الدعارة في قطر أمر غير قانوني، [1] وتُعاقب عليها السلطات بشكل صارم حيث قد تصل عقوبة البعض إلى عدة سنوات في السجن. [2] [3]
ينتشر البغاء في قطر عادةً بالحانات والنوادي الليلية والفنادق، وفي بعض بعض الأحيان في بعض الشوارع وتواجه العاهرات من خارج قطر خطر الترحيل في حالة ما تبثت عليهم التهمة. [4]
الوضع القانوني [ عدل]
تعد الدعارة وما يرتبط بها من الأنشطة المخالفة للقانون والممنوعة منعا تاما في قطر كغيرها من دول الخليج ؛ ولا سيما أن الفصل 6 من قانون العقوبات يتعامل مع كل من «يحرض على الفجور، أو يساعد على الزنا»: [5]
المادة 294
أيا كان من يحرض على الفجور أو يساعد على الزنا في الأماكن العامة من خلال الكلمات والإيماءات أو أي وسيلة أخرى يُعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على ثلاث سنوات. الدعارة في قطر - ويكيبيديا. المادة 295
كل من يرتكب أي من الأفعال التالية يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن سنة واحدة ولا تزيد على ثلاث سنوات. 1 - يفتح أو يدير بيت دعارة أو يساهم في الافتتاح أو التشهير ؛
2 - يمتلك منزل أو متجر يستخدم للدعارة
المادة 296
كل من ارتكب الجرائم التالية يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن سنة واحدة ولا تزيد على ثلاث سنوات:
1 - ارتكاب الزنا
2 - كل من يحرض، يحث، يغوي امرأة بأي وسيلة على ارتكاب الزنا أو الدخول لبيوت الدعارة من أجل ارتكاب الفجور سواء داخل أو خارج البلد
3 كل من تحرض أو تغوي الذكور من بأي وسيلة على ارتكاب اللواط أو ممارسة الجنس خارج إطار الزواج
4 - إغواء الذكور أو الإناث بأي وسيلة لارتكاب أمر رغير قانوني أو غير أخلاقي
5 - جلب أو قبول الذكور أو الإناث لغرض الاستغلال الجنسي.
الزنا الإلكتروني
ب- الاكتئاب، بسببِ اختفاءِ الشريك الجِنسي الإلكتروني - الذي قد يوجد في أيِّ مكانٍ آخَرَ في العالَم - بسبب دخول فيروس بجهازِه الحاسوبي مثلاً ألْغَى عنوان الشخص، أو حتى بسبب الهَجْر، أو تعرُّفه على شخصٍ مختلف، أو أيِّ سبب آخَر، وأُضِيفَ إلى الاكتئاب جيشٌ من الأمراض النفسية، والتي تتحوَّلَ إلى عُضوية مزمِنة، عَصِيَّة على العلاج - غالبًا. ج- تعتَرِف بعضُ النِّساء بعدم الشُّعور بمُتعة جِنسيَّة مع الزوج، بينما وجدْنَها فقط عندَ ممارسة العَرْض الجِنسي لجسدهنَّ على الهواء مباشرةً عن طريقِ بعض المواقع، أو مِن خلال ممارسة الزِّنا الجَمَاعي الافتِراضي، وكذلك الحياة الزوجية للرجل ليستْ أحسنَ حالاً، فغالبًا ما يَفقِدُ حرارةَ اللقاء مع زوجته، وبهجة الحوار، والحديث مع أُسْرَته. د- الابْتِزاز المالي، وخَسارة المنصِب والمكانة الاجتماعية، والاستدراج للزِّنا الحقيقي، تحتَ ضغْط إباحةِ ونشْر الصور والأسْرار الخاصَّة، وتدمير بُيوت الزوجية، وخسران العَلاقة مع الله تعالى، ولعلَّها أكبرُ خطر، لِمَن كان حيَّ القلب، أو ألْقى السمعَ وهو شهيد. عقوبة الزنا للمتزوجة. – e3arabi – إي عربي. أبرز العوامل الدافعة لهذه الجريمة:
هناك عواملُ عديدةٌ تجعل النساءَ والرِّجال يتَّجهون لممارسةِ الزِّنا الإلكتروني، وهذه اللوثة الآثمة، ولا نُريد استقراءَ الأسباب والدوافع جميعها، بل نُشير لأبرزها بعجالة: 1- يُشكِّل عدمُ الاستقرارِ العاطفي، والعُنف الجَسَدي أو اللفظي، والخَلْط بيْن العُرْف والمبادئ عندَ الزواج إلى فقدان المرأةِ لرأيها، واتِّجاهها للخِيانةِ، فتتخذ من ذلك سببًا للميل إلى الزنا الإلكتروني.
الدعارة في قطر - ويكيبيديا
عقوبة الزاني المحصن هي الرجم حتّى الموت، سواء كان رجلًا أم امرأة، وهذا الحكم محل اجماع علماء الأمة، فإذا لم يصل خبر الزنا وأمره إلى ولي الأمر أو الحاكم فالأفضل أن يستر الزاني نفسه، ويتوب إلى الله تعالى توبةً نصوحًا قبل أن تنزل به المنية ويموت فيندم يوم لا ينفعه الندم، أما حد الرجم فقد ورد في قصة المرأة الغادمية التي زنت فرجمت بذلك، وفي قصة الصحابي ماعز الذي زنى فرُجِم. والمحصن هو المكلّف الحر المتزوج في نكاح صحيح وقد جامع زوجته. المصدر:
تجريم فعل الزنا في معظم التشريعات الحديثة في القانون الاماراتي - مكتب محمد المرزوقي للمحاماة
وتكون العقوبة الحبس المؤبد، أو الحبس الذي لا تجاوز مدته خمس عشرة سنة، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون. 282 المادة
يُعاقب بالحبس مدة لا تجاوز خمس عشرة سنة، كل من واقَعَ أنثى بغير إكراه، أو تهديد أو حيلة وكانت قد أتمت السادسة عشرة من عمرها، متى كانت محرمة عليه على سبيل التأقيت، أو التأبيد، مع علمه بذلك. وتعاقب بذات العقوبة الأنثى التي قبلت أن يواقعها محرم عليها، مع علمها بذلك. ويحكم بالحبس المؤبد أو الحبس الذي لا تجاوز مدته خمس عشرة سنة، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون. 283 المادة
يُعاقب بالحبس مدة لا تجاوز خمس عشرة سنة، كل من واقعَ ذكراً بغير رضاه سواء بالإكراه، أو بالتهديد، أو بالحيلة. وتكون العقوبة الإعدام، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون. 284 المادة
يُعاقب بالحبس المؤبّد، كل من واقَعَ ذكراً بغير إكراه، أو تهديد، أو حيلة، مع علمه بأنه مجنون أو معتوه أو لم يبلغ السادسة عشرة من عمره. وتكون العقوبة الإعدام، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون.
عقوبة الزنا للمتزوجة. – E3Arabi – إي عربي
وتعريفنا المختار للزنا الإلكتروني هو: التراسُل الإلكتروني بيْن الجِنسين المكلَّفين، وما يتبعه مِن ممارسات منحرِفة وشاذَّة محرَّمَة. وزعمنا أنَّ التكييف الفِقهي لهذه الأفْعال الإباحية الشاذَّة بأنَّها زنا، مشتقٌّ مِن فهمنا للحديثِ النبويِّ الشريف: ((... فالعَيْن تزْني وزِناها النَّظَر، واليدُ تزْنِي وزِناها اللَّمْس....... إلخ)) الحديث الشريف [1]. أمَّا في تكييفِه العلمي: فيقول أحدُ الأطباء الباحثِين والمهتمِّين: "إنَّ التفسير العِلمي للطبِّ النفسي يُؤكِّد أنَّ هذا الفعل يدخُل في إطار المرَض النفسي والاجتماعي، الذي تنعكِس آثارُه سلبًا على الحياةِ الطبيعية للفَرْد في ممارسته الجِنسيَّة مع شريكِ حياته الزَّوجيَّة ضِمنَ الإطار القِيَمي السليم، الأمر الذي يُعرِّض هذه الحياةَ للفَشَل. وهناك أمثلةٌ حيَّة واقعية، كثيرة جدًّا على عواصفِ دَمَّرتْ، أو كادتْ تُدمِّر بعضَ العائلات بنتيجةِ العلائقِ والممارسات الشاذَّة إلكترونيًّا، وإلَيْكم بعضها: 1- تُبرِّر فاطمةُ سببَ لجوئها إلى مواقع " الشات " بقولها: "نتصل لكي نسمعَ الكلام الجميل المعسول، الذي حَرَمنا منه الأهل، ولأنَّه انقرَض مِن حياتنا اليومية، ونجدُه مِن خلال التواصل عن طريق (النت) رغم إدراكِنا لأخطاره، إلا أنَّه لذيذٌ وممتِع" ، كلُّ ممنوعٍ مرغوب!.
285 المادة
يُعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سبع سنوات، كل من واقعَ ذكراً بغير إكراه، أو تهديد، أو حيلة، وكان قد أتم السادسة عشرة من عمره. ويعاقب بذات العقوبة الذكر الذي قبل ذلك على نفسه. وتكون العقوبة الحبس المؤبد أو الحبس الذي لا تجاوز مدته خمس عشرة سنة، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون. 286 المادة
يُعاقب بالحبس مدة لا تجاوز خمس عشرة سنة، كل من هتك عرض إنسان بغير رضاه، سواء بالإكراه، أو بالتهديد أو بالحيلة. وتكون العقوبة الحبس المؤبد أو الحبس الذي لا تجاوز مدته خمس عشرة سنة، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279) من هذا القانون. 287 المادة
يُعاقب بالحبس مدة لا تجاوز خمس عشرة سنة، كل من هتك عرض إنسان بغير إكراه، أو تهديد أو حيلة، مع علمه بأنه مجنون أو معتوه، أو لم يبلغ السادسة عشرة من عمره، أو معدوم الإرادة لأي سبب آخر، أو أنه لا يعرف طبيعة الفعل الذي يتعرض له، أو أنه يعتقد مشروعيته. وتكون العقوبة الحبس المؤبد أو الحبس الذي لا تجاوز مدته خمس عشرة سنة، إذا كان الجاني ممن نص عليهم في الفقرة الثانية من المادة ( 279)، من هذا القانون.