مكه المكرمة – واصل – صفر المالكي:
أصدرت أمانة العاصمة المقدسة ممثلةً بالإدارة العامة لتنمية الإستثمارات البلدية و بالتعاون مع الإدارة العامة للتقنية الرقمية أول رخصة إلكترونية لإنشاء أبراج الجوالات بمكة المكرمة. و أوضح مدير الإدارة العامة لتنمية الاستثمارات البلدية المهندس متعب بن سعد العتيبي أنَّ هذه الخطوة جاءت لتمكين مقدمي خدمات الجوال من إستخراج رخص الإنشاء إلكترونياً عن طريق منصة سبيل الإلكترونية، وتسهيل الإجراءات دون الحاجة لمراجعة أمانة العاصمة المقدسة، وفقاً للإشتراطات والضوابط الفنية لأبراج الإتصالات اللاسلكية. وأشار المهندس متعب إلى أنَّ تفعيل إصدار رخص إنشاء الأبراج إلكترونياً يأتي ضمن الإجراءات التي تتخذها أمانة العاصمة المقدسة لتعزيز الجهود وتسهيل جميع الخدمات لتحقيق الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030. تويتر امانه العاصمه المقدسه سبيل. وأكَّد "العتيبي" على ضرورة إظهار أبراج الجوالات ومحطات التقوية اللاسلكية بمظهر فني ملائم وتنسيق توزيعها على أنحاء مكة المكرمة، واختيار المواقع المناسبة لها، والتأكد على استيعابها لأكثر من مزود خدمة.
- تويتر امانه العاصمه المقدسه سبيل
- لي كوان يو قصة سنغافورة
- لي كوان يوم
- لي كوان يو
تويتر امانه العاصمه المقدسه سبيل
وجّه أمين العاصمة المقدسة، المهندس محمد بن عبدالله القويحص، بضرورة اعتماد استخدام تطبيق "توكلنا" بدءًا من اليوم الأربعاء، كأجراء احترازي للدخول لمبنى العاصمة والبلديات الفرعية والمرتبطة. وعبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قالت أمانة العاصمة المقدسة: أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص يوجه ابتداءً من يوم الأربعاء بضرورة اعتماد استخدام تطبيق "توكلنا" ليكون إجراءً "احترازيًّا" لدخول منسوبي الأمانة والزوار لمبنى الأمانة وجميع البلديات الفرعية والمرتبطة. ويأتي ذلك التوجيه من أمانة العاصمة المقدسة لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد والوقاية منه.
رمضان أمانة العاصمة المقدسة تُكثّف أعمالها المتعلقة بالنظافة خلال إجازة عيد الفطر
الخميس 1443927 هـ الموافق 20220428 م واس
مكة المكرمة 27 رمضان 1443 هـ الموافق 28 أبريل 2022 م واس
كثّفت أمانة العاصمة المقدسة ممثلة بالإدارة الة للنظافة جهودها من خلال الفرق الميدانية وزيادة عددها وتعزيز جهود النظافة فيها والقيام بأعمال الكنس والغسيل للساحات المحيطة بالمساجد ووضع حاويات لجمع النفايات، بالإضافة إلى إعادة توزيع الحاويات وزيادة أعدادها بالقرب من الجوامع والمساجد التي تُقام فيها صلاة عيد الفطر. وأشارت الأمانة أن عدد الحاويات التي تم توزيعها بجوار المساجد بلغ (81) حاوية كما تم غسيل أكثر من (80) رصيفاً وتنظيف حوالي (84) كلم طولي، ورفع أكثر من (16) طناً من المخلفات الصلبة. وأكدت أمانة العاصمة المقدسة بأن مجهوداتها متواصلة ومستمرة من جانب الإدارة الة للنظافة وأقسام النظافة في البلديات الفرعية، وذلك بتحديد المناطق المستهدفة والآليات المستخدمة وكذلك الفرق التي ستتولى أمر هذه العملية، خاصة في غسيل وتنظيف الساحات الخارجية المحيطة بالمساجد التي تستوعب أعداداً كبيرة، والتي غالباً ما تكون هي المكان المفضل لمعظم المصلين رغم حرارة الأجواء، لتُمكّنهم من الالتقاء بأكبر عدد من الأهل والأصدقاء والجيران لتبادل تهاني العيد معهم.
وتستمر صحيفة الإيكونوميست في سرد إنجازات السيد لي كوان يو التي حققها لسنغافورة قائلة: إن الاستقرار السياسي والنظام الاجتماعي كان جزءًا هامًا في ازدهار سنغافورة، وكان هذا ضمن خطة ونظام السيد لي. ففي سنغافورة تتعدد الأعراق والأجناس ما بين الأغلبية ذات الأصول الصينية والملاويين والأقلية من الهنود، ولهذا عانت أعمال شغب عرقية عنيفة عام 1966. ومنذ ذلك الحين بدأ السيد لي بوضع سياسة نزيهة تهدف إلى الانسجام العرقي عن طريق توزيع حصص متساوية في الإسكان العام، ووضع قيود مشددة لمثيري الفتنة بين طوائف الشعب، وتطبيق عقوبات شديدة لمن يخرق القوانين (متضمنًا في ذلك العقوبات الجسدية وعقوبة الإعدام). وقد صاحب هذه السياسات الاجتماعية تحكم اجتماعي شديد الصرامة. فأصبحت الاضطرابات وغيرها من أشكال الاحتجاج شبه منعدمة. ووضح المقال جزءًا من مسيرة السيد لي السياسية قائلًا إن كوان يو هو عضو مؤسس لحزب العمل الشعبي (PAP) وترأسه كأول نائب له. كالنظام السياسي لسنغافورة، طبق السيد لي النموذج المطبق في بريطانيا، ولكن مع بعض التعديلات التي تمت بمهارة شديدة وذلك لمنع ظهور حزب معارضة. وأيضًا يتم ترويض الصحف العامة لصالح البلاد.
لي كوان يو قصة سنغافورة
لذا لا يتردد لي كوان بتجريب العديد من الخيارات حتى يجد ما هو نافع منها. أو كما يقول عن نفسه بأنه معني بالاستقرار السياسي والتقدم الصناعي وذلك عبر حكومة مستقيمة وناجعة توفر شروط التقدم وحياة أفضل للمجتمع والأجيال التي بعده. من هذه السياسات العملية لم يتردد لي كوان يو عن وضع اللغة الانجليزية كلغة أساسية في المدارس السنغافورية التي تعتبر من أكثر المدارس تطورا. هو رجل واقعي وليس شعاراتيا أو يقدم الأيديولوجيا على مصلحة الناس. يدرك أن تعليم اللغة الإنجليزية سيقدم أفضيلة كبيرة للطالب أو الطالبة السنغافورية ويفتح لهما فرص النجاح. يقول لي كوان يو بأنه بهذه الطريقة نقدم الفرص متساوية للطلاب جميعا وليس فقط فئة خاصة قد تتعلم، بينما الآخرون غير القادرين لا يستطيعون الوصول إلى مصادر المعرفة، ومن ثم لا يستطيعون تحقيق ذواتهم. كما يتحدث عن أهمية التدريب حيث يقول إنهم ركزوا على إيجاد المختبرات والمعامل التي تشكل أساس النظام التعليمي. هذه واقعية مفيدة للجميع، ويتذكر ربما لي كوان يو درسا أيام الاستعمار البريطاني للجزيرة الصغيرة. يقول لي إنه يتذكر أن بريطانيا العظمى كان تطوي آخر أيام وعلى الرغم من قلة عدد القوات إلا أنه حكموا سنغافورة من خلال مبنى الحكومة الواقع فوق إحدى التلال.
لي كوان يوم
على الرغم من أن الزعيم السنغافوري لي كوان يو تجاوز الخامسة وثماني عاما إلا إنه على عجلة من أمره. هناك دائما شيء ينتظره. لم تكفه النجاحات وتقدير أغلب زعماء العالم بما فيهم الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون الذي قال عنه مرة أنه من المفارقة أن زعيم بإمكانياته الكبيرة يصبح رئيس بلد صغير مثل سنغافورة (بالمقابل يرى يو أن نيكسون من أهم رؤساء أمريكا لأنه رأى العالم بصورة أوسع فيما يسخر من الرئيس كارتر الذي يصفه بأنه رجل تقي وليس بزعيم). لكن لا يبدو كوان يو يهتم فعلا بكل هذا المديح أو حتى النقد. سأله الصحافي توم بليت الذي أجرا حوارات مطولة معه على شكل كتاب بعنوان " عمالقة آسيا.. حوار مع لي كوان يو"، إذا ما كان يهتم للنقد الذي يوجه له أحيانا في بعض الصحافة الغربية التي تصفه بالمستبد، فرد عليه كوان " ما يهم فعلا هو ما يقوله السنغافوريون ". السنغافوريون سعداء ويعود الفضل أولا له. استطاع أن ينقل هذا البلد من دولة متخلفة استعمرتها بريطانيا، واحتلتها اليابان - حينها كان أن يقتل كوان يو - إلى دولة من أنجح الدول حول العالم. معدل الدخل السنوي للفرد قفز من مائة دولار قبل أكثر من ثلاثين عام إلى مايقارب الأربع وعشرين ألف دولار عام 1997 ليقفز بعد ذلك ويصل إلى خمسين ألف دولار حاليا.
لي كوان يو
[12] سياسات لي تركت أثراً بالغاً على الصينيين ، ويحظى باحترام ومكانة خاصة لدى قيادة البلاد. [13]
الإسلام السياسي [ عدل]
قال لي كوان يو بأنَّ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا علاقة له بالإرهاب ، وجادل بأنَّ الإسلام المتطرف يتغذى بانعدام الثقة والاغتراب المتولد بين أولئك الأقل نجاحاً في ظل العولمة. وفقاً له، سيستمر الإرهاب حتى لو تم التوصل إلى حل للنزاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين. [14] حدد لي التمويل السعودي للوهابية كأحد المسببات الرئيسية للتطرف في جنوب شرق آسيا ، قائلاً بأن مسلمي المنطقة كانوا يمارسون نسخة متسامحة ومعتدلة بسبب اختلاطها بالعادات المحلية قبل صعود أسعار البترول في السبعينات. [15] وأضاف بأن المعركة الحقيقية هي معركة المسلمين أنفسهم. [16]
مذكراته [ عدل]
غلاف كتاب قصة سنغافورة
كتب لي كوان يو مذكراته في كتاب من جزئين تحت اسم قصة سنغافورة (كتاب) بين عام 1998-2000، وتناول فيها من عام 1965 وقت الانفصال عن ماليزيا
روابط خارجية [ عدل]
لي كوان يو على موقع IMDb (الإنجليزية)
لي كوان يو على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
لي كوان يو على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
لي كوان يو على موقع NNDB people (الإنجليزية)
كتاب قصة سنغافورة مذكرات لـ لي كوان يو
McCarthy, Terry (23 أغسطس 1999)، "Lee Kuan Yew" ، Time Asia ، Hong Kong، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2011.
قلةٌ هم الزعماء الذين يكتبون التاريخ. يحفرون منعطفاتٍ تُغير مسارات الأمم، والشعوب. زعيم سنغافورة، ومؤسسها، «لي كوان يو»، وصفه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد: «بواحدٍ من أعظم القادة الذين مروا على قارة آسيا والعالم». آمن «لي كوان يو»، بصناعة نموذجٍ آسيوي، لمرحلة ما بعد الاستعمار، من دون التقليد المطلق، لأي نموذجٍ سابق. وضع أسساً وأنظمة كلها تصب في مستقبل الدولة، بما يحقق نتائج استثنائية. كانت طموحاته مثار سخرية الكثيرين، كما كل الأفكار العظيمة الخارجة عن صندوق العادة والمألوف، غير أن الزعيم المثابر، وطوال مدة حكمه 31 عاماً، ركز على بناء الإنسان. حوّل أرضه من بقعةٍ صغيرة، تعتاش على القاعدة العسكرية البريطانية، إلى دولةٍ من أنجح الدول في التاريخ الحديث، بمعدّل دخل سنوي للفرد يتجاوز الـ23 ألف دولار، ما يمثل ضعف معدل الدخل لدى نموذج نجاحٍ آخر مثل كوريا الجنوبية، وهذه المعلومات وسواها، يعثر عليها القارئ في كتاب لي كوان يو: «قصة سنغافورة- مذكرات لي كوان يو». تاريخ سنغافورة، مر بصعوباتٍ جمة، يمكن فهمها باستعادة أبرز حقب تاريخها، انطلاقاً من كتاب، «بناء سنغافورة- النخبوية، والإثنية، ومشروع بناء الأمة»، مشترك التأليف بين عالم الاجتماع، إزلاتكو إسكربس، والمؤرخ مايكل دي بار.
وكذلك يتم التلاعب في الدوائر الانتخابية لضمان تمثيل الأقليات في البرلمان، ولكن بشكل ظاهري، وهذا يعتبر عقبة أخرى لأحزاب المعارضة الصغيرة. ففي الانتخابات الأخيرة عام 2011، فاز حزب العمل الشعبي بنسبة 60% من الأصوات، ولكنهم حازوا على أكثر من 90% من المقاعد. وأيضًا استخدم السيد لي وزعماء آخرون سياسة التشهير للدفاع عن سمعتهم. ولهذا سخر الكثير من النقاد بوصف سنغافورة ككوريا الشمالية أو "ديزني مع إيقاف التنفيذ"، كما وصفها وليم جيبسون عام 1993. ومع ذلك أكد محبو السيد لي والمدافعين عنه على أن هذه القيود هي ثمن زهيد مقابل الاستقرار والازدهار. وصدَق على ذلك إحصائيات الناتج الإجمالي المحلي. وكل هذا يؤكد على أن سياسات السيد لي أثمرت. فسنغافورة نموذج بليغ على المثابرة والعزم والتنمية والسير قدمًا نحو التقدم والازدهار. على عكس كوريا الشمالية أو ديزني لاند، سنغافورة تقدم تحديًا كبيرًا وحقيقيًّا للمفهوم الليبرالي بأن النمو والازدهار والحرية تسير معًا على قدم واحد. فقادة الصين – الذين أعجبوا بنظام سنغافورة لـ"حكم الحزب الواحد"- يرون عيوب فيه قائلين إنه قصير المدى ومتجاهل غير الناخبين من الأطفال والأجانب.