من المعروف بالفعل أن فناجين القهوة البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة هي كارثة بيئية ، بسبب البطانة البلاستيكية الرقيقة التي تجعل إعادة تدويرها صعبة للغاية. ومع ذلك ، كشفت نتائج دراسة جديدة عن شيء أكثر خطورة ، وهو أن أكواب المشروبات الساخنة ترمي تريليونات من جزيئات البلاستيك المجهرية في المشروب. قام الباحثون في المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا بتحليل أكواب المشروبات الساخنة التي تستخدم لمرة واحدة والمغلفة بمادة البولي إيثيلين منخفضة الكثافة ، وهي طبقة لينة ومرنة من البلاستيك تستخدم عادة كبطانة مقاومة للماء. اتضح أنه عندما تتعرض هذه الأكواب للماء عند درجة حرارة 100 درجة مئوية ، فإنها تطلق تريليونات من الجسيمات النانوية في الماء لكل لتر. اكواب اليوم الوطنية. قال الكيميائي و الباحث الرئيسي في الدراسة ، إنه لم يُعرف بعد ما إذا كانت لها آثار صحية سيئة على البشر أو الحيوانات ، لكن الجزيئات المجهرية موجودة بالمليارات في كل لتر من المشروب ، مشيرًا إلى أنه في العقد الماضي ، وجد العلماء مواد بلاستيكية أينما نظروا في البيئة. البطانة البلاستيكية
وأوضح زانجميستر أيضًا أنه من خلال فحص قاع البحيرات الجليدية في القارة القطبية الجنوبية ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة أكبر من حوالي 100 نانومتر ، مما يعني أنها لم تكن على الأرجح صغيرة بما يكفي لدخول الخلية والتسبب في مشاكل جسدية ، موضحًا أن نتائج الدراسة الجديدة مختلفة لأن الجسيمات النانوية الموجودة في فناجين القهوة كانت صغيرة جدًا ويمكن أن تدخل داخل الخلية ، مما قد يعطل وظيفتها.
اكواب اليوم الوطني السعودي 90
وأشار زانغمايستر إلى أن نتائج الدراسة يمكن أن تساعد في الجهود المبذولة لتطوير مثل هذه الاختبارات لتقليل أي آثار سلبية على صحة الإنسان. "العربية"
اكواب اليوم الوطني السعودي بالانجليزي
belbalady من المعروف بالفعل أن أكواب القهوة التي تستخدم لمرة واحدة هي كارثة بيئية ، بسبب البطانة البلاستيكية الرقيقة التي تجعل إعادة تدويرها صعبة للغاية. وكشفت دراسة جديدة أن أوعية المشروبات الساخنة تلقي تريليونات من الجزيئات البلاستيكية المجهرية في مشروبك. أكواب القهوة البلاستيكية تهدد الصحة – صحيفة البلاد. قام الباحثون في المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا بتحليل أكواب المشروبات الساخنة ذات الاستخدام الواحد والمغطاة بالبولي إيثيلين منخفض الكثافة (LDPE) - وهو فيلم بلاستيكي مرن ناعم غالبًا ما يستخدم كبطانة مقاومة للماء. ووجدوا أنه عندما تتعرض هذه الأكواب للماء عند 100 درجة مئوية (212 درجة فهرنهايت) ، فإنها تطلق تريليونات من الجسيمات النانوية لكل لتر في الماء، وذلك حسب ما ذكرته صحيفة" ديلي ميل" البريطانية. ويقول الكيميائي كريستوفر زانجمايستر، باحث رئيسي في الدراسة، إنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت لها آثار صحية سيئة على البشر أو الحيوانات، لكن الجزيئات المجهرية تتواجد بالمليارات في كل لتر من المشروب، مشيرًا إلى أنه «في العقد الماضي، وجد العلماء المواد البلاستيكية أينما بحثوا في البيئة». أوضح زانجمايستر أنه بفحص قاع البحيرات الجليدية في القارة القطبية الجنوبية، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة أكبر من حوالي 100 نانومتر، مما يعني أنها لم تكن على الأرجح صغيرة بما يكفي لدخول الخلية والتسبب في مشاكل جسدية، وأوضح نتائج الدراسة الجديدة مختلفة «لأن الجسيمات النانوية "التي تم العثور عليها في أكواب القهوة" كانت صغيرة للغاية ويمكن أن تدخل إلى داخل الخلية، مما قد يؤدي إلى تعطيل وظيفتها».
اكواب اليوم الوطني
الوكيل الإخباري - من المعروف بالفعل أن أكواب القهوة التي تستخدم لمرة واحدة هي كارثة بيئية، بسبب البطانة البلاستيكية الرقيقة التي تجعل إعادة تدويرها صعبة للغاية. اضافة اعلان إلا أن نتائج دراسة جديدة كشفت أمراً أخطر من ذلك، وهو أن أكواب المشروبات الساخنة تلقي تريليونات من جزيئات البلاستيك المجهرية في المشروب. وقام الباحثون في المعهد الوطني الأميركي للمعايير والتكنولوجيا بتحليل أكواب المشروبات الساخنة ذات الاستخدام الواحد والمغلفة بالبولي إيثيلين منخفض الكثافة (LDPE)، وهو عبارة عن طبقة بلاستيكية مرنة ناعمة غالبًا ما تستخدم كبطانة مقاومة للماء. وتبين أنه عندما تتعرض هذه الأكواب للماء عند 100 درجة مئوية، فإنها تطلق تريليونات من الجسيمات النانوية لكل لتر في الماء. أكواب القهوة تترك «شبحا مرعبا» في مشروبك .. اخبار كورونا الان. تخترق الخلايا وقال الكيميائي كريستوفر زانغمايستر، باحث رئيسي في الدراسة، إنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت لها آثار صحية سيئة على البشر أو الحيوانات، لكن الجزيئات المجهرية تتواجد بالمليارات في كل لتر من المشروب، مشيرًا إلى أنه "في العقد الماضي، وجد العلماء المواد البلاستيكية أينما بحثوا في البيئة". كذلك، أوضح زانغمايستر أنه بفحص قاع البحيرات الجليدية في القارة القطبية الجنوبية، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة أكبر من حوالي 100 نانومتر، مما يعني أنها لم تكن على الأرجح صغيرة بما يكفي لدخول الخلية والتسبب في مشاكل جسدية، شارحًا أن نتائج الدراسة الجديدة مختلفة "لأن الجسيمات النانوية [التي تم العثور عليها في أكواب القهوة] كانت صغيرة للغاية ويمكن أن تدلف إلى داخل الخلية، مما يمكن أن يؤدي إلى تعطيل وظيفتها".
اكواب اليوم الوطني السعودي 1442
وأشار زانجمايستر إلى أن نتائج الدراسة يمكن أن تساعد في الجهود المبذولة لتطوير مثل هذه الاختبارات لتقليل أي آثار سلبية على صحة الإنسان. اكواب اليوم الوطني 91 png. اقرأ أيضا | مناطق زراعة القهوة مهددة بخفض إنتاجها بنحو 50% بحلول تفاصيل أكواب القهوة تترك شبحا مرعبا كانت هذه تفاصيل أكواب القهوة تترك «شبحا مرعبا» في مشروبك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بوابه اخبار اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. أكواب القهوة تترك «شبحا مرعبا» في مشروبك والان إلى التفاصيل: من المعروف بالفعل أن أكواب القهوة التي تستخدم لمرة واحدة هي كارثة بيئية ، بسبب البطانة البلاستيكية الرقيقة التي تجعل إعادة تدويرها صعبة للغاية. وكشفت دراسة جديدة أن أوعية المشروبات الساخنة تلقي تريليونات من الجزيئات البلاستيكية المجهرية في مشروبك. قام الباحثون في المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا بتحليل أكواب المشروبات الساخنة ذات الاستخدام الواحد والمغطاة بالبولي إيثيلين منخفض الكثافة (LDPE) - وهو فيلم بلاستيكي مرن ناعم غالبًا ما يستخدم كبطانة مقاومة للماء. ووجدوا أنه عندما تتعرض هذه الأكواب للماء عند 100 درجة مئوية (212 درجة فهرنهايت) ، فإنها تطلق تريليونات من الجسيمات النانوية لكل لتر في الماء، وذلك حسب ما ذكرته صحيفة" ديلي ميل" البريطانية. اخبار الإقتصاد السوداني - أكواب القهوة البلاستيكية قد تهدد الصحة.. دراسة تكشف. ويقول الكيميائي كريستوفر زانجمايستر، باحث رئيسي في الدراسة، إنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت لها آثار صحية سيئة على البشر أو الحيوانات، لكن الجزيئات المجهرية تتواجد بالمليارات في كل لتر من المشروب، مشيرًا إلى أنه «في العقد الماضي، وجد العلماء المواد البلاستيكية أينما بحثوا في البيئة».
وفي الوقت نفسه، كان على القادة الصينيين أن يظهروا لشعبهم أنهم مستعدون وقادرون على مواجهة الولايات المتحدة، فقد وصف السفير الصيني السابق لدى إيران هوا ليمينغ الاتفاقية بأنها "تغيير بالغ الأهمية"، مدعياً أن بكين تجنبت منذ فترة طويلة الاقتراب من إيران بسبب "الحساسيات" الأميركية، ولكن بعد التغييرات الجذرية في العلاقات الصينية- الأميركية في الأشهر الأخيرة، انتهت هذه الحقبة. ورقة مساومة
ومع ذلك، تظل الحقيقة الأساسية في أن الصين أعطت دائماً العلاقات مع واشنطن أولوية كبيرة على علاقتها مع طهران، وعلى الرغم من العلاقات المتوترة حالياً، فإن هذه الأولوية لن تتغير، لأن الصين تريد علاقات أفضل مع الولايات المتحدة، وأنه بدلاً من توفير شريان حياة للجمهورية الإسلامية في إيران، تعمل الصين على الأرجح على استخدام اتفاقية الشراكة مع إيران كورقة مساومة.
الاتفاقية الصينية الإيرانية والفلسطينية
توقع إيران والصين السبت اتفاقية تعاون تجاري واستراتيجي مدتها 25 عاما، على ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده. وأفاد خطيب زاده في تصريح للتلفزيون الإيراني أنّه سيتم توقيع "الوثيقة الشاملة للتعاون" السبت خلال زيارة لوزير الخارجية الصيني وانغ يي الذي وصل مساء الجمعة إلى طهران، مشيرا إلى أن الاتفاقية تتضمن "خارطة طريق متكاملة وذات أبعاد اقتصادية وسياسية" بحسب "فرانس برس". وأوضح أن الاتفاقية تركز على "الأبعاد الاقتصادية التي تعد المحور الأساس لها ومشاركة إيران في مشروع +الحزام والطريق+"، الخطة الصينية الضخمة لإقامة مشاريع بنى تحتية تعزز علاقات بكين التجارية مع آسيا وأوروبا وإفريقيا. وأشار إلى أن مشروع الاتفاقية يعود إلى زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى طهران في كانون الثاني/يناير 2016، حين قرر مع الرئيس الإيراني حسن روحاني تعزيز العلاقات بين البلدين. اتفاقية الـ25 عاما الإيرانية–الصينية - ويكيبيديا. وتعهد البلدان في ذلك الحين في بيان مشترك بـ"إجراء مفاوضات لإيجاد اتفاق تعاون موسع لمدة 25 سنة" ينص على "تعاون واستثمارات متبادلة في مختلف المجالات، ولاسيما النقل والموانئ والطاقة والصناعة والخدمات". وسيتم توقيع الاتفاقية ظهرا في وزارة الخارجية الإيرانية بين وانغ ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا
ولا يمكن التحقق بشكل مستقل من المعلومات التي أوردها موقع بتروليوم نيوز، ولكن تم توزيع التقرير على نطاق واسع في وسائل الإعلام باللغة الفارسية. يعود تاريخ ما تسمى "المسودة النهائية" لاتفاقية الشراكة المكونة من 18 صفحة إلى "خرداد عام 1399″، والذي يمكن أن يكون في أي وقت بين 21 مايو/أيار و21 يونيو/حزيران، ولكنه ظهر لأول مرة على مواقع شبكة الإنترنت الإيرانية في 7 يوليو/تموز. وعلى العكس من مقال بتروليوم نيوز، لا تقدم الوثيقة أي معلومات حول حجم الاستثمارات الصينية في إيران. ولا يوجد ذكر للتخفيضات أو الامتيازات الأخرى للحكومة الصينية. ومع ذلك، توفر الوثيقة خريطة طريق واضحة لكيفية اندماج إيران في مبادرة الحزام والطريق الصينية. وبحسب الوثيقة فإن الفقرة الأولى في الاتفاقية تعرفها على أنها وسيلة "لتطوير التعاون الاستراتيجي والشامل" في "العلاقات الثنائية، والإقليمية، والدولية". وتحدد الفقرة الرابعة النفط والبتروكيماويات والطاقة المتجددة والطاقة النووية غير العسكرية كمجالات للتعاون. الاتفاقية الصينية الإيرانية بكورونا. وتشمل المجالات الأخرى بناء الطرق السريعة والسكك الحديدية وخطوط الشحن التي تربط إيران بالصين، والتعاون في قطاعات أخرى مثل المالية والمصرفية والسياحة والعلوم.
كتب الأستاذ عبد الرحمن الراشد، مقالتين في صحيفة "الشرق الأوسط"، يناقش فيهما الاتفاقية الاقتصادية التي وقعت بين إيران والصين، في آذار ( مارس) الماضي. "اتفاق الصين السري مع إيران"، كان عنوان المقالة الأولى، 31 آذار. لاتفاقيَّة الصينيّة - الإيرانيّة والتحوّلات في المفاهيم. فيما الثانية كانت "الصين وأميركا في الخليج"، 1 نيسان ( إبريل) الجاري. الراشد اعتبر أن "اتفاقية الخمسة والعشرين عاماً، بين الصين وإيران، قد تقلب ترتيبات المنطقة، التي رست عليها بعد الحرب العالمية الثانية". هذا التبدل المحتمل إقليمياً، الذي أشار إليه الراشد، يأتي نتيجة رغبة صينية جامحة في توطيد نفوذها في الخليج العربي والشرق الأوسط، وهو نفوذ لا يقوم على التبادل التجاري وحسب، بل، الاستثمارات الضخمة، بدءاً من حقل الطاقة، الانشاءات، البنية التحتية، المصانع، وصولاً للتعليم والتدريب وتبادل الخبرات، وإرسال المواطنين الصينيين للعمل في الخليج. وفي هذا السياق يمكن قراءة الجهود الصينية الحثيثة في "دبلوماسية اللقاحات"، التي سعت من خلالها إلى تقديم لقاح كوفيد -19، بكميات كبيرة، إلى عدد من الدول في العالم، وعقد شراكات علمية وصحية، في سياق دفاعها عن سمعتها، بعد أن اتهمها الرئيس الإميركي السابق دونالد ترامب بأنها المتسبب الأول بـ "الوباء" والمسؤولة عن "الكارثة"، مطلقاً اسم "الفيروس الصيني" على فيروس كورونا المستجد!