28 رجب.. حركة الإمام الحسين من المدينة إلى مكةالمكرمة60هـ. 29 رجب.. غزوة تبوك 9هـ. شهر شعبان 2 شعبان.. فرض صيام شهر رمضان 2هـ. 3 شعبان.. ذكرىمولد سبط النبي الأكرمالإمام الحسين3هـ. 4 شعبان.. مولد العباس بن أمير المؤمنين 26هـ. 5 شعبان.. مولد الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) السجاد 38 هـ. 8 شعبان.. بداية الغيبة الصغرى للإمام المهدي (عج). 11 شعبان.. مولد علي الأكبر بن الإمام الحسين 33هـ. 15 شعبان.. ذكرى ولادة الحجة بن الحسن العسكري بقية الله الأعظم سلام الله عليه وعلى آبائه 255هـ. 19 شعبان.. الشيخ علي ال ياسين. غزوة بني المصطلق 6هـ. شهر رمضان 2 رمضان.. تولي الإمام الرضا ولاية عهد المأمون العباسي عام 201هـ. 3 رمضان.. نزول المصحف على إبراهيم. 6 رمضان.. البيعة بولاية العهد للإمام الرضا 201هـ (على رواية) / نزول التوراة على موسى. 7 رمضان.. وفاة أبوطالب عم الرسول و كافله (10 بعد البعثة). 8 رمضان.. نزول الإنجيل على عيسى. 10 رمضان.. ذكرى وفاة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد عام الحزن (10 بعد البعثة و السنة الثالثة ق. هـ). 12 رمضان.. يوم المؤآخاة يبن المهاجرين والأنصار في المدينة و قد آخى رسول الله بينه و بين علي. 15 رمضان.. ولادة الإمام الحسن المجتبى 2هـ / خروج مسلم بن عقيل رسولاً عن الحسين لأهل الكوفة 60هـ.
- علي ال ياسين !!!!!
- عورة الرجل في غير الصلاة تحت ظِل المأذنة
علي ال ياسين !!!!!
ويُروى أنَّ إلياسَ اختَفى من مَلِكِ قومِه في غارٍ عشرَ سنينَ حتى أهلكَ الله الملِكَ وَوُلِّيَ غيرُه فأتاه إلياسُ فعرضَ عليه الإسلامَ فأسلمَ وأسلمَ من قومِه خلقٌ كثير، ويُروى أنه أقامَ مُختفيًا من قومِه في كهفِ جبلٍ عشرينَ ليلة، وقيلَ غيرُ ذلك. والله أعلمُ بالصواب. ويقال: إن إلياسَ عليه السلام تُوُفِيَ ودُفِنَ في بَعْلَبَك، والله أعلم. في قصة إلياس عليه السلام إخبار بأن الرسول عليه أداء الرسالة فحسب، ولا يلزم من ذلك أن يشاهد عقاب المكذبين لدعوته، ولا هلاكهم. وفي هذا رد على المشركين الذين قالوا: {متى هذا الوعد إن كنتم صادقين} (يونس:48)، فإن هذا السؤال ظلم منهم، حيث طلبوه من النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه ليس له من الأمر شيء، وإنما عليه البلاغ والبيان للناس، وأما حسابهم وإنزال العذاب عليهم فمن الله تعالى، ينزله عليهم إذا جاء الأجل الذي أجله ، والوقت الذي قدره، والموافق لحكمته الإلهية. علي ال ياسين !!!!!. فإذا جاء ذلك الوقت لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون. وقد قال تعالى في هذا المعنى مخاطباً رسوله صلى الله عليه وسلم: {فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون} (غافر:77). والمتحصل من هذه القصة القرآنية، الدعوة إلى التمسك بعبادة الله الواحد الأحد، ونبذ ما سواه من المعبودين، سواء أكانوا حجراً أم بشراً.
بقلم |
محمد جمال |
الاربعاء 20 يونيو 2018 - 10:17 ص
«وإنَّ إلياسَ لَمِنَ المُرسَلين» [سورة الصافات]. نبي من أنبياء بني إسرائيل، وهو إلياس بن ياسين، من ولد هارون أخي موسى عليهم السّلام. ويعرف في كتب الإسرائيليين باسم (إيليا). وقد ذُكر النّبيّ إلياس عليه السّلام في القرآن الكريم في موضعين: الأوّل، ذُكر ضمن حديث القرآن الكريم عن جملة من الأنبياء، وذلك قوله سبحانه {وَزَكَرِيَا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ} الأنعام:85. والثاني، ذُكرت فيه قصّته، وذلك قوله تعالى: {وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ اللّه رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ إِلَّا عِبَادَ اللّه الْمُخْلَصِينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ} الصّافات:123-132.
كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 125141 ، أما إن كان عن قصد أو كان غير يسير، فتجب الإعادة، هذا إذا كان فيما يحاذي العورة من السروال، فإن كان في الركبتين أو فيما تحتهما فلا يؤثر على صحة الصلاة ولو كان كبيرا، مع التنبيه على أن لبس البنطال الضيق مكروه ولو كان يستر العورة، ما لم يكن فوقه شيء، وإلا فلا كراهة كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 32227 ، وللفائدة فيما يتعلق بستر العورة في الصلاة انظر الفتوى رقم: 137667. هذا كله من باب الإجزاء والصحة، أما الأولى والأفضل للمسلم فهو أن يؤدي الصلاة في أحسن هيئته وفي أجمل ملابسه لقوله تعالى: يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ {الأعراف:31} والله أعلم.
عورة الرجل في غير الصلاة تحت ظِل المأذنة
وذهب جماعة إلى أن فخذ الرجل ليست عورة، واستدلوا بما رواه أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم حسر الإزار عن فخذه حتى إني لأنظر إلى بياض فخذه (*) رواه أحمد والبخاري وقال: حديث أنس أسند، وحديث جرهد أحوط، وقول الجمهور: أحوط لما ذكره البخاري ولأن الأحاديث الأولى نص في الموضوع وحديث أنس رضي الله عنه محتمل.
بتصرّف. ↑ عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة ، صفحة 171-172. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة ، صفحة 172-173. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 128-129. بتصرّف.