ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة
أهلا وسهلا بكم زوارنا الأعزاء طلاب المدارس السعودية في موقعنا المختصر التعليمي يسرنا أن نقدم لكم حلول اسألة جميع المواد الدراسية لجميع المراحل والصفوف وشكرا@
*إسألنا عن أي شيء من خلال التعليقات والإجابات نعطيك الإجابة النموذجية وشكرا*
{{{ نقدم لكم حل السؤال التالي}}}}
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة – ليلاس نيوز
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة
يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة والمجدية وهنا في موقعنا موقع الاجابة الصحيحة الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
ان جميع الحالات التي تتكون منها الكيمساء هيس الحالات الكيميائية وتتمثل في الحالة السائلة والصلبة. وتعتبر المادة من الحالات الفيزيائية والكيميائية التي تعمل على تكوين وتشكيل الروابط بين الذرات والجزيئات و الايونات والمادة هي المكان التي تحتوي على المكان او الوعاء الموجودة فيه ومن انواع الحالات الحالة الصلبة والسائلة والغازية وكل حالة من الحلالت الثلاثة تختلف عن بعضها البعض ففي الحالة الصلبة تكون الجزيئات على شكل حالة ثابتة لا تتغير في خواصها وفي الحالة السائلة تتغير الجزيائبات فيها. الاجابة"
"من خلال درجة حرارة عالية لكي تتحول الى مادة سائلة
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة - موقع معلمك
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة، فهي من اكثر الاسئلة التي تم تداولها بشكل كبير من قبل الطلاب، فمن الجدير بالذكر ان هنالك العديد من المواد و العناصر المتواجدة في الكون من حولنا، بالاضافة الي تعرضها لعدد من المتغيرات، التي تعمل على تغيير حالتها وشكلها بشكل كبير، فمن الجدير بالذكر ان المادة تتواجد بثلاث حالات رئيسية وهي الحالة الصلبة والسائلة بالاضافة الى حالة المادة الغازية، واليوم من خلال مقالنا سوف نتعرف على المتغير الذي يقوم بتقليل ذوبان الماء. تعرف المادة على انها عبارة عن كل ما يحيط بنا وله كتلة وحجم ويشغل حيزاً من الفراغ، فالمادة تتواجد في الطبيعة على ثلاث اشكال مختلفة، وهي المادة الصلبة والمادة السائلة بالاضافة الي المادة الغازية، حيث تشكل درجة الحرارة دوراً اساسيا في شكل المادة، فتتحول المادة من الصلبة للسائلة في حالة ارتفاع درجة الحرارة، الا ان هنالك مواد مع ارتفاع درجة الحرارة تتحول من السائلة الي الصلبة، وبالتالي نجد ان الذي يعمل على تقليل ذوبان المادة هو: درجة الحرارة.
ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة، يوجد الكثير من العوامل التي توجد في الطبيعة من حولنا، والتي تتعرص الى الكثير من المتغيرات وحيث تتغير الحالة والشكل للمادة بصورة واسعة، وكما ان المادة يكون لها ثلاث حالات وتتنوع ما بين الحالة الصلبة والحالة السائلة والحالة الغازية، وان المقصود بالمادة هي عن كل ما يمكن ان يحيط با ويكون له حجم وكتلة وحيز يشغله بالفراغ، وكما ان المادة توجد في الطبيعة وتختلف حالتها من حالة الى اخري. وتعتبر العملية الحيوية التي تساعد على دمج مادة بمادة اخرى، وينتج عنها محلول جديد بفعل درجات الحرارة المحددة، والمادة المذابة هي المادة التي يمكن اذابتها، بينما المادة المذيبة وهي المادة التي تذيب بمواد اخرى، وكما ان ذوبان المادة يتعلق بعدة عوامل ومنها: درجة التشبع وطبيعة المادة وعملية الخلط ومساحة السطح البيئي وجود مواد مثبطة، وان السؤال التالي الاجابة له على النمط الاتي. السؤال: ما الذي يمكن أن يقلل من ذوبان المادة؟ الاجابة الصحيحة للسؤال هي: درجة الحرارة.
الحديث ترجمة رجال الحديث دلالة ومناسبة ورود الحديث ما يرشد إليه الحديث إنَّ الإسلامَ بتشريعاته قدْ حثَّ على حفظِ النّفسِ البشريةِ وجعلها منَ الضّروراتِ، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ في كثيرٍ منَ الشّواهدِ تحريم كلِّ شيءٍ يقودٌ إلى إزهاقِ النّفسِ البشريةِ، وقدْ دعا إلى الوقايةِ ممّا ينتشرُ أحياناً من الأمراضِ المعديةِ والّتي تفتكُ وتزهقُ الأرواحَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ. الحديث: يروي الإمامُ البخاريُّ في الصّحيحِ: ((حدّثنا عبدُ اللهِ بنُ يوسفَ، أخبرنا مالكٌ، عنِ ابنِ شهابٍ، عنْ عبدِ اللهِ بنِ عامرٍ، أنَّ عمرَ خرجَ إلى الشّأم فلمَّا كانَ بسرغٍ، بلغهُ أنَّ الوباءَ قدْ وقعَ بالشّأمِ، فأخبرهُ عبدُ الرّحمنِ بنُ عوفٍ أنَّ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ قال: "إذا سمعتُم به بأرضٍ فلا تَقْدِموا عليه، وإذا وقعَ بأرضٍ وأنْتمْ بها فلا تخرجوا فراراً منهُ")). رقمُ الحديث:5730. الطاعنون في السنة قديماً وحديثاً - عبد الرحمن بن صالح المحمود - طريق الإسلام. ترجمة رجال الحديث: الحديثُ المذكورُ يوردهُ الإمامُ محمّدُ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ في الصّحيحِ في كتابِ الطّبِّ، بابُ:(ما يذكرُ في الطّاعونِ)، والحديثُ جاءَ منْ طريقِ الصّحابيِّ الجليلِ عبدِ الرّحمنِ بنِ عوفٍ القرشيُّ الزّهريُّ رضي اللهُ عنهُ، وهوَ منَ المكثرينَ في روايةِ الحديثِ منَ الصّحابةِ عنِ النّبيِّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ، وبقيّةُ رجالِ سندِ الحديثِ هم: عبدُ اللهِ بنُ يوسفَ: وهوَ أبو محمّدٍ، عبدُ اللهِ بنُ يوسفَ التّنّيسيُّ (ت: 218هـ)، وهوَ منْ ثقاتِ رواية الحديثِ منْ تبعِ أتباع التّابعينَ.
الطاعون في الإسلامي
من الفقه في الأوبئة: العلم بأن بين الوباء والطاعون اشتراكا؛ فكل طاعون وباء، وليس كل وباء طاعونا، والأوبئة أكثر من الطواعين، قال العلماء: «الطَّاعُونُ قُرُوحٌ تَخْرُجُ فِي الْجَسَدِ فَتَكُونُ فِي الْمَرَافِقِ أَوِ الْآبَاطِ أَوِ الْأَيْدِي أو الأصابع وَسَائِرِ الْبَدَنِ، وَيَكُونُ مَعَهُ وَرَمٌ وَأَلَمٌ شَدِيدٌ».
الطاعون في الاسلام عمر
أما القاضي عياض (ت 544هـ) -في شرحه لـ'صحيح مسلم'- فقد قال مبينا الفرق بينهما عند الأقدمين: "أصل الطاعون القروح الخارجة في الجسد، والوباء عموم الأمراض؛ فسُمّيت طاعونًا لشبهها بالهلاك بذلك، وإلا فكل طاعون وباء وليس كل وباء طاعونا"، بينما يرجح محب الدين الطبري (ت 694هـ) -في 'الرياض النضرة'- أن "كل مرض عام -من خُرّاج أو غيره- يسمى طاعونا". ونحن نجد في كلامهم وصفا لثلاثة أنواع من الطاعون، مع عدم تحديدهم لطبيعتها: 1- الطاعون اللمفاوي (الدمّلي): وهو تورم العُقد اللمفاوية التي تمنح الجسم القدرة على مقاومة العدوى والتعافي منها إن حصلت. وهو المراد بقول ابن سينا (ت 428هـ) -في 'القانون في الطب'- عند وصفه الطاعون: "مادة سُمِّية تُحدث ورمًا قتّالًا، يحدث في المواضع الرخوة والمغابن من البدن، وأغلب ما يكون تحت الإبط". 2- الطاعون الرئوي: يبدأ بالتهاب شُعَبي يتبعه فورًا استسقاء الرئتين (امتلاؤهما بالسائل)، ثم تحدث الوفاة خلال ثلاثة أيام أو أربعة. الطاعون في الاسلام سنة حسنة. 3- طاعون تعفن الدم: وتغزو فيه البكتيريا تيار الدم فتحدث الوفاة قبل أن تبدو مظاهر الطاعون اللمفاوي أو الرئوي. ويشير إليه ابن سينا بقوله: "وسببه دم رديء مائل إلى العفونة والفساد، يستحيل إلى جوهر سُمّي يُفسد العضو ويغيّر ما يليه، ويؤدي إلى القلب بكيفيّة رديئة، فيحدث القيء والغثيان والغشي والخفقان".
الطاعون في الاسلام كانت الى
وقوله: وَخْز ، بفتح أوله وسكون المعجمة بعدها زاي. قال أهل اللغة: هو الطعن إذا كان غير نافذ. ووصف طعن الجن بأنه وخز؛ لأنه يقع من الباطن إلى الظاهر، فيؤثر بالباطن أولا، ثم يؤثر في الظاهر، وقد لا ينفذ. وهذا بخلاف طعن الإنس فإنه يقع من الظاهر إلى الباطن فيؤثر في الظاهر أولا ثم يؤثر في الباطن، وقد لا ينفذ" انتهى من "فتح الباري" (10/ 180- 182). الطاعون في الإسلامي. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والطاعون قيل: إنه نوع معين من المرض يؤدي إلى الهلاك، وقيل: إن الطاعون كل مرض فتاك منتشر، مثل الكوليرا، فالمعروف أنها إذا وقعت في أرض فإنها تنتشر بسرعة. والحمى الشوكية، وغيرها من الأمراض التي يعرفها الأطباء، ونجهل كثيراً منها. فهذه الأمراض التي تنتشر بسرعة وتؤدي إلى الهلاك يصح أن نقول: إنها طاعون حقيقة، أو حكماً. ولكن الظاهر من السنة خلاف ذلك؛ لأن الرسول صلّى الله عليه وسلّم عَدَّ الشهداء فقال: المطعون والمبطون. وهذا يدل على أن من أصيب بداء البطن غير من أصيب بالطاعون، والمبطون هو الذي انطلق بطنه" انتهى من الشرح الممتع (11/ 110). وتحصّل من هذا أمور:
1-أن الطاعون سببه طعن الجن للإنسان. 2-أنه يكون على شكل قروح وبثور وورم مؤلم جدًا، يخرج مع لهب ويسود ما حواليه أو يخضر أو يحمر حمرة بنفسجية كدرة، ويحصل معه خفقان القلب وقيء، ويكون في أماكن معينة من البدن كالآباط، والمراق، وربما أصاب غير ذلك من البدن.
الطاعون في الاسلام وفي الديانات
والدليل على أن الطاعون يغاير الوباء: ما سيأتي في رابع أحاديث الباب: أن الطاعون لا يدخل المدينة، وقد سبق في حديث عائشة: قدمنا المدينة وهي أوبأ أرض الله، وفيه قول بلال: أخرَجونا إلى أرض الوباء، وما سبق في الجنائز من حديث أبي الأسود: قدمت المدينة في خلافة عمر وهم يموتون موتا ذريعا، وما سبق في حديث العُرنيين في الطهارة: أنهم استوخموا المدينة، وفي لفظ أنهم قالوا: إنها أرض وبئة. الطاعون في الاسلام عمر. فكل ذلك يدل على أن الوباء كان موجودا بالمدينة، وقد صرح الحديث الأول بأن الطاعون لا يدخلها؛ فدل على أن الوباء غير الطاعون، وأن من أطلق على كل وباء طاعونا، فبطريق المجاز. قال أهل اللغة: الوباء: هو المرض العام، يقال أوبأت الأرض، فهي موبئة، ووبئت بالفتح [يعني: بفتح أوله، مبني للفاعل]، فهي وبئة، وبالضم [مبني للمفعول]، فهي موبوءة. والذي يفترق به الطاعون من الوباء: أصل الطاعون الذي لم يتعرض له الأطباء، ولا أكثر من تكلم في تعريف الطاعون، وهو كونه من طعن الجن. ولا يخالف ذلك ما قال الأطباء من كون الطاعون ينشأ عن هيجان الدم أو انصبابه؛ لأنه يجوز أن يكون ذلك يحدث عن الطعنة الباطنة، فتحدث منها المادة السمية، ويهيج الدم بسببها، أو ينصَبّ، وإنما لم يتعرض الأطباء لكونه من طعن الجن لأنه أمر لا يدرك بالعقل وإنما يعرف من الشارع، فتكلموا في ذلك على ما اقتضته قواعدهم...
ومما يؤيد أن الطاعون إنما يكون من طعن الجن: وقوعه غالبا في أعدل الفصول وفي أصح البلاد هواءً، وأطيبِها ماء، ولأنه لو كان بسبب فساد الهواء، لدام في الأرض، لأن الهواء يفسد تارة ويصح أخرى، وهذا يذهب أحيانا ويجيء أحيانا، على غير قياس ولا تجربة.
وقد آثر أبو عبيدة البقاء في عمواس، ورفض دعوة
عمر رضي الله عنه بمفارقة مكان الوباء، حتى أصابه الطاعون، فقام في الناس خطيبا
فقال:
هذا الوجع رحمةٌ بكم، ودعوة نبيّكم، وموت الصالحين قبلكم، وإن أبا عبيدة يسأل الله
أن يقسم لأبي عبيدة حظّه"، ثم مات رضي الله عنه. طاعون عمواس أشد فتكاً بمراحل من معظم ما شهدناه
من أوبئة مؤخرًا فقد مات فيه عشرات الألوف في ٣ أيام حتى أحتار المسلمون في تقسيم
المواريث لكثرة من فقدوا، فعلينا بالسكينة والثقة بالله وإتباع التعليمات كما فعل
أسلافنا وعدم إثارة الذعر ونشر الشائعات. القاعدة
الاسلامية في التعامل مع الطاعون
عن
عائشة أنها سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الطاعون، فقال عليه الصلاة
والسلام: ( إنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء
، فجعله الله رحمة للمؤمنين)
رواه البخاري).