رابط الدورة CS50 مقدمة دورة تطوير الألعاب إذا كنت ترغب في التخصص في صناعة ألعاب الفيديو، والتي أصبحت مطلوبة بشكل كبير في جميع أنحاء العالم بسبب العدد الكبير من الشركات التي تطور ألعاب الفيديو والأرباح التي تحققها هذه الشركات أيضًا، فأنت بحاجة إلى دورة فنية شاملة في مجال تطوير ألعاب الفيديو. وجامعة هارفارد تغطي كل شيء دورة تبدأ بجميع أساسيات صناعة ألعاب الفيديو ثم تنتقل إلى العمق انطلاقًا من شرح تقنيات ثنائية وثلاثية الأبعاد في ألعاب الفيديو، ولغات البرمجة مثل Lua و C #، وتخصصاتهم في صناعة ألعاب الفيديو، وأخيرًا تعلم تقنيات الرسوم المتحركة والأصوات والحركات. الدورة متاحة أيضًا مجانًا، يمكنك إنهاءها خلال 12 أسبوعًا بمعدل 6-9 ساعات في الأسبوع، ويمكنك أيضًا الحصول على شهادة من جامعة هارفارد مقابل 199 دولارًا. بعد 90 عامًا مقال جون كينيدى للالتحاق بجامعة هارفارد يعود للظهور .. اعرف السبب - اليوم السابع. رابط الدورة CS50 لتعليم المفاهيم الأساسية للتكنولوجيا بالطبع،لا يمكنك أن تكون محترفًا في أحد المجالات التقنية مثل برمجة الحاسوب أو علم البيانات ولا تعرف أساسيات أجهزة الحاسوب والإنترنت، مثل كيف يعمل الحاسوب وكيف نتصل بالإنترنت وكيف تعمل لغات البرمجة وكيف تمت البرمجة لأول مرة! في دورة CS50 لفهم أساسيات التكنولوجيا عمومًا، والتي تقدمها جامعة هارفارد بالطبع، ستستعرض الدورة معك جميع الأساسيات المتعلقة بالتكنولوجيا والكمبيوتر عمومًا، بدءًا من كيفية عمل الحاسوب وكيفية عمل الإنترنت، كيف يمكننا تشغيل مِلَفّ فيديو أو صوت على الحاسوب، وكيف تعمل لغات البرمجة والمزيد الدورة متاحة مجانًا، ويمكنك إكمالها في مدّة ست أسابيع بمعدل ساعتين إلى ست ساعات في الأسبوع، يمكنك أيضًا الحصول على شهادة من جامعة هارفارد مقابل 199 دولارًا.
بعد 90 عامًا مقال جون كينيدى للالتحاق بجامعة هارفارد يعود للظهور .. اعرف السبب - اليوم السابع
وأثار المقال ردود فعل متباينة، بين داعم ومحب لكنيدي، الذي توفي إثر تعرضه للإغتيال، وبين آخرين رأوا أن المقال كان ضعيفاً، خاصة وأن جامعة هارفارد من الجامعات العريقة التي من الصعب جداً الالتحاق بها، وعادة ما تكون المقالات الموجودة بطلبات الالتحاق مميزة ومدروسة. مقال جون كينيدي
ومع اقتراب نهاية تلك الفترة كان متوسط تقدير الأميركيين لأهمية الرب في حياتهم 8. 2 نقاط على مقياس من 10 نقاط. وفي أحدث دراسة استقصائية أجريت في الولايات المتحدة عام 2017 انخفض الرقم إلى 4. 6، وهو انخفاض حاد على نحو مذهل. وأشارت دراسة نشرها مركز بيو للأبحاث عام 2019 إلى أن التدين في الولايات المتحدة في تراجع حاد، إذ تتزايد جموع الأشخاص الذين لا يلتزمون بأي دين سريعا، في وقت انخفض فيه حضور الكنيسة بشدة. وتظهر دراسات حديثة أن تاركي الدين في جميع أنحاء العالم يُصنّفون في منزلة وسطى بين غير المتدينين إطلاقا والمتدينين، من حيث الأفكار والمشاعر والسلوك، ويحتفظ كثير منهم ببعض صفات المتدينين ، مثل التطوع والعمل الخيري. تحولات جديدة
وفي المقال المشترك الذي نشرته أستاذتا علم الاجتماع بيني إدجيل وويني كادج، قالت الكاتبتان إن الاتجاهات التي يعكسها موقف إبستين ليست جديدة؛ إذ تزايدت أعداد الأميركيين غير المتدينين بدين، الذين يشار إليهم أحيانًا باسم "اللادينيين"، من 7% من السكان عام 1970 إلى أكثر من 25% اليوم، في حين يقول 35% من جيل الألفية إنهم لا ينتمون إلى أي دين معين. وأضافت الكاتبتان -في مقالهما لموقع ذا كونفيرذيشن (the conversation)- أنهما بوصفهما باحثتين في علم اجتماع الدين، فقد قامتا بدراسة هذه التحولات وآثارها، وفي دراسة حديثة مع زملائهم في جامعة مينيسوتا يظهر أنه على الرغم من أن الأميركيين أصبحوا أكثر قبولا لأشكال بديلة من الروحانية، فهم لا يزالوا أقل تقبلا لمن يعتبرونه علمانيا تماما.