يتميز القلم باللون الاسود بالكامل وبلون الرمادي ع شكل اسطوني من اعلى شعار سيفين ونخله القلم وبطول 13. 8 سم وعرض 1. 2 سممسكة الجيب العلويه للقلم تأتي بلون الرمادي وبطول 4. 5 سم. القلم مصنوع من مادة الاستانلس ستيل والتي تعطي عمراً أطول للقلم. ضمان سنة يشمل التبديل او اي عيب مصنعي. يميز القلم بأنهم يأتي في علبة مميزه وفخمة وبستطاعتكم اضافة التغليف وتقديمها كهدية مميزة.
فنجال سيفين ونخلة اسود - لوازم البراري
من نحن
متجر مستر بروش هو منصة إلكترونية مختصة بتوفير منتجات صفيرة لكنها تبقى كذكرى كبيرة مثل البروشات ، الميداليات ، الملصقات ، فواصل الكتب ، حامل البطاقات وكل ما يجلب السعادة ويصنع الفرحة لكم. واتساب
ايميل
متخصصون في الاواني التراثية والشعبية. أحد فروع مؤسسة الجبر للاواني المنزلية التراثية ( الوكيل الاول للأواني التراثية والشعبية في المملكة والخليج العربي).
قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ فقلتُ لها: " لو شئتِ لمْ تتعنتي وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ! فقالتْ: " لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! فقلتُ: "معاذَ اللهِ!
قصايد ابو فراس الحمداني في الحب
أدب
27/01/2020 - 12:11
"أراك عصيّ الدمع" و"أقول وقد ناحت بقربي حمامة".. قصائد مغناة حققت نجاحا جماهيريا.. قصائد تقطر شجنا، نظمت حين كان أبو فراس الحمداني أسيرا عند الروم، ولهذا سميت "الروميات"..
مجلة ميم
مجلة ميم.. مرآة المجتمع
محمد الثابتي
مونتاج
عائشة الغربي
صحفي
قصايد ابو فراس الحمداني في الاسر
معلومات عن: أبو فراس الحمداني
أبو فراس الحمداني
هو الحارث بن سعيد بن حمدان، كنيته أبو فراس. ولد في الموصل واغتيل والده وهو في الثالثة من عمره على يد ابن أخيه جرّاء طموحه السياسي، لكنّ سيف الدولة قام برعاية أبي فراس. استقرّ أبو فراس في بلاد الحمدانيين في حلب. درس الأدب والفروسية، ثم تولّى منبج وأخذ يرصد تحرّكات الروم. وقع مرتين في أسر الروم. قصايد ابو فراس الحمداني في الاسر. وطال به الأسر وهو أمير ، فكاتب ابن عمه سيف الدولة ليفتديه، لكنّ سيف الدولة تباطأ وظلّ يهمله. كانت مدة الأسر الأولى سبع سنين وأشهراً على الأرجح. وقد استطاع النجاة بأن فرّ من سجنه في خرشنة، وهي حصن على الفرات. أما الأسر الثاني فكان سنة 962 م. وقد حمله الروم إلى القسطنطينية، فكاتب سيف الدولة وحاول استعطافه وحثّه على افتدائه، وراسل الخصوم. وفي سنة (966) م تم تحريره. وفي سجنه نظم الروميات، وهي من أروع الشعر الإنساني وأصدقه. المزيد عن أبو فراس الحمداني
أيامُ عزي ، ونفاذِ أمري
هي التي أحسبها منْ عمري مَا أجْوَرَ الدّهْرَ عَلى بَنِيهِ! وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ! لوْ شئتُ مما قدْ قللنَ جدَّا
عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا أنعتُ يوماً ، مرَّ لي بـ " الشامِ " ،
ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ دَعَوْتُ بِالصَّقّارِ، ذاتَ يَوْمِ،
عندَ انتباهي ، سحراً من نومي قلتُ لهُ: اخترْ سبعة ً كباراً
كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا يَكُونُ لِلأرْنَبِ مِنْهَا اثْنَانِ،
وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ وَاجْعَلْ كِلابَ الصّيْدِ نَوْبَتَينِ
ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين و لاَ تؤخرْ أكلبَ العراضِِ! فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ ثم تقدمتُ إلى الفهادِ
وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ وقلتُ: إنًَّ خمسة ً لتقنعُ
وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ و أنتَ ، يا طباخُ ، لا تباطا! عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا! ويا شرابي البلقسياتِ
تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ بِالله لا تَسْتَصْحِبُوا ثَقِيلا! واجتنبوا الكثرة َ والفضولا! ردوا فلاناً ، وخذوا فلانا! وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا! قصايد ابو فراس الحمداني قصايد. فاخترتُ ، لمَّـا وقفوا طويلا،
عشرينَ ، أو فويقها قليلا عِصَابَة ٌ، أكْرِمْ بِهَا عِصَابَهْ،
معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه ثُمّ قَصَدْنَا صَيْدَ عَينِ قَاصِرِ
مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ جئناهُ والشمسُ ، قبيلَ المغربِ
تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب وَأخذَ الدُّرّاجُ في الصّيَاحِ،
مُكْتَنِفاً مِنْ سَائِرِ النّوَاحي في غَفْلَة ٍ عَنّا وَفي ضَلالِ،
ونحنُ قد ْ زرناهُ بالآجالِ يَطْرَبُ للصُّبْحِ، وَلَيسَ يَدرِي
أنَّ المنايا في طلوعِ الفجرِ حَتى إذَا أحْسَسْتُ بِالصّبَاحِ
ناديتهمْ: " حيَّ على الفلاحِ! "