التمويل العقاري الذاتي ، أو كما يسمى بـ تمويل البناء الذاتي من بنك العربي الوطني وهو أحد التمويلات التي يقدمها بنك العربي الوطني، حيث يتوافق مع تعليمات الشريعة الإسلامية ويسهل الحصول عليه حتى يتمكن العميل من الحصول على تمويل كامل بدفعات متعددة ومضمون. عن طريق أرض قيد الإنشاء وإعداد نموذج يتم من خلاله سداد أقساط التمويل ، وهذا يحدث في كل مرحلة من مراحل بناء العقار ، كما يتوفر التمويل على تأمين إنشائي في التصميم والشكل النهائي حسب رغبة العميل. التمويل العقاري الذاتي
أثناء بناء العقار ، يقدم البنك ما يصل إلى 3 ملايين ريال سعودي للعملاء الذين يرغبون في التمويل الذاتي في خمس دفعات متتالية على أقساط متساوية، وبحصوص مساحة تمويل البنك فتبدأ من 250 متر فأكثر براتب يصل إلى 5000 ريال سعودي كشرط أساسي. جريدة الرياض | المساحات الضائعة.. أبرز الأخطاء الشائعة عند بناء المنزل. مزايا تمويل البنك الوطني العقاري
الحصول على تمويل بنكي يصل إلى 3 مليارات ريال
سداد مرن خلال 25 سنة
يقدم البنك التمويل على خمسة أقساط بناءً على كل دور في العقار
يتلقى البنك المبلغ المتفق عليه ، وهو ربح ذو عائد ثابت ، حتى نهاية التمويل
في حالة وفاة المدين الأصلي ، يُعفى الورثة من سداد دين التركة. معايير الحصول على منتج التمويل العقاري
أن لا يقل راتبك عن 5000 ريال
أن تكون مساحة الأرض كبيرة تبدأ من 250 متراً مربعاً
قدم طلب تقسيط 200 ألف ريال فأكثر
يجب أن تكون الأرض تابعة للممتلكات العقارية للبنك.
- جريدة الرياض | المساحات الضائعة.. أبرز الأخطاء الشائعة عند بناء المنزل
- قِصَّةُ أَصْحَابِ الْبُسْتانِ
- قصة اصحاب الجنة YouTube - YouTube
جريدة الرياض | المساحات الضائعة.. أبرز الأخطاء الشائعة عند بناء المنزل
اقرأي ايضاَ طاولتك بألوان الربيع بالصور
المساحات الضائعة ترفع تكلفة البناء دون فائدة
نظمت غرفة الشرقية ممثلة في لجنة المقاولات، محاضرة بعنوان "مفاهيم أساسية قبل بناء بيتك"، وذلك بقاعة الشيخ حمد القصيبي بمقر الغرفة بالدمام. وتناولت المحاضرة الأخطاء الشائعة التي يقع فيها البعض عند بناء المنزل منها التصميم والمخططات السكانية والهندسة المعمارية، مشيرةً إلى أن مراجعة إجراءات البناء تسهم في تقليل الهدر المالي. واستعرضت أهمية التأكد من إجراءات البناء بهدف تحقيق أفضل النتائج سواء من ناحية سلامة التنفيذ والمواد المستعملة أو من ناحية تقليل هدر الأموال في الصيانة المتكررة، مشيرةً إلى أن من أبرز الأخطاء الشائعة عند بناء المنزل هي المساحات الضائعة التي ترفع من تكلفة البناء دون فائدة، لافتةً إلى مسألة ضرورية جداً تتعلق بقوة التربة التي تعتبر المعيار في تحديد نوع القواعد التي سوف تأسسها تحت البنيان لذلك، وأن هذا الموضوع في غاية الأهمية كي لا تبني قواعد أكثر من المطلوب مما يزيد من التكلفة ولتجنب أي مشاكل مستقبلية كهبوط القواعد مما قد يتسبب في دفع الثمن باهضاً. وحول أهمية تصميم المنزل، تطرقت المحاضرة إلى أن كثير من الناس لا يعرف مدى صعوبة التصميم ولا يقدر مراحل تصميم المنزل ويحرص على عدم دفع مبالغ عالية ليخرج بتصميم محترف ومميز يشتمل على جميع التفاصيل اللازمة، وهذا سبب أساسي في سوء مناظر الواجهات في بيئتنا العمرانية، مبينةً ضرورة أن يؤخذ بالاعتبار احتياجات الأسرة ورغباتها المختلفة، لأن أي تغيير أثناء البناء سوف يكون مكلفاً جداً.
حاولنا في مقالتنا هذه أن نذكر باختصار قصة أصحاب الجنة في سورة القلم وذكرنا من هم أصحاب الجنة، وما علاقة أول السورة بهذه القصة من إخبار أهل مكة بالتدبر والتأمل في التشابه بين حال أنفسهم وحال أصحاب الجنة من البلاء، وذكرنا بعض الفوائد والعبر من قصة، أسأل الله أن يعلمنا من كتابه ويجعلنا وإياكم من أهل القرآن.
قِصَّةُ أَصْحَابِ الْبُسْتانِ
الرقية الشرعية لطرد الشياطين والجن من المنزل – مقالة جديدة
العبرة من قصة اصحاب الجنة
العبرة من تفسير قصة اصحاب الجنة الواردة في سورة القلم أن الشخص لا يبخل على الفقراء والمساكين وأن الله عز وجل يجازي كل من يبخل بعذاب في الدنيا والآخرة، بينما من يتصدق فيرزقه الله الضعف ويجعله في الدنيا والآخرة من الصالحين.
قصة اصحاب الجنة Youtube - Youtube
تاريخ النشر: الخميس 25 محرم 1427 هـ - 23-2-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 71989
13418
0
480
السؤال
ما هي قصة أصحاب الجنة في سورة القلم ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقصة أصحاب الجنة هي كما ذكرها الله سبحانه وتعالى في سورة القلم بقوله: إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ.. إلى آخر الآيات 16 ــ 33 من سورة القلم ، وللوقوف على تفسيرها انظر الرابط التالي على موقعنا:
والله أعلم.
فلما تُوفي أبوهم جرى في أنفسهم أن الفعل الذي كان يفعله أبوهم لا يريدون الاستمرار عليه حتى رُوي عن بعضهم وصف فعل أبيهم بالحُمق، لأنه يُهدر ثلث ماله على الفقراء وكان يستطيع أن يزيد ثروته أكثر وأكثر بهذا المال. ذُكرت قصة هؤلاء في سورة القلم. تبدأ القصة في القرآن بداية عجيبة دون أن تذكر ما ذكرناه الآن في أنهم إخوة كان لهم أب ينفق على المساكين وهكذا. إن بداية القصة في السورة كما يقول ربنا سبحانه: <إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ، إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ> بدأت القصة بقَسَمِهم وحَلِفِهم على أن يحصدوا كل ثمار بستانهم في بداية الصباح قبل أن يأتي الفقراء كما هي العادة مع أبيهم الذي كان يُعطي الفقراء، ويظهر هذا على أحد أوجه تفسير الآية التي بعدها < وَلَا يَسْتَثْنُونَ> أي لن يستثنوا من ثمار جنتهم شيئا فيتركوه للفقراء والمساكين. فما كان من عزمهم على هذا الفعل إلا أن أهلك الله جنتهم فلم يبقَ فيها أي شيء يمكن أن ينتفعوا به، واكتشفوا ذلك عندما ذهبوا صبيحة اليوم المتفق عليه فوجدوا ما وجدوا من تدمير ربنا سبحانه لتلك الجنة، فرجعوا إلى أنفسهم وندموا على عزمهم للشر، هذه القصة باختصار، وسنحاول أن نفصل فيها قليلا إن شاء الله.