اللغة الانجليزية
كتب دبلومة الترجمة فى الجامعة الامريكية
كتب دبلومة الترجمة فى الجامعة الامريكية مجانا
لو نفسك تتعمق في الترجمة حرفيا
دي كتب دبلومة الترجمة فى الجامعة الامريكية
اعتقد مالكش حجة تتعلم ترجمة ومجانا
لتحميل الكتب اضغط هنا
ويضيف الباحث في الشؤون الدولية: "لكن مع ذلك فلا ينبغي الاستهانة بهذه التحذيرات، كوننا نعيش تصاعدا مخيفا للتجاذبات بين الطرفين، وأدنى احتكاك ولو غير مقصود أو أي حادثة عرضية قد تدفع نحو توسع الحرب، حيث تحذر موسكو مثلا من أن قوافل المساعدات العسكرية الأطلسية ومخازنها في أوكرانيا هدف مشروع لها، مما قد ينجم عنه في حالة ترجمة هذا التهديد على الأرض، وقوع ضحايا واصابات في صفوف عسكريين مثلا من حلف الناتو، وهكذا فالعالم يسير بالفعل في حقل ألغام". "> وأكد لافروف في مؤتمره الصحفي، أن موسكو ستواصل محادثات السلام مع كييف التي اتهمها بـ"التظاهر بالتفاوض". ونقلت وكالة "إنترفاكس" عن لافروف قوله إن "الخطر جسيم وفعلي ولا يمكن الاستهانة به"، في إشارة إلى احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة. ترجمة من اللغة العربية الى الفرنسية. مواجهة أطلسية روسية يقول أستاذ العلاقات الدولية وفض النزاعات حسن المومني، إن "خطر اندلاع حرب عالمية ثالثة قائم بقوة، خاصة مع طول مدة الحرب الروسية الأوكرانية التي دخلت الشهر الثالث، فمن الناحية العملية ثمة الآن مواجهة غير مباشرة أطلسية روسية في الساحة الأوكرانية". وتابع المومني في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية": "صحيح أنه لا يوجد صدام وقتال مباشر بين الجنود الروس والغربيين، لكن مع تزايد وتيرة مستويات التسليح الغربي لكييف والدعم المالي الهائل لها، قد تتطور المواجهة في أي لحظة لحرب كاملة بين الطرفين الغربي والروسي".
باريس- في حي الدائرة الخامسة الأنيق، وفي قلب الحي اللاتيني الصاخب بالنشاط الطلابي، يمكن رؤية مئذنة مسجد باريس الكبير الذي يحتل مكانة خاصة في قلوب مسلمي فرنسا ومكانا رحبا لعبادة الله تعالى في أرجائه. وفور ولوج الباب الخشبي المزخرف بالفن الإسلامي العريق، يكتشف زوار المسجد من كل الجنسيات والديانات عظمة منارة دينية جامعة للمسلمين في قلب العاصمة الفرنسية. زخرفة مسجد باريس الكبير تم تصميمها وتنفيذها على يد حرفيين مغاربة واستلهموها من مسجد القرويين في فاس (الجزيرة)
تكريم للجنود المسلمين
يعد المسجد الكبير أول وأقدم مسجد في باريس، حيث بدأت أعمال بنائه بعد الحرب العالمية الأولى، في امتنان وتكريم للجنود المسلمين الذين ماتوا من أجل فرنسا. وتعود فكرة تشييد صرح إسلامي في العاصمة إلى منتصف القرن الـ19 عندما قررت الحكومة الفرنسية تولي المشروع في ديسمبر/كانون الأول 1916، ليتم وضع الحجر الأول للمسجد رسميا في 19 أكتوبر/تشرين الأول 1922 بحضور شخصيات فرنسية وإسلامية بارزة. مسجد باريس الكبير يقع في حي الدائرة الخامسة الأنيق، وفي قلب الحي اللاتيني الصاخب بالنشاط الطلابي (الجزيرة)
ويذكر أن جمعية الحبوس والأماكن المقدسة الإسلامية، التي أنشئت في فبراير/شباط 1917 لتنظيم رحلة الحج لمسلمي شمال أفريقيا، وافقت على تنفيذ أعمال المسجد الكبير في باريس وإدارته حتى يومنا هذا.