٢ في المثال التالي، نستخدم إحدى هاتين النظريتين لحل مسألة تتضمَّن قاطعين يتقاطعان خارج الدائرة. مثال ٣: إيجاد طول مجهول من تناسب ناتج من قاطعَي دائرة مرسومين من نفس النقطة الخارجية إذا كان 𞸤 𞸢 = ٠ ١ ﺳ ﻢ ، 𞸤 𞸃 = ٦ ﺳ ﻢ ، 𞸤 𞸁 = ٥ ﺳ ﻢ ، فأوجد طول 𞸤 . الحل عندما ننظر إلى الشكل الذي أمامنا، نلاحظ أن لدينا قاطعين يتقاطعان خارج الدائرة عند النقطة 𞸤. ويمكننا إضافة الأبعاد المُعطاة إلى الشكل. لنتمكَّن من إيجاد 𞸤 ، دعونا نتذكَّر نظرية القواطع المتقاطعة: ′ × 𞸁 ′ = 𞸢 ′ × 𞸃 ′. بتطبيق هذه النظرية على السؤال، يمكننا القول إن: 𞸤 × 𞸤 𞸁 = 𞸤 𞸃 × 𞸤 𞸢. والآن، إذا عوَّضنا بالقيم التي نعرفها، فسنحصل على: 𞸤 × ٥ = ٦ × ٠ ١ ٥ 𞸤 = ٠ ٦ 𞸤 = ٢ ١. ومن ثَمَّ، فإن طول 𞸤 هو ١٢ سم. في المثال التالي، لإيجاد طول ناقص، لا نستخدم المعلومات التي نعرفها عن القواطع والمماسات فحسب، بل نستخدم المعلومات التي نعرفها عن المثلثات أيضًا. بحث عن قطع مستقيمة خاصة في الدائرة. مثال ٤: إيجاد طول مماس لدائرة باستخدام تشابه المثلثات في الدوائر في الشكل التالي، نصف قطر الدائرة ١٢ سم ، 𞸁 = ٢ ١ ﺳ ﻢ ، 𞸢 = ٥ ٣ ﺳ ﻢ. أوجد المسافة من 𞸁 𞸢 إلى مركز الدائرة 𞸌 ، وطول 𞸃 ، لأقرب جزء من عشرة.
درس قطع مستقيمه خاصه بالدائره
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
المفاهيم
التعميمات
المهارات
المسائل
_______
إذا تقاطع وتران داخل دائرة فإن حاصل ضرب طولي جزئي كل
و تر متساويان. ايجاد العلاقة بين طول جزئي الوترين المتقاطعين داخل
الدائرة. حل مسائل لفظية حول القطع المستقيمة الخاصة في الدائرة. إذا رسم قاطعان إلى دائرة من نقطة خارجها فإن حاصل ضرب
طول القاطع الأول في طول الجزء الخارجي منه يساوي حاصل ضرب طول القاطع
الثاني في طول الجزء الخارجي منه. درس قطع مستقيمه خاصه بالدائره. ايجاد طول القطع المستقيمة التي تتقاطع خارج الدائرة. إذا رسم مماس للدائرة و قاطع من نقطة خارج الدائرة ،
فأن مربع طول المماس يساوي حاصل ضرب طول القاطع في طول الجزء الخارجي
منه.
ووصيتي لهذا الأخ أن يتقي الله في أهله في زوجته في أولاده؛
لأنه مسئول عنهم. للمزيد
المشاركه # 2
إن سب الرجل لزوجته من الكبائر، و أن فعله يمحق الحسنات. حكم لعن الأبناء والزوجة، وهل يعد لعنها طلاقًا؟. وإن التوصية بإحسان العشرة من ألزم ما يلتزم به الزوج تجاه زوجته وتجاه الأسرة معا، حيث قال تعالى (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) وأمر الله تعالى الأزواج بحسن معاملة زوجاتهن، لأن الزوجة لا ذنب لها إن كرهها الزوج، بل الذنب ذنبه، لأنه رجل متقلب المزاج، وضعيف الإرادة، ومثل هذه الأمزجة المتأرجحة لا يصلحها إلا علاج القناعة والاقتناع بهذه الآية الكريمة. ووَعْد الله لمن يقدم مصلحة الأسرة على رغبته وشهوته المتقلبة أن يجعل الله فى هذا الأمر خيرًا كثيرًا، فقد يكون بركة فى المال، وقد يكون بركة فى الأولاد، وقد يكون بركة فى الصحة. ونوه إلى ضرورة تقديم مصلحة الأسرة على المصلحة الشخصية لأنه يدخل فى نطاق الواجبات الشرعية، وليس إحسان العشرة أمرا اختياريا للزوج، حين يكرهها يؤذيها وحين يحبها يحسن إليها، فالأمر ليس كذلك، لأن البيوت لا تبنى على الرغبات والنزوات المتقلبة.
حكم لعن الأبناء والزوجة، وهل يعد لعنها طلاقًا؟
م. 30-07-2021, 12:04 AM
المشاركه # 3
قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ تفسير البغوي: ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا) قيل: من جنسكم من بني آدم. وقيل: خلق حواء من ضلع آدم ( لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) جعل بين الزوجين المودة والرحمة فهما يتوادان ويتراحمان ، وما شيء أحب إلى أحدهما من الآخر من غير رحم بينهما ( إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) \
في عظمة الله وقدرته. 30-07-2021, 12:06 AM
المشاركه # 4
قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
تفسير السعدي: { وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} وهذا يشمل المعاشرة القولية والفعلية، فعلى الزوج أن يعاشر زوجته بالمعروف، من الصحبة الجميلة، وكف الأذى وبذل الإحسان، وحسن المعاملة، ويدخل في ذلك النفقة والكسوة ونحوهما، فيجب على الزوج لزوجته المعروف من مثله لمثلها في ذلك الزمان والمكان، وهذا يتفاوت بتفاوت الأحوال.
حكم الزوج الذي يسب زوجته.. لأدنى خطأ يصدر منها
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين: زوجها ملتزم، وإذا ارتكبت الزوجة خطأ، خطأ بسيطاً سبها وسب أهلها ودعا عليها وعلى أطفالها، ومعاملة الزوجة في ضوء الكتاب والسنة كيف تكون يا فضيلة الشيخ؟
الجواب: الشيخ: يجب أن نعلم أن الالتزام هو التزام الإنسان بشريعة الله في معاملة الخالق ومعاملة المخلوق، وكثير من الناس يفهمون أن الالتزام هو التزام الإنسان بطاعة الله أي بمعاملته لربه عز وجل، وهذا نقص في الفهم، فلو وجدنا رجلاً ملتزماً في معاملة الله، محافظاً على الصلوات، كثير الصدقات، يصوم، يحج، لكنه يسيء العشرة مع أهله، فإن هذا ناقص الالتزام بلا شك. وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي». فالزوج الذي ذكرته هذه المرأة ليس ملتزماً تمام الالتزام؛ لأن كونه يسبها ويسب أهلها أباها وأمها لأدنى سبب لا يدل على الالتزام في هذه المعاملة الخاصة، وقد قال سبحانه وتعالى في كتابه: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾. وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالنساء وقال في خطبة حجة الوداع في يوم عرفة في أكبر اجتماع به صلى الله عليه وعلى آله وسلم. «اتقوا الله في النساء؛ فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله».