الشعور بألم في الجزء الأيسر من البطن. ملاحظة وجود انتفاخ. الشعور بألم عند التبول. الشعور بألم في منطقة المهبل. الشعور بألم عندما تتم عملية الإخراج. حالات خطيرة في ألم المستقيم عند النساء
يوجد بعض الأعراض الخطيرة التي يجب على المرأة أن تزور الطبيب بها من أجل التعرف إلى السبب الرئيسي في حدوث تلك المشكلة، والتي تكون حاملة للأعراض الآتية:
الأعراض التي تدل على وجود سرطان المستقيم التي سبق ذكرها. الشعور بالحمى. خروج الإفرازات من فتحة الشرج. ملاحظة وجود نزيف مستمر. الشعور بالقشعريرة. اقرأ أيضًا: آلام الظهر عند الحامل في الشهور الأولى.. الأسباب والعلاج
طريقة علاج ألم المستقيم عند النساء
يمكن أن يتم علاج ألم المستقيم في الحالات الغير خطيرة من خلال اتباع الإرشادات التي نوه عنها الأطباء لمعالج السيدات اللاتي تعاني من تلك المشكلة، والتي تم ذكرها في إطار عرضهم أسباب ألم المستقيم عند النساء، وهي:
عمل كمادات دافئة، أو الجلوس بها لفترة لا تقل عن 20 دقيقة. الجلوس على وسادة من أجل التقليل من الضغط على المستقيم. الاهتمام بتناول الأطعمة الغنية بالألياف لأنها تساعد على تليين البراز. الاهتمام بتناول كميات وفيرة من المياه.
- أسباب ألم المستقيم عند النساء مكتوبة
- الشك في نقص الوضوء
- حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة
- الشك في انتقاض الوضوء
أسباب ألم المستقيم عند النساء مكتوبة
ما هى اسباب ألم العصعص يحدث الم العصعص عندما تتحرك الفقرات أكثر من حركتها الطبيعية، لأنها تتحرك بعدد من الحركات المحدودة ، فإذا زادت معدل حركتها تسبب ألم العصعص، وتحدث هذه الحركة الزائدة بسبب ما يلي: الوقوع ( السقوط) الذي يؤدي إلى الرضوض في العصعص. تحرك العصعص عن مكانه الطبيعي عن طريق وضعية غير صحيحة أو ممارسة نشاط معين بشكل متكرر مثل التجديف. تآكل العصعص نتيجة التقدم في العمر. الجلوس بطريقة غير مريحة أو الجلوس لفترة طويلة. أعراض ألم العصعص الشّعور بالألم الشديد في الساقين أو ألم في أسفلِ الظهر. الشّعور بالألم الشديد عند الاخراج ( التبرز) ، وذلك بسبب ازدياد الضَّغط على العصعص. الشعور الألم عند الجماع، ويزداد الألم في موعد الدورة الشهرية عند النساء. الشّعور بالألم في منطقة الردفين و الوركين. الانتقال من حالة الجلوس إلى حالة الوقوف. عند الجلوس لمدة طويلة ميلاً إلى الخلف. الجلوس على سطح طري، حيث يتمركز وزن الجسم على العصعص بدلاً من العظام الموجودة أسفل منطقة الحوض. علاج و دواء ألم العصعص أول خطوة في علاج و دواء هذا المرض هي أخذ مسكنات الألم لبضعة أسابيع و بعدها سيزول الألم. إذا لم يزول الألم، ننصح باللجوء إلى حقن الستيرويدات.
ألم المستقيم العابر
Proctalgia fugax
معلومات عامة
الاختصاص
جراحة عامة
من أنواع
ألم مستقيمي
تعديل مصدري - تعديل
ألم المستقيم العابِر ( بالإنجليزية: Proctalgia fugax) [1] هو نوع من متلازمة الرافعة الشرجية ، وهو ألم شديد عرضي في مناطق المستقيم والشرج. يمكن أن يحدث بسبب شد عضلي في عضلة الرافعة الشرجية ، وخاصة في قسم العضلة العانية العصعصية. [2]
العلامات والأعراض [ عدل]
غالبًا ما يحدث ألم المستقيم العابر في منتصف الليل [3] ويستمر من ثوان إلى دقائق؛ [4] من المحتمل أن يتم تشخيص الألم الذي يستغرق عشرين دقيقة أو أكثر كمتلازمة الرافعة الشرجية. في دراسة نُشرت عام 2007 شملت 1809 مريضًا، كانت نسبة هجمات الألم التي وقعت في وضح النهار (33 بالمائة) وفي الليل (33 بالمائة) وكان متوسط عدد الهجمات 13 حالة. [5] ومع ذلك، في العديد من الدراسات، كان متوسط عمر البدء 45 عامًا. أظهرت العديد من الدراسات أن النساء يتأثرن بشكل أكثر شيوعًا من الرجال، ولكن يمكن تفسير ذلك جزئيًا على الأقل من خلال إحجام الرجال عن طلب المشورة الطبية بشأن آلام المستقيم. [6] تتفاوت البيانات عن عدد الأشخاص المصابين، ولكن معدل الانتشار قد يصل إلى 8-18٪.
ما حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة أو بعد الانتهاء منها؟ إذا كنت ترغب في التعرف على الإجابة
إذًا ننصحك بقراءة سطور هذا المقال، فسوف نوضح لك آراء أهل العلم وما صرحت به دار الإفتاء المصرية. حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة
أوضح الشيخ محمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن اليقين لا يزول بالشك قاعدة فقهية كبرى،
والمثال إذا كنت متأكد أنك متوضأ وهناك شك في نقض الوضوء يبقى الأصل إنك متوضأ، ولا تلتفت إلى الشك. كما أضاف "من شك في انتقاض الوضوء ولم يتيقن فإنه يحكم ببقاء طهارته سواء كان في صلاة أو خارجها
في قول أكثر أهل العلم.
الشك في نقص الوضوء
( MENAFN - Al-Bayan) سألت امرأة دار الإفتاء المصرية، عن أن الشك يلازمها كثيرًا منذ ثلاث سنوات في وضوئها أثناء الوضوء وبعده، في الصلاة وخارجها، مما يترتب عليه إعادة الوضوء عدة مرات، كما أنها تشك أيضًا في صلاتها من ناحية نقصها أو زيادتها وذلك بعد تمامها، وطلبت معرفة الحكم الشرعي فيما يجب عليها أن تفعله إزاء هذا الشك حتى تكون صلاتها صحيحة. وأجابت دار الإفتاء المصرية بأن المفهوم من السؤال أن الشك يحدث للسائلة في الطهارة بعد إتمام الوضوء وفي الصلاة بعد إتمامها أيضًا؛ فهي إذن يطرأ عليها الشك بعد تيقنها من الطهارة وبعد تيقنها من إتمام الصلاة، كما يفهم من السؤال أيضًا أن هذا الشك أصبح عادة لها. وأوضحت الدار أن حكم الوضوء شرعًا في هذه الحالة أنه صحيح وتعتبر متطهرة؛ فيجب عليها عدم الالتفات إلى هذا الشك؛ لأن الشك لا يرفع اليقين شرعًا، وكذلك حكم الشك في الصلاة ما دام يحدث لها بعد تمامها؛ إذ الشك في هذه الحالة غير معتبر كما ذكر. وهذا كله إذا لم تتيقن من وجود الحدث، أو لم تتيقن من ترك بعض أركان الصلاة، أو ارتكاب ما يبطلها. وتابعت الدار إننا ننصح السائلة بأن تتوضأ مرة واحدة وتصلي ولا تلتفت لهذا الشك مطلقًا مهما كان أثره في نفسها، ولا تعيد الوضوء ولا الصلاة، وبذلك تكون أدت الواجب عليها وأبرأت ذمتها أمام الله؛ لأن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها، ولا نزاع في أنها إذا اتبعت هذا تغلبت على هذا الشك في وقت قريب جدًّا وشفيت منه تمامًا.
حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة
تاريخ النشر: الخميس 7 شوال 1428 هـ - 18-10-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 100043
21849
0
298
السؤال
ينتابني شك دائم ومتواصل أثناء الوضوء هل مضمضت فمي أو هل مسحت رأسي فأعيد الوضوء مرّتين أو ثلاثا، مع العلم بأني متأكّد ومتيقّن من صحّة الوضوء وإن لم يكن الشّك أثناء الوضوء فإنّه ينتابني في الصلاة, الرجاء أعينوني وماذا يترتب عليّ القيام به؟ جزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن على الأخ السائل أن يعرض عن تلك الخواطر التي تدعوه لإعادة ما فعل من الطهارة والصلاة ويطرح تلك الشكوك والوساوس، لأنه لا فائدة من الإتيان بما شك فيه ما دام الشك سيتكرر عليه في نفس المسألة، وقد ذكر الفقهاء أن من كثر منه الشك عليه أن يطرحه ولا يلتفت إليه. قال في مطالب أولي النهى من كتب الحنابلة: وكذا ولو كثر الشك في وضوء وغسل وإزالة نجاسة وتيمم فيطرحه لأنه يخرج به إلى نوع من المكابرة فيفضي إلى زيادة في الصلاة مع تيقنه إتمامها فوجب اطراحه واللهو عنه لذلك. انتهى. وللمزيد من الفائدة فيما يتعلق بالموضوع يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 22408 ، والفتوى رقم: 51601 ، أما من يسهو في الوضوء سهواً عادياً فقد سبق في الفتوى رقم: 64495 بيان ما عليه أن يفعل.
الشك في انتقاض الوضوء
فعن عباد بن تميم عن عمه قال: شكي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة؟ فقال: لا ينصرف حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً. رواه الجماعة إلا الترمذي. قال النووي: معناه: يعلم وجود أحدهما، ولا يشترط السماع والشم بإجماع المسلمين، وقال أيضاً: وهذا الحديث أصل من أصول الإسلام وقاعدة عظيمة من قواعد الدين، وهي أن الأشياء يحكم ببقائها على أصولها حتى يتيقن خلاف ذلك، ولا يضر الشك الطارئ عليها. انتهى. فإذا حصل لك هذا اليقين لزمتك إعادة الصلاة، ولا يلزم أن تخبر من صليت به؛ لأن صلاته صحيحة ما دام أنه اقتدى بك وهو لا يعلم بطلان صلاتك، فقد صح أن عمر صلى بالناس ثم ذكر أنه جنب، فاغتسل وأعاد الصلاة، ولم يأمر الناس بالإعادة. والله أعلم.
ب ـ أن يتيقَّن الوضوء، ويتيقَّن أنّه قد أحدث، ولكنّه لا يعرف أيّهما قبل الآخر، فهنا عليه أن يتوضَّأ من جديد. ج ـ أن يتيقَّن الوضوء، ويشكّ في صدور الحدث عنه، فيبني على الحالة السّابقة، وهي كونه على وضوء. د ـ أن يتيقَّن الوضوء، ويشكّ في شيء من أفعاله، وحكمه يختلف على نحوين:
الأوّل: أن يكون الشّكّ في أصل غسل عضو من الأعضاء، وهو على صورتين:
أ ـ أن يقع الشّكّ بعد الفراغ من الوضوء بالكامل، فهنا يصحّ وضوؤه ولا شيء عليه، إلا أن يكون العضو المشكوك فيه هو الأخير، أي: مسح الرِّجل اليسرى، فإنَّ عليه أن يعتني به إن لم تفُت الموالاة، أو لم يكن قد دخل في الصَّلاة التالية أو الأذان أو الإقامة لها على الأقلّ، فإن فاتت الموالاة، أو كان قد دخل في الصّلاة أو الأذان أو الإقامة لها، فلا يعتني بشكّه. ب ـ أن يقع أثناء الوضوء، كمن شكّ في غسل وجهه، وهو يغسل اليد اليمنى، فضلاً عمّا إذا لم يبدأ بها بعد، فعليه أن يرجع ويغسل العضو المشكوك، ثم يغسل ما بعده محافظاً على الترتيب الواجب. الثاني: أن يتيقَّن غسل العضو، ولكنّه يشكل في صحّة الغسل أو المسح بعد الفراغ منه مباشرةً، أو بعد الدّخول في غسل أو مسح الجزء الّذي بعده، فلا يضرّه هذا الشكّ، ويعتبر أنّ عمله السّابق صحيح ويمضي في وضوئه".