01-21-2015, 05:35 AM
#1
بسم الله وعلى بركة الله أفتتح هذا الموضوع لنستمتع سويّا بمشاهدة صور تاريخية عن مدينة جدّة ، موطن آبائنا وأجدادنا سأبدأ ببعض الصور ، آملا منكم المشاركة بصور إضافية وحبذا لو تم توضيح ماهية الصورة وموقعها "إن أمكن" البازان - نقل الماء للمنازل من خلال هذه الوسيلة
01-21-2015, 05:36 AM
#2
كم أعشق نفحات الماضي، الذي لم نعيشه معهم..! احببت ان أشارك بهذه الصورة لمدينة جدة وهنا مينائها..
تسلم مشرفنا رحال عاشق موضوع يستحق الاشادة.. لي عودة لاضفي لكم مافي جعبتي..! صور عن مدينه جده بالانجليزي. #3
#4
#5
شكراً رحال، الصور شيقة. لفت نظري المصور الجوي -عام 48، (ولخبطني) الخط الساحلي الغير مستوي. يا ترى هل البحيرات الموجودة هي ذاتها الحالية أم تمت بعض أعمال الردم لها؟
01-21-2015, 05:37 AM
#6
الله يعطيك العافية صور روعة
#7
#8
جدة غير في كل زمان ومكان
الله يعطيك ألف عافية
#9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنسيسه..
الله يعافيك شكرا لك على مرورك أختي البرنسيسة
#10
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون جدة
الله يعطيك ألف عافية كلامك صحيح الله يعافيك شكرا لك على مرورك خبيرتنا
01-21-2015, 05:38 AM
#11
#12
موضوع رائع
اشكرك يا مشرفنا
واتمنى ان تتقبل مشاركتي البسيطه دمت بكل خير
#13
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنونـ انثى
واتمنى ان تتقبل مشاركتي البسيطه دمت بكل خير أتقبل ؟!!
جدة.. تستعد لاستقبال الزوار في موسمها الثاني بـ 2,800 فعالية جدة - | صحيفة مكة
بل أرحب بمشاركتك أختي جنون أنثى ومشاركات الجميع شكرا لك على مرورك ومشاركتك الجميلة
#14
#15
#16
اخي رحال اسعد الله جميع اوقاتك دائما أشعر بالحزن على الماضي كان جميلا ولكننا في هذه الأوقات لا نستعيد ذكراه الا بالأبيض والأسود حتى في ذاكرتنا.... لكن هكذا الدنيا سنرى الماضي يوما ما صورا احترافية وقد نرا الماضي فيما بعد صور 3d وإذا دحلنا عالم الخيال قد نعود بآلة الزمن الى الماضي يوما ما.
جدة بعد الدمار الشامل غير!! طبعأ محد راح يفهم الكلام ذا ألا العايشين في جدة هم الي فاهمين الوضع
تقبلو مروري
كما أصدر الفريق / أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة توجيهاً مماثلاً لتهنئة القادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة بنفس المناسبة.
القوات المسلحة تهنئ الإخوة المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد | الأخبار | جريدة الطريق
وأشاد محافظ قنا خلال الاحتفال بروح المحبة والإخاء بين مختلف طوائف أبناء قنا مسلمين وأقباط مؤكدا على تجسيد روح الوحدة الوطنية على أرض قنا كما أشاد بجهود جميع القائمين على تنظيم الاحتفالية ورعايتهم للأطفال الأيتام وذويهم وتقديم كافة سبل الرعاية والدعم اللازم لهم جميعا باعتبار أنه حق أصيل لهم وواجب علينا جميعا. كما هنأ الداودي الفتيات المشاركات في مشروع ابنتي الغالية على النجاح الذى تحقق فى 5 مراكز بالمحافظة وهم " قنا وفرشوط ونقادة ودشنا وقوص" مطالبا تعميم فكرة المشروع لتشمل جميع مراكز المحافظة، خاصة أن المشروع يعمل على اتاحة الفرص للفتيات المشاركات من خلفيات اجتماعية مختلفة لمعايشة تجربة العمل معا في محبة وسلام وتنمية روح الفريق مما يحقق التقدم في المجال "الدراسي والشخصي والاجتماعي"، كما يتيح الفرصة لإطلاق العنان للإمكانيات التي منحها الله للأطفال المهمشين من خلال التعليم ورفع الوعي ليصبحن افرادا منتجين فى مجتمعهم. وأضاف الداودى أن المرأة المصرية تعيش أزهي عصورها في ظل الاهتمام الذى يوليه فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية كأولي الدول في العالم التي أطلقت الاستراتيجية الوطنية لتمكينِ المرأة المصرية 2030 بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة، فضلا عن إطلاق العديد من الاستراتيجيات الوطنية مثل "مكافحة العنف ضد المرأة ومكافحة الختان ومناهضة الزواج المبكر" بجانب منحها العديد من الامتيازات غير المسبوقة، والتى مهدت لها الطريق لمشاركة واسعة النطاق في كافة القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية.
إننا نحتفل بهذه الذكرى الخالدة فى كل عام لنجدد التقدير والوفاء لبطولات التضحية والفداء لرجال قواتنا المسلحة فى ساحات الشرف والكرامة والعطاء.. والتى مهدت الطريق لتحقيق النصر وتطهير ثرى الوطن المقدس من دنس الإحتلال والعدوان. عاشت القوات المسلحة درعًا وسيفًا للوطن، وحفظ الله أبطالها ورحم شهدائها وعاشت مصرنا عزيزة آمنة يحدوها التقدم والرخاء. كما بعث وزير الداخلية ببرقية تهنئة للفريق أسامة عسكر "رئيس أركان حرب القوات المسلحة" جاء بها:
يطيب لى وهيئة الشرطة بمناسبة الإحتفال بالذكرى الأربعين لتحرير سيناء أن نعرب والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود عن خالص الإعزاز والتقدير، وصادق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد سائلين العلى القدير أن تظل قواتنا المسلحة درع الوطن الحامى وسيفه الحاسم وأن يعيد عليكم هذه الذكرى الخالدة ومصر فى عزة ورفعة وإزدهار.