03. 09. 2011, 14:00
عضوة شرف المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
18. 08. 2011
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
555 [ عرض]
آخــــر نــشــاط
11. 05. 2017
(02:33)
تم شكره 87 مرة في 61 مشاركة
(إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أو كِلاهُما)
المزيد من مواضيعي
توقيع فاطمة الزهراء
03. 2011, 15:39
مشرف عام
14. 2010
ذكر
3. 885 [ عرض]
08. 10.
- (إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما) تأثر وبكاء الشيخ عبدالله العنقري - YouTube
- (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أو كِلاهُما) - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
- إعراب" أمّا " و " إمّا "
- تحويل الارقام الي كتابه انجليزيه
(إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما) تأثر وبكاء الشيخ عبدالله العنقري - Youtube
وأكد فعل الشرط بنون التوكيد; لتحقيق الربط بين مضمون الجواب ، ومضمون الشرط في الوجود ، وقرأ الجمهور إما يبلغن على أن أحدهما فاعل يبلغن فلا تلحق الفعل علامة; لأن فاعله اسم ظاهر. وقرأ حمزة والكسائي وخلف ( يبلغان) بألف التثنية ونون مشددة ، والضمير فاعل عائد إلى الوالدين في قوله وبالوالدين إحسانا ، فيكون أحدهما أو كلاهما بدلا من ألف المثنى تنبيها على أنه ليس الحكم لاجتماعهما فقط بل هو للحالتين على التوزيع. والخطاب ب عندك لكل من يصلح لسماع الكلام فيعم كل مخاطب بقرينة سبق قوله ألا تعبدوا إلا إياه ، وقوله اللاحق ربكم أعلم بما في نفوسكم. إعراب" أمّا " و " إمّا ". [ ص: 70] أف اسم فعل مضارع معناه أتضجر ، وفيه لغات كثيرة; أشهرها كلها ضم الهمزة ، وتشديد الفاء ، والخلاف في حركة الفاء ، فقرأ نافع ، وأبو جعفر ، وحفص عن عاصم بكسر الفاء منونة ، وقرأ ابن كثير ، وابن عامر ، ويعقوب بفتح الفاء غير منونة ، وقرأ الباقون بكسر الفاء غير منونة. وليس المقصود من النهي عن أن يقول لهما أف خاصة ، وإنما المقصود النهي عن الأذى الذي أقله الأذى باللسان بأوجز كلمة ، وبأنها غير دالة على أكثر من حصول الضجر لقائلها دون شتم أو ذم ، فيفهم منه النهي مما هو أشد أذى بطريق فحوى الخطاب بالأولى.
(إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أو كِلاهُما) - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
يُضَافُ إلى ذَلِكَ: لَمَّا كَانَ العَدْلُ مَطْلُوبًا شَرْعًا ـ وَكَذَا الإِحْسَانُ ـ كَمَا قَالَ تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ﴾. وَالعَدْلُ في مُعَامَلَةِ الوَلَدِ لِوَالِدَيْهِ غَالِبًا مُتَعَذِّرٌ، مَعَ أَنَّهُ مَطْلُوبٌ مِنْهُ شَرْعًا تَحْقِيقُهُ، لِذَا أُمِرَ بِالإِحْسَانِ ـ الذي هُوَ فَوْقَ العَدْلِ ـ لِيَتَحَقَّقَ العَدْلُ المَطْلُوبُ شَرْعًا، وَاللهُ تعالى أَعْلَمُ.
إعراب&Quot; أمّا &Quot; و &Quot; إمّا &Quot;
( أما – إما) أما: إذا اتصلت بفاء أو واو وقبلها يجب أن يأتي جواب الشرط مقترنا بحرف الفاء فتعرب: حرف شرط وتفصيل وتوكيد إعراب الاسم بعد أما: 1- إذا كان مرفوعا يعرب مبتدأ مرفوع... ( أما النجاحُ فطعمه كالعسل) 2- إذا كان منصوبا يعرب مفعول به منصوب... ( "وأما السائل فلا تنهر") إما: تفيد التفصيل والتخيير: قال تعالى:"إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما، وقل لهما قولا كريما"
1610 إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما - YouTube
معرفة جودة الخط الارضي
ولأن معرفة جودة الخط الارضي لاستقبال افضل سرعه مناسبه علي الخط شيئ هام فيجب ان تقوم بمعرفة نوع الخط الأرضي الخاص بك
و لمعرفة معلومات حول جودة خط ADSL بعد دخولك إلى صفحة إعدادات جهاز التوجيه ابحث عن القسم الموجود في عرض الحالة وفي هذه الصفحة ابحث عن قسم ADSL لمعرفة حالة الخط وجودته
ستجد أن هناك 4 حقول أساسية في هذا القسم وهيSNR Margin وLine Attenuation وData Rate وMax Rate
وكل قيمة مقسمة على Downstream وهي مخصصة لتحميل البيانات و Upstream لتحميل البيانات بشكل عام هذه هي المعلومات التي نعرف أنه يمكننا تقييم جودة خط ADSL. للتوضيح يشير الـ Line Attenuation إلى المسافة بين الخط الأرضي ومبادل الهاتف (السنترال) ويعبر عنه بوحدة DB (ديسيبل) لتحديد نسبة الإشارة
ومن ثم كلما انخفض هذا الرقم كان ذلك أفضل. إذا وجدت أن الإشارة أقل من 20 ديسيبل فهذا يشير إلى أن الخط ممتاز وإذا كانت 30 ديسيبل فهي نسبة إشارة تعني أن المسافة جيدة جدًا
وإذا كانت أعلى من 40 ديسيبل فهذا يعني أن الخط ضعيف ولكن إذا كانت الإشارة أعلى من 50 ديسيبل أو 60 ديسيبل فهذا يعني أن المسافة بعيدة جدًا وليست مناسبة حتى لتوصيل خدمة الإنترنت على هذا الخط.
تحويل الارقام الي كتابه انجليزيه
وبعيداً عن كلاسيكيات الأدب الغربي، وفي العودة إلى العالم العربي، يشير أمير راشد، الحاصل على بكالوريوس التربية تخصص التاريخ من مصر، إلى أن «القُراء العرب يبدون اهتماماً بأدب الكاتب الراحل نجيب محفوظ، وكذلك أعمال أحمد خالد توفيق». ويوضح أمير أن مثل هذه الكتب تحافظ على مستوى بيع. ورغم أن نسب البيع تتفاوت بين عام وآخر فإن الطلب عليها لا يغيب، «ولأنها مطلوبة، لا نستغني عنها ونحرص على عرضها». تحويل الارقام الى كتابة في الاكسل. ويؤكد في الأثناء أن هناك بعض الكتب التي تتصدر المبيعات فجأة، بسبب ضجة ما حولها، لكن الطلب عليها سرعان ما يغيب. ويتحدث أمير مستنداً إلى خبرة مكتبة الجامعة الطويلة في سوق الكتاب، فيقول: باعتبارنا أقدم مكتبة وموزع كتب في الدولة ودول الخليج العربية، فإننا نتلقى أحياناً طلبات توريد كتب من مخزوننا بالجملة، لذا نستطيع أن نخمن أن توزيع العنوان الواحد يصل في بعض الأحيان إلى آلاف النسخ، وهذا ما يجعل من غير المبالغ به القول إن الناس في الإمارات يهتمون بالقراءة والثقافة. ويهتمون على نحو خاص بالإصدارات الجديدة، لا سيما الكتب الفائزة بالجوائز. قائمة متغيرة
الوجهة الثانية، التي طرقت «البيان» بابها لنفس الغاية، كانت مكتبة «شركة المطبوعات للتوزيع والنشر» في أبوظبي، وهناك أطلعتنا نور سليم على تجربة المكتبة في هذا المضمار، فقالت: «هناك بعض الكتب لا يتوقف الطلب عليها رغم مرور سنوات طويلة على إصدارها الأول، مثل «الخيميائي» للروائي باولو كويلو، التي بيع منها في أقل من أسبوع عشرات النسخ».
( MENAFN - Al-Bayan) مؤشرات قليلة تعين القارئ العربي على اختيار كتابه المناسب، بينما هو يقف أمام سيل العناوين المبهرة، والطبعات الفاخرة، ولعل من أهمها التجربة السابقة مع كاتب بعينه، أو اسم المؤلف وشهرته، أو فوز الكتاب أو الكاتب بجائزة ما. وفي الواقع، يتسم سلوك القارئ بما يتعلق باختيارات القراءة بالعشوائية التامة؛ فالنقد الأدبي القادر على توجيه القارئ وفرز الغث من السمين غائب تماماً، ولا يزال حبيس المؤسسات الأكاديمية، بعيداً عن سوق النشر. تحويل الارقام الى كتابة باللغة الانجليزية. وتغيب، كذلك، عن ساحة النشر المؤسسات الموثوقة التي يمكن أن تنشغل بتقديم عروض موضوعية للكتب والمطبوعات بشتى أنواعها، كما تغيب عن سوق النشر العربي تقاليد قياس المبيعات، أو ما يسمى بقوائم الكتب الأكثر مبيعاً، وهي إن وجدت، غير موثوقة، ولا تقوم على أسس واضحة. كما أن المراجعات المتعلقة بقضايا القراءة والكتاب، لا تجري إلا في المناسبات، مثل هذه التي صادفت يوم أمس. أي، اليوم العالمي للكتاب. هناك تقريران شهيران أثارا عند صدورهما، بما حملا من أرقام صادمة، ضجة كبيرة في العالم العربي، هما تقرير التنمية الثقافية للعام 2011 الصادر عن «مؤسسة الفكر العربي»، وتقرير «التنمية البشرية» للعام 2012 والصادر عن «اليونسكو»، اللذين قدما صورة محبطة للغاية عن معدلات الطباعة والقراءة في البلدان العربية.