شقه. حي الملز. شقق للايجار ٢ غرفتا نوم الرياض الملز
السعودية || منذ 99 أيام
القسم: ايجار
نوع العقار: شقة
الدولة: السعودية
الوصف
سوف تفضى شقه. تاريخ20/2. غرفتين. صاله. حمامين. مطبخ راكب. شقق للايجار في الرياض حي الملز. مكيفات سبيليت راكبه. التفاهم واتساب فقط. السعر18000 مقسمه لدفعتين. انتهت صلاحية الاعلان. يمكنك مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
أحدث الإعلانات
السعر:
18000
2019-03-13
المشاهدات: 8488
3
0
تاريخ الانشاء:
2019
2019-03-30
المشاهدات: 7194
1
1600
2013
2018-11-13
الغرف:
4
غرفة نوم:
غرف الاستقبال:
الطابق:
5
المشاهدات: 6447
165000
2019-02-13
المشاهدات: 6080
25000000
2018-12-18
المشاهدات: 5693
340000
2020-01-18
المشاهدات: 5374
2
0
- هل نعلِّم أبناءنا أن في الصدق دائماً منجاة؟!
- الصدق نجاة والكذب هلاك
- جريدة الرياض | بين الصدق والكذب..!
حي الملز - طريق الامين عبدالله النعيم.. ١- موقع مميز جداً ٢- يوجد حارس للمنشأة ٣-مساحات كبيرة ٤- دهانات متنوعه ٥-اسعار منافسة •علما انه يوجد شقق اخرى لمعرفتها يرجى التواصل على الرقم المعلن.
منذ 11 ساعة
منذ 3 أيام
منذ 4 أيام
منذ 5 أيام
منذ أسبوعين
أهميّة الصدق:
إن الصدق منجاة المؤمن في الدنيا والآخرة، فهو من مقومات الحياة الاجتماعية وضروراتها الأصيلة، ويساهم في تآزر وتفاهم أبناء المجتمع الواحد، وفي النهوض بأعباء المجتمع وتحقيق أهدافه وغاياته، لينعم أفراد هذا المجتمع المؤمن بالحياة الكريمة الهادئة، التي يسودها السلام والمحبة. إن اللسان هو الأداة الأساسية التي تستخدم للتفاهم والتواصل البشري، فيكون حديث الشخص ترجمان لما يدور في خلده من مشاعر وأفكار، ولذلك على الانسان أن يدرك أن كلامه يلعب دور هام في حياته الشخصية ويؤثر على محيطه الاجتماعي. على صدق الحديث أو كذبه تبنى سعادة المجتمعات او شقاؤها، فعندما يكون حديث الانسان صادق، وشهاداته ونقله للأحداث صحيح، سيساهم بإرساء السلام في مجتمعه، وزيادة أواصر التعاضد والتفاهم والمحبة مع باقي أفراد المجتمع، أما الانسان الكاذب، فهو يتسم بالتزوير والخداع والخيانة، وسينشر التباغض بين أفراد المجتمع وسيكون أحد أسباب فساده وخرابه. إن المسلم لا يمكن أن يصل الى مرتبة المؤمن، إلا عندما يتسم بالصدق. الصدق منجاة المؤمن وهو من أهم الوسائل للحصول على الثواب والأجر من الله عزّ وجلّ. جريدة الرياض | بين الصدق والكذب..!. إن الصدق يجنب المؤمن عقاب وغضب الله تعالى، ويحميه من أهوال يوم الحساب.
هل نعلِّم أبناءنا أن في الصدق دائماً منجاة؟!
الخطبة الثانية:
الحمد لله رب العالمين, والصلاة على محمد, صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. إن الصدق خلق يحبه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-, ويعرف فضله العقلاء والحكماء, دعا إليه الدين الإسلامي, وتميز به نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة, فكان يسمى بالصادق الأمين. ثم اعلموا أن من الصدق الابتعاد عن الغدر والخيانة والمكر والخديعة, وأن أقبح الكذب الكذب على الله -عز وجل- وعلى رسوله -صلى الله عليه وسلم- وعلى الإسلام, وذلك باتهام الإسلام ببعض التهم والافتراءات الكاذبة, والإسلام بري منها. الصدق منجاه والكذب مهواه. نسأل الله -عز وجل- أن يرزقنا الصدق في أقوالنا وأعمالنا وقلوبنا وعقيدتنا وديننا وتعاملنا كله, وأن يحشرنا مع الصادقين يوم القيامة, إنه ولي ذلك والقادر عليه. عبادَ الله: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب: 56]، ويقولُ -عليه الصلاةُ والسلام-: " من صلّى عليّ صلاةً؛ صلى اللهُ عليه بها عشْرًا ", اللهمّ صلِّ وسلمْ على عبدِك ورسولِك محمدٍ وعلى آلِه وأصحابِه وأتباعِه إلى يومِ الدّين.
الصدق نجاة والكذب هلاك
اللهم اجعلنا من الصادقين فى القول والعمل، وأعنا على الوفاء بالعهد والعهود، واجعلنا ممن إذا ائتمنوا لم يخونوا إنك على كل شيء قدير وحسبنا الله ونعم الوكيل.
جريدة الرياض | بين الصدق والكذب..!
2021-11-27, 04:46 AM #1 هل نعلِّم أبناءنا أن في الصدق دائماً منجاة؟! وليد قاسم آفة خطيرة تهوي بصاحبها مهاوي الردى إذا تحرّاها واتخذها سمةً له؛ بئست الصفة التي هي طريق كثير من الشرور، "الكذب".. لا ريب أن الكذب سبيل من سبل كل سوء؛ فمَنْ يَكُنْ الكذبُ ديدَنه يتخذه مطيةً ويسهل عليه فعل المنكرات والخبائث؛ ظناً منه أن الكذب سوف ينجيه من العقاب! والكذب أحد علامات النفاق التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: "آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ" متفق عليه. الصدق منجاة والكذب مهواة. وعلى النقيض من تلك الآفة، هناك خُلُق "الصدق"؛ تلكم القيمة العظيمة التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم وأن يتربى عليها منذ صغره حتى تكبر معه وتصبح سمة دائمة لازمة له. فما أجمل أن يوصَف المسلم بالصدق، وأن يتحراه دائماً، حتى يُعرف بين الناس به، وأهم من ذلك أن يُكتب عند الله صدِّيقاً؛ مصداقاً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم..
فعَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال: «إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً، وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً» متفقٌ عليه.
عباد الله: لقد وعد الله على الصدق ثوابه العظيم في الدينا والآخرة؛ ففي الدينا يرزق صاحب الصدق المؤمن محبة الله ومحبة الناس، وتثمن أقواله ويوثق به, ويؤمن جانبه, ويريح الناس من شره, ويحسن إلى نفسه وإلى غيره، ويعافى من الشرور والمهالك التي تصيب الكذابين, ويطمئن باله وقلبه, فلا يمزقه القلق والخوف, فعن الحسن بن علي -رضي الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: "دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيبُكَ؛ فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ, وَإِنَّ الْكَذِبَ رِيبَةٌ "(رواه الترمذي). إن الصادق عاقبته في حياته إلى خير, كما في حديث كعب بن مالك -رضي الله عنه- في قصة تخلفه عن غزوة تبوك حيث قال: " قُلْتُ: يَا رسولَ الله! إنّي -والله- لَوْ جَلَسْتُ عِنْدَ غَيْرِكَ مِنْ أهْلِ الدُّنْيَا لَرَأيتُ أنِّي سَأخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ بِعُذْرٍ؛ لقَدْ أُعْطِيتُ جَدَلاً, ولَكِنِّي -والله- لَقَدْ عَلِمْتُ لَئِنْ حَدَّثْتُكَ اليوم حَدِيثَ كَذبٍ تَرْضَى به عنِّي؛ لَيُوشِكَنَّ الله أن يُسْخِطَكَ عَلَيَّ, وإنْ حَدَّثْتُكَ حَدِيثَ صِدقٍ تَجِدُ عَلَيَّ فِيهِ؛ إنّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى الله -عز وجل -"(رواه البخاري ومسلم)؛ أي: أرجو العاقبة الحميدة في صدقي, وقد كان ذلك حيث تاب الله -عز وجل- على الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك, وهذا من ثمرات صدق توبتهم وحديثهم.