تاريخ النشر: الإثنين 11 رجب 1434 هـ - 20-5-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 208018
46079
0
251
السؤال
في كثير من الأوقات عندما أكون في الصلاة يغالبني الريح، فأحاول ألا أدعه يخرج، ونتيجة لذلك قد يحدث شيء بسيط لا أدري إن كان يخرج من السبيل أم في داخل البطن؟ وأحيانا أكمل الصلاة وأقول في نفسي إن ما ينقض الوضوء هو كما وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم: ما كان له صوت أو رائحة.. وفي بعض المرات أتوضأ مجددا ثم أعيد الصلاة، وقد يحدث أن أعيد الصلاة ثلاث مرات، وسؤالي: هل ما فعلته من إكمال الصلاة رغم هذا الأمر صحيح؟ أم يجب علي قضاء هذه الصلوات التي أكملتها دون إعادة الوضوء؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فصلاتك مع مدافعة الريح صحيحة عند جمهور أهل العلم، كما سبق في الفتوى رقم: 140188. والشك في خروج ريح من السبيل أو من داخل البطن لا يبطل الوضوء ولا الصلاة، لأن الأصل عدم خروج الحدث حتى يحصل يقين بسماع صوت أو وجود ريح ـ كما كنت تعتقدين ـ كما أن سماع صوت قرقرة البطن ليس بناقضٍ للوضوء حتى يتيقن الشخصُ خروج الحدث منه، وانظري الفتوى رقم: 22393 ، مع الفتاوى المرتبطة بها.
حكم مدافعة الريح إذا أدت إلى الوسوسة - إسلام ويب - مركز الفتوى
مدافعة الريح في الصلاة — الجواب: الواجب على المؤمن إذا شغل بالريح أو
حكم مدافعة الريح أثناء الصلاة. السائلة تقول: هل يجوز مدافعة الريح عند الصلاة؟. نعم، يدافعها إذا كانت خفيفة، أما إذا كانت شديدة يقطعها، أما إذا كانت خفيفة يمكن المدافعة بدون مشقة ويثبت صلاته فلا بأس كالبول والغائط إذا كان خفيفًا يكمل صلاته، أما إذا كان يشغله في الصلاة. 0:00:03. 0:01:31. تحميل MP3. السؤال: هل مدافعة الريح تأخذ حكم مدافعة الأخبثين في الصلاة؟. الجواب: إي نعم، مدافعة الريح إذا كانت تضيق عليك كمدافعة البول، والغائط؛ لأن العلة هي إشغال القلب عن الصلاة، والدليل على هذا أن الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال: « لا صلاة بحضرة طعام» ،وحضرة. حكم الصلاة مع مدافعة الريح عندي مشكلة أنني دائما منفوخة وخاصة بعد الوضوء أصبح أريد إخراج ريح لا أعرف ما هو الحل هل يمكن منعه من الخروج بالغصب واعتبار أنني ما زلت متوضئة وخاصة عند قراءة القرآن وهل إذا كنت قد منعت خروج الريح في الفرض ممكن صلاة السنة على نفس الوضوء أو يجب. س: ما حكم من يريد إخراج ريح في الصلاة ويدافعه إلى بعد الصلاة؟ - فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتا
الرئيسة الفتاوى شروط الصلاة مدافعة الريح والشك في خروجها أثناء الصلاة فتوى رقم: 5606 مصنف ضمن: شروط الصلاة أرشيف الإسلام - ~ فتوى عن (حكم الصلاة مع مدافعة الريح) المصحف الجامع القرآن الكريم موسوعة القراءات العشر الجذور والمتشابهات فهرس موضوعات القرآن المصدر موسوعة ابن باز أضٌيف في
حكم مدافعة الريح أثناء الصلا
الحمد لله.
مدافعة الريح أثناء الوضوء هل يبطله - مدونة فتكات
القاعدة أن كل ما يخرج الصلاة عن نسقها يبطلها فعندما يصبح هم المصلي مدافعة شديدة لريح أو نحوه يكون فعليا خرج من صلاته دون أن يشعر وهنا تكون الكراهة تحريمية لأنه أخرج الصلاة عن نسقها وخرج عن الحضور القلبي فيها مع الله جل جلاله
حكم الصلاة مع مدافعة الأخبثين البول أو الغائط أو الريح. هل إذا غلبني ريح أثناء الصلاة وتمكنت من حبسه، بحيث لا يخرج ولم يخرج بالفعل، هل هذا وضوء صحيح؟. أيضًا فقاعات الهواء التي تخرج مع الحركة في الصلاة والتي لا تحمل نجاسة أو ريح، هل تنفض أيضًا الوضوء ؟
حكم الصلاة مع مدافعة الريح ؟. الشيخ سعد الشثري - YouTube. حكم الصلاة مع مدافعة الريح ؟. الشيخ سعد الشثري. Watch later. ما حكم مدافعة الريح في الصلاة ثم الشك في خروج الريح فأنا ميقنة انه لم يخرج بصفه صريحة مثل المعتاد لكن شعرت وكأن فقاعة خرجت مني أو وخزة لا أستطيع وصف ذلك الشعور. من إجابة واحدة: قال رسول الله. ما حكم من يريد إخراج ريح في الصلاة ويدافعه إلى بعد الصلاة س: هذه السائلة تقول: هل يجوز مدافعة الريح عند الصلاة - فتاوى نور على الدر
حكم الصلاة مع مدافعة الريح - إسلام ويب - مركز الفتو
هل يجوز مدافعة الريح لئلا ينتقض وضوؤه ؟ هل يجوز حبس الريح أثناء الصلاة أو قبل الصلاة للمحافظة على ا أرشيف الإسلام - ~ الصلاة - فتوى عن ( حكم الصلاة مع مدافعة الريح) القرآن ما يكره في الصلاة.
وعلى كل حال: هذا القتل لا يجوز، وقد قالوا: إنما ذلك لأجل أن الشخص يتعذب بالآلام، بل توسع الأمر إلى درجة -والعياذ بالله- أنهم نظروا في الأشخاص المتخلفين عقلياً، ووجدوا أنهم عبء على أهليهم وعبء على ذويهم، فيحقنونهم بمواد تقضي عليهم، وهذا لاشك أنه من الاعتداء على حدود الله عز وجل، والإنسان وصفه الله عز وجل وقال: {إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا} [الأحزاب:٧٢] ، وهناك قاعدة يضعها طالب العلم بل يضعها كل مسلم نصب عينيه، وهي أن الطب له جانبان إن خرج عنهما فليس بطب، ولا تأذن له الشريعة أبداً: الجانب الأول: علاج الأسقام ومداواة الجروح ونحو ذلك، وهو إصلاح الفاسد في الجسد. الجانب الثاني: بذل الأسباب التي تحول بين الإنسان وبين الوقوع في المرض والسقم، وهو الذي يسمى بالطب الوقائي، فالأول يسمى: الطب العلاجي، والثاني يسمى: الطب الوقائي، فإن فعل الطبيب أي فعل في الآدمي خارج عن العلاج، أو خارج عن الوقاية؛ فهذا ليس بطب، وقد خرج عن رسالة الطب، وخرج عن الإذن الشرعي بالطب. فإذا قال: إن هذا مريض يتألم ويحصل له كذا وكذا، فنقول له: أنت طبيب تداوي، فإن أمكنك أن تداوي بذلت ما في وسعك، وإذا لم يمكنك أن تداوي فلا تدخلن بين المخلوق والخالق، فإن هذا ليس إليك، ولست أنت الذي ترحم، وليس بيدك الرحمة، إنما هي بيد الله سبحانه وتعالى الذي وسعت رحمته كل شيء، ولا تكن كمن قال الله فيهم: {قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ} [الحجرات:١٦] ، فلست أنت الذي تعلم الله من هو الذي يُرحم والذي لا يُرحم.