وفيما يتعلق بتعديلات مجلس الوزراء على مشروع نظام الإيجار التمويلي والتي من أبرزها قصر إصدار لائحة النظام التنفيذية على محافظ مؤسسة النقد، قال حريري إن الشورى نص على أن يصدر المحافظ اللائحة بالاتفاق مع وزير العدل وقد حذفت هيئة الخبراء الاتفاق مع وزير العدل وفي ذلك إقصاء لوزارة العدل وطالب حريري بالإبقاء على نص الشورى لأن النظام يشمل على أحكام موضوعية تقرر أحكاماً شرعية ولابد من جهة ذات اختصاص شرعي لمراعاته في اللائحة، ولضمان سلامة العقود من الناحية الشرعية، ولتفادي تعثرها أمام القضاء، فوجود خلل في الأحكام الشرعية يعرض معاملات الناس للإبطال عند التقاضي. من جهتها رفضت لجنة الشؤون المالية التعديل المقترح من مجلس الوزراء بشأن إعطاء المؤجر -في مشروع نظام الإيجار التمويلي- حق اشتراط تحمل المستأجر التأمين التعاوني على الأصل، على أن ينتقل التعويض في هذه الحالة إلى المؤجر، ورأت لجنة الشؤون المالية بالمجلس بالإجماع إبقاء النظام المرفوع من الشورى والذي نص على «يتحمل المؤجر التأمين التعاوني على الأصل المؤجر ولا يجوز اشتراطه على المستأجر. وبشأن مشروع نظام مراقبة شركات التمويل فقد كان مجلس الوزراء يرى أن تستثنى البنوك من أحكام هذا النظام وتخضع عند تقديم التمويل لأحكام نظام مراقبة البنوك، وبعد رفع وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى خطاباً حول هذا التباين والتعديل المقترح إلى مقام خادم الحرمين الشريفين تم بموجبه العرض مرة أخرى على مجلس الوزراء الذي وجه إلى إعادة صياغة بعض مواد مشروع مراقبة الشركات ونظام التمويل العقاري بحيث تحذف المادة التي تنص على استثناء البنوك ليصبح النص الجديد «يسري هذا النظام على شركات التمويل التي يرخص لها وفقاً لأحكامه».
- مؤسسة النقد العربي السعودي نظام مراقبة البنوك
- نظام مراقبة البنوك السعودي
- متى يسقط حق الزوجة فى النفقة؟.. 4 حالات لا تستحق فيها المرأة للنفقات.. و5 أنواع كفلها القانون لضمان حقوق المطلقة فى النفقة | برلمانى
- هل طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين – المنصة
- حدود الطاعة الواجبة على الزوجة لزوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
مؤسسة النقد العربي السعودي نظام مراقبة البنوك
وبناء على نظام ''مراقبة البنوك'' يكون البنك ذا مسؤولية محدودة؛ فالمعادلة كالآتي:
بنك + شكل شركة مساهمة ''محدودة'' = بنك ذو مسؤولية محدودة. ومعلوم أن نظام ''مراقبة البنوك'' هو نظام خاص بالنسبة للبنوك يقدم على نظام ''الشركات'' في حالة التعارض (كما في الحد الأدنى لرأس المال) وهنا في باب المسؤولية لا تعارض بطبيعة الحال. ولو نظرنا إلى أكثر بنوكنا الحالية لوجدنا أن الودائع تزيد بأضعاف أضعاف رؤوس أموالها وما لديها من احتياطيات، وقد نص نظام ''مراقبة البنوك'' في مادته السادسة على:(أنه لا يجوز أن تزيد التزامات البنك من الودائع على خمسة عشر مثلا من مجموع احتياطياته ورأسماله المدفوع أو المستثمر) والاحتياطات التي يلزم البنوك الاحتفاظ بها(حسب المادة 7) هي ثلاثة أنواع:
1- ''احتياطات نظامية'' يجب أن تساوي رأسمال البنك. 2- ''احتياطات سيولة'' لا تقل عن (15 في المائة) من التزامات الودائع. ويجوز لمؤسسة النقد متى رأت ضروريا أن ترفع هذه النسبة بحيث لا تزيد على (20 في المائة). وهذه الاحتياطات تحفظ في خزائن البنوك. 3- ''ودائع نظامية''لا تقل عن (15 في المائة) من التزامات الودائع. ويجوز للمؤسسة تعديل هذه النسبة.. بشرط ألا تقل عن (10 في المائة)، ولا تزيد على (17.
نظام مراقبة البنوك السعودي
ثانيا: اتخذت البنوك والمؤسسات المالية الإسلامية وبعض البنوك التقليدية التي اتجهت نحو الصيرفة الإسلامية من بيع التورق أسلوبا من أساليب تمويل العملاء ووضعت هيئات الرقابة الشرعية لهذه البنوك والمؤسسات الإجراءات الواجب اتباعها لتنفيذ هذا الأسلوب، وأضرب هنا مثلا بما قررته في هذا الصدد هيئة الفتوى والرقابة الشرعية في البنك الأهلي التجاري السعودي في محضر اجتماعها الثاني والثلاثين بتاريخ 21 – 22/6/1421هـ الموافق 19 – 20/9/2000، الذي أجازت فيه منتج (تيسير الأهلي بالسلع المحلية)، حيث قررت ما يلي:
1 – يقوم البنك بشراء كمية محددة من سلعة معينة تدخل بذلك في ملكيته دخولا شرعيا. 2 – يقوم البنك بعرض هذه السلع على عملائه. 3 – وبما أن هذه السلع تباع عن طريق الوصف لا عن طريق الرؤية غالبا، فإن على البنك أن يحدد هذه السلع صنفا ونوعا، وأن يصفها وصفا نافيا للجهالة بموجب شهادة الملكية بحيث يكون المبيع معلوما وموصوفا وصفا تنتفي معه الجهالة في البيع. 4 – يتقدم العميل بإبداء رغبته في شراء كمية محددة من هذه السلع بثمن مؤجل وبعد موافقة البنك على تلبية هذا الطلب يقوم البنك ببيع تلك الكمية على العميل بما يتفقان عليه من ثمن وأجل.
يطلق كثير من الفقهاء المعاصرين القول إن الوديعة البنكية مضمونة، ويترتب على هذا القول تكييفها بأنها قرض يجري عليها حكمه. لهذه المسألة أهمية خاصة وحضور خاص لدى الفقهاء عند كل حديث عن ربوية الفوائد على الودائع البنكية..
ولهذه المسألة حضور خاص لدى عامة المودعين عند أي شائعات تعثر أو اهتزاز للمركز المالي للبنك ولو كان بدرجتين على مقياس ريختر. ولهذه الأهمية الخاصة.. يرد هذا السؤال المهم: هل الوديعة البنكية مضمونة فعلا؟
الواقع أن الحكم الفقهي في هذه المسألة يجب أن يكون وفق الواقع الذي عليه الوديعة البنكية.. وهذا الواقع مرتبط ارتباطاً وثيقا بأمرين:
الأمر الأول: الأنظمة ذات الصلة بالوديعة البنكية. الأمر الثاني: الاتفاقية أو الشروط التي تحكم العلاقة بين العميل والبنك عند فتح حساب الوديعة. وأبدأ هنا بالإشارة إلى الأنظمة ذات الصلة، فأقول:
بالنظر إلى نظام ''مراقبة البنوك'' نجد أنه نص في المادة الثالثة على الآتي:(يشترط في الترخيص لبنك وطني: أن يكون شركة مساهمة سعودية) ومعلوم أن من أبرز خصائص شركة المساهمة أنها ذات مسؤولية محدودة، إذ ملاك الشركة ''المساهمون'' مسؤولون عن ديون الشركة في حدود موجوداتها فقط (وفقا للمادة147 من نظام الشركات) أي: أن الخسارة أو الديون لا تلحق ملاك الشركة في أموالهم الخاصة.
2-الزوجة المسافرة:
إذا سافرت الزوجة وحدها، أو مع محرم، دون إذن زوجها، فإنها لا تجب لها نفقة؛ لأنها فوتت على زوجها حقه في احتباسها.
متى يسقط حق الزوجة فى النفقة؟.. 4 حالات لا تستحق فيها المرأة للنفقات.. و5 أنواع كفلها القانون لضمان حقوق المطلقة فى النفقة | برلمانى
في البداية – يعلم الجميع أن الزوجة تستحق النفقة بمجرد عقد قرانها على الزوج، ولكن هناك حالات لا تستحق الزوجة النفقة فيها وهو أصل موضوعنا حيث أن المرأة حينما لا تستحق النفقة فيجب إثبات أنها "ناشز" وهنا يجب أن نعرف جيداَ معنى – الزوجة الناشز - فلا تستحق النفقة وتعتبر الزوجة ناشزًا من بعد مرور 30 يوما من إنذار الزوج لها بموجب إنذار طاعة يدعوها فيه للدخول فى طاعته، وبمجرد عدم اعتراض الزوجة على إنذار بالطاعة بعد 30 يوما تصبح ناشزًا، ويُشترَط لوجوب نفقة الزوجة على زوجها عدة شروط هي: – وفقا لـ"رحيم". يُشترط لوجوب نفقة الزوجة على زوجها عدة شروط هي:
أولا: أن يكون عقد الزواج صحيحاً:
-فلو كان العقد باطلاً أو فاسداً فلا تجب النفقة؛ لأنه من الواجب في هذه الحالة هو التفريق بين الزوجين؛ فلا تُعتَبر الزوجة محبوسة لحق الزوج. ثانيا: أن تكون الزوجة صالحة لتحقيق مقصود الزواج منها
-أي أن تكون صالحة للقيام بواجبات الزوجية، أما لو كانت الزوجة لا تشتهي زوجها لكنها بقيت في بيت زوجها لكي ينتفع بها في الخدمة والاستئناس، فإن القانون المصري يأخذ برأي بعض الأحناف من أنه يكون لها نفقة في تلك الحالة؛ لأنه حصل منها نوع من المنفعة، أما لو كانت الزوجة مريضة مرضاً يجعلها غير صالحة لتحقيق مقصود الزواج منها، فإن القانون المصري ينص على أنها تستحق النفقة؛ حيث ينص القانون رقم 100 لسنة 1985 على أنه: "ولا يمنع مرض الزوجة من استحقاقها للنفقة" – الكلام لـ"رحيم".
هل طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين – المنصة
الزوجة المحبوسة
إذا حُبِسَت الزوجة في جريمة من الجرائم أو دَين، ولو كان الحبس ظلماً، فإنها لا تستحق نفقتها وقت الحبس؛ لأنه تم حرمان زوجها من حقه في الاحتباس الموجب للنفقة لسبب لا دخل له فيه، أما لو كان حبس الزوجة قد تم إستيفاءً لحق الزوج؛ كأن كانت مدينة له وطالب بحبسها لعدم سدادها الدين، فإنه لا تسقط نفقتها؛ لأنه هو من سعى لتفويت حقه فى الاحتباس. الزوجة المخطوفة
لا نفقة للزوجة المخطوفة فى مدة خطفها؛ وإن لم يكن بسبب من جهتها، فهو كذلك ليس بسبب من جهة زوجها.
حدود الطاعة الواجبة على الزوجة لزوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
ثالثا: دخول الزوجة في منزل الزوجية:
-فلو لم يحدث احتباس أو بقاء الزوجة في منزل الزوجية دون مبرر شرعي، فإنه تسقط نفقة الزوجة عن زوجها. -هل النشوز له علاقة بنفقة الزوجة؟
بعد فوات ميعاد الاعتراض يقوم الزوج برفع دعوى نشوز وسيتم الحكم لصالحه، لأن الزوجة فوتت مواعيد الاعتراض على الطاعة، أما إذا قامت الزوجة بالاعتراض على الطاعة في الميعاد وخسرت الطاعة، تصبح الزوجة ناشز أيضا ولا تستحق نفقة أيضا، وهنا تكون اجابة سؤال متى لا تستحق الزوجة النفقة عندما يثبت نشوزها فالزوجة الناشز لا تستحق النفقة. هل طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين – المنصة. -هل هناك حالات أخرى في القانون لا تستحق الزوجة فيها النفقة؟
نعم - يوجد حالات أخرى لا تستحق الزوجة فيها النفقة على التفصيل التالي: حيث أن النفقة الزوجية في القانون المصري يلتزم الزوج وجوباً بأدائها لزوجته، بحيث لو امتنع عن الإنفاق على زوجته بغير حق شرعي، فإن للزوجة أن تطلب من القضاء إجبار الزوج على الإنفاق عليها، وأخذ القانون المصري برأي الأحناف في أن سبب وجوب نفقة الزوجة على زوجها هو الاحتباس لحق الزوج، أي حبس الزوجة نفسها لرعاية شئون زوجها ودخولها في طاعته لتحقيق أغراض الزواج. الحالات التي تسقط فيها نفقة الزوجة طبقا للقانون
1-الزوجة الناشز:
الزوجة التي تخرج عن طاعة زوجها بغير مبرر شرعي أو بسبب ليس من جهته، كأن تمتنع عن الانتقال لمنزل زوجها رغم أنه كان معداً إعداداً لائقاً، أو تخرج الزوجة من منزل الزوجية بغير إذن زوجها دون مبرر شرعي، أو تمنعه من الدخول عليها في بيتها الذي يقيم معها فيه بإذنها، أو تمتنع الزوجة عن السفر مع زوجها إلى حيث يعيش، وفي هذه الحالات تكون الزوجة ناشزاً وفوّتت على زوجها حقه في الاحتباس؛ وبالتالي تسقط نفقتها.
الزوجة تستحق النفقة بمجرد عقد قرانها على الزوج، ولكن هناك حالات لا تستحق الزوجة النفقة فيها ويرصدها "الرأي العام" فى التقرير التالى صرحت بها المحامية أنجي قبودان الخبيرةوفى شئون الأسرة:
-الزوجة الناشز لا تستحق النفقة، وتعتبر الزوجة ناشز بعد مرور 30 يومًا من إنذار الزوج لها بموجب إنذار طاعة يدعوها فيه للدخول فى طاعته، وبمجرد عدم اعتراض الزوجة على إنذار بالطاعة بعد 30 يومًا تصبح ناشزًا. - بعد فوات ميعاد الاعتراض يقوم الزوج برفع دعوى نشوز، وسيتم الحكم لصالحه لأن الزوجة فوتت مواعيد الاعتراض على الطاعة. إذا قامت الزوجة بالاعتراض على الطاعة فى الميعاد وخسرت الطاعة، تصبح الزوجة ناشزا، ولا تستحق نفقة.
الزوجة تستحق النفقة بمجرد عقد قرانها على الزوج، ولكن هناك حالات لا تستحق الزوجة النفقة فيها ويرصدها "اليوم السابع" فى التقرير التالى:
-الزوجة الناشز لا تستحق النفقة، وتعتبر الزوجة ناشز بعد مرور 30 يومًا من إنذار الزوج لها بموجب إنذار طاعة يدعوها فيه للدخول فى طاعته، وبمجرد عدم اعتراض الزوجة على إنذار بالطاعة بعد 30 يومًا تصبح ناشزًا. - بعد فوات ميعاد الاعتراض يقوم الزوج برفع دعوى نشوز، وسيتم الحكم لصالحه لأن الزوجة فوتت مواعيد الاعتراض على الطاعة. إذا قامت الزوجة بالاعتراض على الطاعة فى الميعاد وخسرت الطاعة، تصبح الزوجة ناشزا، ولا تستحق نفقة.