لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم
صفراء
بيضاء
لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، حل سؤال هام ومفيد ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات. ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي:
لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الجواب هو:
بيضاء.
صفات الرسول(ص):لون بشرة النبى
لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم؟ حل سؤال لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة) اهلاً وسهلاً بكم زوارنا ومتابعينا الأحبة نستكمل معكم تقديم أفضل الحلول والإجابات النموذجية والصحيحة لأسئلة المناهج الدراسية لكم، واليوم نتطرق لموضوع وسؤال مهم جداً حيث نسعد بتواصلنا معكم ومتابعتكم لنا، والسؤال اليوم في هذا المقال نذكره من ضمن الأسئلة المذكورة في كتاب الطالب، والذي سنوافيكم بالجواب الصحيح على حل هذا السؤال: الإجابة هي: بيضاء
لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم – المنصة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير
الموضوع منقول.....
لون بشرة العرب الحقيقية كما في التاريخ والأحاديث الصحيحة:
أعتقد الجميع في الجزيرة العربية و في كل العالم العربي خطأ وجهلا أن ذوي البشرة البيضاء والحمراء هم العرب الحقيقيون وأن أصحاب البشرة السمراء دخلاء على الجزيرة العربية, و لكن عندما نرجع للأحاديث الصحيحة ونقرأ التاريخ وقول أهل العلم وسير الرجال تتضح لنا صورة مختلفة تماما عن الصورة التي في أذهان معظم الناس في هذا الزمان!!! ******************************************************************
يقول ابن اثير:
أن الغالب على ألوان العجم الحُمْرة والبياض ، وعلى ألوان العرب الأُدْمَة والسُمرة. إن ألوان العرب (الأدمه والسمره) هي ألوان ُتشبه ألوان الهند كما قال الإمام الذهبي رحمه الله:
"إن العرب إذا قالت فلان أبيض فإنهم يريدون الحنطي اللون بحلية سوداء"
ويقول مسكين الدارمي وهو ربيعة بن عامر التميمي وسُمّي الدارمي نسبة إلى دارم أحد أجداده. وهو شاعر أموي: "أنا مسكين لمن يعرفني.... لوني السمرة ألوان العرب"
يقول مسكين الدارمي ان السمرة هي ألوان العرب الحقيقيين.
لون بشرة العرب الحقيقية كما جاء في التاريخ والاحاديث الصحيحة - هوامير البورصة السعودية
لون بشرة النبي يعد أحد الأمور التي قد يسأل عنها المسلمون ويبحثون عن إجابةٍ له، فلشدة تعلّق المسلمين وحبّهم له صلّى الله عليه وسلّم فهم يسألون عن صفاته الخَلقيّة، كلون بشرته ولون شعره وشكل وجهه وشكل عينيه وطوله وغير ذلك من الصفات التي سنعرفها في هذا المقال. صفات النبي الخَلقيّة
قبل التفصيل في لون بشرة النبي صلّى الله عليه وسلّم، من الجيد ان نتحدّث عن بعض صفات شكل رسول الله عليه الصلاة والسلام، فقد رسول الله ليس طويلًا طولًا بائنًا ولم يكن بالقصير، بل كان مربوعًا، أمّا عن شعره فلم يكن أجعدًا وفيه الكثير من الالتواء، كما أنّه لم مسترسلًا، وكان عليه الصلاة والسلام حسن الوجه وضخم القدمين، وبعيدًا ما بين المنكبين، كان كثيف شعر اللحية، قليل الشيب في رأسه ولحيته، ضخم الرأس، وكان عظيم الفم وطويل شقّ العين، ووجهه أحسن من وجه القمر، ولم يُرَ قبله أو بعده مثله صلّى الله عليه وسلّم. ، وكان يتزين للعيد ويحبّ النظافة في البدن والثياب وسائر الأمكنة. [1]
لون بشرة النبي
في الحديث عن لون بشرة النبي -صلّى الله عليه وسلّم- فقد جاء في حديث شريف رواه عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- يصف رسول الله: " كانَ عظيمَ الهامةِ، أبيضَ ، مُشربًا بِحُمرةٍ" [2] ، أيّ أن لون وجهه الشريف هو أزهر اللون وذلك هو البياض الذي تخالطه الحُمرة، كما جاء في حديث آخر روته السيدة عائشة -رضي الله عنها- تصف فيه رسول الله فتقول: "وكان لونه ليس بالأبيض الأمهق -الشديد البياض الذي تضرب بياضه الشهبة -ولم يكن بًالآدم ، وكان أزهر اللون " [3] ، وهنا يستثنى من البياض المهق وهو ما تكرهه العرب، فرسول الله لم يكن أبيضًا شديدَ البياض ولا أسمرًا.
[4]
لون لحية النبي عليه الصلاة والسلام
بعد معرفو لون بشرة النبي صلّى الله عليه وسلّم، نستطيع أن نتحدث عن لون لحيته الشريفة وعن بعض الأوصاف الذي وصفت بها برواية الصحابة الكرام عنها، فهي كما قال عنها جابر بن سمرة رضي الله عنه: "كان كثير شعر اللحية"، وفي رواية أخرى زيد على قوله:"قد ملأت ما بين كتفيه"، وجاء في شرح قوله أنّ لحية رسول الله كانت كثيفة غير طويلة، وجاء في الخبر أن رسول الله كان يسرحها في اليوم مرتين، وهذه اللحية الشريفة كانت لحية سوداء خالية من الشيب، إلّا من سبع عشرة شعرة بيضاء، وذلك بوصف جلّ الصحابة لها، وكانت تلك الشعيرات البيضاء في عنفقة االنبي وهي ما تحت شفته السفلى. [5]
طول النبي عليه الصلاة والسلام
بعد معرفة لون بشرة النبي ولحيته الشريفة صلّى الله عليه وسلّم، نستطيع أن نصف طوله، ولم يرد قياس طول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم- بالذراع أو المتر أو نحو ذلك في أيّ الأخبار أو الآثار، ولكنّ وصف طوله الشريف جاء في أحاديث كثيرة عن الصحابة الكرام، كحديث أنس بن مالك رضي الله عنه: " كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ليسَ بالطَّويلِ البائنِ ولا بالقصيرِ" [6] ، إذًا فرسول الله -عليه الصلاة والسلام- كان مربوعًا إذا رأيته بين الطوال لا تستقصره وإذا رأيته بين القصار لا تستطوله.
الإثنين نوفمبر 18, 2013 3:33 pm من طرف Admin » شبهة حول زواج النبي صلى اللـه عليه وسلم من زينب بنت جحش والرد عليها الإثنين نوفمبر 18, 2013 3:33 pm من طرف Admin » مالحكمة من الحج ؟؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:17 pm من طرف Admin » من الذي أحرق مكتبة الاسكندرية ؟؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:16 pm من طرف Admin » من هو الذبيح ؟؟ اسماعيل أم اسحاق ؟ الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:16 pm من طرف Admin
قوله تعالى: ﴿نذيرا للبشر﴾ مصدر بمعنى الإنذار منصوب للتمييز، وقيل: حال مما يفهم من سياق قوله: ﴿إنها لإحدى الكبر﴾ أي كبرت وعظمت حالكونها إنذارا أي منذرة. وقيل فيه وجوه أخر لا يعبأ بها كقول بعضهم: أنه صفة للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والآية متصلة بأول السورة والتقدير قم نذيرا للبشر فأنذر، وقول بعضهم: صفة له تعالى. القرآن الكريم - إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - تفسير سورة المدثر - الآية 37. قوله تعالى: ﴿لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر﴾ تعميم للإنذار و ﴿لمن شاء﴾ بدل من البشر، و ﴿أن يتقدم﴾ إلخ مفعول ﴿شاء﴾ والمراد بالتقدم والتأخر: الاتباع للحق ومصداقه الإيمان والطاعة، وعدم الاتباع ومصداقه الكفر والمعصية. والمعنى: نذيرا لمن اتبع منكم الحق ولمن لم يتبع أي لجميعكم من غير استثناء. وقيل: ﴿أن يتقدم﴾ في موضع الرفع على الابتداء و ﴿لمن شاء﴾ خبره كقولك لمن توضأ أن يصلي، والمعنى مطلق لمن شاء التقدم أو التأخر أن يتقدم أو يتأخر، وهو كقوله. ﴿فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر﴾ والمراد بالتقدم والتأخر السبق إلى الخير والتخلف عنه. قوله تعالى: ﴿كل نفس بما كسبت رهينة﴾ الباء بمعنى مع أو للسببية أو للمقابلة و ﴿رهينة﴾ بمعنى الرهن على ما ذكره الزمخشري قال في الكشاف،: رهينة ليست بتأنيث رهين في قوله: ﴿كل امرىء بما كسب رهين﴾ لتأنيث النفس لأنه لو قصدت لقيل: رهين لأن فعيلا بمعنى مفعول يستوي فيه المذكر والمؤنث، وإنما هي اسم بمعنى الرهن كالشتيمة بمعنى الشتم كأنه قيل: كل نفس بما كسبت رهن.
القرآن الكريم - إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - تفسير سورة المدثر - الآية 37
الآيات القرآنية > 0074 - سورة المدثر >
لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ﴿٣٧﴾ - Mohd Roslan Bin Abdul Ghani
قوله تعالى: ﴿وكنا نكذب بيوم الدين﴾ وهو يوم الجزاء فهذه خصال أربع من طبع المجرم أن يبتلي بها كلا أو بعضا، ولما كان المجيب عن التساؤل جمع المجرمين صحت نسبة الجميع إلى الجميع وإن كان بعضهم مبتلى ببعضها دون بعض. قوله تعالى: ﴿حتى أتانا اليقين﴾ قيد للتكذيب، وفسروا اليقين بالموت لكونه مما لا شك فيه فالمعنى وكنا في الدنيا نكذب بيوم الجزاء حتى أتانا الموت فانقطعت به الحياة الدنيا أي كنا نكذب به ما دامت الحياة. وقيل: المراد به اليقين الحاصل بحقية يوم الجزاء بمشاهدة آيات الآخرة ومعاينة الحياة البرزخية حين الموت وبعده، وهو معنى حسن. لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ﴿٣٧﴾ - mohd roslan bin abdul ghani. قوله تعالى: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾ تقدم في بحث الشفاعة أن في الآية دلالة على أن هناك شافعين يشفعون فيشفعون لكن لا تنفع هؤلاء شفاعتهم لأنهم محرومون من نيلها. وقد أوردنا جملة من أخبار الشفاعة في الجزء الأول من الكتاب.
وعن بعضهم تفسير أصحاب اليمين بالملائكة، وعن بعضهم التفسير بأطفال المسلمين وعن بعضهم أنهم الذين كانوا عن يمين آدم يوم الميثاق، وعن بعضهم أنهم الذين سبقت لهم من الله الحسنى، وهي وجوه ضعيفة غير خفية الضعف. قوله تعالى: ﴿في جنات يتساءلون عن المجرمين ما سلككم في سقر﴾ ﴿في جنات﴾ خبر لمبتدإ محذوف وتنوين جنات للتعظيم، والتقدير هم في جنات لا يدرك وصفها، ويمكن أن يكون حالا من أصحاب اليمين. وقوله: ﴿يتساءلون عن المجرمين﴾ أي يتساءل جمعهم عن جمع المجرمين. وقوله: ﴿ما سلككم في سقر﴾ أي ما أدخلكم في سقر بيان لتساؤلهم من بيان الجملة بالجملة، أو بتقدير القول أي قائلين ما سلككم في سقر. قوله تعالى: ﴿قالوا لم نك من المصلين﴾ ضمير الجمع للمجرمين، والمراد بالصلاة التوجه العبادي الخاص إلى الله سبحانه فلا يضره اختلاف الصلاة كما وكيفا باختلاف الشرائع السماوية الحقة. قوله تعالى: ﴿ولم نك نطعم المسكين﴾ المراد بإطعام المسكين الإنفاق على فقراء المجتمع بما يقوم به صلبهم ويرتفع به حاجتهم، وإطعام المسكين إشارة إلى حق الناس عملا كما أن الصلاة إشارة إلى حق الله كذلك. قوله تعالى: ﴿وكنا نخوض مع الخائضين﴾ المراد بالخوض الاشتغال بالباطل قولا أو فعلا والغور فيه.