في مدرسة المالكي الفكرية
قال بعض علماء المالكي:[6]
إقرأ أيضا: "عبر الفيديو كونفرانس".. رئيس كاف يدعو المكتب التنفيذي لإجتم
قال الدردير في "الشرح الصغير": "عورات المرأة أمام رجل غير محرم ، أي: لا تحرم من كل بدنها إلا الوجه واليدين". وأما الوجه والنخيل فهما ليسا عورات ، حتى لو احتاجتا إلى التستر خوفا من الفتنة. وروى الصاوي في حاشية المالكي: مذهب المالكي المعروف هو واجب المرأة في تغطية وجوهها وأيديها. في حاشية الدسوقي: على المرأة أن تغطي وجهها ويديها إذا كانت تخاف من التمرد بالكشف عنهما. قال أبو بكر بن العربي: المرأة كلها عورة في بدنها وصوتها فلا تفتحها إلا للضرورة أو الضرورة. مدرسة بن عثيمين العادة السرية. مدرسة الشافعي
قال بعض علماء الشافعية:[6]
قال الإمام الحرمين الجويني: "اتفق المسلمون بالإجماع على حرمان المرأة من عرض (المجوهرات) والماكياج ، وكذلك ترك النقاب". قال الزيادي: للمرأة ثلاث عورات:
الهالة في الصلاة. إنها عورة ينظر إليها الأجانب ، وهي تغطي بدنها كله حتى وجهها ويديها. عري الوحدة وسفاح القربى هو عري الرجل. المذهب الحنبلي
قال بعض علماء الحنابلة:[6]
قال عبد القادر الشيباني في نيال المائب في تصريح لتلميذه: "المرأة البالغة كلها في العورات في الصلاة ، حتى أظافرها وشعرها ووجهها ويديها في العورات خارج الصلاة.
مدرسة بن عثيمين العادة السرية
[ص: 284]. • أزهد الناس بعالم أهله. [ص: 285]. • الأسانيد أنساب الكتب. [ص: 285]. • استغاثة المخلوق بالخلوق كاستغاثة الغريق بالغريق. [ص: 286]. • أسعد الخلق أعظمهم عبودية لله. [ص: 286]. • علماء الكلام لا للإسلام نصروا ولا لأعدائه كسروا. [ص: 293]. • قل أن يجمع لأمرئ في نسله ومصنفاته معًا. [ص:294]. • من بركة العلم أن تضيف الشيء إلى قائله. [ص: 298]. • من ترك الأصول منع الوصول. مدرسة بن عثيمين موقع. [ص: 298]. • الناس أسراب طير يتبع بعضهم بعضًا. [ص: 300]. • لا مشاحة في الاصطلاح. [ص: 302].
حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم مراكز متقدمة في مسابقة وزارة التعليم لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية لعام 1442هـ والتي تهدف إلى تقوية ارتباط الطلاب والطالبات بالقرآن الكريم وعلومه، والتشجيع على تطبيق مبادئ القرآن والسنة النبوية في الحياة اليومية، ورعاية القدرات والمواهب. مدير عام التعليم بمنطقة القصيم محمد بن سليمان الفريح هنأ الفائزين والفائزات بمسابقة اقرأ وارتق وأسرهم على هذا الإنجاز والتميز، مؤكدا أهمية هذه المسابقة التي تهدف إلى استثمار أوقات الطلاب والطالبات بحفظ كتاب الله والسنة النبوية، وإذكاء روح التنافس بينهم وتعزيز قدراتهم في الحفظ والفهم، كما قدم شكره لإدارتي النشاط الطلابي بنين وبنات على جهودهم الداعمة للطلاب والطالبات مما أسهم في نجاح المسابقة.