ارسل طلبك للاستشارة القانونية وتحديد موعد بحمدالله نحظى بثقة العديد من العملاء سواء الافراد أو المؤسسات والشركات الكبرى بالمملكة
شركة مجموعة محمد منصور البسامي للتجارة والمقاولات المحدودة
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. شركة الخريجى للتجارة والمقاولات
شارع الأندلس, حي الرويس, جدة, حي الرويس, جدة, محافظة مكة,
المملكة العربية السعودية
معلومات عنا
Categories Listed
الأعمال ذات الصلة
التقييمات
عزيزي الزائر
برجاء التكرم بالعلم بأن جميع خدمات الموقع مجانيه تماماً
كما يمكنك الإستفاد من
خدمة طلب عروض الاسعار من الشركات بإضافه دعوه لأي خدمه أو سلعه تحتاج منشأتك لشرائها و الحصول علي أفضل الأسعار من الموردين الموجودين
أو يمكنك تصفح طلبات الشراء في القطاع الخاص و تقديم عروض أسعارك كمورد
مقـالات
وإذا كان حديث الاستاذ الزعارير عن المواجهات الحربية بين الملك عبدالعزيز والامير عبدالعزيز بن رشيد، قبل معارك القصيم، ضعيفاً بصفة عامة ومشتملاً على امور غير دقيقة فان حديثه عن معارك القصيم من سنة 1322ه الى مقتل ابن رشيد في معركة روضة مهنّا، سنة 1324ه، جاء اقل ضعفاً وأقل اشتمالاً على امور غير دقيقة، على ان مما يلفت النظر ان ترقيم بعض الحواشي على عدد غير قليل من المسائل جاء غير منضبط. ومن الواضح ان هذا نتيجة خطأ مطبعي. ومما يلفت النظر انه ذكر «ص 195»:
«ان محاولات الدولة العثمانية كانت مستمرة لجعل منطقة القصيم محايدة وخارجة عن النزاع بين الرياض وحائل، على ان تكون فيها حامية للدولة ويكون ابن سعود قائمقاماً عليها، وفشلت الدولة في تحقيق هذا الغرض». صورة من شجاعة الأمير سعود بن عبدالعزيز آل رشيد - منتدى نشامى شمر. ووضع عند آخر العبارة رقماً. لكنه لم يشر في الهامش الدال عليه هذا الرقم الا الى الوقائع الحربية في المنطقة. ثم واصل حديثه قائلا:
«بعد فشلها «اي فشل الدولة العثمانية في المحاولات المذكورة» لجأت الى دعم ابن رشيد بالمال والجند والذخيرة». وواصل حديثه عن المعارك التي حدثت بين ابن رشيد بعد حصوله على الدعم العثماني والملك عبدالعزيز، وهي معارك البكيرية وما بعدها.
صورة من شجاعة الأمير سعود بن عبدالعزيز آل رشيد - منتدى نشامى شمر
توفي -رحمه الله- في دمشق في 28 ربيع الأول 1362هـ/ 3 أبريل 1943م، ودفن في مقبرة الباب الصغير، وله من الأبناء خمسة أولاد، هم: عبدالله، ومحمد، وإبراهيم، وعثمان، وأحمد، أما البنات فست، هنّ: هياء، وشماء، وسلمى، وفاطمة، وعائشة، وممدوحة.
واذا لم يصلها خبر من الملك عبد العزيز، فعلى أفرادها أن ينجوا بأنفسهم، إذ قد يكون عبد العزيز وأتباعه قد قتلوا. المجموعة الثانية: تتكون من ثلاثين رجلاً، بقيادة أخيه، محمد بن عبدالرحمن، ومهمتها حماية المجموعة الثالثة
المجموعة الثالثة: قوامها عشرة رجال، وهي رأس الحربة لقوات آل سعود يقودهم الملك عبد العزيز. فتقتحم الرياض. وقد كان لقلة أفراد المجموعة، التي كانت بقيادة عبد العزيز أثرها في سهولة دخول المدينة، في ظلام الليل. واستطاعت هذه القوة بقيادة عبد العزيز أن تتسلق السور في الظلام، وأن يدخلوا بيتاً مجاوراً لبيت عامل لابن الرشيد، وهو عجلان بن محمد
فتسلق عبد العزيز ورفاقه إلى بيت عجلان، ولكنهم لم يجدوه فيه. وأخبرتهم زوجته أنه نائم في الحصن بالمصمك عند الحامية
ووضعوا له كميناً على مقربة من باب الحصن منتظرين عجلان فانتظر الجميع خروجه من قصر المصمك
أرسل عبد العزيز إلى أخيه، محمد ورفاقه، ال ذين بقوا خارج السور،للأنضمام اليه
في صباح 15 يناير 1902 وخرج عجلان من قصر المصمك، بومعه عدة رجال، أطلق عليه عبد العزيز النار من بندقيته، فلم يقتله. وتمكن عبد العزيز من إمساك رِجل، عجلان، وهو يحاول العودة إلى القصر، وقد أدخل يديه ورأسه في فتحة باب القصر
فستطاع عجلان الأفلات من يديه.