يجب اجتياز المقابلة الشخصية. اجتياز اختبارات القدرات التي تُجرى في المركز الوطني للقياس سواء المختصة بالكليات الصحية أو العلمية أو الإنسانية. يجب أن تستوفي الطالبة الشروط التي يتم الإعلان عنها عند وقت التقديم. ألا يسبق للطالبة التعرض للفصل التأديبي بأي جامعة أخرى. ألا يسبق للطالبة التقديم أو القبول في جامعة أخرى. يجب عدم التقديم في الجامعة إذا سبق للطالبة التخرج منها والحصول على البكالوريوس أو الدبلوم. المستندات المطلوبة للتسجل في جامعة الأميرة نورة
لا تتطلب الجامعة تقديم مستندات بالنسبة للطالبة السعودية، أما عن الطالبات الغير سعوديات من أم سعودية فالمستندات المطلوبة هي:
شهادة الميلاد ونسختان منها. بطاقة الهوية الوطنية لوالدة الطالبة. جواز السفر. وثيقة الإقامة. معايير القبول
من بين شروط القبول في جامعة الأميرة نورة معايير القبول التي تتمثل في نسبة محددة لإجمالي حاصل جمع نسبة المعدل التراكمي للثانوية الجامعة بجانب درجات التحصيلي، بالإضافة إلى درجات اختبار القدرات، لذا فيما يلي سنعرض لكم نسب هذه المعايير:
الكليات الصحية والعلمية: تصل نسبة الثانوية العامة من المعدل التراكمي إلى 30%، أما عن درجات الاختبارات التحصيلي فتصل النسبة بحد أقصى إلى 40%، وعن اختبار القدرات فتصل النسبة إلى 30%.
- شروط القبول في جامعه الاميره نوره الثاني
- التشبيه في القرآن والسنة – كأنهن بيض مكنون | موقع البطاقة الدعوي
- الباحث القرآني
- كأنهن بيض مكنون – لاينز
شروط القبول في جامعه الاميره نوره الثاني
حالات إلغاء القبول في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن: يلغى قبول الطالبة التي تم ترشيحها للقبول في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الحالات الآتية: 1. عدم تحقق شروط القبول في الجامعة. إدخال المتقدمة بيانات غير صحيحة في طلب القبول الإلكتروني. وجود سجل سابق للطالبة في الجامعة (قبول في أعوام سابقة). عدم حضور الاختبار أو المقابلة الشخصية التي تشترطها بعض الكليات. عدم إكمال إجراءات القبول خلال الفترة الزمنية المعلنة. إذا تبينّ قبول الطالبة في جامعة أخرى وفق البيانات الواردة من وزارة التعليم
يجب أن يتم اجتياز الاختبارات الطبية، وفي حالة وجود أي تعليق على الصحة العامة أو النفسية للطالبة فإنه يتم توزيعها على القسم المناسب لها داخل الجامعة. في حالة قد تعرضت الطالبة للفصل من أي جامعة أخرى نتيجة أسباب تأديبية أو أي أسباب أخرى فإنه لا يتم قبولها في الجامعة. لا يمكن قبول الطالبة في حالة قد قامت بالتسجيل الجامعي من قبل في الجامعة. لا يمكن قبول الطالبات اللاتي لديهن سجل في أي جامعة أخرى تحت شرط القبول. لكي تتمكن الطالبة من التأكيد على جامعة نورة القبول والتسجيل يجب أن تكون قد استوفت كافة الشروط الخاصة بالإلتحاق. قد تقوم إدارة الجامعة بتحديد بعض الشروط الأخرى التي يتم الإعلان عنها أثناء فتح باب التقديم فيجب أن تكون الطالبة قد استوفت تلك الشروط. لا يمكن قبول الطالبات في حالة قد تم إتمام درجة البكالوريوس من أي جامعة. معدل القبول للتسجيل في جامعة نورة بنت عبدالرحمن
بعد أن قمنا بالتعرف على كافة الشروط الخاصة بجامعة نورة القبول والتسجيل يجب أن نتعرف على الشروط الخاصة بالمعدل الذي يجب أن تكون الطالبة التي ترغب في التسجيل بالجامعة قد حصلت عليه من خلال شهادة الثانوية العامة، وتتمثل الشروط الخاصة بالمعدل فيما يلي:
تعتمد معدلات القبول في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن على النسبة المركبة.
والعرب تقول لكل مصون: مكنون. ما كان ذلك الشيء ، لؤلؤا كان أو بيضا أو متاعا ، كما قال أبو دهبل: وهي زهراء مثل لؤلؤة الغوا ص ميزت من جوهر مكنون
وتقول لكل شيء أضمرته الصدور: أكنته ، فهو مكن. وبنحو الذي قلنا في ذلك جاء الأثر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب قال: ثنا محمد بن الفرج الصدفي الدمياطي ، عن عمرو بن هاشم عن ابن أبي كريمة ، عن هشام ، عن الحسن ، عن أمه ، عن أم سلمة " قلت: يا رسول الله أخبرني عن قوله ( كأنهن بيض مكنون) قال: " رقتهن كرقة الجلدة التي رأيتها في داخل البيضة التي تلي القشر وهي الغرقئ "
وقوله ( فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) يقول - تعالى ذكره -: فأقبل بعض أهل الجنة على بعض يتساءلون ، يقول: يسأل بعضهم بعضا. التشبيه في القرآن والسنة – كأنهن بيض مكنون | موقع البطاقة الدعوي. كما حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) أهل الجنة. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد ، في قوله ( فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) قال: أهل الجنة. [ ص: 45]
التشبيه في القرآن والسنة – كأنهن بيض مكنون | موقع البطاقة الدعوي
قال ابن عطية: " وأما قوله كأنهن بيض مكنون: فاختلف الناس في الشيء المشبه به:ما هو؟ فقال السدي وابن جبير: شبه ألوانهن بلون قشر البيضة الداخلي ، وهو الغِرْقِيّ [= القشرة الرقيقة الملتزقة ببياض البيض]. وهو المكنون: أي: المصون في كِنٍّ ، ورجحه الطبري...
وقال الجمهور: شبه ألوانهن بلون قشر بيض النعام ، وهو بياض قد خالطته صفرة حسنة. قالوا: و البيض نفسه ، في الأغلب ، هو المكنون بالرِّيش ، ومتى شَذَّت به حال ، فلم يكن مكنونا: خرج عن أن يُشَبَّه به، وهذا قول الحسن وابن زيد... كأنهن بيض مكنون – لاينز. ؛ وهذا المعنى كثير في أشعار العرب...
وقالت فرقة إنما شبههن تعالى بـ البيض المكنون: تشبيها عامّا جملةَ المرأة ، بجملة البيضة ؛ وأراد بذلك تناسب أجزاء المرأة ، وأن كل جزء منها نسبته في الجودة إلى نوعه ، نسبة الآخر من أجزائه إلى نوعه ، فنسبة شعرها إلى عينها مستوية إذ هما غاية في نوعهما، والبيضة أشد الأشياء تناسب أجزاء، لأنك من حيث جئتها فالنظر فيها واحد "، المحرر الوجيز: (12/356-358). ونقل القاسمي عن الشهاب قوله: " وهذا على عادة العرب في تشبيه النساء بها. وخصت ببيض النعام، لصفائه وكونه أحسن منظرا من سائره. ولأنها تبيض في الفلاة وتبعد ببيضها عن أن يمس ؛ ولذا قالت العرب للنساء (بيضات الخدور).
[١٢] وصف الجنة هو ما يجعل المؤمن مشتاقًا لها مُطيعًا لربه في الحياة الدنيا، فهي الجزاء الذي أعده الله للمؤمنين؛ بسبب صبرهم على شهواتهم في الدار الأولى، والحور العين هنَّ زوجات المؤمنات في الجنة وقد وصفهنَّ الله كأنهن البيض المكنون، وترك العبد ليتخيل جمالهن وبيض أجسادهن، وذلك الوصف لا يختصُّ فقط بالحوريات بل يشمل النساء المؤمنات اللاتي سيكونون زوجات للمؤمنين، فلا تقترب إليهنَّ الأيدي ولا يمسهن إلا أزواجهنّ من المؤمنين. [١٣]
الإخلاص هو فرضٌ على كلِّ مؤمن يريد أن تتوَّج أعماله بثواب من الله وحسنات منه، وتكون الجنة جزاءً له على صدق نيته وصفاء قلبه، ومما يكون جزاءً له حواري الجنان اللاتي وصفهنَّ العزيز في كتابه كأنهن بيضٌ مكنون. [١٤]
الجنان هي دار مُقام المؤمنين الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، والحوريات هنَّ زوجات المؤمنين في ذلك الوقت، وقد وصفهنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أعظم الوصف فقال: "والَّذي نفسي بيدِه لوِ اطَّلَعَتِ امرأةٌ مِن نساءِ أهلِ الجنَّةِ على أهلِ الأرضِ لَأضاءَتْ ما بَيْنَهما ولَملأَتْ ما بَيْنَهما ريحًا ولَنَصِيفُها على رأسِها خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها"، [١٥] وهنَّ اللاتي يلبسن على أجسادهنَّ سبعين حلة بألوان مختلفة، فأي لون يُراد أن يُرى يكون عليها، وذلك وصف شيءٍ من النعيم الذي أعده الله لعباده الصالحين، وهو في ذلك جميعه أعلى وأعلم.
الباحث القرآني
وأجيب بأنه يجوز أن يكون المشبهات بالبيض المكنون غير المشبهات بالياقوت والمرجان، وكون البياض المشوب بالصفرة أحسن الألوان في النساء غير مسلم بل هو حسن ومثله في الحسن البياض المشوب بحمرة على أن الأحسنية تختلف باختلاف طباع الرائين: وللناس فيما يعشقون مذاهب
والجنة فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين. وقيل يجوز أن يكون تشبيههن بالبيض المكنون بالنظر إلى بياض أبدانهن المشوب بصفرة ما عدا وجوههن، وتشبيههن بالياقوت والمرجان بالنظر إلى بياض وجوههن المشوب بحمرة، وقيل: تشبيههن بهذا ليس من جهة أن بياضهن مشوب بحمرة، بل تشبيههن بالياقوت من حيث الصفاء وبالمرجان من حيث الإملاس وجمال المنظر. وإذا أريد بالمرجان الدرر الصغار - كما ذهب إليه جمع - دون الخرز الأحمر المعروف يجوز أن يكون التشبيه من حيث البياض المشوب بصفرة فلا إشكال أصلا.
كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ (49) وقوله ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ) اختلف أهل التأويل في الذي به شبهن من البيض بهذا القول، فقال بعضهم: شبهن ببطن البيض في البياض، وهو الذي داخل القِشْر، وذلك أن ذلك لم يمسه شيء. * ذكر من قال ذلك: حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا ابن يمان، عن أشعث، عن جعفر، عن سعيد بن جُبَير، في قوله ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ) قال: كأنهن بطن البيض. حدثنا محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل، قال: ثنا أسباط، عن السدي ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ) قال: البيض حين يُقْشر قبل أن تمسَّه الأيدي. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ) لم تمر به الأيدي ولم تمسه، يشبهن بياضه. وقال آخرون: بل شبهن بالبيض الذي يحضنه الطائر، فهو إلى الصفرة، فشبه بياضهن في الصفرة بذلك. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ) قال: البيض الذي يكنه الريش، مثل بيض النعام الذي قد أكنه الريش من الريح، فهو أبيض إلى الصفرة فكأنه يبرق، فذلك المكنون. وقال آخرون: بل عنى بالبيض في هذا الموضع: اللؤلؤ، وبه شبهن في بياضه وصفائه.
كأنهن بيض مكنون – لاينز
فهن حور الأجفان، واسعات الأعيان، ولكن أوصافهن كصفات اللؤلؤ المكنون؛ أي الذي هو محفوظٌ في صدفه ثم يثقب، ولم يقصد به الأغراض المتعارفة؛ بل هو مكنونٌ مصون، وهو للسرور في نفوس الناظرين، وللمتعة في العيون، وللصحبة الطاهرة من اللمس المباشر، بل للأنس والتحاور، واللذة التي لا تتجاوز النواظر، فالله يقول عن الجنة بشكلٍ ظاهرٍ: (وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ) [الزخرف:71]؛ فالعيون لها لذةٌ بكل جمالٍ وجميلٍ في الجنات ونعيمها، والأجساد مطهرةٌ عن شهوات الدنيا وعاداتها. إن الأنفس لها ما تشتهي، وهي نفوس أناسٍ أتقياء، وهي لا تشتهي إلا الطهر والنقاء في الدنيا والأخرى، وليست مندفعةً إلى المتاع الأدنى؛ وكيف لا وقد تزكت من الشهوات السريعة، وسمت إلى اللذات الرفيعة. ثم لكي لا نطيل المقال؛ تعالوا إلى تشبيه سورة الرحمن؛ فالله يقول عن هؤلاء القاصرات الطرف: (كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ) [الرحمن:58]. فالتشبيه يريد أن يوضح لنا أنهن في بريقٍ ولمعان، وصفاءٍ نقيٍّ من الأدران، ومن المعروف أن الياقوت من الأحجار الكريمة وهو أصلب من الحجر؛ فإذا لمس تغير، وإذا تعرض للعبث تكدر، بل إذا ثقب تكسر؛ فهو فقط متعةٌ للعين والنظر.
وكل شيء أضمرته في نفسك فقد أكننته. قال الشاعر:" وهي زهراء.... " البيت. اه. ولم يصرح باسم القائل، وصرح به المؤلف.