شيلة: انكتب لي احبك - أداء عبدالهادي التوم | أصلي + مسرع | شيلات 2015 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
انكتب لي احبك حب
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذي القصيده فيني وجبت 3 منها ااتمنا تعجبكم عندما يلتقي الحب و الوفاء ويجتمع البذل و العطاء تتجلى ابهى صور القيام بأداء الواجب وعندما تقلب طرفك في ارجاء هذا المجتمع يظهر لك اناس كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر... طفله تاهت هب الجميع للنجده... القريب والبعيد, المسؤول وغير المسؤول كلهم يمني النفس بالعثور عليها ويستبطء ِ اللظات للظفر بها ليعيد البسمه لوالديها.
: التحميل:. لجميع السوفت ويرات
لعبه Galazer Deluxe
… [ قراءة كاملة] ثيمات منوعه للبلاك بيري الجمعة ديسمبر 07, 2012 10:06 am من طرف Admin تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى أبريل 2022 الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 اليومية أفضل 10 فاتحي مواضيع التبادل الاعلاني أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع لا يوجد مستخدم احصائيات أعضاؤنا قدموا 64 مساهمة في هذا المنتدى في 63 موضوع هذا المنتدى يتوفر على 4 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو غير البشر فمرحباً به.
الكلمات المفتاحية
الشراكة المجتمعية؛ الأسرة؛ المدرسة؛ التعليم العام.
المعلم ودوره في تحقيق الشراكة المجتمعية - تعليم جديد
اختلاف ثقافة أبناء المجتمع نتيجة لاختلاف نمط المعيشة والذي يتبعه تغير في العادات والتقاليد. الإعتماد على المركزية في اتخاذ القرارات وغياب دور المشاورة مما يؤثر على نفسية الأفراد ويجعلهم يشعرون بالإبعاد والتهميش. عرضنا لكم متابعينا اهداف الشراكة المجتمعية وضوابطها، للمزيد من الاستفسارات؛ راسلونا من خلال التعليقات أسفل المقالة، وسوف نحاول الرد عليكم خلال أقرب وقت ممكن.
الرئيسية » رأي » المعلم ودوره في تحقيق الشراكة المجتمعية
2019/11/25
رأي
3٬741 قراءة. 2, 972 زيارة
يحتل المجال التربوي والمدرسةُ كمنظومةٍ اجتماعيةٍ ومؤسسةٍ تربويةٍ، جزءاً واسعاً في عملية النمو والتطور التي تركت إرثها التكنولوجي في المجتمعات المعاصرة، مما جعل الحكومات والمجتمعات المحلية تركنُ إليها كاستثمار بشريٍ وتنمية وطنية مستقبلية واعدة، وهو ما دفعَ العديد من الكوادرِ التعليميةِ الفاعلة داخلها إلى التوجهِ إلى إعادةِ النظرَ في مفهومِ الشراكةِ المجتمعيةِ وتفعيله بصورةٍ أكثر شمولية ولها اشراقة لمستقبل يواكب التقدم المتواصل السريع كونها عجلة تحمل على عاتقها دور لا يقل أهمية عن أي دور في نمو الأجيال القادمة. فالشراكةُ المجتمعيةُ تتمحور مهامها وأدوارها الحيوية داخل المجتمع، ولكن مع تعقدِ الحياة ِالإنسانيةِ والتغيراتِ الثقافيةِ والاجتماعيةِ والتحدياتِ المعاصرة، من ثورةٍ علميةٍ وتقدمٍ تكنولوجيٍ، تشكلت هوة عميقة بين البيئة المدرسية والمجتمع المحلي، مما شكل ضغوطاً تربوية تعليمية على المدرسةِ وعناصرها كإحدى المؤسساتِ التعليمية. تلك الضغوطات لا بد ان تؤثر على المجتمع ومشكلاته، وتتأثرُ بالأحداثِ والتغيراتِ المعاصرةِ في شتى مجالاتِ الحياةِ، وبالتالي أصبحت المدرسةُ في خضمِ هذه الأحداث بحاجةٍ إلى إصلاحٍ مستمرٍ لتواكبَ التغيرات، وتؤدي الدورَ المناطَ بها.