وليس غريباً أن نجد السيوطي مفرداً للجنس والمجون عدة مؤلفات، بل الغريب أن لا يتناول هذه الموضوعات، وهو الذي اختصر وصنف في مختلف الموسوعات، كما ذكرنا، وفي عصر كثرت فيه المصنفات المتعلقة بالباه، وقد اطلع هذا العلامة الجليل على ما صنف في ذلك، فأبى إلا أن يشارك فيه مخلصاً ومصنفاً. تحميل كتاب الوشاح في فوائد النكاح pdf تأليف جلال الدين عبدالرحمن السيوطى - مكتبة يسك
- فوائد النكاح وآفاته
- الغنج و تدلل الزوجة لزوجها..فدور اللسان الرشف و المص و نصيب الذكر الإيلاج – البوغاز نيوز
- إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
- إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون تفسير
- انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون
فوائد النكاح وآفاته
وليس غريباً أن نجد السيوطي مفرداً للجنس والمجون عدة مؤلفات، بل الغريب أن لا يتناول هذه الموضوعات، وهو الذي اختصر وصنف في مختلف الموسوعات، كما ذكرنا، وفي عصر كثرت فيه المصنفات المتعلقة بالباه، وقد اطلع هذا العلامة الجليل على ما صنف في ذلك، فأبى إلا أن يشارك فيه مخلصاً ومصنفاً. إقرأ المزيد
الوشاح في فوائد النكاح
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
الغنج و تدلل الزوجة لزوجها..فدور اللسان الرشف و المص و نصيب الذكر الإيلاج – البوغاز نيوز
في ديسمبر 21- 2018
وممن ألف في موضوعنا خاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي من أئمة الحديث في القرن العاشر الهجري له في هذا الفن عدد من المؤلفات منها. (الوشاح في فوائد النكاح)ومنها(مباسم الملاح و مناسم الصباح)ومنها(اليواقيت الثمينة في صفات المرأة السمينة). وقال في خطبة الوشاح. سبحان الله خالق المفارش و المر اشف و المشافر …
وقال فيه. إن الناس قد أكثروا في التصنيف في فن النكاح فأحسن كتاب ألف فيه تحفة العروس الخ… ومن تأليف الحافظ السيوطي في هذا الفن. "شقائق الاترج في رقائق الغنج". والغنج هو تدلل الزوجة و غزلها وهي العروبة العاشقة لزوجها المشتهية للوقاع و به تتم اللذة لان المرأة إذا لم تكن محبة لزوجها ولا مشتهية لإفضائه إليها نقص في ذلك من لذته فلذلك وصف نساء أهل الجنة بالعرابة كما قال تعالى. عربا وأترابا لأصحاب اليمين …
وقال الحافظ السيوطي في كتابه"شقائق الاترج في رقائق الغنج". الفته جوابا لسائل سال عن حكمه شرعا واخترت هذا الاسم لما تضمن من لطائف البديع صنعا لما فيه من حسن التشبيه المضمن لمن تفطن له وقعا…ثم قال. قال تعالى في وصف نساء أهل الجنة. إنا انشاناهن انشاءا فجعلناهن أبكارا عربا أترابا ، أطبق المفسرون وأهل اللغة على أن العرب جمع عربة أو عروب وهي الغنجة.
كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / غير مصنف / الوشاح من فوائد النكاح – السيوطي
رمز المنتج: bskn5341
التصنيفات: الكتب المطبوعة, غير مصنف
الوسوم: Bibliotheca Alexandrina, كتب مكتبة الإسكندرية شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الوشاح من فوائد النكاح – السيوطي المؤلف جلال الدين السيوطي المؤلف
جلال الدين السيوطي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الوشاح من فوائد النكاح – السيوطي" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة 13 مسرحية عالمية – ج 2 صفحة التحميل صفحة التحميل 1977-1997حديث المبادرة – هيكل محمد حسنين هيكل صفحة التحميل صفحة التحميل 17رمضان – زيدان جرجي زيدان صفحة التحميل صفحة التحميل 100قصة قصص انجليزية محمد السباعي صفحة التحميل صفحة التحميل
سئل القاضي إسماعيل البصري عن السر في تطرّق التغيير للكتب السالفة، وسلامة القرآن من ذلك فأجاب بقوله: إن الله أوكل للأحبار حفظ كتبهم فقال:«بما استحفظوا من كتاب الله» وتولى- سبحانه- حفظ القرآن بذاته فقال: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ. وقد ذكر الإمام القرطبي ما يشبه ذلك نقلا عن سفيان بن عيينة في قصة طويلة. والخلاصة، أن سلامة القرآن من أى تحريف- رغم حرص الأعداء على تحريفه ورغم ما أصاب المسلمين من أحداث جسام، ورغم تطاول القرون والدهور- دليل ساطع على أن هناك قوة خارقة- خارجة عن قوة البشر- قد تولت حفظ هذا القرآن، وهذه القوة هي قوة الله- عز وجل- ولا يمارى في ذلك إلا الجاحد الجهول... ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
ثم قرر تعالى أنه هو الذي أنزل الذكر ، وهو القرآن ، وهو الحافظ له من التغيير والتبديل. ومنهم من أعاد الضمير في قوله تعالى: ( له لحافظون) على النبي - صلى الله عليه وسلم - كقوله: ( والله يعصمك من الناس) [ المائدة: 67] والمعنى الأول أولى ، وهو ظاهر السياق ، [ والله أعلم]
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون قوله تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر يعني القرآن.
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
تاريخ النشر: الإثنين 13 صفر 1427 هـ - 13-3-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 72294
16052
0
246
السؤال
تحجج بعض النصارى عند ذكر التحريف في التوراة والإنجيل بأن ذلك غير صحيح وذلك بقول الله تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون، وأشار إلى أن آية أخرى تفيد بأن النصارى واليهود من ضمن أهل الذكر مع المسلمين وهي: فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون، وآية آخرى بنفس المعنى، وفي التفاسير مشار إليهم بذلك، أرجو الإفادة والرد؟ وجزاكم الله خيراً.
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون تفسير
– تفسير السعدي: فسر السعدي قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ)، أن القرآن الكريم الذي انزله الله من عنده والذي يحتوي على الكثير من المعجزات وفيه كل الدلائل والتذكير، وفسر قوله تعالى ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) أي الله الذي انزل هذا الكتاب الكريم بما فيه من معجزات قادر على حفظه من كل شيطان يحاول تغيره، فلقد حفظه الله في قلب الرسول حين أنزله عليه، وحفظه في قلب المسلمين المتقيين، والله سوف يحفظه من أي تغير سواء في الزيادة أو النقصان، وحفظ آياته من أن يتغير فيها أي لفظ، وحفظه أن تتغير أي معنى من معانيه، ويعتبر هذا من آيات ومعجزات الله. – تفسير بن كثير: فسر بن كثير الآية الكريمة أن الله هو الذي أنزل القرآن الكريم وهو الوحيد الذي يستطيع أن يحفظه من أي تغير يطرأ فيه، كما شارك تعالى عملية الحفظ بقوله ( إنا له لحافظون) ويعود الضمير على الرسول صلى الله عليه وسلم، أن الله سوف يحفظه ويحفظ القرآن. – تفسير القرطبي: فسر القرطبي قوله تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)، أن الله الذي أنزل القرآن الكريم قادر على أن يحفظه، فلا يضاف إليه حرف أو ينقص منه شيء، وقد قال قتادة وثابت البناني: (حفظه الله من أن تزيد فيه الشياطين باطلا أو تنقص منه حقا، فتولى سبحانه حفظه فلم يزل محفوظا)، كما قال آخرون: (بما استحفظوا، فوكل حفظه إليهم فبدلوا وغيروا).
انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون
•{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}| آيات من القرآن الكريم - YouTube
يقول تعالى ذكره: ( إِنَّا نَحْنُ نـزلْنَا الذِّكْرَ) وهو القرآن ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) قال: وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل مَّا ليس منه، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه ، والهاء في قوله: ( لَهُ) من ذكر الذكر. وبنحو الذي قلنا في ذلك ، قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، وحدثني الحسن، قال: ثنا شبابة، قال: ثنا ورقاء، وحدثني المثنى، قال: ثنا أبو حذيفة قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) قال: عندنا. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، مثله. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( إِنَّا نَحْنُ نـزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) ، قال في آية أخرى لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ والباطل: إبليس مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ فأنـزله الله ثم حفظه، فلا يستطيع إبليس أن يزيد فيه باطلا ولا ينتقص منه حقا، حفظه الله من ذلك. حدثني محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) قال: حفظه الله من أن يزيد فيه الشيطان باطلا أو ينقص منه حقا ، وقيل: الهاء في قوله ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) من ذكر محمد صلى الله عليه وسلم بمعنى: وإنا لمحمد حافظون ممن أراده بسوء من أعدائه.