الشمالي الشرقي والانفصال ان الرجل الشمالي الشرقي لا يحب الانفصال ولا يفرط في المرأة التي يحبها وذلك لأنه يحب باخلاص ويتمسك بالشخص الذي يحبه بشكل كبير للغاية، لذا عند الخصام والزعل يمكن للمرأة أن تطمئن فهو لن يتركها ويبتعد عنها لأي سبب. الشمالي الشرقي والتجاهل يمكن للمرأة أن تتجاهل تصرفات الرجل الشمالي الشرقي خاصة ان كان غاضبا للغاية، وذلك لانه يظل على رايه بشكل كبير وخاصة إذا قمت المرأة بمواجهته، لذا فإنها عندما تتجاهله يشعر هو بالندم وانه يعود عن الافكار التي كان يتمسك بها ويسعى الى ارضائها بشكل كبير. علامات كره الشمالي الشرقي لزوجته الغضب الشديد واحدة من علامات كره الرجل الشمال الشرقي من المرأة. توجيه الكثير من الانتقادات والسخرية من الأشياء التي تقوم بها. إهمال المرأة وعدم اهتمامه بها. زوجات الرجل الشمالي .. تعالو اعطيكم خبرتي بهالشخصيه - عالم حواء. يمكن أن تلاحظ المرأة بعض التغيرات التي تحدث في الصفات وعاداته اليومية. هل الشمالي الشرقي يندم ان الرجل الشمالي الشرقي يندم بشكل كبير على الأفعال التي يقوم بها والمساوئ التي قد قام بها للشخص الذي يحبه ولكن كبريائه يمنعه من الاعتراف بذلك الأمر ويظل ندمه بداخله ويظهر في بعض الأفعال التي يقوم بها. كيف اقهر الشمالي الشرقي ان الرجل الشمالي الشرقي سريع الغضب بشكل كبير، لذا إذا أردت المرأة أن تقهره يجب أن تقوم باستفزازه وسيظهر ذلك على الفور.
زوجات الرجل الشمالي .. تعالو اعطيكم خبرتي بهالشخصيه - عالم حواء
وتابعت «هناك أخطاء شائعة في العلاقات، تتسبب في التعاسة الزوجية، وغالباً ما تكون صادرة عن المرأة، كونها هي من يضع تلك الأفكار ويسير عليها، منها أن كل الرجال يكذبون، إذ أظهرت الدراسات أن 24% من الرجال يكذبون للحصول على ما يريدون، في المقابل النساء هن الأكثر كذباً في الواقع، كذلك هناك فرضية أن الرجال لا يجيدون فن الاعتذار، وأنهم لا يتأنقون إلا في الخارج، فقد تكون تلك الفرضية صحيحة، لكن الرجل يكون على طبيعته في منزله، فلماذا يلبس ويتصنع كما يفعل في الخارج». وأكدت الدريع أن أنجح الزواج يكون بين الطرفين اللذين بينهما «نوتة مكتوبة بشكل صحيح، فالرجل فيه عيوب والمرأة كذلك، والمطلوب في تلك العلاقة القبول غير المشروط، والمشاركة والتعاون على إنجاح العلاقة، فقد تتضايق الزوجة من فكرة أن الرجل يشعر بأنه أكثر فهماً من المرأة، وهناك جزء من الصحة في هذه الفرضية، ففي مخ الرجل هناك خط مستقيم، على عكس مخ المرأة، ومن هنا أكدت دراسات أن الرجل قد يكون أكثر فهماً وإدراكاً من المرأة». ونصحت الدريع المرأة بأن تعزز الأنا في نفس زوجها، لأن الرجل بطبيعته يحب أن تضخم تصرفاته ويعشق المدح، خصوصاً إذا كان من المرأة، فالزوجة التي لا تتبع هذا الأسلوب مع زوجها قد تأتي أخرى وتقوم بتضخيم تلك الأنا، خصوصاً أن الرجل بطبيعته يحب المرأة الأخرى التي تشعره بقوته.
وشددت على أهمية وجود دفتر يمكن أن يطلق عليه «دفتر الامتنان»، لتقوم المرأة فيه بتدوين الأمور الإيجابية التي يقوم بها زوجها، لتعترف بالامتنان له، وذلك لأن معظم النساء عندما يغضبن لا يتذكرن سوى الأمور السلبية التي تزيد من تفاقم المشكلة، وإن كانت بسيطة، منوهة إلى أهمية اختيار الموضوعات التي تتحدث فيها المرأة إلى الزوج، واختيار الوقت المناسب لمناقشة المشكلات، إذ إن الزوج حضن للمرأة، وليس مكباً لنفايات الآخرين، من خلال اطلاعه على أحاديث لا تهمه، وأمور هو في غنى عن سماعها، بالتالي يفضل الهروب من المنزل والذهاب إلى من يسعده، ويخفف عنه حدة التوتر المنزلي. وحول مقولة إن الرجل خائن بطبعه، ردت الدريع «بأن 73% من الرجال يتعذبون بالحب والفراق، لذلك لا يمكن تعميم بعض تلك الفرضيات، ومنها فرضية أن جميع الرجال بعد سن التقاعد يصابون باكتئاب، وهذا ما يخالف الدراسات التي أثبتت أن 28% فقط من المتقاعدين يصابون بالكآبة». ولأنها متخصصة في العلاقات الزوجية الحميمية، أكدت الدريع أن «الرجل يفكر في العلاقة خمس مرات أكثر من المرأة، لذلك يجب على المرأة أن تشبع رغبات زوجها، خصوصاً أن العلاقة الحميمية متعة بالنسبة إليه، ورسالة للتعبير قد لا تدركها المرأة، إذ يمكن القول إنه إذا صلح الفراش صلح النقاش (الحوار بين الزوجين)، وصلح المعاش (أسلوب التعايش)، كذلك يجب التركيز على أن الرجال الذين يرتكبون الحماقات يكونون غير مشبعين للعلاقة العاطفية».