تفاعل الفنان أيوب طارش مع أغنية مطر مطر في حفل تكريمه - YouTube
- اكتشف أشهر فيديوهات مطر مطر بصوت ايوب طارش | TikTok
- ترميم المباني التراثية: بيروت تُحدّق في ركامها
- قبل قدومه بأيام.. تعرف على أفضل أماكن للخروج في عيد الفطر - عالم البيزنس
- هيئة التراث تطلق مبادرة بيت الحرفيين – صحيفة البلاد
اكتشف أشهر فيديوهات مطر مطر بصوت ايوب طارش | Tiktok
أغنية | شن المطر.. أيوب طارش - YouTube
الصوت الأصلي.
في حديث إلى "العربي الجديد"، يقول شوكت عيسى (43 عاماً)، من أهالي حي الكرادة، وسط بغداد، إن "العاصمة العراقية تتعرض إلى طمس متعمد لمعالمها الأثرية والتراثية والتاريخية. الأمر لا يقتصر على المنازل التي تتعرض إلى تشويه وتدمير واستيلاء وتهديم، بل بلغ التعدي على التراث البغدادي مرحلة خطيرة، مثل المحال التجارية في سوق الصفارين الذي صار يتآكل تدريجياً، إضافة إلى الخانات والحمامات". قبل قدومه بأيام.. تعرف على أفضل أماكن للخروج في عيد الفطر - عالم البيزنس. يضيف عيسى: "المدينة باتت رمادية، وتتكاثر فيها المنازل ذات التصاميم العشوائية بعد تراجع كبير في عدد المنازل القديمة ذات التصاميم الأصيلة التي تعبر عن فخامة المعيشة في العاصمة خلال العقود الماضية"، معتبراً أن "ما يحدث هو انحدار ثقافي للتصاميم العربية، بعدما غزت التصاميم الغربية شكل المدينة". من جهته، يشير المهندس العراقي محمد الربيعي إلى أن "مدينة بغداد تحتوي على آلاف المنازل ذات التصاميم المعمارية الفريدة، لكن غالبيتها هُدمت خلال السنوات التي أعقبت الاحتلال الأميركي عام 2003، وما بقي منها تحوّل إلى مخازن للتجار الذين اشتروا هذه المنازل الكبيرة من أصحابها بأكثر من طريقة"، مبيناً في حديثٍ إلى " العربي الجديد"، أن "بغداد تفقد ذاكرتها العمرانية تدريجياً".
ترميم المباني التراثية: بيروت تُحدّق في ركامها
وقال: المشروع يهدف إلى تقديم رؤية متكاملة للاستفادة من المباني التراثية في الإيواء والضيافة كفنادق تراثية، مشيراً إلى أن العمل في المشروع بدأ منذ العام 2008 باستطلاع التجارب العالمية في توظيف المباني التراثية كفنادق تراثية، تلتها دراسة الجدوى الاقتصادية لتأسيس شركة للفنادق التراثية بالتعاون مع البنك الدولي وانتهاءً بتقديم النموذج الاستثماري من خلال مشاركة القطاع الخاص. المصدر:
الرياض السعودية
وتأتى الإشتراطات التى وضعتها المنظمات المختلفة لتكون المعيار الأساسى لإختيار المواد والتقنيات اللازمة للتعامل مع المبانى التراثية حيث أكدت على ضرورة ﺘﺤﺩﻴﺩ ﺍﻟﻤﻭﺍﺩ المكونة للمبنى ﺍﻷﺜﺭﻱ ﺍﻟﻤﺭﺍﺩ ﺼﻴﺎﻨﺘﻪ ﻭﺘﺭﻤﻴﻤﻪ ،وإﺴﺘﺨﺩﺍﻡ المواد الأﻜﺜﺭ ﻤﻘﺎﻭﻤﺔ ﻟﻌﻭﺍﻤل ﺍﻟﺘﻠﻑ ﻓـﻲ ﻋﻤﻠﻴـﺎﺕ ﺍﻟـﺼﻴﺎﻨﺔ ،وضرورة معرفة خواص المواد المتكون منها المبنى للتمكن من التعامل معها. وقد أرتكز هذا الفصل على دراسة التقنيات والمواد التقليدية التى تخص عمليات الترميم والصيانة ،كما تم دراسة العوامل المختلفة لتدهور مواد البناء الطبيعية كالحجر والخشب وأشكال هذا التدهور. ووجد أن لكل عملية من عمليات الترميم والصيانة تقنياتها وطرقها الخاصة فى التعامل مع تلك المبانى. ترميم المباني التراثية: بيروت تُحدّق في ركامها. ولدراسة تلك التقنيات والمواد تم تقسيمها تبعاً للمراحل التى تستخدم فيها من تنظيف وتقوية وحماية ،حيث تنقسم مرحلة التنظيف لتقنيات ومواد متعددة لتنظيف الأحجار والأخشاب الأثرية. ومن ثم تتم مرحلة التقوية اللازمة لمواد البناء عن طريق التقنيات المتعددة لهذه المرحلة أو المواد الكيمائية ولكل مادة بناء موادها وتقنياتها الخاصة المسئولة عن تقويتها ،وأخيراً تتم حماية هذه المواد الأثرية بإضافة مواد معينة تساعد على عزلها وحمايتها من عوامل التلف المختلفة.
قبل قدومه بأيام.. تعرف على أفضل أماكن للخروج في عيد الفطر - عالم البيزنس
الجمعة/السبت 19 يونيو 2020 أسهمت الفعاليات والملتقيات التراثية في عودة الاهتمام بالبناء بالطين خاصة مع إقامة عدد من الدورات التدريبية لتعليم الشباب هذه المهنة التي كادت أن تنقرض للاستفادة منها في المشاركة في مشروعات ترميم المواقع التراثية التي تشهدها مناطق المملكة حاليًا. ويعد الطين من أقدم مواد البناء التي عرفها الإنسان في شبه الجزيرة العربية، منذ آلاف السنين، والبناء بالطين يظهر قدرة الإنسان على التكيّف مع محيطه الذي يعيش فيه، واستخدام مواهبه في إيجاد تقنيات بسيطة ومتنوعة تستوفي احتياجاته في المسكن. وزاد تطور استخدام الإنسان لهذه التقنيات في تشييد نماذج الأبنية على مر العصور، من خلال الخبرات والمهارات المتوارثة عبر الأجيال، وهي مرتبطة بالذوق، والانسجام الجمالي، ومقرونة بعلم واسع بالفطرة والتجربة بهندسة البناء ومعرفة الفوائد الفيزيائية للطين، وكيفية التعامل معها وتوظيفها بحسب المتطلبات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية في المنطقة، ومراعاة المحددات البيئية كالمناخ ونوعية التربة والمواد المتوافرة، حيث يعتمد البناء بالطين على اختيار التربة المناسبة مع طبيعة المنطقة ومناخها. هيئة التراث تطلق مبادرة بيت الحرفيين – صحيفة البلاد. وتحتفظ شبه الجزيرة العربية بشواهد رائعة لمدن وبلدات بنيت من الطين، مثل الدرعية وسدوس في منطقة الرياض، ومدينة الهفوف في الأحساء، ومدينة العلا، وبلدة الخبراء في القصيم، وأيضًا في نجران وحائل وتيماء وغيرها من القرى والبلدات في المملكة العربية السعودية.
ويشمل المفهوم الشامل للحفاظ على المبنى التراثي المحافظة عليه بشكل كامل، وعلى نسيجه العمراني، وعلى الجوانب الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية المتعلقة به، كما يشمل أيضا الحفاظ على الطابع، أو الشكل، البصري للمبنى. وتعدّ عملية إعادة إحياء المبنى التراثي وظيفياً، أو إعادة توظيفه، واستخدامه الإستخدام الأمثل، من أهم أساليب الحفاظ عليه وإطالة عمره، وترتبط دائماً بالحفاظ على قيمته التاريخية والحضارية، وعلى طابعه التراثي. وفي نظري فإن إعادة توظيف المبنى التراثي هو بمثابة إعادته إلى الحياة، وتوظيفه، أو استحداث وظيفة له، واستخدامه استخداماً يتكيف مع طابعه ومحيطه العمراني، هو بمثابة إعادة الحياة إليه أو إعادة الروح والحياة إلى جسده الساكن. ومن اليسير أن تعيد المبنى التراثي إلى وظيفته، التي صمم، أو أنشئ، من أجلها، بعد ترميمه وتأهيله، ومن السهل عليه أن يؤديها كما كان يؤديها من قبل، وإن كان بأقل كفاءة، ولكن تكمن الصعوبة في توظيف المبنى أو استخدامه استخداماً جديداً لم يألفه من قبل وغير متكيف معه أو مهيَّأ له. وعملية التوظيف هذه تخدم أغراضاً كثيرة منها: إنقاذ المبنى نفسه والحافظ عليه وصيانته، وتهيئته لأداء دوره الوظيفي أو أي نشاط آخر ملائم ومتوافق لطبيعته وإن كان استقبال السائحين والزائرين، ومنها الارتقاء بالبيئة العمرانية المحيطة به واستمرارية الحفاظ على طابعها المعماري والحضاري.
هيئة التراث تطلق مبادرة بيت الحرفيين – صحيفة البلاد
جزيرة المعادي
تُعد جزيرة المعادي عبارة عن جزر صغيرة يصل بينها جسور صغيرة، وبها بحيرات صناعية ويوجد بها مركب للتجول حول الجزيرة. هذا بجانب وجود سيارات، ومطاعم وكافيهات، إضافة إلى منطقة ألعاب للأطفال. الحدائق المختلفة
الذهاب للحدائق والمكوث بها مع الأسرة من طقوس العيد عند البعض، حيث يقضون فيها أوقات مميزة وسط الزروع والخضرة وبأسعار رمزية تناسب محدودي الدخل حيث تبدأ أسعار تذاكر الحدائق من 10 جنيهات
ولعل هذا ما أشارت إليه المادة الخامسة من ميثاق فينسيا للترميم عام 1964م، التي تنص على أن: «استخدام المعلم التراثي أو الأثري في وظيفة تفيد المجتمع يساعد في عملية المحافظة عليه، شريطة ألّا يغيّر ذلك في توزيع الفراغات أو في شكل المبنى، وكل التطويرات بسبب الاستخدام يجب أن تبقى ضمن هذين الحدّين». ويقصد بـ «هذين الحدّين» وهما «توزيع الفراغات وشكل المبنى»، أي التكوين أو المكونات والمظهر الخارجي». وتتطلب عملية التوظيف مجموعة من الاجراءات الخاصة، بعضها يتعلق بالمبنى التراثي نفسه والمحيط الحضري له، وبعضها يتعلق بالوظيفة المرادة للمبنى. فقد يشمل التوظيف إعادة صياغة المبني صياغة جديدة لتلبية احتياجات الوظيفة الجديدة وهو ما قد يتضمن: * الترميم العام وتجديد الأجزاء المنهارة بما لا يغير من أصالة المبنى، أو من الهيكل البنائي أو التشكيل الفراغي له. * إضافات وتركيبات فنية، خاصة في الأعمال الصحية أو الكهربية، يتطلبها التوظيف من الداخل، على أن تعالج فى أضيق الحدود بحيث لا تؤثر على التكوين ولا تخدش المظهر المعماري أو تتعارض معه، وهو أمر يتطلب عناية كبيرة تفوق العناية بالترميم والصيانة. ويمكن إضافة مبنى جديد مجاور للمبنى التراثي يضم هذه التجهيزات ويقتصر توصيلها إلى المبنى الأثرى في أضيق حدود ممكنة.