المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية، فرض الله سبحانه وتعالى الصلاة على عباده المسلمين ةالتي يجب على المسلمين الالتزام بها، حيث أن الصلاة هي عمود وأساس الدين الاسلامي، حيث تعد الصلاة الركن الثاني من اركان الاسلام الخمسة، والتي يجب على كل مسلم ان يلتزم بها وأن يؤديها في أوقاتها المحددة والمفروضة علينا، كما أنه من لا يلتزم بالصلوات فيد كافر. الصلاة هي من أهم العبادات الادينية التي فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده المسلمين، حيث ان الصلاة تعتبر الركن الثاني من أركان الاسلام الخمسة، وكما ان الصلاة تعتبر عمود الدين الاسلامي، حيث ان الصلاة هي التي تميز بين السملم والكافر، حيث ان الصلوات المفروضة على المسلمين هي خمس صلوات وهي: صلاة الفجر، وصلاة الظهر، وصلاة العصر، وصلاة المغرب، وصلاة العشاء. المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية - مجلة أوراق. حيث يجب على كل مسلم باالغ عاقل أن يلتزم بها، وان من يترك هذه الصلاة فقد يكون قد ترك الدين كله. المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية الاجابة: مسؤولية اجتماعية
- المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية - مجلة أوراق
- المحافظة على الصلوات في أوقاتها | alserajmobile
- موضوع عن حقوق الوالدين - موضوع
- الْعُقُوقِ - بحث روائي
- بحث شامل عن بر الوالدين - موسوعة
- بحث عن بر الوالدين - موقع مقالات
المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية - مجلة أوراق
- الحذر وعدم السماح بإلقاء محاضرة أو خطبة أو توزيع ملصقات أو كتيبات حتى لا يبدو الأمر ترويجا أو ضغطا على العاملين. المحافظة على الصلوات في أوقاتها | alserajmobile. - بالنسبة للمؤسسات التي بها نسبة عالية من الأجانب فلابد من تمكين العمال المسلمين من الساعات التي تدخل في توقيت الصلاة، وإنابة الأجانب تفاديا لتعطيل العمل مع تمكين هؤلاء من تعويض ساعات الإنابة أجرا أو راحة. - تخصيص يوم عطلة للأجانب يتوافق مع اليوم الذي يقومون فيه بصلاتهم حتى يتمكنوا من ممارسة طقوسهم الدينية إذا كانت الدولة المعنية تسمح بذلك، تفاديا للمطالبة بالمساواة داخل أماكن العمل (كالمطالبة بتخصيص كنائس أو معابد). ومن كل هذا وذاك يستحسن حتى لا تخلو المساجد من المصلين ولا تتحول أماكن العمل إلى أماكن للعبادة (الفكرة التي لا يستوعبها الكثيرون)، أن تخصص الشركات الجانب الخيري والتطوعي من مسؤوليتها الاجتماعية لإقامة مساجد أو مصلى بجانب مقر إدارتها حتى لا يتكاسل العمال في الذهاب إلى الصلاة في أوقاتها دون تأجيل. أما عن الشركات التي تتبنى المسؤولية الاجتماعية وتعترف بهذا الجانب ولكن لم تخصص بعد أماكن الصلاة، فليس عليها معاقبة العامل الذي يخصص وقتا لأداء هذه الفريضة، ومغادرة مكان العمل أثناء الدوام لأجل ذلك والعودة بعدها لمتابعة مهامه الوظيفية.
المحافظة على الصلوات في أوقاتها | Alserajmobile
وبالتالي فإن في اتباع ديننا الحنيف استقامة الذات وازدهار للمجتمع وعماد ذلك الصلاة، فتاركها لا يخشى الله ومن لا يخشى الله لا يخشى أن يظلم الناس ويسيء إلى مصالح الجماعة. وبما أن للمسؤولية الاجتماعية بعد قانوني، فإن دستور المسلمين هو القرآن الكريم الذي وضع الضوابط الناظمة وعليه فإن مسؤوليتهم الاجتماعية تكمن في الإذعان القانوني لهذا الدستور والخضوع له جملة وتفصيلا، والإيمان باليوم الآخر الذي يجرى فيه الحساب والعقاب ويؤثم فيه ترك الصلاة. من مسؤولية المؤسسة وضع ذلك بعين الاعتبار ويبدو حسها بالمسؤولية الاجتماعية من خلال الاقتناع بأن الصلاة تدخل في إطار حقوق وواجبات الموظف المسلم وكذا كرامته. ومن أجل ذلك عليها العمل على توفير الظروف الملائمة لممارسة هذا الحق/الواجب، ولعله يمكننا تقديم بعض الاقتراحات أهمها:
- إنشاء مصلى مجهز وتوفير اللوازم للعاملين بها لتمكينهم من الطهارة وإقامة الصلاة، من هذه اللوازم (ماء نظيف، سجادات، بوصلة، مدفأة، مكيف). - ضرورة عدم تمييز العاملات وتوفير الخدمة ذاتها كون التشريعات تنص على المساواة بين الجنسين في مكان العمل. - احتساب وقت الصلاة ضمن التوقيت الفعلي للدوام والأجر عليه.
مرحبًا بك إلى جوابي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. التصنيفات
جميع التصنيفات
معلومات عامة
(44. 5ألف)
الفصل الدراسي الثاني
(7. 6ألف)
رياضة
(274)
معاني ومفردات
(103)
اسلاميات
(293)
الغاز الذكاء
(267)
البيت والاسرة
(3)
اعلام ودول
(22)
المظهر والجمال
(34)
الصحة
(3)
وقد شدد الدين الإسلامي على البر بالوالدين، ونهى تماماً عن عقوق الوالدين، بل إعتبرها من الكبائر، وقد قرن الله عز وجل بر الوالدين بتوحيد الله عز وجل وعدم الشرك به. بحث عن حقوق الوالدين doc. وقال تعالى أيضاً:"أن أشكر لي ولوالديك إلى المصير" صدق الله العظيم، وهنا قد قرن شكر الله عز وجل بشكر الوالدين، وهنا الإنسان يشكر ربه سبحانه وتعالى على كل النعم التي أنعم بها عليه، وهذه النعم لا تعد ولا تحصى. وهنا أيضاً يشكر الإنسان والديه على تعبهما في تربيته، والعناية به حتى يكبر، فقد إهتم الوالدين برعاية الأبناء والاهتمام بهم وحبهم ورعايتهم والأنفاق عليهم، كل هذه تعتبر نعم وفضل للآباء علينا، لهذا وجب علينا برهما وطاعتهما، عرفاناص لهما عن هذا البذل والعطاء. وقد قال الرسول الكريم في حديث شريف:"(سألتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم: أيُّ العملِ أحبُّ إلى اللهِ؟ قال:الصلاةُ على وقتِها قال: ثم أيُّ؟ قال: ثم برُّ الوالديْن قال: ثم أيُّ؟ قال: الجهادُ في سبيلِ اللهِ
وقال: حدثني بهن، ولو استزدتُه لزادني) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. ونرى هنا أن النبي الكريم قد وضع بر الوالدين من أهم العبادات بعد الصلاة في وقتها، وقبل الجهاد، وهذا يعني أن لبر الوالدين أهمية عظيمة عند الله ورسوله، بما لها من فضل وأجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى.
موضوع عن حقوق الوالدين - موضوع
آداب التعامل مع الوالدين
دعوتهما بلطف إلى طاعة الله إذا كانا من العاصين. تجنب عقوقهما ولا الإساءة إليهما ولو حتى بالصوت المرتفع. كظم الغيظ حتى في حالة تعنيفهما للأبناء رغم كبر الأبناء ووصولهم لسن النضوج والمسئولية. الصلح بينهما إذا وجدت خلافات. الاستئذان قبل الدخول عليهما. عدم المقاطعة في الكلام والجلوس في مقعد منخفض عن مقعدهما وتقديمهما في السير وتناول الطعام. عدم إظهار التأفف منهما في حالة المرض أو الرعاية الصحية والنهي عن إظهار الاشمئزاز من تنظيفهما في حالة عدم تمكنهما من قضاء حاجتهما بأنفسهم فكم قاما بتنظيفنا ورعايتنا بحب وإقبال دون تقزز ولا اشمئزاز. بحث عن حقوق الوالدين والاقارب. عزيزي القارئ عليك بادراك شئ والتأكد منه وان ما تفعله اليوم مع أبويك هو ما سيفعله صغارك معك في كبرك وان بر الوالدين هو مفتاحك الأول لدخول الجنة بعد عبادة الله عز وجل وتوحيده فاصنع اليوم ما تحب أن يصنع معك غدا.
الْعُقُوقِ - بحث روائي
ثالثاً:- الابتعاد عن نهرهما:- حيث يكون ذلك من خلال الكلام والتحدث معهم بكل لطف وكل لين واحترام وتلطف عند مخاطبتهم والحرص من نهرهم أو تجريحهم بسوء الكلام حيث كان الإسلام صريحاً في ذلك من خلال أيات القرآن الكريم التي تناولت ذلك. رابعاً:- الإصغاء الكامل لهم:- وذلك يكون عن طريق مقابلتهما بكل بشاشة وحب وابتسام وعدم الاعتراض على آراءهم أو السخرية منها مما قد يتسبب في جرح شعورهم. بحث عن بر الوالدين - موقع مقالات. خامساً:- التقرب منهم والتودد اليهم:- وهذا يكون بالسلام عليهم وتقبيل أيديهم ورأسهم والإفساح لهم في المجالس والسير خلفهم وعدم السير أمامهم مراعاة لمكانتهم الكبيرة وتوقيرهم. سادساً:- توفير الهدوء لهم:- وذلك يكون عن طريق البعد عن الأمور التي تتسبب في إزعاجهم أو قلقهم أو حزنهم أو حتى فعل جلبة وضوضاء بالقرب منهما. ثامناً:- الإنقاق عليهم:- حيث أنه في بعض الأحيان ما يكون الوالدان محتاجان إلى الرعاية المالية والصحية وبالأخص عند تقدمهم بالسن وخاصة في مرحلة الشيخوخة والتي غالباً ما يصابون فيها بالأمراض والأوجاع والتي تحتاج إلى توفير الكثير من الأدوية والعلاجات وذلك يقع على الأبناء في توفير كل ما يحتاجونه من أشياء ومصروفات. تاسعاً:- الاستئذان في حالة الدخول المفاجئ عليهم:- حيث لابد في حالة الدخول على الوالدان أن يقوم الأبناء باستئذانهم عند الدخول عليهم فربما كانوا على حالة لا يرغبان فيها أن يراهما أحد حتى أبنائهم.
بحث شامل عن بر الوالدين - موسوعة
بر الوالدين يحفظ للمسنين كرامتهم ويجنبهم المكوث في دور المسنين. بر الوالدين يحقق التكافل الإجتماعي ويسهم في تطور المجتمع ونشر الرحمة والخير بين الناس. بر الوالدين يحقق البركة للمسلم البار في رزقه وولده وزوجته ويشعره بالراحة والإستقرار والسعادة الداخلية ويزرع فيه حب الخير والعطاء. حقوق الوالدين
من أبرز مظاهر بر الوالدين والحقوق الواجبة على الأبناء تجاه والديهما ما يلي:
طاعة الوالدين ووصلهما وتنفيذ أوامرهما والإنفاق عليهما عند الحاجة. بحث شامل عن بر الوالدين - موسوعة. معاملة الوالدين برفقٍ ولين والتواضع لهما وتقديمهما على النفس في المشي والكلام والجلوس إكرامًا لهما. خفض الصوت عند الحديث معهما وعدم الصراخ في وجههما أو انتقادهما أمام الناس أو الإنتقاص من كلامهما. الحدبث معهما بلطافة وأدب وانتقاء أجمل العبارات أثناء الحديث معهما. الإحسان لهما وعدم الشعور بالضيق والغضب من أسئلتهما أو تدخلهما أو طلباتهما المتكررة خاصة عند مرحلة الشيخوخة. عدم مجادلة الوالدين أو الكذب عليهما والدعاء الدائم لهما. تخصيص الأم بمزيد من الحب والإهتمام والرعاية عن الأب وذلك لجهدها وتعبها وسهرها على الإبن في جميع مراحله العمرية منذ الحمل والولادة والرضاعة إلى التربية حتى أصبح شابًا.
بحث عن بر الوالدين - موقع مقالات
[٤]
حقوق الوالدين بعد مماتهما
إنّ برّ الوالدين لا يتوقف بموتهما، فهو دائم مستمر، ما دام الأبناء على قيد الحياة، وفي هذا دعوة لمن كان مقصّراً معهما حال حياتهما، وفيما يأتي بيان لبعض ممّا يمكن أن يقدمه الأبناء لوالديهما بعد مماتهما بشكل مفصل: [٥]
زيارة أقاربهما وأهل ودّهما؛ ففي زيارة ذوي الأرحام وأهل الود والأصدقاء برٌ بهما. الدّعاء لهما؛ وذلك من أعظم ما يقدمه الأبناء لآبائهم بعد وفاتهم، فيدعون لهم بالمغفرة والرحمة، والفوز بالجنة والنجاة من النار، وقد أمر الله -تعالى- بالدعاء لهما، فقال: (وَقُل رَبِّ ارحَمهُما كَما رَبَّياني صَغيرًا) [٦] ، والدعاء للوالدين مما سار عليه الأنبياء والمرسلين، وبه تُرفع درجتهما بالجنة. الْعُقُوقِ - بحث روائي. إنفاذ عهدهما وقضاء دينهما؛ فمن مات له أحد أبويه وعليه دين، أو كان له وصيّة، فمن برّه بهما أن يقضي دينهما، وأن ينفذ وصيّتهما، من التّركة قبل قسمتها، أو بتبرّع منه. قضاء ما عليهما من نذر؛ فمن مات من الوالدين وعليه نذر من القُرُبات والطاعات، لم يفي به قبل موته، فمن برّ الأبناء بهما أن يقضي ذلك النّذر إن كان في مقدوره واستطاعته. قضاء ما لزمهما من صيام رمضان ؛ فقد يفطر أحدهما لعذرٍ كالمرض أو السّفر، أوالحيض والنّفاس بالنسبة للأم، فإن ماتا قبل القضاء صام عنهما وليّهما من أبنائهما أو أحدٌ من أقربائهما، أما إن كان الإفطار لمرضٍ مزمنٍ، أطعم عنهما الأبناء بكل يومٍ مسكين.
التصدّق عنهما؛ وذلك بكلّ ما يمكن دفعه للفقراء والمساكين. طرق برّ الوالدين
وفيما يأتي بيان لبعضِ الطرق التي إن قمت بها على الدوام توصلك إلى برّ الوالدين حال حياتهما: [٧]
مخاطبة الوالدين بألفاظ الاحترام. تجنب النظرات الحادة تجاههما أثناء الغضب، فقد لا يتكلم الابن بكلمة، لكن نظرته تكون مليئة بالحدّة. عدم المشي أمامها، بل بجانبهما أو بالخلف منهما؛ وذلك من الأدب معهما. عدم التلفظ بكلمة أفّ معهما؛ فإنها كلمة تغضب الله عزّ وجلّ،وقد حذّر منها فقال: (فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما) [٨]. تقديم العون والمساعدة لهما. عدم مقاطعتهما أثناء الكلام، والاستماع الجيّد لهما، وخفض الصوت أثناء الحديث معهما. ردّ السلام عند الدخول عليهما، وتقبيلهما. عدم البدء قبلهما في الطعام، إلا إن أذِنا لك بذلك. توديعهما إذا خرجا من المنزل والدعاء لهما بالحفظ والعودة بالسلامة. الدعاء لهما على وجه الخصوص بالصلاة. التودد لهما، ومحاولة إدخال السرور إليهما؛ وذلك بفعل كل ما يحبانه منك. عدم الإكثار من الطلب منهم، كما يفعل الكثير من الناس. تقديم الشكر لهما على الدوام على ما قدموه لأبنائهم، وما يقدمانه طوال حياتهم. حفظ أسرار الوالدين وعدم نقلها خارج المنزل، وعدم إخبارهما بما يقال عنهما في الخارج؛ حتى لا يؤثر ذلك على نفسيتهما.
[١١]
برهما عند كبرهما
قال -تعالى-: (وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) ، [١٢] أمر الله -تعالى- الأبناء بملازمة آبائهم وتفقد أحوالهم ولم يحدِّد وقتاً لذلك لا في شبابهم أو عجزهم، لكنَّ ذلك يتأكد في حال حاجتهم وعجزهم أكثر، فعلى الأبناء أن يبقوا على ملازمة آبائهم في كلِّ وقتٍ في الدنيا حتى يكسبوا برَّ والديهم. [١٣] فإذا تقدم الوالدان في العمر فهنا يحتاجان إلى رعايةٍ أكثر واهتمامٍ أكبر حتى ولو كانا من أصحاب المال، فالكبير بالسنِّ يحتاج إلى من يَقضي له مشاغله خارج البيت، ويحتاج إلى من يُحدِّثه، وعلى الابن أن يُظهر لهما أهمية خبرتهما في الحياة، فبرِّ الوالدين أهمَّ وأوجب في حال تقدمهما في العمر. [١٤]
الدعاء لهما
الدعاء للوالدين عبادة يتقرَّب بها الابن لله -تعالى-، فيدعو لوالديه بالإيمان والتقوى، وحسن الخاتمة، حتى بعد وفاتهما، وقد بيَّن النبي -صلى الله عيله وسلم- ثمرة دعاء الابن لوالديه فقال: ( يَتَّبع الرجلَ من الحسنات أمثالُ الجبال، فيقول أنَّا هذا؟ فيقال باستغفار ولدك لك). [١٥]
المراجع ↑ سورة الإسراء ، آية:23
↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:2548، صحيح. ↑ سورة العنكبوت ، آية:8
↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب مجلة مجمع الفقه الاسلامي ، صفحة 795.