يخدم مركز صحي الحمدانية منطقة الحمدانية التي تقدر مساحتها بعشرات الكيلو مترات التي يغطيها سكان الحي وتشمل:الماجد،الفلاح ،الصالحية،الكوثر،وأحياء لا تحضرني الان وموقع المركز في أقصى جنوب شرق الحمدانية أي في موقع غير مناسب البتة كما أنه في مبنى سكني غير صحي والبيئة التي يقع فيها غير صحية ابدا يحتاج الى اعادة نظر من وزارة الصحة
سنة مضت:7سنوات مضت:
|
reply
hide comment
- مركز صحي العزيزية جدة و الرياض
- ثمرات الخوف من ه
- من ثمرات الخوف من الله؟
- ثمرات الخوف من الله مزخرفه
- ثمرات الخوف من الله
- ثمرات الخوف من الله يزيل الخوف من الناس
مركز صحي العزيزية جدة و الرياض
تواتر- (خاص) - روزانا اليامي - جدة
فعل مركز صحي العزيزيه بجده ساعة الصفر للمسنين حيث بدأ البرنامج بكلمه لمدير المركز الاستاذ خلف بن عقيل المطيري حيث رحَّب بجميع الحضور وذكر بأنَّ العياده أُنشئت قبل سنتين وتم تجهيزها وتدريب العاملين بها. ثم ألقت الاستاذه فوزيه البقمي مسؤولة عياده المسنين بالمركز محاضره نألت استحسان الجميع فيما القت الاستاذه هناء اللهيبي الاخصائيه بالمركز شرحا مفصلا لدور الخدمة الاجتماعيه وكيفيه التواصل مع المسنين. بعد ذلك تم فتح باب المناقشه وطرح الاسئله والاجابه عليها من قبل العاملين. مركز صحي العزيزية جدة للدعاية والإعلان. وفي الختام تم تقديم الهدايا المقدمه من منسوبي المركز لجميع الحضور وقد تناول الجميع بعض الوجبات التى وزعت عليهم.
هذة المنصة الإلكترونية تعمل علي اصدار رخصة ممارسة العمل للمتدربين من كل الجنسيات
من ثمرات الخوف من الله
موقع aly3qoot ياقوت المعرفة الموقع الذي من خلاله نهتم بكل جديد ومفيد في كافة المجالات التعليمية وحل الكتب الدراسية تحت إشراف من المعلمين والمعلمات المتخصصين في جميع مراحلكم الدراسية، عزيزي الطالب والطالبة لا تتردد في طرح الأسئلة الصعبة حيث زودنا زوارنا الطلاب والطالبات بالإجابة الصحيحة والواضحة كما يمكنكم البحث على كل الاجابات لاسئلتكم المطروحة
وحل السؤال الذي يقول: من ثمرات الخوف من الله
والحل الصحيح كالآتي:
الوصول إلى الجنة
ثمرات الخوف من ه
من ثمرات الخوف من الله
اختر الإجابة الصحيحه
من ثمرات الخوف من الله:
يوصل لنار
يوصل للجنة
فعل المحرمات
الإجابة:
يوصل للجنة.
من ثمرات الخوف من الله؟
[center] ثمرات الخوف من الله أ- في الدنيا.. 1- من أسباب التمكين في الأرض، وزيادة الإيمان والطمأنينة لأنك إذا حصل لك الموعود وثقت أكثر ، قال عز وجل: (( وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين ولنسكنكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد)) ، إذاً الخوف من الله يؤدي إلى التمكين في الأرض والانتصار على الأعداء وأن يهلك الله عدوهم ويخزيهم ويورث المؤمنين أرضهم وديارهم. 2- يبعث على العمل الصالح والإخلاص فيه وعدم طلب المقابل في الدنيا فلا ينقص الأجر في الآخرة (( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً* إنا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريراً))، (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال*رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار)) ، أي تضطرب وتتقلب وهذا هو الذي دفعهم للعمل ، يريدون النجاة ويحذرون الهلاك ويخافون أن يأتوا وكتبهم بشمالهم. ب - في الآخرة.. 1- يجعل الإنسان في ظل العرش يوم القيامة، (( ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله))، ظاهر الحديث أنه يقولها بلسانه ليزجر المرأة عن فعلها وليذكر نفسه ويصر على موقفه ولا يتراجع بعد إعلان المبادئ، ((ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه))، الخشية الموجبة لدمع العين تؤدي إلى أن النار لا تمس العين يوم القيامة.
ثمرات الخوف من الله مزخرفه
وَقَالَ لاَ وَاللَّهِ لاَ أَعْصِى اللَّهَ بَعْدَهَا أَبَدًا. فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ مَكْتُوبًا عَلَى بَابِهِ إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لِلْكِفْلِ. [رواه أحمد والترمذي]
نور العلم من بركات مخافة الله
من لا يخشى الله تعالى ولا يتقه فإن الله تعالى يحجب عنه نور العلم والبصيرة قال سبحانه: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ}[فاطر:28]
قال ابن مسعود t ( لَيْسَ الْعِلْمُ بِكَثْرَةِ الرَّوِايَةِ ، إِنَّمَا الْعِلْمُ الْخَشْيَةُ)
وروي أن الإمام الشافعي رحمه الله لما جلس بين يدي إمام دار الهجرة الإمام مالك رحمه الله ورأى عليه مخايل النجابة والذكاء بادية، وأعجبه وفورُ عقله وكمال حفظه قال له ناصحا: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية. والشافعي رحمه الله هو القائل في الأبيات التي سارت بين طلبة العلم مسير الشمس:
شكوتُ إِلى وكيعٍ سوءَ حِفظي * * * فأرشدني إِلى تَرْكِ المعاصي
وأخبرني بأن العلمَ نورٌ * * * ونورُ اللّهِ لا يُهدى لعاصي
الخوف ينقي القلب ويكدر المعصية ويقمع الشهوة في نفسك
من ثمرات الخوف أن يقمع الشهوات ويكدّر اللذات المحرمة، فتصير المعاصي المحبوبة عنده مكروهة مكدرة.
ثمرات الخوف من الله
بل الملائكة (( يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون)). قال ابن القيم: من ثمرات الخوف أن يقمع الشهوات ويكدّر اللذات فتصير المعاصي المحبوبة عنده مكروهة مكدرة. وليس المقصود تكدير اللذائذ المباحة ، الرسول صلى الله عليه وسلم استمتع وهو سيد الخائفين على قدر (( حبب إليه من الدنيا الطيب والنساء)). تكدر اللذات المحرمة بتذكر عذاب الله و وعيده لمن وقع فيها فتتكدر لذته المحرمة بتذكر مابها من عذاب. قال ابن القيم –رحمه الله-: كما يصير العسل مكروهاً عند من يشتهيه إذا علم أن فيه سمّاً ، فتحترق الشهوات بالخوف وتتأدب الجوارح و يذل القلب ويستكين ويفارقه الكبر والحقد والحسد ويصير مستوعب الهم لخوفه والنظر في خطر عاقبته فلا يتفرغ لغيرع ولا يكون له شغل إلا المراقبة والمحاسبة والمجاهدة والظنّة(البخل) بالأنفاس واللحظات ومؤاخذة النفس في الخطرات والخطوات والكلمات ويكون حاله (الخائف) كم وقع في مخالب سبع ضار لا يدري أيغفل عنه فيفلت أو يهجم عليه فيهلكه ولا شغل له إلا ما وقع فيه ، فقوة المراقبة والمحاسبة بحسب قوة الخوف وقوة المعرفة بجلال الله تعالى وصفاته وبعيوب نفسه وما بين يديها من الأخطار والأهوال. وقال ابن قدامة: فضيلة كل شيء بقدر إعانته على طلب السعادة وهي لقاء الله تعالى والقرب منه، فكل ما أعان على ذلك فهو فضيلة ((ولمن خاف مقام ربه جنتان)).
ثمرات الخوف من الله يزيل الخوف من الناس
فحري بالمربي الناجح أن يُرَغِّبَ الناشئة في الخوف من الله تعالى بذكر تلك الثمرات، وكيفية تحقيقها وغرسها في نفوسهم من خلال المواعظ والمحاضرات والمسابقات والرحلات العلمية، وغيرها من الوسائل والأساليب التي تحقق الغاية المخطط لها، والوصول إلى تربية الخوفِ مِنَ اللهِ تعالى في نفوس الناشئة وتحويلها إلى ممارسة عملية في واقع حياتهم، فإن صلاح المجتمع يكون بصلاح الفرد. الهوامش:
([1]) تفسير القرطبي، (18/213). ([2]) رواه البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء، باب حديث الغار، (3478). ([3]) رواه أبو يعلى في مسنده، وحسنه الألباني في مشكاة المصابيح، (3213). ([4]) تفسير الطبري، (24/543). ([5]) إحياء علوم الدين، الغزالي، (5/9).
وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ}[إبراهيم: 14] فالعاقبة الحسنة التي جعلها الله للرسل ومن تبعهم جزاء { لِمَنْ خَافَ مَقَامِي} عليه في الدنيا وراقب الله مراقبة من يعلم أنه يراه، { وَخَافَ وَعِيدِ} أي: ما توعدت به من عصاني فأوجب له ذلك الانكفاف عما يكرهه الله والمبادرة إلى ما يحبه الله. فالتمكين في الأرض أشد مطالبنا التي نطالب وننادي بها لكن لا نعرف الطريق الذي يوصلنا لها.