تحقيق الامنيات بالقران الكريم من العبادات المفضلة عند الله سبحانه وتعالى، حيث يسعى الكثير من العباد إلى قراءة القرآن الكريم بهدف الوصول إلى الغايات في الحياة، كما أنه ضمن الوسائل التي تقربك من الله، لذلك هو يعتبر من أكثر العبادات التي ينبغي على المسلم فعلها في الحياة، فذلك ما سوف نتطلع إليه عبر موقع جربها اليوم. مناجاة الله سبحانه وتعالى بآيات القرآن الكريم والدعاء من أكرم العبادات إلى الله عز وجل، حيث قراءة القرآن الكريم وسبة مناجاة إلى الله عز وجل، كما أنه من ضمن الآيات العظيمة قد أخبرنا بأن كل دعاء مستجاب سواء كان في الدنيا أو الآخرة، ولكن هناك بعض الشروط التي يجب أن تحقق من أجل استجابة الدعاء والحصول على الأمنيات في الحياة. أولًا: سورة الفاتحة وتحقيق الأمنيات
ورد الكثير من التجارب المختلفة وأحاديث العديد من الفقهاء حول أن سورة الفاتحة واحدة من أكثر سور القرآن الكريم التي من شأنها أن تساهم في تحقيق الأمنيات في الحياة، مهما كانت شبه مستحيلة، وذلك عند قرائتها بطريقة معينة وهو ما سوف نتعرف عليه من خلال عرضنا اليوم إلى تحقيق الأمنيات بالقرآن الكريم كما يلي:
قراءة سورة الفاتحة بعد صلاة الفجر بعدد قد يصل إلى 41 مرة، ومن ثم الدعاء بالحاجة المراد الحصول عليها، والاستمرار على هذه الطريقة لمدة 40 يوم، وسوف يحصل السائل على حاجته والله أعلى وأعلم.
- تجارب سورة البقرة لتحقيق الأمنيات – جربها
- تحقيق الامنيات بالقران الكريم – جربها
- ياللي تتمنون السعاده وتحقيق الاماني تعالوا اقولكم السر مع تجربتي - عالم حواء
- تحقيق المراد مع سورة الضحى(قصة2)
تجارب سورة البقرة لتحقيق الأمنيات – جربها
قراءة الفاتحة بعد كل صلاة بمقدار 11 مرة، على الصلوات الخمس على مدار اليوم، ومن ثم قول دعاء " اللهم أجمع بيني وبين حاجتي كما جمعت بين أسمائك وصفاتك ياذا الجلال والإكرام" 3 مرات" ومن ثم يصلى على النبي، وتستمر على هذه الطريقة إلى أن يقضى الله سبحانه وتعالى حاجتك بإذن الله. يعود الأمر في ذلك إلى أن سورة الفاتحة هي التي افتتح بها القرآن الكريم، بالإضافة إلى أنها أول ما يقرأ في الصلاة، لذا تمتلك الفضل العظيم في استجابة الدعاء، كما أنها تحتوي على العديد من الأدعية من ضمن آياتها الكريم، والتي تتمثل في طلب الهداية والصراط المستقيم، بالإضافة إلى أنها تساعد على تعلم آداب الدعاء مع الله عز وجل، بداية من بدأها بالحمد ومن ثم الثناء والتمجيد، وإفراد العبودية إلى الله سبحانه وتعالى، ولا يمكن الاستعانة بأحد سواه في الدعاء.
تحقيق الامنيات بالقران الكريم – جربها
و»الاس جونسون»، صاحب سلسلة فنادق شهيرة حول العالم والذي تم طرده من وظيفته كعامل في ورشة لنشر الأخشاب في سن الأربعين ولكنه لم يستسلم لليأس وكافح لتحقيق أحلامه ورهن منزله وبدأ في بناء بيت صغير ثم باعه واستمر في عمله حتى أصبح يمتلك سلسلة فنادق تعد الأشهر حول العالم وغيرهم كثيرون آمنوا أن الإصرار يحقق المعجزات! تجارب سورة البقرة لتحقيق الأمنيات – جربها. ولكن كيف يحقق الإصرار والمثابرة الأحلام والمعجزات؟ يقول كونفوشيوس: (عندما يبدو لك تحقيق الهدف محالاً، لا تغيره بل غيّر طريقة عملك لتحقيقه، نعم فقد يكون الأسلوب غير مناسب لتحقيق الهدف)، أو كما قال خبير التنمية البشرية إبراهيم الفقي -رحمه الله- (العقل مثل المغناطيس عندما يرى صاحبه يحقق ولو بالتخيّل سيجذب له الأشخاص والمواقف والآليات التي تساعده على تحقيق الهدف). الفشل ليس نهاية العالم وإنما جزء من التجربة أو الأساس الذي يبنى عليه النجاح فيجب تجاوزه واعتباره نواة للنجاح بالإصرار والمثابرة. ولولا محاولات عباس ابن فرناس المتكررة وفشله المستمر وإصراره على النجاح ما تم اختراع الطائرات بعد ذلك، فقد أخذوا من فشله نواة لاختراعاتهم الناجحة التي جعلتنا نطير فوق السحاب. وطريق النجاح يجب أن يكون مفروشاً بالتعلم من أخطاء الماضي وعدم الندم الذي يورث مزيداً من الفشل وبمزيد من الثقة بالنفس وتقسيم الأهداف وعدم تأجيل عمل اليوم إلى الغد والاسترشاد بآراء وتجارب الآخرين من أهل الثقة والابتعاد عن السلبية والسلبيين!
ياللي تتمنون السعاده وتحقيق الاماني تعالوا اقولكم السر مع تجربتي - عالم حواء
تجربتي مع حزب البحر لتفريج الهم و تحقيق الأمنيات♥️ ديري النية و غادي تشوفي العجب ان شاء الله - YouTube
تحقيق المراد مع سورة الضحى(قصة2)
هناك العديد من آيات وسور القرآن الكريم التي من شأنها أن تساعد في الحصول على ما يريده الإنسان في الحياة من حوائج، أو التخلص من الأزمات وتفريج الهموم والكرب، والشفاء من الأمراض بإذن الله تعالى.
اقدم لكم قصة واقعية نقلتها من احد المنتديات اعجبتنى كثيرا لانى وجد فيها الصبر والسلوى لكل فتاة تاخر زواجها وصبرت فتتاكد ان ان شاء اللة ربنا هيجزيها خير مع اختلاف طبعا التجارب وياريت اطلب من كل اخواتى الى عندة تجربة واقعية ينقلها لكل اخواتة للاستفادة والعبرة اللحظة السحرية كنت قد انتويت أن أكتب لك منذ زمن بعيد, لكن ظروفي حالت دون ذلك, والآن فإني أشعر بأنه قد آن الأوان لكي أطلع; أنت وقراء هذا الباب علي تجربتي مع الحياة. فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها حياة هادئة إلي أن تخرجت في الجامعة.. وعقب التخرج التحقت بعمل ممتاز يدر علي دخلا كبيرا.. وأحببت عملي كثيرا وأعطيته كل اهتمامي, وتقدمت فيه سريعا حتي تخطيت كثيرين من زملائي. وكنت خلال مرحلة الجامعة قد ارتديت الحجاب بإرادتي وأختياي, وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكنني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتباط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت أعاني النظرات المتسائلة عن سبب عدم زواجي حتي هذه السن. وتقدم لي شاب من معارفنا يكبرني بعامين.. وكان قد أقام عقب تخرجه عدة مشروعات صغيرة باءت كلها بالفشل.. ولم يحقق أي نجاح مادي, وكان بالنسبة لي محدود الدخل, لكني تجاوزت عن هذه النقطة ورضيت به وقررت أنني بدخلي الخاص سوف أعوض كل مايعجز هو بإمكاناته المحدودة عنه.. وستكون لنا حياة ميسورة بإذن الله.