طبعة القسطنطينية 1869. طبعة مكتبة مصطفى البابي الحلبي، حقق منها الدكتور زكي مبارك جزءاً، وأتمها العلامة الشيخ المحدث أحمد محمد شاكر رحمه الله ثم صنع فهارسها الأستاذ سيد كيلاني 1933. طبعة دار نهضة مصر للطبع والنشر بالقاهرة حققها الأستاذ محمد أبو الفضل إبراهيم والأستاذ السيد شحاته 1956. طبعة مؤسسة الرسالة- بيروت. بتحقيق د. محمد الدالي. 1986
طبعة بتحقيق عبد الحميد هنداوي. طبعتها وزارة الأوقاف السعودية عام 1998. المراجع [ عدل]
^ الكتاب_مقدمة الناشر
^ طبقات النحويين واللغويين للزبيدي
^ مقدمة ابن خلدون، عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون، ص 553. ^ الجليس والأنيس، المعافي بن زكريا، ج1، ص161. ^ دراسة في مصادر الأدب، الطاهر أحمد مكي، ص229، ط دار الفكر العربي، ط8، 1999. ^ الكامل، أبو العباس محمد بن يزيد المبرد، ص1، ط الرسالة، ت الدالي. الكامل في اللغة والأدب - مكتبة نور. ^ الكامل، ص2. ^ الكامل، ص1503. ^ تاريخ الأدب العربي، كارل بروكلمان، ج2، ص
^ رغبة الآمل من كتاب الكامل، سيد بن علي المرصفي، ط1928
المصادر [ عدل]
كتاب الكامل، محمد بن يزيد المبرد، ت محمد الدالي، ط2 مؤسسة الرسالة 2013. مقدمة ابن خلدون، عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون. الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي، القاضي أبو الفرج المعافى بن زكريا.
الكامل في اللغة والأدب - مكتبة نور
"على أنّي لم أنقل إلا من التواريخ المذكورة، والكتب المشهورة، ممّن يعلم بصدقهم فيما نقلوه، وصحة ما دونوه. " نستنتج أنّ كتاب الكامل ألفه العلامة، محمد بن يزيد المبرد، يُعدّ من أهم الكب الأدبية؛ وذلك بسبب القضايا الأدبية التي تناولها، وأنّ كتاب الكامل في التاريخ يُعد من أمهات الكتب في التاريخ، قام العلامة ابن الأثير بتأليفه وفقًا للتسلسل الزمني، منذ بداية الخلق حتى الفترة التي عاش فيها. المراجع ^ أ ب ت المبرد ، الكامل في اللغة والأدب الجزء الأول ، صفحة 1-10. بتصرّف. ↑ محمد أبو شباب، موقف ابي العباس المبرد من الكوفيين في كتابه المقتضب دراسة وصفية تحليلية ، صفحة 14. بتصرّف. ↑ المبرد ، الكامل في الللغة والأدب الجزء الثالث ، صفحة 295-300. بتصرّف. ↑ المبرد، الكامل في اللغة والأدب ، صفحة 107-111. بتصرّف. ^ أ ب المرصفي، رغبة الآمل في كتاب الكامل ، صفحة 1-15. بتصرّف. ↑ ابن سعد الخير، القرط على الكاامل ، صفحة 15. منهج كتاب الكامل في اللغة والأدب. بتصرّف. ↑ المبرد ، الكامل في اللغة والأدب الجزء الثاني ، صفحة 229-230. بتصرّف. ^ أ ب ت ميسون العبايجي، ابن الأثير ودوره في الكتابة التاريخية ، صفحة 4-5. بتصرّف. ↑ ابن الأثير، الكامل في التاريخ ، صفحة 11.
[5]
- ويتميز الكتاب أيضًا بكثرة القضايا اللغوية درسًا وتناولاً واستشهادًا في مختلف صفحات الكتاب ، فهو يشرح كل نص شرحًا يتحرى الدقة والعمق والتفريع. - وهو يحتوي على عدد كبير من الأمثال العربية وشرحها بلغت خمسة وسبعين مثلاً ، مع ذكر أصلها والمناسبة التي تقال فيها. - وعمد المبرد إلى إيراد كثير من أقوال الحكماء وأخبارهم ، حتى إنه جعل فصلاً في ذلك عنوانه: نبذ من أخبار الحكماء. - كذلك عالج الكتاب كثيرًا من القضايا النحوية ، وهذا ظاهر جلي في الكتاب ويورد المبرد - وهو رأس النحاة البصريين في عصره- المسائل النحوية في إثر شرح النصوص وذكر قضاياها اللغوية. - والميزة اللطيف في الكتاب أنه يتوشح بنكات وطرائف يوردها المؤلف بين الحين والحين، مما يجعل القارئ يستريح من عناء أو تعب، وينشط إذا مل أو سئم، وهو في هذه النكات لا يخرج إلى الفحش وخدش الحياء، بل كل الطرائف التي يوردها من الحديث المنعش المليح. وهو من أمتع كتب العربية، فهو يثقف النفس، ويهذب الروح ، ويصقل العقل، ويوسع الأفق، وينمي في الإنسان ملكة حب المعرفة. منهج الكتاب [ عدل]
أبان المبرد عن موضوع كتابه ومنهجه في أول الكتاب بقوله: (هذا كتاب ألفناه يجمع ضروباً من الآداب، ما بين كلام منثور، وشعر مرصوف، ومثل سائر، وموعظة بالغة، واختيار من خطبة شريفة، ورسالة بليغة.