أعلنت وزارة الصحة والسكان، في الأسبوع العالمي للتمنيع، عن فوائد أخذ التطعيمات المضادة لفيروس كورونا. وأوضحت الوزارة، أن التطعيمات تفيد بالوقاية من الإصابة بالفيروس أو الوفاة بسببه،بالإضافة إلى التخفيف من شدة الأعراض المصاحبة له في حالة الإصابة. وأشارت إلى أن التطعيمات تقلل من نسبة نقل الفيروس للآخرين مقارنة بغير المتطعمين، وتزيد من المناعة المجتمعية. موضوعات ذات صلة
- محافظة القاهرة: إخلاء 908 أسرة من منطقة السكر والليمون والجيارة وهدم 64 عقارا
- حديث البراء بن عازب الطويل
- من صفات البراء بن عازب
- حديث البراء بن عازب
- البراء بن عازب رضي الله عنه
- من هو البراء بن عازب
محافظة القاهرة: إخلاء 908 أسرة من منطقة السكر والليمون والجيارة وهدم 64 عقارا
جدير بالذكر أن الخطة الجاري تنفيذها لتطوير منطقة الفسطاط ومحاور العمل بها، وما تتضمنه من مخططات للتطوير، تشمل تطوير منطقة سور مجرى العيون، إضافة إلى المخطط العام لمشروع حدائق الفسطاط، الذي يستهدف إنشاء حديقة مركزية في قلب القاهرة وذلك على مساحة تقترب من الـ 500 فدان، تحتوى على جميع العناصر الترفيهية والخدمية لقاطني القاهرة الكبرى، وصولًا لتغيير وجه المنطقة بالكامل.
يرفض الفنان طارق لطفي حصر شخصية خلدون التي يقدمها من خلال مسلسل "جزيرة غمام" في وصف الشيطان فقط. وقال طارق لطفي خلال مداخلة مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة الأولى المصرية: خلدون يمكن تفسير شخصيته بأكثر من طريقة كما فعل الجمهور، وقد يكون الشيطان أو الصهيونية أو الماسونية، وهو يمثل الشر المطلق. الغجر في مصر. وردا على سؤال لماذا تتألق في أدوار الشر؟ قال: هذا النوع من الشخصيات يتيح لي مجالا واسعا للإبداع والإضافة من عندي والتجربة بدون خوف، ومساحة أكبر لتحدي نفسي في الخروج من الأدوار المشابهة، ومعظم كتابنا للأسف يكتبون شخصيات أحادية الجانب فتجدها طيبة طول الوقت، والإنسان فيه كل الجوانب ويتوقف الأمر على الجانب الغالب في شخصيته سواء كان الخير أو الشر. وردا على سؤال ما الذي جذبك للمشاركة في "جزيرة غمام"؟ قال: مشاركتي حدثت بعد لقائي بالمؤلف عبد الرحيم كمال مصادفة في شركة الإنتاج، وقرر كل منا عدم تقديم العمل الأصلي الذي كان سيقدمه، وبمجرد استماعي لحكاية "جزيرة غمام" منه قررت المشاركة به بدور خلدون. وأضاف: عبد الرحيم كمال حكاء شطر، وعندما سمعت منه الرسائل التي يحاول توصيلها من خلال المسلسل وجدتها ممتعة وهادفة جدا ومناطق شائكة، وكثيرون منا حاولوا توصيل جزء من تلك الرسائل بأكثر من عمل، فوافقت قبل قراءة كلمة واحدة من العمل.
يطيب الحديث عن صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم الذين كانوا يعيشون بالقرب منه ، حيث أنهم اكتسبوا الأخلاق الطيبة من صحبته الطيبة عليه أفضل الصلاة والسلام ، ومن صحابة رسول الله الذين قاموا برواية الحديث عنه الصحابي البراء بن عازب رضي الله عنه. من هو البراء بن عازب:
هو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي ، ويُعرف باسم "أبي عمرو" ، وكنيته هي "أبو عمارة" ، وقد كان هو ووالده من صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، كما أنه قام برواية جملة من أحاديث رسول الله ، وقام الرسول الكريم باستبعاده يوم بدر مع عبدالله بن عمر ، وذلك بسبب صغر سنهما. ذُكر أن البراء بن عازب شهد مع رسول الله صلّ الله عليه وسلم أربعة عشر غزوة ، وهناك بعض المصادر التي تقول بأنه شارك في خمسة عشر غزوة ، كما سافر مع الرسول ثمانية عشر مرة ، وقد ورد عن أبي عمرو الشيباني أن بن عازب قد قام بفتح الري خلال سنة 24 للهجرة ، ومن الغزوات والمعارك التي شهدها غزوة تستر ، ومعركة صفين والجمل ، كما شارك في قتال الخوارج مع الإمام علي رضي الله عنه. الصفة التي اشتهر بها البراء بن عازب:
عُرف البراء بن عازب رضي الله عنه بين المسلمين بصفة مميزة ، حيث أنه اشتهر بشجاعته المتناهية والفريدة من نوعها ، والتي كانت تبدو في الكثير من مواقفه التي لم يكن يخشى فيها الموت ، حيث ذكرت المصادر أنه تمكن من قتل مائة رجل أثناء مبارزتهم ، فتفوق عليهم حتى بدا فارسًا شجاعًا لا يهاب ساحات القتال.
حديث البراء بن عازب الطويل
البراء بن عازب ( ع)
ابن الحارث ، الفقيه الكبير أبو عمارة الأنصاري الحارثي المدني ، [ ص: 195] نزيل الكوفة ، من أعيان الصحابة. روى حديثا كثيرا ، وشهد غزوات كثيرة مع النبي - صلى الله عليه وسلم - واستصغر يوم بدر ، وقال: كنت أنا وابن عمر لدة. وروى أيضا عن أبي بكر الصديق ، وخاله أبي بردة بن نيار. حدث عنه: عبد الله بن يزيد الخطمي ، وأبو جحيفة السوائي الصحابيان ، وعدي بن ثابت ، وسعد بن عبيدة ، وأبو عمر زاذان ، وأبو إسحاق السبيعي ، وطائفة سواهم. توفي سنة اثنتين وسبعين وقيل: توفي سنة إحدى وسبعين عن بضع وثمانين سنة. وأبوه من قدماء الأنصار ، قال الواقدي: لم نسمع له بذكر في المغازي. وروى أبو إسحاق ، عن البراء ، قال: غزوت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خمس عشرة غزوة. [ ص: 196] الأعمش: حدثنا أبو إسحاق: رأيت على البراء خاتما من ذهب فيه ياقوتة. مسنده ثلاثمائة وخمسة أحاديث. له في " الصحيحين " اثنان وعشرون حديثا ، وانفرد البخاري بخمسة عشر حديثا ، ومسلم بستة.
من صفات البراء بن عازب
البراء بن عازب مقدمة البراء بن عازب بن حارث بن الخزرج الأنصاري ويكنى أبا عمارة... ولد رضي الله عنه قبل الهجرة بعشر سنوات، قال رضي الله عنه: استصغرني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر أنا وابن عمر فرَدّنا فلم نشهدها، وقال محمد بن عمر: أجاز رسول الله صلى الله عليه وسلم البراء بن عازب يوم الخندق وهو ابن خمس عشرة سنة ولم يجز قبلها. من مواقفه مع الرسول صلى الله عليه وسلم عن البراء بن عازب قال لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بيدي فصافحني فقلت يا رسول الله إن كنت أحسب المصافحة إلا في العجم قال نحن أحق بالمصافحة منهم ما من مسلمين يلتقيان فيأخذ أحدهما بيد صاحبه بمودة ونصيحة، إلا ألقى الله ذنوبهما بينهما.
حديث البراء بن عازب
وهناك العديد من المواقف التي تدل على شجاعة البراء النادرة ، ومن أبرز تلك المواقف موقفه يوم اليمامة ، وذلك حينما كان المسلمون يقومون بقتال مسيلمة الكذاب ، فقام البراء بن عازب رضي الله عنه بإلقاء نفسه في ساحة الموت التي كانت حصنًا لمسيلمة وأصحابه ، ولم يخش الموت ولكنه قام بكل شجاعة بفتح الباب إلى المسلمين. مواقف من حياته:
ذُكرت الكثير من المواقف التي حدثت في حياة البراء بن عازب رضي الله عنه مع الناس ، ومن هذه المواقف هو لقائه بأحد التابعين والذي كان يُدعى "أبو داوود" ، فقام البراء بالإمساك بيده ومصافحته ثم ابتسم في وجهه قائلًا له:"ألا تسألني لما فعلت ذلك؟ ، فأجابه أبو داوود:" لا ؛ ولكني أظن أنك لم تفعله إلا لخير. في ذلك الوقت ذكر البراء بن عازب كيف حدث معه الموقف ذاته مع رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، حيث أن النبي قال له حينها:"إن المسلم إذا لقي أخاه فأخذ بيده ؛ تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق عن الشجرة اليابسة في يوم ريح عاصف ، وإلا غُفر لهما ولو كانت ذنوبهما مثل زبد البحر". روايته للحديث:
قام البراء بن عازب رضي الله عنه برواية جملة من أحاديث رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، ومن بين الأحاديث التي رواها قول النبي الكريم:" مَنْ خَرَجَ مَعَ جَنَازَةٍ مِنْ بَيْتِهَا وَصَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ تَبِعَهَا حَتَّى تُدْفَنَ كَانَ لَهُ قِيرَاطَانِ مِنْ أَجْرٍ كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ أُحُدٍ ، وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ كَانَ لَهُ مِنْ الأَجْرِ مِثْلُ أُحُدٍ".
البراء بن عازب رضي الله عنه
قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحثثنا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فانطلقت أنفض ما حوله فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا فسألته: لمن أنت يا غلام؟ فقال: أنا لفلان. فقلت له: هل في غنمك من لبن؟ قال: نعم. قلت له: هل أنت حالب؟ قال: نعم. فأخذ شاة من غنمه فقلت له: انفض الضرع. قال: فحلب كثبة من لبن ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا، قال البراء: فدخلت مع أبي بكر على أهله، فإذا عائشة ابنته مضطجعة قد أصابتها حمى فرأيت أباها فقبل خدها وقال كيف أنت يا بنية. وروى البخاري بسنده عن البراء رضي الله عنه قال: أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير وابن أم مكتوم فجعلا يقرئاننا القرآن ثم جاء عمار وبلال وسعد ثم جاء عمر بن الخطاب في عشرين ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم به حتى رأيت الولائد والصبيان يقولون هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاء فما جاء حتى قرأت سبح اسم ربك الأعلى في سور مثلها.
من هو البراء بن عازب
١٨٥٤٦ - حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ الْبَرَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ إِذَا أَقْبَلَ مِنْ سَفَرٍ قَالَ: " آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ (١) لِرَبِّنَا حَامِدُونَ " (٢) ١٨٥٤٧ - حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا الْأَجْلَحُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، فَيَتَصَافَحَانِ، إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقَا " (٣) =السلاح مغطّى في الجُلُبَّان. قلنا: وجُلُبَّان السلاح، قال ابن الأثير في "النهاية ": السيف والقوس ونحوه، يريد ما يحتاج في إظهاره والقتال به إلى معاناة، لا كالرماح، لأنها مُظهرة، يمكن تعجيل الأذى بها، وإنما اشترطوا ذلك ليكون عَلَماً وأمارة للسلم، إذ كان دخولُهم صلحاً. (١) قوله: "عابدون" ليس في (ظ ١٣). (٢) حديث صحيح، وهو مكرر (١٨٤٧٦) غير شيخ أحمد، فهو هنا يحيى، وهو ابن سعيد القطان. (٣) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. الأجلح- وهو ابن عبد الله الكندي- ضعيف يعتبر به، وذكر الذهبي في "الميزان" أن هذا الحديث من أفراده.
فتوجه نحو الكعبة. وقال السفهاء من الناس وهم اليهود { ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم}.