وقد قررنا أن ندرس علوم تطوير الذات التي درسها رحمه الله حتى نعرف كيف نجمع شتات هذا الكتاب بالشكل الذي يليق به كعلم ووعي ويليق بصاحب هذا الكتاب, والحمد الله رب العالمين حمداً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه, لنجاحنا في جمعه وترتيبه ونشره بعد كل هذه السنوات, أتمنى أن تستفيدوا منه الفائدة المرجوة التي تساعدكم في تغيير حياتكم للأفضل والأجمل إن شاء الله. بقلم: عواطف الرفاعي أطلب نسختك من مكتبة جرير والعبيكان
السعودي الناجي من عبارة السلام ويتسلم العضوية الفخرية
٭ إلى ذلك، أنقذت العناية الإلهية اثنين من شباب محافظة تربة كانوا على متن العبارة المصرية السلام 98 التي غرقت مساء أمس الأول في البحر الأحمر وهم ناصر بن عايد البقمي وناصر بن محمد البقمي.
الناجي الأخير من عبارة السلام يروي قصته بعد غرقه بعشرة أعوام أسرار مصباح علاء الدين. فيديو.. أحد الناجين من حادث غرق عبارة السلام: قعدت في الماء يومين.. ومركب أنقذني - بوابة الشروق. بدأت قصة كتاب مصباح علاء الدين تقريباً 2005 م أي قبل سنة من وفاة المدرب منصور الرفاعي هو معلم لغة عربية قضى نصف حياته في القراءة الواسعة وارتياد المكتبات وبين صفحات الكتب عاش بخياله مع كل شخصيات الكتب التي قرأها ومع عقول وأفكار العلماء والكُتاب والمؤلفين. ولأنه قارئ نهم ويحب أن يتعلم من أهم مصدر التعلم وهي (الكتب) وهو يعلم أهمية الكتاب و القراءة وهو الذي قرأ في مختلف العلوم. حتى قادته قراءاته لتعلم ودراسة علم تطوير الذات والبرمجة ووجد أن لها تأثير إيجابي في تطوير الإنسان على المستوى الشخصي والبيئي والمجتمعي فقرر أن تكون له بصمة في نشر هذا العلم كما أنه قال وقتها (ولدنا وكل العلوم موجودة ومكتشفه من قبلنا بسنين وقرون, وهذا العلم جديد اكتشف ونحن كبار إذا لم نكن من مؤسسيه لماذا لا أكون من مطوري هذا العلم). وأبحرت سفينة أفكاره وأحلامه في هذا العلم وتعلم و تعلم حتى تعلم وطبق وجرب ومارس حتى أتقن تطبيقات علوم تطوير الذات, و بدأ يغوص في تأملاته أكثر وأكثر حتى نضجت أفكاره من خلال الممارسة لتطبيقات هذا العلم ذو الطرح والوعي الإيجابي.