والذي قد يتحمل في بعض الأحيان صدمات كثيرة دون خدوش أو كسر. وعادة ما يربط الكاتانا بحقبة اليابان الإقطاعية حيث اعتاد الساموراي حمله كسلاح رسمي. وصنع الكاتانا في البداية وانتشر خلال حقبة تدعى بـ"موروماتشي" في اليابان، وهي حقبة امتازت بسيوف خفيفة، حادة وسريعة القطع. ويتراوح طول الكاتانا بين 60 إلى 73 سم. تاتشي:
سيف تاتشي
يتميز سيف التاتشي بشكلٍ عام بتقوس أكبر بقليل من الكاتانا وطول أكبر. وهو ذو تاريخ أقدم من الكاتانا نفسه، واعتاد المحاربون في حقبة اليابان الإقطاعية ارتداؤه بينما يمتطون الخيول في المعارك، لأنه سهل السحب والقطع في حالة مواجهة المشاة. ويستطيع الناس تمييزه عن الكاتانا عن طريق الطول والتقوس، أو طريقة ارتدائه مع درع الساموراي. ملابس يابانية - ويكيبيديا. نوداتشي:
سيف نوداتشي
سيف ضخم جداً أطول من التاتشي، يحمل بكلتا اليدين، واعتاد المحاربون القدماء استخدامه ضد الخيالة في ساحات المعارك المفتوحة بسبب حجمه الكبير، وهو شديد الفعالية ضد من يستخدمون الخيول في المعارك! وينحصر استخدامه في المساحات المفتوحة بسبب حجمه، حيث يتجنب المحاربين استخدامه في المساحات الضيقة أو المعارك القريبة. واكيزاشي:
سيف واكيزاشي
سيف أقصر من الكاتانا ويعني أسمه "السيف الجانبي".
- ملابس يابانية - ويكيبيديا
- Electronish › ..في لباس اليوكاتا في فندق ياباني تقليدي – الريوكان – بالقرب من جبل فوجي…#يوكاتا #ريوكان #جبل_فوجي #اليابان
- المجتمع الياباني: وفاء للعادات والتقاليد رغم إغواء الحداثة | حفريات
ملابس يابانية - ويكيبيديا
– يعتبر الصينيون أن رقم أربعة هو رقم سيئ الحظ لذلك لا تقدم أربعة هداية من أي شيء ولكن قدم ثمانية هداية من أي شيء لأنه رقم الحظ عندهم ويعتقدون انه يجلب الحظ لمن يتلقى الهدية. – من التقاليد أنه لا يتم فتح الهدايا عند تقديمها. – من العادات والتقاليد أن يتم رفض الهدايا ثلاث مرات فقط قبل أن يتم قبولها في النهاية.
معتقدات وممارسات دينية
يعتنق حوالي 52% من اليابانيين ديانة "الشنتو"، بينما تصل نسبة معتنقي "بوذية الزن" إلى قرابة الـ35%، وتنتشر المزارات والمعابد الشنتوية والبوذية في مختلف المقاطعات والمدن؛ حيث تعتبر جزءاً من المشهد البصري المألوف للمدينة اليابانية الحديثة، وذلك نظراً لما تعرفه من إقبال وحضور واسع من السكان والسياح، وبشكل خاص في مواسم الأعياد والمهرجانات. وتتميز الأضرحة والمزارات الشنتوية بالبوابات الخاصة، التي ترمز للعبور إلى العالم المقدس والدخول فيه، تمييزاً لمنطقة المزار عما يحيط بها، فضلاً عن الاهتمام بتصميم الحدائق المرافقة لها؛ حيث تحضر فيها عناصر "الحديقة اليابانية" الأساسية: المياه، والشجر، والأسماك، والسلاحف المائية، والأحجار، ويعبّر حضور هذه العناصر عن صميم معتقدات الديانة الشنتوية التي تقدس الطبيعة، وتعتقد أنّ الوجود الإلهي (الكامي) يكمن فيها، وتُعدّ الأشجار من أقدس مُكوِنات الحديقة، وتزرع أشجار الكرز في المعابد، والشوارع، والغابات؛ طلباً للرضا الإلهي، فيما ترمز الجسور إلى عملية "العبور" إلى عالم خيالي. وتنتشر بين اليابانيين اليوم، على نحو واسع "جلسات التأمل"، التي تعرف باسم "الزازين" (وتعني: التأمل الجالس)، وتعدّ من أهم ممارسات وطقوس بوذية الزن (الفرع المنتشر في اليابان من البوذية)، حيث يجد اليابانيون فيها الراحة والسكون في غمرة ضغوط ومتطلبات الحياة الحديثة ورتمها المتسارع.
Electronish › ..في لباس اليوكاتا في فندق ياباني تقليدي – الريوكان – بالقرب من جبل فوجي…#يوكاتا #ريوكان #جبل_فوجي #اليابان
12/04/2018
مع كل ما تتميز به اليابان اليوم من مظاهر التطوّر، والتقدم، والحضور الطاغي لمختلف مظاهر الحياة الحديثة، فإنّ الثقافة الموروثة ما تزال تحافظ في الحياة اليومية على حضور واسع أيضاً، ولم تتحول إلى مجرد "فلكلور" للذكرى، كما حصل في بقاع أخرى من العالم، وهو ما يجعل هذا البلد نموذجاً لنوع خاص من الحداثة عُرفت بـ"التوفيقية". نمط العمارة التقليدي
رغم انتشار البنايات الزجاجية والمعدنية في صُوَر كبرى المدن اليابانية الحديثة، كطوكيو، وأوساكا، إلا أنّ العديد من اليابانيين ما يزالون يفضّلون أنماط العمارة اليابانية التقليدية، التي تتميز باستخدام الخشب، مع رفع المبنى عن الأرض، وبالبروزات التي توفر الظلال في الصيف، والحماية من المطر في الشتاء، وتشتهر مدينة "كيوتو"، العاصمة الإمبراطورية السابقة، بمحافظتها على نمط العمارة الياباني التقليدي. وعلى المستوى الداخلي، تحرص نسبة كبيرة من البيوت اليابانية على الأنماط التقليدية، التي تشتهر بتقطيع الغرف بواسطة الأبواب الخشبية المنزلقة، والتي تعرف باسم الـ"شوجي"، كما يتم اعتماد أنواع خاصة من الأثاث، فعِوض "الصوفا" الغربية، يكون الجلوس على الوسائد الرقيقة.
ودي.,
المجتمع الياباني: وفاء للعادات والتقاليد رغم إغواء الحداثة | حفريات
الطريق إلى اليابان
مجتمع
ثقافة
25/07/2015
الكيمونو هو زيّ على الطراز الياباني، ويعتبر زيّ اليابان الشعبي التقليدي. ومن بين هذا نجد اليوكاتا هو كيمونو رقيق يتم ارتداؤه بشكل غير رسمي في الصيف، كما يتم ارتداؤه كلباس للنوم. في المجتمع الحديث الملئ بضغوطات الحياة، قلما نجد الفرص التي نرتدي فيها الكيمونو بشكل أنيق. ولكن إذا ارتديته فسيتجدد مزاجك. فيا ليتك أنت يا من لم ترتدِه قط أن ترتديه ولو لمرة واحدة. English
日本語
简体字
繁體字
Français
Español
العربية
Русский
زيّ شعبي تحوّل إلى زيّ احتفالات وأناقة ما أن نسمع عن الزيّ التقليدي الياباني، حتى يتبادر إلى أذهاننا "الكيمونو". فيعتبر "الكيمونو" الزيّ الشعبي التقليدي الذي يتربع على قائمة الأناقة في المجتمع الياباني، والذي يرتبط باللحظات السعيدة في الثقافة اليابانية. كما ترتديه مساعدات مقدم الميداليات في الألعاب الأوليمبية أيضاً. تقديم الشاي بارتداء الكيمونو أثناء حفل الشاي يتم ارتداء الكيمونو في المناسبات الاحتفالية مثل حفلات الزفاف وغيرها، وعند تعلم الثقافات التقليدية مثل الرقص الياباني الكلاسيكي وفن تحضير الشاي الياباني، كذلك يتم ارتداؤه كزي مسرحي في الفنون التقليدية مثل "الكابوكي" و"النو"، وأيضاً ليكون لباس المهنة لرُواة القصص الكوميدية، وفتيات " الغيشا "، والرهبان، والكَهَنَة.
ملابس يابانية حديثة [ عدل]
غاكوران: الزي المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة والعليا في المدارس اليابانية. سايلر فوكو:اللباس المدرسي التقليدي في اليابان والذي يرتديه طالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية. مراجع [ عدل]