نشرت تحت تصنيف ماروكو الصغيرة
فيديو • Posted on 18 يوليو 2018 بواسطة bayankids
المعلق:
bayankids
View All Posts
التنقل بين المواضيع
مقالة سابقة ساندي بيل الحلقة 2 مقالة لاحقة ماروكو الصغيرة الحلقة 2
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
ماروكو الصغيرة الحلقة 2.2
^ مشاهدة ممتعة للجميع
لـۉ ڔضَى قَلـبێـ بغًێـڔڪ مَ ابێـهَـ.. ::مدونتي... :. ﻋڼدمآ يَتٍشًُابًهٍَ ﺂڷآڅرۈڼ ¬-» • ﺂٿمپز ﺂڼآ? ـندمآأيتمرد بو? ـي? ـلى ـآ? ـبريـآء صمتي.. ~!!!! هـــنا.. حيث.. لاشيء.. إلا.. أنــــــــــا!! قوانين منتدى الملوك ارجو الالتزام بها المواضيع الأكثر نشاطاً عند رقم 6 وأطلب من العضو اللي بعدك أنه يحط اسمك في توقيعه *** عَ ـلَى طٌآريّ تُهِدُيّدُك بّـآلَفُرآك عَ ـفُوِ آ بّـسًسًـ ذٌكرنٌيّ بّـآسًسًـمِك لِنَ أٌسَأِلَ عًنَ أُحًوُأٌلًـڳِ.. لًنُ أًفِرُضُ [ نِفًسٌيِ] عٌلًيٌڳّ مَجُدٌدُأًًأِأُنَـــأُ نُـأُ,, سِتّجُدًنُــيّ أُنَّ ڳُنًتُ حُقّأًَ تُرَِيًدًنَــــــيّ,,!! (مدونتي)!! عدي من 1 الى 10 بدون مااحد يقاطعك يّ قلبيْ إنبَض فيني ' وَالله مـ يِستآهلگْ إلآ أنَــا '' هـــنا.. أنــــــــــا!! أنبُـضٓ يَ قَلب.. مَردگ بيَؤم تؤقَـف! ًًًً هُنا.. سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض.. ولــ كَل نَبضْ.. حكَاية.. { مدونتي} [ 1] جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح عدي من 1 الى 10 بدون مااحد يقاطعك
في مبنى الموساد كان هناك استقبال أكبر، فقد كان في استقبال هبة جولد مائير و عاميت رئيس جهاز الموساد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حينذاك، حيث أقيم حفل استقبال ضخم، انتهى إلى مفاجأة عندما وجدت هبة نفسها أمام مدخل مكتب فخم واصطف على الطريق المؤدي إليه عشرة من كبار الجنرالات يؤدون التحية العسكرية، قبل أن تفاجأ بأنها وجها لوجه أمام جولدا مائير شخصيا، التي قدمت هبة إلى الجمع قائلة: "أيها السادة إن هذه الآنسة قدمت ل"إسرائيل" خدمات أكثر مما قدمتم لها جميعا". ايريال الراديو وراء اكتشاف الحقيقة بعد عدة أيام عادت هبة إلى باريس وزاد يقينها بأن "إسرائيل" جنة يريد العرب تدميرها، بينما كان البحث لا يزال جاريا في القاهرة عن الجاسوس الغامض، حتى اكتشف الأمر أحد مراقبي الخطابات الصادرة إلى الخارج في قسم تابع للمخابرات المصرية. الجاسوسة هبة سليم الوادعي. كان الخطاب موجها من فاروق إلى هبة ، وكانت سطوره تفيض بالعواطف الجياشة، لكن الذي لفت انتباه المراقب الذكي تمثل في عبارة كتبها مرسل الخطاب تقول إنه "قام بتركيب إيريال الراديو الذي عنده" وكان عصر إيريال الراديو قد انتهى. انقلبت الدنيا في جهازي المخابرات الحربية والمخابرات العامة وتشكلت لجان من أمهر الرجال، مسحت شوارع حي الدقي حيث كان يقيم فاروق ، حتى عثر أحد أفراد فرقة البحث على جهاز الإيريال فوق إحدى البنايات، ليكتشف ضباط المخابرات أن الشقة التي يصل إليها سلك الإيريال تخص ضابطا يعمل وقتها مديراً لمكتب إحدى القيادات المهمة في الجيش وكان هو نفسه المقدم فاروق عبدالحميد الفقي.
الجاسوسة هبة سليم كلاس
يعد فيلم "الصعود إلى الهاوية" من أهم الأفلام في تاريخ السينما المصرية التي تجسد واحدة من القصص الأشهر في عالم الجاسوسية قصة هبة سليم التي جندتها اسرائيل لتصبح واحدة من أخطر الجواسيس ممن كشفت عنهم المخابرات المصرية قبل 47 عاما. جسدت الفنانة الراحلة مديحة كامل دور "هبة سليم" في الفيلم الشهير وفي ذكرى السادس من أكتوبر نرصد لك القصة الحقيقية وراء الفيلم وهل اختلفت عما ورد في ملفات المخابرات المصرية. هبة عبد الرحمن سليم فتاة مصرية حصلت على شهادة الثانوية العامة في عام 1968 أي بعد نكسة يونيو بعام واحد، ثم ألحت على أبيها من أجل السفر إلى باريس لإكمال تعليمها الجامعي هناك وخلال دراستها تعرفت إلى فتاة يهودية من أصول بولندية دعتها ذات يوم لسهرة بمنزلها، وهناك التقت بلفيف من الشباب اليهود. الجاسوسة هبة سليم جت. أعلنت هبة في شقة البولندية أنها تكره الحرب وتتمنى لو أن السلام عم المنطقة، وفي زيارة أخرى أطلعتها زميلتها على فيلم يصور الحياة الاجتماعية في إسرائيل، وأسلوب الحياة في المجتمعات الصغيرة هناك وأخذت تصف لها كيف أنهم ليسوا وحوشًا آدمية كما يصورهم الإعلام العربي، بل هم أناس على درجة عالية من التحضر والديموقراطية. هبة سليم وفاروق الفقي وعلى مدى لقاءات طويلة مع الشباب اليهودي والامتزاج بهم استطاعت هبة أن تستخلص أن إسرائيل قوية جدًا وأقوى من كل العرب، وهذا ما جعلها تفكر في خدمة إسرائيل رافضة المال الذي قدموه لها.
وكان فى القاهرة لا يزال البحث جارياً، إلى أن اكتشف أحد مراقبى الخطابات خطاباً عادياً مرسلاً إلى فتاة مصرية فى باريس، سطوره تفيض بالعواطف من حبيبها، لكن الذى لفت انتباه المراقب الذكى عبارة كتبها مرسل الخطاب تقول إنه قام بتركيب «إيريال» الراديو الذى عنده، ذلك أن عصر إيريال الراديو انتهى، إذن الإيريال يخص جهازاً لاسلكياً للإرسال والاستقبال. وتحركت الأجهزة السيادية وتشكلت عدة لجان من أمهر رجال الأمن المصرى وتم التفتيش حتى عثروا على جهاز الإيريال فوق إحدى العمارات، وتم إبلاغ الأجهزة الأمنية السيادية واتخاذ اللازم وتم إلقاء القبض على العميل، وفى التحقيق اعترف تفصيلياً بأن خطيبته جندته وحكم عليه بالإعدام رمياً بالرصاص. وفى خطة بارعة من الأجهزة الأمنية السيادية، ذكر كتاب «جواسيس الموساد العرب»، قصة سقوط 25 جاسوسا عربيا لـ«الموساد» للكاتب فريد الفالوجى، أنها كانت ترسل معلومات بواسطة جهاز اللاسلكى الذى أحضرته الفتاة، وتم توظيفها بدقة متناهية فى تحقيق المخطط للخداع، حيث كانت حرب أكتوبر قد اقتربت، وكان من الضرورى الإبقاء على «هبة» فى باريس والتعامل معها بواسطة العميل العاشق، واستمر الاتصال معها بعد القبض عليه لمدة شهرين.