الخطاب
استشهد الصحابي الجليل زيد بن الخطاب رضي الله عنه بعدما أظهره من بطولة في معركة اليمامة على يد أبي مريم الحنفي -الذي رجع عن ردته بعد ذلك-، [١] وحزن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عليه حزنًا شديدًا حتى أنه كان يقول:"أسلم قبلي واستشهد قبلي"، وكان استشهاد زيد بن الخطاب رضي الله عنه في يوم اليمامة في شهر ربيع الأول في العام الثاني عشر للهجرة. [٢]
موقفه رضي الله عنه في معركة اليمامة
وقعت معركة اليمامة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وكانت بين المسلمين والمرتدين من أتباع مسيلمة الكذاب، وكانت من أشد المعارك على المسلمين، فقد استُشهد فيها عددٌ من كبار الصحابة وحفظة القرآن رضوان الله عليهم، وكان لزيد بن الخطاب رضي الله عنه دور عظيم في هذه المعركة، فقد كان قائد ميمنة جيش المسلمين. [٣]
وكان جيش المسلمين في تلك المعركة بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه، وعددهم اثنا عشر ألف مقاتل مقابل مئة ألف من جيش مسيلمة، وهنا برز دور زيد بن الخطاب رضي الله عنه في حث المسلمين على القتال والصمود في المعركة. [٣]
وكان يقول: "أيها الناس عضوا على أضراسكم، واضربوا في عدوكم، وامضوا قدمًا، والله لا أتكلم حتى ألقى الله فأكلمه بحجتي "، وقاتل رضي الله عنه قتالًا شديدًا وأظهر شجاعة وبسالة قلّ نظيرها، حتى أنه قتل قائد ميسرة جيش المرتدين بعد أن اقتحم صفوف جيشهم، مما أضعف همتهم وقلب سير المعركة لصالح المسلمين.
زيد بن عمر الخطاب
زيد بن الخطاب خلال معـ. ـركة اليمامة معـ. ـركة اليمامة، معركة دارت ما بين المرتدين عن الدين الإسلامي بقيادة مسيلمة الكذاب مدعي النبوة وبين المسلمين في عهد خليفة المسلمين الأول أبو بكر الصديق. استعد زيد بن الخطاب للمشاركة في حـ. ـروب الردة، فكان يقول: "والله لا أتكلم حتى يهزمهم الله، أو ألقى الله فأكلمه بحجتي"، وكان هو حامل راية المسلمين في معـ. ـركة اليمامة، فكان كان هدفًا لجيـ. ـش المرتدين حتى تسقط الراية فيكون ذلك سببًا في هزيمة المسلمين. تراجع المسلمون منهزمون في بداية المعـ. ـركة، إلا أن زيد كان يصيح في الناس: "أيها الناس، عضوا على أضراسكم، واضـ. ـربوا في عدوكم، وامضوا قدمًا"، وقال: "اللهم إني أعتذر إليك من فرار أصحابي، وأبرأ إليك مما جاء به مسيلمة وأصحابه"، وظل يفعل ذلك حتى استشـ. ـهد. قبل اسـ. ـتشهاده، استطاع زيد أن يقتـ. ـل "الرجّال بن عنفوة"، الذي كان على إحدى مجنبتي جيـ. ـش مسيلمة الكذاب، والذي ارتد بعد إسلامه، وكان خليفة المسلمين الأول أبو بكر الصديق قد أوفده إلى مسيلمة وقومه؛ ليدعوه إلى الإسلام، ويكشف لقومه زيف دعواه، إلا أنه شهد بنبوة مسيلمة، فكانت فتنته أشد من فتنة مسيلمة.
زيد بن عمر بن الخطاب
// قال ابن عمر: "وكان من أفضل الوفد عندنا، قرأ البقرة وآل عمران، وكان يأتي أبيا يقرئه، فقدم اليمامة، وشهد لمسيلمة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه أشركه في الأمر من بعده!! فكان أعظم على أهل اليمامة فتنة من غيره لما كان يعرف به" // قال رافع بن خديج: كان بالرجّال من الخشوع ولزوم قراءة القرآن والخير فيما نرى شيء عجيب، خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوما وهو معنا جالس مع نفر، فقال: (أحد هؤلاء النفر في النار) قال رافع: فنظرت في القوم فإذا بأبي هريرة وأبي أروى الدوسي وطفيل بن عمرو الدوسي والرَّجال بن عنْفُوة، فجعلت أنظر وأعجب وأقول: "من هذا الشقي؟! " فلما توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجعت بنو حنيفة، فسألت ما فعل الرجال قالوا افتتن، هو الذي شهد لمسيلمة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه أشركه في الأمر من بعده، فقلت: ما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فهو حق". ** ولم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- يحب الكشف عن أسماء المنافقين بل كان يسترهم، وكان حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- هو صاحب سر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شأنهم، وكان يعرفهم ولا يعرفهم غيره بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من البشر، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- قد أسر إليه بأسماء عدة منهم ليراقبهم، ولذا فإن معرفة أسمائهم بالتفصيل ليست متاحة إلا بالنسبة لمن ورد في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، إشارة إليه بصفة غير مباشرة، كما هو الحال في «الرَّجال بن عنْفُوة» الذي قال عنه ذات يوم: ( « إن فيكم لرجلا ضرسه في النار أعظم من جبل أحد »).
جلس النبي صلى
الله عليه وسلم يوما, وحوله جماعة من المسلمين وبينما الحديث يجري, أطرق الرسول
لحظات, ثم وجّه الحديث لمن حوله قائلا:
" إن فيكم لرجلا ضرسه في النار أعظم من جبل أحد"..
وظل الخوف بل
لرعب من الفتنة في الدين, يراود ويلحّ على جميع الذين شهدوا هذا المجلس مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم... كل منهم يحاذر ويخشى أن يكون هو الذي يتربّص به سوء
المنقلب وسوء الختام..
ولكن جميع الذين
وجّه إليهم الحديث يومئذ ختم لهم بخير, وقضوا نحبهم شهداء في سبيل الله. وما بقي
منهم حيّا سوى أبي هريرة والرّجّال
بن عنفوة. ولقد ظلّ أبو هريرة ترتعد فرائصه خوفا من أن تصيبه تلك النبوءة. ولم يرقأ
له جفن, وما هدأ له بال حتى دفع القدر الستار عن صاحب الحظ التعس. فارتدّ الرّجّال
عن الإسلام ولحق بمسيلمة الكذاب, وشهد له بالنبوّة.
عويم بن ساعدة
معلومات شخصية
اسم الولادة
مكان الميلاد
يثرب
مكان الوفاة
المدينة المنورة
الكنية
أبو عبد الرحمن
الأب
ساعدة بن عائش بن قيس بن النعمان [1]
الأم
عميرة بنت سالم بن أمية بن زيد [1]
الحياة العملية
الطبقة
صحابة
النسب
الأوسي
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
المشاهد كلها
تعديل مصدري - تعديل
عُوَيْمُ بن ساعدة صحابي من الأنصار من بني أمية بن زيد من الأوس، كان واحدًا من الثمانية الذين لقوا النبي محمد بمكة ، فعرض عليهم الإسلام، فأسلموا، ومهدوا لإسلام الأنصار. شهد عويم مع النبي محمد المشاهد كلها، وتوفي في خلافة عمر بن الخطاب. سيرته [ عدل]
ينتمي عويم بن ساعدة بن عائش بن قيس بن النعمان إلى بني أمية بن زيد أحد بطون قبيلة الأوس ، [1] وقيل أنه كان حليفًا لهم من بلي. [1] وقد ذكر موسى بن عقبة فيما رواه عن ابن شهاب الزهري وعروة بن الزبير أن عويم بن ساعدة كان واحدًا من الثماني نفر الذين كانوا أول من لقي النبي محمد من الأنصار بمكة حين عرض عليهم الإسلام، فأسلموا. [2] كما ذكر الواقدي أنه شهد بيعة العقبة الأولى ، وأجمع المؤرخون أنه شهد بيعة العقبة الثانية، فهو واحد من أوائل الأنصار إسلامًا. [3]
بعد الهجرة النبوية ، آخى النبي محمد بينه وبين عمر بن الخطاب ، وقيل بينه وبين حاطب بن أبي بلتعة.
اجمل المناظر الطبيعية - YouTube
منظر من الطبيعه العمانيه قديما
احلى المناظر الطبيعية
شوف صور اشكال الطبيعه الخلابه روعة
احلى منظر طبيعي
اجمل مناظر طبيعية اجمل المناظر المناظر الطبيعية صور لاحلي المناظر الطبيعية مناظر طبيعية جميلة جدا اجمل الصور عن المناظر الطبيعية أجمل المناظر الطبيعيه صور اجمل الطبيعه أجمل أنواع الطبيعة اروع الصور للمناظر الخلابة 11٬469 views
ارح اعصابك مع اجمل مناظر الطبيعة ومخلوقاته - YouTube