قصيدة الأعرابي الذي تزوج اثنتين ثم ندم: تزوجت اثنتين لفرط جهلي ، بصوت عبدالرحمن السعيد - YouTube
- تزوجت اثنتين
- هل يتعذب الرجل اذا تزوج اكثر من مرأة ؟
- من هم الرافضة..$
تزوجت اثنتين
الجنّة وحدها تستحق العناء لها
وما سِواها
ليس إلا زخرفٌ لا بُدّ زائِلْ!
هل يتعذب الرجل اذا تزوج اكثر من مرأة ؟
أحل الإسلام الزواج مثنى وثلاثَ ورباعَ بشرط العدل، وهو أمر ليس باليسير، وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ - النساء 129، لهذا كان التنبيه والأمر الإلهي:
فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً - النساء،3. تزوجت اثنتين. ظل الحديث عن الزواج بأكثر من واحدة مجالاً للفكاهة في بعض المجالس- من جهة، وموضوعًا للنقاش الجادّ من جهة أخرى بين مؤيد ومعارض، وناوٍ على خير/ شر، وخائف، ومتسائل..
والأمر ليس جديدًا، فقد دعا إليه وحث عليه رجال، بينما حذّر منه آخرون. غير أن حديثي هنا عن الشعر، وكيف وصف هذا الشاعر القديم الزواج باثنتين، وكيف عارضه الشعراء المحدَثون. لنبدأ بالقصيدة المشهورة الواردة في أمالي القالي:
"قيل لأعرابي: من لم يتزوج امرأتين لم يذق حلاوة العيش.
هل هو ضعف أو حب تملك.!
المستشرق يوري روبين
أما المستشرقة الفرنسية "دنيز ماسون" [1] Denise Masson فادعت أن تفنيد القرآن الكريم لقضية صلب المسيح دليل على التناغم الفكري بين النبي محمد-صلى الله عليه وسلم- وبين الفرقة الغنوصية [2] التي تزعم أنه تأثر بمعتقداتهم، وهو قول رد عليه المستشرقون أنفسهم الذين نفوا أي وجود لأي فكر غنوصي في الجزيرة العربية، مثل المستشرق "أرشيبالد روبرتسون" Archibald Robertson الذي قال: "لا يوجد أي دليل قطعي على رواج المعتقدات الغنوصية في الجزيرة العربية إبان القرن السابع الميلادي" أي وقت نزول القرآن الكريم. من هم الرافضه الشيعه. والحقيقة أن الوحي هو المُنشأ للحقائق الغيبية في الإسلام، وتأكيد القرآن على عدم صلب المسيح أو قتل هو انعكاس لحقيقة ثابتة. وقد حاول بعض المستشرقين مثل: البلجيكي "هنري جريجوار" Henri Grégoire و "جيه. بومان" J. Bouman القول بأن حديث القرآن عن الصلب هو حل توفيقي بين الفرق المسيحية حول طبيعة المسيح، غير أن التاريخ يدحض تلك الافتراءات، لأن تاريخ الصلب ذاته لا يمكن اثباته حتى في المسيحية.
من هم الرافضة..$
المستشرقون وآيات المسيح
تأثرت تفاسير المستشرقين للآيات التي تناولت عيسى، عليه السلام، بتوجهاتهم العقدية والدينية بغض النظر عن النص القرآني، فوضعوا تخمينات وفرضيات تاريخية ليس لها علاقة بالنص القرآني، وتبنوا محاولات لخلق تشابه بين الآيات التي تتحدث عن الخالق، سبحانه وتعالى، وبين السيد المسيح، عليه السلام. وكان "صلب" المسيح من أهم القضايا التي بحثها المستشرقون في النص القرآني، ولعل ذلك يعود إلى أن "الصلب" من الأصول الارتكازية الكبرى في العقيدة المسيحية، وكان نفي القرآن لمسألة "الصلب" ينقض العقيدة المسيحية من جذورها، وزعم بعض المستشرقين أن القرآن أقر بعملية الصلب، وزعموا أن الصلب في الرؤية القرآنية مقبس من المسيحية. والمعروف أن عقيدة موت المسيح تعتبر أساسا في رواج بعض التعاليم والمعتقدات المسيحية الأساسية، مثل: بشارة الخلاص، والنجاة، وكفارة خطيئة الإنسان والفداء، ومن ثم فـ"الصلب" في المسيحية حدث تاريخي وأمر بديهي.
أهل العراق أبا موسى الأشعري، واختار أهل الشام عمرو بن العاص، فتفرق أهل صفين حين حكم الحكمان وأنهما يجتمعان بدومة الجندل فإن لم يجتمعا لذلك اجتمعا من العام المقبل بأذرح، فلما انصرف علي خالفت الحرورية وخرجت وكان ذلك أول ما ظهرت ـ فآذنوه بالحرب وقالوا: لا حكم إلا الله "١.