ننشر رابط دخول موقع نور برقم الهوية Noorresults 1442 لتسجيل الدخول إلى نظام نور بالهوية أو باسم المستخدم وكلمة السر للمستخدم المستفيد من خدمات موقع نور التعليمية سواء كان ولي أمر أو طالب وطالبة أو معلم، حيث يتم التسجيل في نظام نور للدخول إلى الملف الشخصي الخاص بالمستخدم لإنجاز العديد من المهام عبر برنامج نور التعليمي. وبالتزامن مع إعلان النتائج برقم الهوية أو إصدار شهادات الطلاب المرحلة الابتدائية الفصل الدراسي الثاني 1442 لطلاب الصفوف العليا من الثالث وحتى السادس الابتدائي، فقد تم الإعلان من جانب المدارس التي أنهت رصد الدرجات وتدقيقها ومراجعتها ثم اعتمادها من جانب قائد المدرسة عن إتاحة الاستعلام عن نتائج الطلاب برقم الهوية عبر موقع نظام نور المركزي، ومن يرغب في التعرف على كيفية دخول نظام نور لنتائج الطلاب 1442، أو التعرف على خطوات استخراج نتائج الطلاب في نظام نور ولي الأمر أو الطالب، يمكنه ذلك من خلال ثقفني. موقع نور برقم الهوية Noorresults
تم إطلاق نظام نور التعليمي من جانب وزارة التعليم لتطوير العملية التعليمية ونقلها من البيئة التقليدية المعتمدة على الأوراق، إلى البيئة الرقمية الإلكترونية اليسيرة التي يتم إنجازها مباشرةً عن طريق موقع نظام نور الإلكتروني بواسطة الدخول إلى الملف الشخصي للمستفيد تماشياً مع برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة الحكيمة، حيث يعد نظام نور المركزي نظام معلوماتي شامل لجميع الخدمات التعليمية.
رابط موقع نور برقم الهويه Eduwave - شبكة الصحراء
في الخطوة الموالية يتوجب عليه أن يقوم بالضغط على الرابط الخاص بتسجيل "ولي أمر جديد" من خلال الموقع. بعدها يدرج رقم الهوية الخاصة بولي الأمر في الإطار المحدد لرقم التسجيل المدني. يجب أن يكتب اسم المستخدم الذي تمّ اقتراحه من قبل النظام في الحقل المخصص له، ثم ينقر على كلمة "التالي". بعد ذلك عليه أن يتبع التعليمات الواردة بالمنصة إلى أن ينتهي من إنشاء الحساب الجديد على البوابة. بهذا نصل معكم إلى نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن موضوع موقع التسجيل في نظام نور برقم الهوية فقط. وهو المنصة التعليمية التي أطلقتها وزارة التعليم السعودية لتقديم أبرز الخدمات التي يحتاجها الطلاب وأولياؤهم على حد سواء. فهو يمكنهم من التعرف على نتائج نور للطلاب والاستعلام عنها بشكل سهل برقم الهوية فقط. موقع نور برقم الهويه فقط تويتر. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
ممتاز: رمز التقدير (أ)، الدرجة أو المعدل من 90 إلى أقل من 95. جيد جداً مرتفع: رمز التقدير (ب+)، الدرجة أو المعدل من 85 إلى أقل من 90. جيد جداً: رمز التقدير (ب)، الدرجة أو المعدل من 80 إلى أقل من 85. جيد مرتفع: رمز التقدير (ج+)، الدرجة أو المعدل من 75 إلى أقل من 80. جيد: رمز التقدير (ج)، الدرجة أو المعدل من 65 إلى أقل من 75. مقبول مرتفع: رمز التقدير (د+)، الدرجة أو المعدل من 60 إلى أقل من 65. مقبول: رمز التقدير (د)، الدرجة أو المعدل من 50 إلى أقل من 60. موقع نور برقم الهويه فقط 1440. غير مجتاز راسب: رمز التقدير (ر)، الدرجة أو المعدل أقل من 50. محروم: رمز التقدير (ن)، الدرجة أو المعدل صفر "محروم". ناقص غير مكتمل: رمز التقدير (ص)، الدرجة أو المعدل "مؤجل".
وفي عام 2002م ظهرت الفضيحة المعروفة إعلاميا باسم "Spotlight"، التي كشفت الاستغلال الجنسي بواسطة قساوسة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية للقاصرين، كانت البداية في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تم الكشف عن عشرات القساوسة ممن استغلوا الأطفال جنسيا، ثم تتابعت كرة الثلج لتشمل دولا مثل أستراليا التي تعرض فيها 4, 444 طفلا للاعتداء الجنسي بواسطة قساوسة[5]، وهولندا التي كشفت لجنة تحقيق واحدة فيها عن 800 قسيس معتدٍ جراء تلقيها 1, 795 بلاغا عن اعتداء جنسي في الكنيسة[6]، بالإضافة إلى دول مثل أيرلندا والنمسا وإسبانيا وسويسرا. بوستر الفيلم السينمائي "Spotlight" الذي أصدر عام 2015م ويتناول قصة التحقيق الصحفي الذي أثار عاصفة فضائح الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في عدة دول غربية. (مواقع التواصل)
لكن أضخم شبكة لإباحية الأطفال تم القبض عليها على الإطلاق كانت في النرويج، إذ أطلقت الشرطة النرويجية عملية "Dark Room" وقبضت فيها على شبكة نرويجية دولية تتاجر في المواد الإباحية للأطفال، وصادرت الشرطة النرويجية أضخم محتوى إباحي للأطفال في تاريخ البشرية، إذ بلغ حجم المواد المصادَرة نحو 150 تيرا بايت، أي 150, 000 جيجا بايت من المواد الإباحية للأطفال!
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على الإنترنت، لكن حجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية
"في الحقيقة، عدد قليل جدا يتم القبض عليهم وإلقاؤهم في السجن. هناك الآلاف من الأعضاء النشطين على منتديات الإباحية للأطفال وملايين المحبين للجنس مع الأطفال في العالم، ومع ذلك فإنه عندما يُلقى القبض على شخصين فقط، فإن الإعلام يصور الموضوع وكأنه تم القبض على رئيس المافيا". (اسم مستعار: الأب الروحي، أحد المستهلكين للمواد الإباحية للأطفال)[2]
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على شبكة الإنترنت، إذ إن تتبع مثل هذه المواد غير القانونية أمر عسير للغاية ويصعب الوصول إليه، لكن عدد وحجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية. تقع كثير من شبكات إباحية الأطفال في الولايات المتحدة الأميركية، فمثلا في عام 2016، تم القبض على شبكة مكونة من 40 رجلا، وزعت مواد إباحية للأطفال تبلغ في مجملها 36, 000 فيديو وصورة[3]. وفي العام نفسه، استطاع مكتب التحقيق الفيدرالي "FBI" أن يتحكم في "واحد من أكبر المواقع للمواد الإباحية للأطفال" وتتبع من خلال الموقع 215, 000 مسجل نشط يستهلكون المواد الإباحية للأطفال، ويتداولون 23, 000 مادة إباحية للأطفال[4].
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
معظمهم حدثوني عن دور الأفلام الإباحية في جرائمهم، شارحين بأن الإباحية العادية بالنسبة لهم صارت مملة وغير محفزة، فلجأوا إلى البحث عن خيار أشد إثارة وأكثر حميمية، ووجدوا ضالتهم في اغتصاب طفل"[16]. هكذا خلقت الثقافة الغربية المشكلة بنفسها وعجزت أن تقدم لها حلولا، فهي ثقافة مليئة بالمواد التي تجعل من السوي مريضا ومن الطبيعي مهووسا، فمن الإعلانات التجارية إلى الحفلات الغنائية إلى المواقع الإباحية الزائفة للأطفال، يستهلك المواطن الغربي كل هذه الصور فتتغير ميوله وذوقه تدريجيا حتى يصبح معتديا ومغتصبا بالفعل أو على الأقل مستهلكا للمواد الإباحية للأطفال، لتبدو ظاهرة إباحية الأطفال -بكل أسف- غير قابلة للحل على المدى القريب.
في هذا الإطار تشير جيل داينز، أستاذة علم الاجتماع الأميركية، إلى أن الثقافة الغربية مليئة بمحفزات تزيد من جنسنة الأطفال عبر عدة طرق، فتصرح قائلة: "نحن نعيش اليوم في بيئة تقصفنا يوميا بعشرات الصور التي تشكل وعينا وذوقنا، هذه الصور تشكل ما نسميه "ثقافة قائمة على الصور" وهو مصطلح للتعبير عن المجتمع الذي استبدلت فيه الكلمات المنطوقة والمكتوبة كوسائل للتواصل، بالصور المرئية"[10]. وعلى أساس هذه الثقافة القائمة على الصور، تتبنى العديد من الشركات والأفراد دعايات قائمة على جنسنة الأطفال، وإظهار جوانبهم الجسمانية وجاذبيتهم الجنسية، وتمتد هذه الثقافة من الإعلانات العادية والمواد الإعلامية التقليدية إلى النجوم المشهورين في الثقافة الغربية. بوستر معلق في متجر "FootStore" بفلوريدا فوق أحذية الأطفال، يُظهر أطفالا تم تجميلهم ليظهروا مغرين جنسيا. مثلا، قامت الفنانة الأميركية ذائعة الصيت مايلي سايرس -المعروفة بهانا مونتانا- بعرض تصويري مع مجلة "Vanity Fair" للموضة في عام 2008، لتظهر مايلي وهي بنت 15 عاما فقط على غلاف المجلة بظهر مكشوف تماما دون أي رداء يغطيها، مع نظرة موحية جنسيا من مايلي نفسها[11]. لم تكن الإشكالية مقتصرة على هذا التصوير الإغرائي لطفلة، بل في آلاف وملايين الأطفال الذين يتابعون مايلي واقتدوا بها وبهذا النمط من الثقافة.
وأبلغ المعلمون في هولندا عن زيادة الانفتاح تجاه الجنس والأحاديث حول العلاقات الجنسية بين طلابهم بشكل عام، بالإضافة إلى استعداد متزايد لانتقاد شخصاً ما تصرف بشكل غير لائق. كما يتمتع المراهقون الهولنديون بمعدل مرتفع لاستخدام موانع الحمل، ومعدل حمل منخفض للمراهقين. كيف تتحدث عن الأعضاء التناسلية؟
وقالت ريتزيما "الأطفال لديهم فضول كبير بشأن أجسادهم... وفضول بشأن الجنس الآخر"، موضحة: "كل هذا بريء للغاية، وجزء من التطور الجنسي الطبيعي للأطفال. ليس لديهم العقلية ذاتها التي نتمتع بها. والفضول يسيطر عليهم إلى حد كبير". عندما يبدأ استكشاف أجزاء الجسم تشجع ريتزيما الآباء على التصرف بإيجابية. وتعليم الأطفال الأسماء الصحيحة لأجزاء الجسم. وبشكل عام، لا يتعلق الكثير من التعليم الجنسي المبكر بالأجسام بل العلاقات. ويمكن تعليم الأطفال كيفية التعبير عن أنفسهم واحترام الآخرين. ويمكن أيضاً تعليمهم أن هناك الكثير من أنواع العلاقات المختلفة. وقالت درايفر: "عليك أن تضع الأساس مبكراً، وتبيّن لهم كيفية التواصل مع من يحبون أو يكرهون، بحيث أنهم عندما يصلون إلى المدرسة الثانوية، وينخرطون في علاقة جنسية، يكونوا على استعداد تام".
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتطرّق الأهل لمواضيع شائكة مثل العرق، والفقر، والتمييز الجنسي، مع أطفالهم الصغار، دون أن يأخذوا بعين الاعتبار مدى تعقيدها ومخاطرها العالية. ومع ذلك، لا تتلقى جميع المواضيع مثل هذا النقاش الحساس والذكي. فعندما يتعلق الأمر بالحديث عن الحياة الجنسية مع الأطفال الصغار، فإن غالبية الآباء والأمهات يشعرون بالارتباك من الحديث عن هذا الموضوع. وقد يكون استكشاف أعضاء الجسم أمراً شائعاً ومناسباً من الناحية التنموية عند الأطفال الصغار، لكن العديد من الكبار المسؤولين عنهم يفضلون عدم الاعتراف بذلك. ويحتاج الكبار إلى التحدث مع أطفالهم عن أجسامهم والعلاقات الجنسية بصراحة، ومنذ سن مبكرة. ويساعد ذلك الأمر الأطفال على اجتياز فضولهم الحالي المتعلق بالجنس، ويزيد من الاحتمالات التي سيجدونها ذات يوم في علاقات جنسية مرضية ومحترمة. أكثر من مجرد الأمراض المنقولة جنسياً والجماع
لعقود من الزمن، ركّز التثقيف الجنسي المدرسي في الولايات المتحدة على منع الحمل غير المرغوب فيه، والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي، وكان يضم فقط للمراهقين. وأوضحت جينيفر درايفر، مديرة السياسة الحكومية في مجلس المعلومات والتربية الجنسية في الولايات المتحدة، أن المناهج الدراسية بدأت اليوم تتوسع إلى ما هو أبعد من أسوأ السيناريوهات.