من هو خلف بن دعيجا الذي يعد من الأبطال الذين شاركوا في العديد من الحروب التي كانت أيام العرب، وكان من الشخصيات الشهيرة والذي تميز بالكثير من الصفات الشجاعة والباسلة، فنحن الآن في حاجة كبيرة للتعرف على تلك الشخصيات العظيمة، فهو شيخ القبائل كما كان يلقب به بين العامة. من هو خلف بن دعيجا
إن خلف بن دعيجا هو الفارس الشجاع والقوي كان يشارك في جميع المعارك لأنه قوي للغاية وهذا الأمر كان معروف بين جميع الناس في المدينة، وكانت الناس تحبه لأنه يتميز بالفصاحة وكان شاعر يلقى الكلمات الطيبة على الجميع، كما أنه يتميز بالملامح العريقة والجميلة وفخامة الكلمات التي كان يكتبها، حيث أطلق عليه لقب الشيخ خلف بن دعيجا ويظل أسمه يتداول إلى هذا الوقت، و تعلم منه الكثير من الشيوخ وكان يضرب بأفعاله وأعماله المثل في كل لحظة.
- خلف بن دعيجا
- خلف بن دعيجا 19
- خلف ابن دعيجا الحلقه 17
- وجعل بينكم مودة ورحمة بالخط العربي
- وجعل بينكم موده ورحمه بالخط العربي
- لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة
خلف بن دعيجا
مات خلف بن دعيجا مقتولا عن عمر 59 عام. حيث قتل في الكرك في الأردن في معركة دارت بينه وبين إحدى قبائل الأردن من عشيرة بني عمرو. ويقال انة طعن من الخلف و قيل انة قتل برصاصة بندق سقط على إثرها عن فرسه مقتولا.
خلف بن دعيجا 19
المرجع: كتاب نبذة من حياة الشيخ الشاعر الفارس / خلف بن دعيجاء الشراري- للأديب سليمان الأفنس الشراري. التعديل الأخير تم بواسطة المهندس; 09-01-2010 الساعة 10:46 PM
خلف ابن دعيجا الحلقه 17
خلف ابن دعيجا الحلقه 25 - YouTube
المدير العام Admin المساهمات: 178 تاريخ التسجيل: 24/06/2008 العمر: 37 موضوع: رد: خلف ابن دعيجاء الأحد سبتمبر 14, 2008 4:42 am مشكور على الموضوع حلو كثير _________________ لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين عابر سبيل عضو ساطع المساهمات: 643 تاريخ التسجيل: 05/08/2008 موضوع: رد: خلف ابن دعيجاء الأحد سبتمبر 14, 2008 6:11 am هلا أختي نورتي خلف ابن دعيجاء صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى محطة معرفة أدر:: المنتدى الادبي:: القصص التراثية و البدوية انتقل الى:
وهذا ما يفعله الحب كلما كان حقيقي وقوي وخالي من سموم البشر المختلفة والذي ينعم فيه من يتفكرون ويعقلون لا من يقلدون ويسيرون في حياتهم كالأنعام! ، وبكل تأكيد هذا ما يفعله الحب الروحي ، فأنت تكون في قمة السعادة والمتعة واللذة والسكون وفي نفس الوقت الجسم يتخلص من كل أمراضه وسمومه بصورة رائعة والروح تتطهر وترتقي وتسمو في سماء الرحمن ، وأنت لا تفعل شيء فقط تستمتع بالسكون والسلام. لذلك تجد الله يقول (.. لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) فهناك سكون ومودة ورحمة تملأ حياتكما ، وفي ذلك آيات مختلفة لمن! ؟ لقوم يتفكرون.. فقط لقوم يتفكرون لا يقلدون.. لا يخضعون. * وهناك تشبيه آخر جمع بين الزوج والليل فيقول الله:
– قال تعالى: ( وخلقناكم أزواجا * وجعلنا نومكم سباتا * وجعلنا الليل لباسا * وجعلنا النهار معاشا …)
– وقال تعالي: ( … هن لباس لكم وأنتم لباس لهن.. )
الليل يحتوى الإنسان ويحيط بجميع حواسه وجسمه في رفق وسكون كما يحتويه اللباس. – وهناك آية آخرى يقول الله: ( والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون * ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون)
إذا نظرت في النصف الآخير من الآية الأولي السؤال الذي سيتبادر لذهنك ، أي باطل نؤمن به هنا وأي نعمة نكفر بها هنا!
وجعل بينكم مودة ورحمة بالخط العربي
او اهداء يمكنك استلام المخطوطات خلال اقل من خمسة ايام إطلب مخطوطتك
7. 7
نسبة الشهرة
مبتدئ
مشهور
Arbfonts
رابط المصمم
تحميل
SVG ملف مفتوح
للإستخدام التجاري راجع صفحة المصمم
وجعل بينكم مودة ورحمة خلفيات باسم بخط الرقعه بالعربي وجعل بينكم مودة ورحمة بالانجليزي في قلب مزخرف تنزيل تخرج للعيد مكتوبه بخط للتصميم للواتس للفيس بوك صور اسم وجعل بينكم مودة ورحمة
مخطوطات مشابهة بعض المخطوطات المشابهة
قم بالدخول الى محرك البحث قوقل
1
قم بالبحث عن الكلمات التالية
2
تحميل خطوط
3
ثم الضغط على اي رابط من روابط عرب فونتس في نتائج البحث ثم ترقب المفاجأت
4
تحذير! تحميل هذا الخط وإستخدامه على مسؤليتك الخاصة راجع القوانين قبل الإستخدام
هل تعلم! بإمكانك التعرف على الخطوط من خلال الصور قم بالتجربة
إدعمنا لنفاجئك بالمزيد
Twitter
Facebook
قد لا يكترث الكثير لمسآلة الدعم، ولكن يعتبر الدعم الشريان الرئيسي لاستمرارنا نقوم دوماً بتحسين خدماتنا وهي نتيجة دعمكم لنا فلا تتردد بدعمنا، قمنا بتسهيل الآمر عليكم وقمنا بإنشاء العديد من طرق الدعم التي قد تناسبكم
عندما نتأمل آيات القرآن التي تتحدث عن الزواج تجد أنه في أول آية قال تعالي ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)
نفصل الآية بهدوء وتفكر: ( ومن آياته) أي من قوانينه وعبره ومعجزاته أنه خلق من أنفسكم أزواجاً ( قال من أنفسنا أي زوجك إنسان تشعر أنه من نفسك! أي قمة التناغم والسلام والسعادة ، فهو ليس شخص يمنحك أي مشاعر من أي نوع وهو ليس شخص أتى بالمال والوظيفة ليرضى أبواكي أيتها الفتاة وهي ليست فتاة جميلة البشرة فأعجبت بها أمك وأباك رغب في تزويجك أياها! ، وهو ليس شخص يحمل بعض من المميزات التي ترضيك أو قليل العيوب فالأمر أكبر من المميزات والعيوب والمظاهر! ) ، فالله في آيه آخرى يقول ( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها.. ). وهنا سؤال ، أولاً هذه من قوانين أو معجزات الله في الكون أنه خلق من أنفسنا أزواجاً ، لماذا ياربي! ؟ ، فالله يرد ويقول ( لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة …) ، السكون تلك الصفة ملازمة لكلمة الليل ، فلا يوجد في القرآن شيء تم ذكره وبعدها ذكر الله فائدته فقال ( لتسكنوا.. ) إلا في حالتين زوج النفس والليل!
وجعل بينكم موده ورحمه بالخط العربي
إنَّ اليقينَ بهذه القاعدة، وجعْلَها الأساسَ والمنطلق للحياة الزوجيّة، يحدُّ بإذن الله من الخلافات بين الزَّوجين؛ لأنَّ كلَّ واحد منهما - عند حصول الشِّقاق - يعلم بأنه قد خرج عن الأصل الَّذي تُبنى عليه العلاقة الزوجية، فتتيسّر لهما العودة إلى هذا الأصل. الحمد لله القائل: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم:21]، أما بعد. فهذه الآية الكريمة، تتضمّن القاعدة الكبرى التي يجب أن يقوم عليها أساس بناء الحياة الزَّوجية، والتحقق بما فيها تحقق بواحدة من أهم غايات الزواج ؛ سُكنى الزَّوج إلى زوجته، والزوجة إلى زوجها، ومن هذا يعلم أن طروء الشَّجار والخلاف، بحيث يصير هو الطبيعي في الأسرة، دليلٌ على أنَّ هناك خللاً عظيماً يجب استدراكه، وإلاّ فليست الزوجة سكناً بل جحيماً، وليس الزوج سكناً بل غريماً!
ومن أقرب ما وقفت عليه من أقوال المفسّرين السابقين والمعاصرين في ذلك؛ قول الإمام الرازيّ: "قال بعضهم: محبّة حالة حاجة نفسه، ورحمة حالة حاجة صاحبه إليه، وهذا لأنّ الإنسان يحبّ مثلاً ولده، فإذا رأى عدوّه في شدّة من جوع وألم قد يأخذ من ولده، ويصلح به حال ذلك، وما ذلك لسبب المحبّة وإنّما هو لسبب الرحمة. ويمكن أن يقال: ذكر من قبل أمرين أحدهما: كون الزوج من جنسه، والثاني: ما تفضي إليه الجنسية، وهو السكون إليه، فالجنسية توجب السكون، وذكر ها هنا أمرين أحدهما: يفضي إلى الآخر؛ فالمودّة تكون أولاً، ثمّ إنّها تفضي إلى الرحمة، ولهذا فإنّ الزوجة قد تخرج عن محلّ الشهوة بكبر أو مرض، ويبقى قيام الزوج بها" (1). ويقول الشيخ ابن عاشور -رحمه الله-: "فإنّ المودّة وحدها آصرة عظيمة وهي آصرة الصداقة والأخوة وتفاريعهما، والرحمة وحدها آصرة منها الأبوّة والبنوّة، فما ظنّكم بآصرة جمعت الأمرين، وكانت بجعل الله تعالى، وما هو بجعل الله فهو في أقصى درجات الإتقان" (2). ويقول أيضًا: "جُعل بين كلّ زوجين مودّة ومحبّة؛ فالزوجان يكونان من قبل التزواج متجاهلين، فيصبحان بعد التزواج متحابّين، وجعل بينهما رحمة، فهما قبل التزواج لا عاطفة بينهما، فيصبحان بعده متراحمين كرحمة الأبوة والأمومة، ولأجل ما ينطوي عليه هذا الدليل وما يتبعه من النعم والدلائل جعلت هذه الآية آيات عدّة في قوله: { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الرعد: 3] ، وهذه الآية كائنة في خلق جوهر الصنفين من الإنسان: صنف الذكر، وصنف الأنثى، وإيداع نظام الإقبال بينهما في جبلتهما" (3).
لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة
؟ ، أنت تكفر أن هناك من نفسك زوجاً يمنحك السكون والسعادة ، وهذا الزوج عندما تجتمعان في تناغم وسلام يحدث أنكم سترزقون من الطبيات أي من أجمل وأطيب الأرزاق علي وجه الأرض ، ولكن هناك الكثير من الناس يؤمنون بالباطل ويكفرون بنعمة الله وبالتالي يعيشون في جحيم. أي باطل يؤمنون به ؟ وأي كفر بنعمة الله يحدث هنا! ؟
أعتقد أن هذا ما نعيشه في عالمنا اليوم.. نكفر بنعمة أن الله خلق من انفسنا أزواجاً كما كفرنا بالكثير والكثير من آيات الله وأحتقرنا قيمة القلب والعقل وقدسنا مشايخنا ومذاهبنا المتوارثة ( كلاً حسب أبواه وبيئته المحيطة) وأصبح الإنسان مجرد كائن قذر لا يستحق الحياة إن خالف مشايخنا أو مذاهبنا وحياته لا تسوى شيء فيتم قتله بدم بارد وبمنتهي البساطة وبالتالي أنتجنا ملايين من النسخ المكررة الميتة الجبانة المعقدة نفسياً والغير صالحة للحياة الآدمية.
فالرَّجلُ محتاجٌ للمرأةِ، والمرأةُ محتاجةٌ للرَّجلِ، مع الاختلافِ بينَهما كما قالَ تعالى: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ)، فهما آيتانِ من آياتِ اللهِ تعالى الجميلةِ، مُختلفتانِ، ولكنَّما ضَرورتانِ مُتكاملتانِ كتكاملِ الليلِ والنَّهارِ، وكتتابعِ الشَّمسِ والقمرِ، (وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ)، فلا يُمكنُ لأحدٍ أن يُساوي بينَ اللَّيلِ والنَّهارِ، ولا بينَ الشَّمسِ والقمرِ، وكذلكَ لا يُمكنُ لأحدٍ أن يُنكرَ فضلَ أحدِهما على النَّاسِ. ثُمَّ ذكرَ سبحانَه الغرضَ الذي من أجلِه خلقَ الزَّوجاتِ، فقالَ تعالى: (لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا)، فالزَّوجةُ سكنٌ لزوجِها بما في قلبِها من العطفِ والحنانِ، فكما أنَّه يأوي إلى بيتِه بعدَ يومٍ طويلٍ من المشقةِ والتَّعبِ للرَّاحةِ البدنيةِ، فكذلكَ يأوي إلى زوجتِه بعدَ يومٍ طويلٍ من الهمِّ والقلقِ للرَّاحةِ النَّفسيةِ.