اللباس التقليدي المغربي للرجال - YouTube
- لبس مغربي رجالي طويل
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 116
- النحل الآية ١١٦An-Nahl:116 | 16:116 - Quran O
لبس مغربي رجالي طويل
18 آذار (مارس) 2011... الجلباب المغربي أو الجلابة، لباس تقليدي مغربي يلبسه الرجال والنساء مع اختلاف
في النوع والشكل، والتصميم.. كما يعتبر هذا الزي رمزا للأصالة؛... لباس مغربي عصري للرجال لباس تقليدي مغربي رجالي اللباس التقليدي المغربي للرجال 2012 اللباس التقليدي للمرأة المغربية اللباس التقليدي المغربي للرجال والنساء اللباس التقليدي المغربي للنساء لباس تقليدي مغربي قديم لباس مغربي تقليدي للرجال اللباس المغربي للرجال لباس تقليدي مغربي للنساء لباس مغربي تقليدي للنساء 5 آب (أغسطس) 2016... اللباس التقليدي المغربي للرجال. مغربي جملة : ملابس رجالي : طرابلس الدريبي 152575165 : السوق المفتوح. Discover Morocco... مصر العربية | الجلباب المغربي يتفوق على المعاطف الأوروبية في مواجهة الشتاء - Duration:... لباس مغربي تقليدي رجالي اللباس التقليدي المغربي رجال لباس تقليدي مغربي للرجال لباس مغربي تقليدي للرجال 2014 اللباس التقليدي المغربي للرجال اللباس التقليدي المغربي لباس مغربي تقليدي للرجال اللباس التقليدي المغربي الرجالي لباس تقليدي مغربي رجال اللباس التقليدي المغربي للرجال 2014 اللباس التقليدي المغربي للرجال 2016 اللباس المغربي التقليدي للنساء. 302 likes. صفحة خاصة بإبداعات مصممة الباس المغربي الاصيل أسية محفوظ لباس مغربي تقليدي للرجال لباس مغربي تقليدي لباس مغربي تقليدي للرجال 2014 لباس مغربي تقليدي للنساء اللباس التقليدي المغربي للنساء اللباس المغربي التقليدي للرجال اللباس التقليدي للمرأة المغربية لباس تقليدي مغربي للنساء 2014 3 أيار (مايو) 2016...
بلغة مغربية فاسية
- حيذا، أو بلغة تافراوت: وهي أرفع الأنواع، حيث يمكن لبسها عوض أي حذاء، وتضمن صيانة للقدم إذ تتوفر على خلفية ترفع كالحذاء وتساعد لابسها على الجري والتحكم في سرعته بواسطة أسفلها الناعم والجلدي. ويمكن لبسها في الصيف والشتاء، وهي ذات أشكال فنية مستحدثة جميلة، ولونها المعتاد هو الأصفر، وخياطتها بشريط أحمر، ومع تقدم استعمالها يميل اللون إلى البني. موقع حراج. بلغة مغربية أمازيغية
و هذه الأحذية يلبسها الرجال كما تلبسها النساء إلا أنها تختلف من حيث المظهر إذ تتميز الخاصة بالنساء بزركشة ورسم أوراق الشجر عليها، في حين التي تعني الرجال تتسم بانعدام الزركشة سوى بعض النقاط باللونين الأخضر والأحمر وعددها قليل 5 أو 7. ثقافة الجلابة [ عدل]
لا زالت إلى يومنا هذا تلعب الجلابة دورا مهم بحيث لا زال عامة الناس يلبسونها كما يقول المثل الشعبي المغربي: « الجلابة سترة في الصيف وفي الشتا »
مراجع [ عدل]
* (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون ئ متاع قليل ولهم عذاب أليم) *. اختلفت القراء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قراء الحجاز والعراق ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب فتكون تصف الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب ، فتكون ما بمعنى المصدر. وذكر عن الحسن البصري أنه قرأ: ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا بخفض الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم، هذا حلال وهذا حرام فيجعل الكذب ترجمة عن ما التي في لما، فتخفضه بما تخفض به ما. وقد حكي عن بعضهم: لما تصف ألسنتكم الكذب يرفع الكذب ، فيجعل الكذب من صفة الألسنة، ويخرج على فعل على أنه جمع كذوب وكذب، مثل شكور وشكر. والصواب عندي من القراءة في ذلك نصب الكذب لاجماع الحجة من القراء عليه. فتأويل الكلام إذ كان ذلك كذلك لما ذكرنا: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب فيما رزق الله عباده من المطاعم: هذا حلال، وهذا حرام، كي تفتروا على الله بقيلكم ذلك الكذب ، فإن الله لم يحرم من ذلك ما تحرمون، ولا أحل كثيرا مما تحلون. ثم تقدم إليهم بالوعيد على كذبهم عليه، فقال: إن الذين يفترون على الله الكذب يقول: إن الذين يتخرصون على الله الكذب ويختلقونه، لا يخلدون في الدنيا ولا يبقون فيها، إنما يتمتعون فيها قليلا.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 116
ثم نهى تعالى عن سلوك سبيل المشركين ، الذين حللوا وحرموا بمجرد ما وضعوه واصطلحوا عليه من الأسماء بآرائهم ، من البحيرة والسائبة والوصيلة والحام ، وغير ذلك مما كان شرعا لهم ابتدعوه في جاهليتهم ، فقال: ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب) ويدخل في هذا كل من ابتدع بدعة ليس [ له] فيها مستند شرعي ، أو حلل شيئا مما حرم الله ، أو حرم شيئا مما أباح الله بمجرد رأيه وتشهيه. و " ما " في قوله: ( لما) مصدرية ، أي: ولا تقولوا الكذب لوصف ألسنتكم.
النحل الآية ١١٦An-Nahl:116 | 16:116 - Quran O
القول في تأويل قوله تعالى: ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم) [ ص: 314] اختلف القراء في قراءة ذلك ، فقرأته عامة قراء الحجاز والعراق ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب) فتكون تصف الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب ، فتكون " ما " بمعنى المصدر. وذكر عن الحسن البصري أنه قرأ ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب) هذا بخفض الكذب ، بمعنى: ولا تقولوا للكذب الذي تصفه ألسنتكم ( هذا حلال وهذا حرام) فيجعل الكذب ترجمة عن " ما " التي في لما ، فتخفضه بما تخفض به " ما ". وقد حكي عن بعضهم: ( لما تصف ألسنتكم الكذب) يرفع الكذب ، فيجعل الكذب من صفة الألسنة ، ويخرج على فعل على أنه جمع كذوب وكذب ، مثل شكور وشكر. والصواب عندي من القراءة في ذلك نصب الكذب لإجماع الحجة من القراء عليه ، فتأويل الكلام إذ كان ذلك كذلك لما ذكرنا: ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب فيما رزق الله عباده من المطاعم: هذا حلال ، وهذا حرام ، كي تفتروا على الله بقيلكم ذلك الكذب ، فإن الله لم يحرم من ذلك ما تحرمون ، ولا أحل كثيرا مما تحلون ، ثم تقدم إليهم بالوعيد على كذبهم عليه ، فقال ( إن الذين يفترون على الله الكذب) يقول: إن الذين يتخرصون على الله الكذب ويختلقونه ، لا يخلدون في الدنيا ، ولا يبقون فيها ، إنما يتمتعون فيها قليلا.
وقِيلَ: الكَذِبَ، مَفْعُولٌ بِهِ لِ تَصِفُ، و ما مَصْدَرِيَّةٌ، وجُمْلَةُ ﴿هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ﴾ مُتَعَلِّقَةٌ بِ لا تَقُولُوا، أيْ: لا تَقُولُوا هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ لِوَصْفِ ألْسِنَتِكُمُ الكَذِبَ؛ أيْ: لا تُحَرِّمُوا ولا تُحَلِّلُوا لِأجْلِ قَوْلٍ تَنْطِقُ بِهِ ألْسِنَتُكم، ويَجُولُ في أفْواهِكم؛ لا لِأجْلِ حُجَّةٍ وبَيِّنَةٍ، قالَهُ صاحِبُ الكَشّافِ. وقِيلَ: الكَذِبَ بَدَلٌ مِن هاءِ المَفْعُولِ المَحْذُوفَةِ؛ أيْ: لِما تَصِفُهُ ألْسِنَتُكُمُ الكَذِبَ. تَنْبِيهٌ. كانَ السَّلَفُ الصّالِحُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهم - يَتَوَرَّعُونَ عَنْ قَوْلِهِمْ: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ؛ خَوْفًا مِن هَذِهِ الآياتِ. قالَ القُرْطُبِيُّ في تَفْسِيرِ هَذِهِ الآيَةِ الكَرِيمَةِ: قالَ الدّارِمِيُّ: أبُو مُحَمَّدٍ في مُسْنَدِهِ: أخْبَرَنا هارُونُ، عَنْ حَفْصٍ، عَنِ الأعْمَشِ قالَ: "ما سَمِعْتُ إبْراهِيمَ قَطُّ يَقُولُ: حَلالٌ ولا حَرامٌ، ولَكِنْ كانَ يَقُولُ: كانُوا يَكْرَهُونَ، وكانُوا يَسْتَحِبُّونَ". وَقالَ ابْنُ وهْبٍ: قالَ مالِكٌ: لَمْ يَكُنْ مِن فُتْيا النّاسِ أنْ يَقُولُوا: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ، ولَكِنْ يَقُولُوا إيّاكم كَذا وكَذا، ولَمْ أكُنْ لِأصْنَعَ هَذا.