إن الأطفال الأكثر عرضة للإصابة بالحصبة هم الأطفال الذين لم يتلقوا التطعيم أو اللقاح الخاص بالحصبة، أو من خلال التعامل مع أشخاص مصابين. *كيفية التعامل مع الطفل المصاب بالحصبة ورعايته في المنزل:
*للتخفيف من الحرارة والألم يجب إعطاء المسكنات. *اهتمي بإعطاء طفلِك كمية مناسبة من الماء والسوائل، لتجنب إصابته بالجفاف. *استخدمي قطرات من المحلول الملحي (Normal saline) لمعالجة الزكام وانسداد الأنف. *المدوامة على تنظيف عيني الطفل من القشور بقطعة قطنية مبلّلة، استخدمي قطعة مختلفة لكل عين، وقومي بالتنظيف من الداخل إلى الخارج. أعراض الحصبة:
*إرتفاع في درجة الحرارة. *السعال الجاف. *القيء. *حساسية الضوء. *ظهور مختلف من البقع البيضاء أو الحمراء في مختلف أنحاء الجسم. كتب استخدام التكنلوجيا مع اطفال التوحد - مكتبة نور. إلتهاب العينين. *مضاعفات الحصبة:
*إلتهاب مزمن للعينين والأذنيين مما يؤدي إلى التأثير على النظر والسمع. *إلتهاب الشعب الهوائية. *الإسهال الشديد المؤدي للجفاف. *إلتهاب السحايا. *الإلتهابات الرئوية. – كيف يتم تشخيص مرض الحصبة:
* عن طريق فحوصات الدم. *عن طريق ملاحظة بعض الأعراض التي تم ذكرها، خاصة البقع البيضاء التي تظهر داخل الفم. *علاج الحصبة: لا يوجد علاج معين غير اللقاح الذي يتم إعطاؤه للرضع والحوامل والأطفال، ولكن يمكن علاج الأعراض التي تم ذكرها.
- كيفية التعامل مع الطفل المصاب بالحصبة
- كتب استخدام التكنلوجيا مع اطفال التوحد - مكتبة نور
كيفية التعامل مع الطفل المصاب بالحصبة
نصائح لتحسين نوم الطفل يواجه أكثر من نصف الأطفال المصابين بالتوحد من مشاكل النوم المزمنة، وتؤدي هذه المشاكل لزيادة التحديات السلوكية التي يمر بها الطفل، فإن قلة النوم وضعف جودته تؤثر في قدرة المصاب على التعلم، وتفاقم بعض السلوكيات السلبية مثل فرط النشاط وعدم التركيز والانتباه وزيادة العدوانية، ولكن هنالك بعض الطرق والنصائح التي تساعد على تحسين النوم، وفيما يأتي بعضاً منها: إيجاد بيئة مناسبة للنوم: بما أن الأطفال المصابين بالتوحد لديهم مشاكل حسية خاصةً اتجاه الضوضاء، لذلك ينصح بتجهيز غرفة للنوم تكون هادئة بعيدة عن الأصوات والضوضاء، ومظلمة وباردة بشكل مناسب. القيام باتباع روتين قبل النوم: ينصح باعتماد روتين سهل وقصير نسبياً قبل النوم لا تتجاوز مدته 20 إلى 30 دقيقة، مثل ممارسة نشاط معين كالاستماع للموسيقي أو القراءة، كما يجب الابتعاد قدر الإمكان عن الأجهزة الإلكترونية كالتلفاز وغيره. الامتناع عن تناول الكافيين: حيث يتواجد الكافيين في الشاي والمشروبات الغازية والشكولاتة إضافة إلى القهوة، لذلك يجب الابتعاد عن تناول هذه المواد الغذائية وخاصةً قبل ساعات من الذهاب للنوم، لإن الكافيين يجعل الطفل في حالة تأهب وُيصّعب عليه في النوم.
كتب استخدام التكنلوجيا مع اطفال التوحد - مكتبة نور
يبدأ الطفح على شكل بقع حمراء صغيرة، تندمج معًا مكونة بقعًا أكبر، وبعد مرور ٣ إلى ٧ أيام يبدأ الطفح الجلدي بالاختفاء تاركًا قشورًا بنيّة ما تلبث أن تنفصل لتسقط لاحقًا. للمزيد من المعلومات حول الحصبة بين الأطفال طالعي مقالنا من هنا. أعراض الحصبة
في الطور الأول من المرض تظهر الأعراض على شكل التهابات في المجاري التنفسية العلوية، ويستمر هذا الطور لمدة يوم وحتى أربعة أيام، وتشمل أعراض هذا الطور:
سيلان الأنف. سعال جاف. احمرار العينين. ارتفاع الحرارة. بعد مرور يومين إلى ثلاثة تظهر أعراض أخرى تشمل:
إسهال شديد. بقع حمراء ذات مركز أبيض على الجزء الداخلي من الوجنتين. طفح جلدي أحمر يبدأ في منطقة الوجه وينتشر إلى باقي الجسم. الوقاية من الحصبة
يعد الالتزام بجدول التطعيمات الخاص بالطفل من أهم وسائل الوقاية من الحصبة، والذي يشمل التطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية، ويعطى على جرعتين يفصلهما أربعة أسابيع على الأقل. وقد يحتاج الطفل إلى جرعة تحفيزية إضافية من التطعيم في حالات تفشي المرض في البلاد. نصائح لمنع انتشار مرض الحصبة
إبقاء الطفل في المنزل وعدم إرساله للمدرسة أو الحضانة لمدة ٤ أيام على الأقل بعد ظهور الطفح الجلدي.
الإكثار من إعطاء الطفل للسوائل، لتجنُّب الجفاف الذي يُعد واحدًا من أعراض المرض الشائعة. الحرص على إبقاء ستائر الغرفة مغلقة، وتخفيض الضوء المُنبعث في الغرفة، لتجنُّب تحسُّس عين الطفل من الضوء. الحرص على المداومة على إعطاء الطفل للأدوية، ومنها الأدوية الخافضة للحرارة، وبعض المضادّات الحيوية التي توصف في حال ظهور عدوى بكتيرية، بالإضافة إلى مكمّلات فيتامين أ. أسباب مرض الحصبة وأعراضها
يعود السبب في الإصابة بمرض الحصبة إلى فيروس ينشأ ويتضاعف في الفمّ والحلق عند الطفل، وينتقل هذا الفيروس عن طريق السُّعال، فعندما يسعُل الطفل ينتقل رذاذ الفيروس عن طريق الهواء إلى الأشخاص الاَخرين ليصيبهم بالعدوى. [٣] وللحصبة مجموعة من الأعراض، وتستمر أعراضها من عشرة أيام إلى أسبوعين بعد التعرُّض للفيروس، وهذه الأعراض هي: [١] [٣]
الحُمّى الشديدة والتي عادةً ما تدوم ليومين. جفاف قد يُصاحب الحُمّى. سيلان مستمر في الأنف. سُعال جاف. التهاب في الحلق. التهاب في ملتحمة العينين. طفح جلديّ ينتشر على الوجه والجزء العلوي من الرقبة، ثمّ يمتدّ ليصل باقي الجسم. بقع بيضاء داخل بطانة الفم. مُضاعفات المرض والوقاية منه
للمرض بعض المضاعفات الخطيرة على حياة الطفل التي قد تُرافق الأعراض في بعض الأحيان، ومن أهم هذه المضاعفات: [٤]
قد تحدث مضاعفات شديدة في الجهاز العصبي والتنفسي، كالتهاب القصبات، والتهاب الحنجرة، والخناق، والتهاب الرئة.