قصة الفيلم (هيكاب) فتى مراهق من الفايكنج، يحاول أن يصبح فردا من الفايكنج عن طريق قتل تنين، وعندما ينجح في اصطياد أقوى هذه الأنواع ويُدعى (غضب الليل) يفشل في إتمام مهمة القتل لذلك يخفي سر التنين، ويحاول مساعدته على الطياران، وخلال هذه الفترة يتعلم (هيكاب) الكثير عن التنانين، ويكتشف أنها حيوانات أليفة يمكن ترويضها. تتازم الأحداث عندما يكتشف سر التنين و يحاول الفايكنج القضاء على وكر التانيين.
- فيلم كيف تروض تنينك 1
- شرعة ومنهاجا
فيلم كيف تروض تنينك 1
القصة هيكاب فتى مراهق من الفايكنج, يحاول ان يصبح فردا من الفايكنج عن طريق قتل تنين, وعندما ينجح في اصطياد اقوى هذه الانواع "غضب الليل" يفشل في اتمام مهمة القتل لذلك يخفي سر التنين و يحاول مساعدته على الطياران وخلال هذه الفترة يتعلم هيكاب الكثير
مشاهدة وتحميل فيلم الفانتازيا والمغامرات العائلى How to Train Your Dragon 2010 مدبلج مشاهدة مباشرة اون لاين
قصة العرض (هيكاب) فتى مراهق من الفايكنج، يحاول أن يصبح فردا من الفايكنج عن طريق قتل تنين، وعندما ينجح في اصطياد أقوى هذه الأنواع ويُدعى (غضب الليل) يفشل في إتمام مهمة القتل لذلك يخفي سر التنين، ويحاول مساعدته على الطياران، وخلال هذه الفترة يتعلم (هيكاب) الكثير عن التنانين، ويكتشف أنها حيوانات أليفة يمكن ترويضها. تتازم الأحداث عندما يكتشف سر التنين و يحاول الفايكنج القضاء على وكر التانيين.
ما معنى شرعة ومنهاجا
المنهج في اللغة هو الأسلوب والطريقة المتبعة من أجل الوصول إلى الأشياء. أما الشرعة، فالمقصود بها في الآية هي الشريعة، والشريعة هي تلك الأحكام التي يلتزم بها الإنسان في أمور دينه، لينال رضا الله عز وجل. لكل جعلنا شرعة ومنهاجا
قد يرد على ذهنك سؤال لا تعرف ما هو إجابته، وهو لماذا بعث الله تعالى أكثر من نبي، بأكثر من ديانة، وبالعديد من الأحكام والسنن؟
ويُجيب المولى سبحانه عن ذلك في هذه الآية، إذ يوجه الله عز وجل خطابه إلى جميع البشر، سواء كانوا مسلمين أو غير ذلك. ليُخبرهم أنه كان من السهل عليه أن يرسل لهم نبي واحد ليهديهم سبل الصلاح، ويرشدهم إلى الله عز وجل. شرعة ومنهاجا. ولكن حكمته اقتضت ذلك، أن يرسل أكثر من نبي بأكثر من دين واحد، باختلاف المناهج والشرائع التي ترشد الناس في أمور حياتهم، وذلك لتتوافق تلك الشرائع مع حدود الزمان والمكان. تفسير لكل جعلنا شرعة ومنهاجا
يرد الحق سبحانه، عن كل ما يدور في ذهن الإنسان، ويُخبره بأن أحكام العقيدة ثابتة ولا يمكن أن تتغير، مهما تغيرت الأديان، وتبدلت العصور والأزمان. وأن ما يتغير هو الشريعة والمنهج الذي يسيرون عليه من أجل الوصول إلى الله، والإيمان به، حيث أن لكل عصر ما يُناسبه من المناهج والشرائع المُتبعة.
شرعة ومنهاجا
وقال الله - تعالى -أيضاً: (يَا أَهلَ الكِتَابِ قَد جَاءَكُم رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُم كَثِيراً مِّمَّا كُنتُم تُخفُونَ مِنَ الكِتَابِ ويَعفُو عَن كَثِيرٍ, قَد جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وكِتَابٌ مٌّبِينٌ) [المائدة: 15]. ثم يضع الله - سبحانه وتعالى -- قاعد عامة فيقول: (ولِكُلٍ, ّ وجهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاستَبِقُوا الخَيرَاتِ أَينَ مَا تَكُونُوا يَأتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ, قَدِيرٌ) [البقرة: 148]. لكل منكم جعلنا شرعة ومنهاجا. فكل أهل دين لهم قبلة ووجهة، فلليهودي وجهة هو موليها، وللنصراني وجهة هو موليها، وقد هداكم الله - تعالى -أيها المسلمون- إلى القبلة الجديرة بأن تتوجهوا إليها، وثم وجه الله. وهذا شبيه بقول الله -تبارك وتعالى-: (لِكُلٍ, ّ جَعَلنَا مِنكُم شِرعَةً ومِنهَاجاً ولَو شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُم أُمَّةً واحِدَةً ولَكِن لِّيَبلُوَكُم فِي مَا آتَاكُم فَاستَبِقُوا الخَيرَاتِ إلَى اللَّهِ مَرجِعُكُم جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُم فِيهِ تَختَلِفُونَ) [المائدة: 48]. فقد جعل الله - تعالى -لكل أمة شريعة ومنهاجاً، أي سبيلاً وسنة وطريقة، وهذه السنن والطرق مختلفة: للتوراة شريعة، وللإنجيل شريعة، وللقرآن شريعة، يحلل الله فيها ما يشاء ويحرم ما يشاء، ليبتلي بذلك عباده، فيعلم من يطيعه ومن يعصيه، ولكن الدين الواحد الذي لا يقبل الله - تعالى -غيره هو: التوحيد والإخلاص لله، الذي بعث الله - تعالى- به رسله وأنبياءه -عليهم الصلاة والسلام-.
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن كل دين من عند الله - تعالى -يتضمن جانبين اثنين: العقيدة، والشريعة، إذ أن من طبيعة الدين الرباني أن يتضمن تنظيماً لحياة الناس بالتشريع، وأن لا يقتصر على الجانب العقدي وحده، ولا على الجانب التهذيبي أو الأخلاقي وحده، ولا على المشاعر الوجدانية وحدها، ولا على العبادات والشعائر وحدها كذلك. فما الدين إلا منهج الحياة الذي أراده الله - تعالى- للبشر، فهو يربط حياة الناس بمنهج الله - تعالى -، ولا يمكن أن ينفك عنصر العقيدة الإيمانية عن الشعائر التعبدية، ولا عن القيم الخلقية، ولا هذا وذاك عن الشعائر والأحكام التنظيمية، في أي دين يريد أن يصرِّف حياة الناس وفق المنهج الإلهي..
وأي انفصال لهذه المقومات يبطل عمل الدين في النفوس، كما يبطله في الحياة، وهذا يخالف مفهوم الدين وطبيعته كما أراده الله - تعالى -. وإذا كانت العقيدة واحدة لا تختلفº فإن الشريعة لكل قوم، مباينة لغيرها من الشرائع، مختلفة في الأوامر والنواهي، فقد يكون الشيء في هذه الشريعة حراماً، ثم يجعله الله - تعالى -حلالاً في الشريعة الأخرى، وبالعكس، وقد يكون خفيفاً في شريعة، فيزداد في الشدة في شريعة أخرى، وقد تختلف طرق العبادة نظراً لاختلاف الناس وطرق تعليمهم، باختلاف استعداداتهم وظروف بيئتهم في مختلف العصور والأزمان، إذ أن الشريعة تأتي لتلبية حاجات الناس، وفق علم الله - سبحانه وتعالى -- الذي يعلم ما يصلح للبشر في مكان وفي كل زمان، وهذه الحاجات قد تختلف من أمة لأخرى ومن زمن لآخر.