عدد الابيات: 4
طباعة
الناس بالناس مادام الحياء بهم
والسعد لاشك تارات.. وهبات
وافضل الناس ما بين الورى رجل
تقضى على يده.. للناس حاجات
لا تمنعن يد المعروف عن احد
ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم
وعاش قوم.. وهم في الناس اموات
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية التاء (ت)
من فوائد الاستئذان عدم إزعاج أهل البيت وهم نيام - منبع الحلول
قد مات قوم وما ماتت فضائلهم وعاش قوم وهم في الناس أموات. - YouTube
قد مات قوم وما ماتت فضائلهم وعاش قوم وهم في الناس أموات - مجلة أوراق
من القائل قد مات قوم وما ماتت فضائلهم
ذات صلة حكم ابن عطاء الله السكندري مواعظ ووصايا معاذ بن جبل أقوى وأجمل ما سوف تقرأ من الأقوال والأدب والشعر للإمام محمد بن إدريس بن العباس الشافعي رحمهُ الله:
إذا حار أمرك في شيئين ولم تدري حيث الخطأ والصواب، فخالف هواك فإن الهوى يقود النفس إلى ما يُعاب. أري الغر إذا كان فاضلا ترقي علي رؤوس الرجال ويخطب وإن كان مثلي لا فضيلة عنده يقاس بطفل في الشوارع يلعب. وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ إِذا لم أجد ربحاً فلستُ بخاسرِ.. وما الصمتُ إِلا في الرجالِ متاجرٌ وتاجرُهُ يعلو على كلِّ تاجرِ. إذا لا يرعاك أمراء إلا تكلفاً... فدعه ولا تكثر عليه التأسفا، في الناس أبدان وفي الترك راحة وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفى، وما كل من تهواه يهواك قلبه وما كل من صافيته لك قد صفا. تموت الأسود في الغابات جوعاً.. ولحم الضأن تأكله الكلاب.. وعبد قد ينام على حرير.. وذو الأنساب مفارشه التراب. رأيي صواب يَحتمل الخطأ.. ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب. طلب العلم أفضل من صلاة النافلة. وإخضَـع لأمِّكَ وأرضها فَعُقُوقُها إِحدى الكِبَر. مِن حقي أن أقول رأيي ومن حق الآخرين مناقشتي. مَن تعلم القرآن عظمت قيمته، ومن تكلم في الفقه نما قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في اللغة رق طبعه، ومن نظر في الحساب جزل رأيه، ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه.
بعد ساعات على إعلان غرق سفينة شحن إماراتية في مياه الخليج قبالة سواحل إيران، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعى ناشروها أنها لهذه السفينة. إلا أن الادعاء غير صحيح، فالصورة في الحقيقة تعود لسفينة نقل حاويات غرقت عام 2021 في سريلانكا، حسب وكالة "فرانس برس". ويظهر في الصورة سفينة ضخمة وهي تغرق في البحر، وجاء في التعليق المرافق "غرق سفينة تحمل العلم الإماراتي مقابل السواحل الإيرانية، كانت متجهة إلى ميناء أم قصر في العراق.. اليوم 17-3-2022". وبدأ انتشار الصورة التي حصدت عشرات المشاركات على مواقع التواصل، بعد إعلان السلطات الإيرانية إنقاذ الأغلبية العظمى من أفراد طاقم سفينة شحن إماراتية جنحت، الخميس الماضي، قبالة سواحلها. الاحوال الجوية في جدة الان. وغرقت السفينة التي يتألف طاقمها من 30 شخصاً وتحمل على متنها شحنة سيارات، وفق مسؤولين إيرانيين، قبالة سواحل عسلويه في محافظة بوشهر، لأسباب يرجّح أنها مرتبطة بسوء الأحوال الجوية. إلا أن الصورة لا علاقة لها بحادثة السفينة الإماراتية، ووزعتها وكالة فرانس برس في الرابع من يونيو 2021، وهي تظهر سفينة نقل حاويات سنغافورية غرقت خارج ميناء كولمبو في سريلانكا بعد 12 يوماً على اندلاع حريق فيها.
الاحوال الجوية في جدة الان
واكد أن المعنيين في المقام الأول بالتوقعات الجوية والمناخ هم المتخصصون في مجال الأرصاد الجوية ثم تأتي التخصصات الأخرى وكذلك الهواة. أما فيما يخص الاختلاف حول التنبؤات الجوية فهذا يعود إلى الاجتهادات الشخصية والخلفية العلمية، لافتا أن منطقتنا تحتاج إلى الكثير من الدراسات العلمية لتطوير نماذج التوقعات الجوية لإنتاج توقعات دقيقة والمساهمة في اتخاذ القرار سواء على المستوى الشخصي أو الوطني، مضيفا بأن التوقعات الجوية تعتمد في المقام الأول على الحسابات العددية الدقيقة وتوفر الراصدات الدقيقة لحالة الغلاف الجوي عن طريق محطات الرصد والوسائل العلمية الأخرى، ولكي نصل إلى توقعات دقيقة لابد من الإسهاب في البحوث العلمية الخاصة بالطقس والمناخ وتوظيف نتائجها في النماذج العددية الخاصة بالتنبؤ على منطقتنا. وعي عام
وقال سلمان آل رمضان - باحث فلكي- ان متابعة أحوال الطقس حالة ملفتة للنظر بشكل كبير في السنوات الماضية، وربما حدوث السيول في المملكة وما نتج عنها من حوادث أمر زاد الاهتمام أكثر، كما أن انتشار مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية ووجود تطبيقات لمواقع متخصصة بالأرصاد ومحدثة تلقائياً زاد من المتابعة، فأصبح الناس ينشرون صور درجات الحرارة من سياراتهم أو من مواقع العمل أو التقاط صور للسحب أو منظر يدل على شدة الحر صيفا، بل ان بعض الأرصاد الحكومية في بعض الدول طورت لها تطبيقات خاصة بمتابعة أحوال الطقس.
الاحوال الجوية في جدة و«المرور» يضبطه
علاقة تكاملية
وأوضح ملهم محمد هندي -عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء - أن علاقة علم الفلك بعلم الأحوال الجوية علاقة تكاملية وليست مباشرة، فالظواهر الفلكية تؤثر بشكل غير مباشر على الأحوال الجوية، ولعل علم فيزياء الشمس الذي عاد له العلماء للبحث فيه من جديد أثبت هذا الارتباط بين ما يحدث على الشمس والمناخ على الأرض، ولكن هذا الأثر غير مباشر اي لا يعني حدوث انفجار شمسي ارتفاعا لدرجات الحرارة مباشرة على الأرض، ولكن قد تؤدي مئات الانفجارات الشمسية خلال سنوات لتأثر على ملامح جوية بشكل نسبي وبسيط. ووصف تدخل الفلكيين في أحول الطقس أو العكس بأنه اجتهاد غير محمود، موضحاً أن ما يغيب من تفاصيل فلكية عن متخصصي الطقس قد يغيب أيضا تفاصيل مناخية عن متخصصي الفلك، وبذلك يكون التدخل بين الاثنين تدخلا سلبيا في الجانبين، محذرا من الخلط الذي يقدم عليه البعض بين ما يسمى بالأنواء وعلم الفلك، فصحيح أن الأنواء يتم استخدام النجوم ومنازلها إلا أن هذا الاستخدام للتوقيت وليس له علاقة بين النجوم والأجواء فاستخدام النجوم كمواقيت أو كعلامات لتغير أحوال الطقس هو معرفة بمظاهر المناخ وليس لمعرفة تفاصيل حالة الطقس. الطقس والسياحة
ورأى م.
امتدت إلى الأجهزة الذكية وأصبحت تنبيهاتها محل اهتمام لدى الكثيرين
متابعة الحالة الجوية تنقذ مرضى الحساسية والربو من التعرض للغبار
قبل عقد من الزمن فقط كان اهتمام مجتمعنا بنشرة الأحوال الجوية لا يتعدى كونها تابعا تعقب نشرة الأخبار مساءً ليس إلا، ولكن ومع انتشار التطبيقات الحديثة في الأجهزة الذكية، ووضع أجهزة الحرارة في السيارات مع ما رافق ذلك من ارتفاعات في درجات الحرارة وتقلبات غير مسبوقة في أجوائنا، انتقل موضوع متابعة الطقس من شيء ثانوي إلى ثقافة يومية للمجتمع، بل ان نشر صور لدرجات الحرارة ورصد وتصوير موجات الغبار وبثها عبر السناب شات لحظة بلحظة غدت ظاهرة شبابية متزايدة لاهتمام الناس بها. تطورات
د. مازن ابراهيم عسيري -أستاذ الطقس والمناخ بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة- استرجع كيف أن الناس كانوا في الماضي تقتصر متابعتهم على النشرة الجوية بعد أخبار المساء في التلفزيون، وكان جل الاهتمام حول حالة الطقس المتوقعة، ثم تطورت متابعة المجتمع بدخول الشبكة العنكبوتية وظهور العديد من المواقع التي تهتم بالطقس، وأصبح الفرد حينها أكثر وعياً ليبحث عن المواقع الموثوق بها، حاليا أصبحت المتابعة أكثر بانتشار المواقع الالكترونية والتطبيقات الخاصة بالهاتف النقال، وتجلت لدى أفراد المجتمع أهمية متابعة التغيرات الجوية بعد حدوث العديد من الظواهر الجوية العنيفة كالحالة المطرية التي حدثت في جدة عام ٢٠٠٩.