صالحت بيك أيّامي - أُم كلثوم🎵 - YouTube
- صالحت بيك أيامي...سامحت بيك الزمن – المصدر ميديا
- صالحت بيك أيامي | مجلة نون
- صالحت بيك أيامي - YouTube
- انستقرام وتيك توك أثير الحلوه، الحساب الرسمي - مدينة العلم
صالحت بيك أيامي...سامحت بيك الزمن &Ndash; المصدر ميديا
فهو مستعد للتحليق والرقص في حالات وعاجز عن مجرد الابتسام في حالات أخرى… ولكن ما العلاقة بين الركود العاطفي والكره أو الحقد أو العداوة؟ قد يتوقف القلب عن الحب ولكن هل من المفروض أن يتوقف الإنسان عن إنسانيته؟ هل غياب الحب مبرر لغياب العلاقات الاجتماعية أو الأسرية في حالات الزواج مثلا؟ للأسف هذا ما يحدث في واقعنا المغربي والعربي عموما، وهو الشائع وتشهد عليه المحاكم. فالحب يصبح عداوة وتهربا من المسؤوليات وقد يتعمق الأمر ويصل إلى العنف والجرائم… كانت تجلس قبالتنا في جلبابها الفضفاض الذي أخفى كل شيء إلا كم الشقاء الذي يلوح في عينين غلبهما التعب، وغشي بقايا جمال أنهكه الزمن، الذي ضحك لها يوما، و"صالحته" لأن "سي محمد" قال لها أحبك وفرش لها البساط رياحينا. هذه الأربعينية، التي تبدو عجوزا تحجرت الدموع في مآقيها، وهي تتذكر كيف وعدها الحبيب بالجنة وتركها للجحيم وفي عنقها خمسة أبناء ومهددة بالإفراغ من بيت بائس، لأنه باسمه ولم يدفع إيجاره قط ولم تعد تعرف عنه شيئا بعد أن فكك أوصالها تعنيفا وضربا مبرحا… و"حكَرة" … وفي هذه الحالات غالبا ما يشتكي الزوج من قلة حيلته أما المرأة فهي ملزمة بصغارها حتى ولو تسولت من أجلهم…وإذا عذرنا هذا الرجل بقصر اليد عن تحمل مسؤولياته المادية، فكيف نعذر قسوته وعنفه …؟ أليس من المخيف أن يكون الحب مجرد عصا سحرية، تجعل أعتى القساة في حالات غريبة من الحنان واللطف.
صالحت بيك أيامي | مجلة نون
لماذا هذا الكم من العنف والرغبة في الإيلام والتجريح…؟ وبالرجوع إلى لازمة "في أوروبا والدول المتقدمة "، لماذا نتأثر كثيرا برؤية عجوزين كل واحد منهما يسند أحدهما الآخر؟ هل هو الحب أم هي الرحمة والتراحم؟ …………. أعترف لكم أني غير قادرة على تغيير الشريط رغم كل هذا السواد… الي شفته قبل ما تشوفك عيني عمري ضايع يحسبوه إزاي علي إنت عمري
صالحت بيك أيامي - Youtube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
بقلم: أمنية رضوان
في البدءِ كانت السذاجةِ المطلقة.. كنتُ مراهقةً ساذجة حينها، حين ظننت أن الحبُ يشفينا ويحمينا، كنت أنتظرُ الحبَ الذي سيُخلّصني، سيُحررني من حزني، والآلام، ومن صدماتِ الصِغرِ وجراحِها الغائرةِ التي لا تنضب، انتظرتُ فصلاً جديدًا من حياتي، أولدُ فيه من جديدٍ بلا عُقَدِ. الحقيقة وراء الستار
ثم أحببت، وبدأتُ فصلاً جديدًا فعلاً مذهلاً حقًا، ولو تجسّدت كلُ لحظةٍ في هذا الفصل، لرأينا تجمهر آلاف الأشخاص، جاؤوا فقط للضَحِك من هذه الساذجة التي ظنّت في الحبِ خلاصها من كل قسوةٍ رأت. في كلِ خطوةٍ خطوتها، أدركتُ كيف أن للحبِ حساباتٍ أخرى ، في الحقيقة.. صالحت بيك أيامي - YouTube. ومآسٍ أخرى! في الحبِ تتعددُ هيئاتٍ جديدة من الألم، ألمٌ لأنه حزينٌ وأنا عاجزة، ألمٌ لأننا في جهتين مختلفتين من العالم، ألمٌ لأنّا أخفقنا هذه المرة في تسوية خِلافنا، وانتصرت الرغبة في الفوز، والكثير الكثير، من الآلام التي لم تكن أصلاً، لولا حضرة الحب. ولكنّ، عَلِمت أيضًا، كيف يشعرُ المرءُ ورأسه على كتفِ من يحب، كيف تخف وطأة الأشياء، لا تختفي، ولكنها تقل، تخِف، أو تحديدًا وبسحرٍ ما، نصبحُ نحن أكثرَ تحملاً واستيعابًا لها. وقابلت الحب
يصبحُ اليومُ أجمل في حضرة من نحب، نبدأُ أسبوعًا أفضل، حين نُنهي السابق معًا، نتقاسم الحزنُ فيصغر، ونتشارك الفرحُ فيعظُم.
يشاهد أحدهم مقطعاً أعحبه على "تيك توك" الذي حمله له الصغير على هاتفه الذكي غير الأصلي، ثم يفاجأ بأن صفاً طويلاً من الفيديوهات التي يتضح من صورها المصفوفة أنها تعد بالدرجة نفسها من المتعة التي حققها المقطع السابق. إنه الخوارزم الحاذق. لكن، "المسألة لا تحتاج علام (علماً)" كما يقول أحد الباعة الذي جلس غارقاً مع صديقه في مقطع "تيك توك" يشاهدانه ويقهقهان كما لم يقهقها من قبل. "كل ما عليك أن تفعله هو أن تنتقي مقطعاً، تشاهده، فتجد أمامك آلاف المقاطع المشابهة". لكن القهقهات في السوق كثيرة، وكذلك في صالون النادي، وحماماته، وطرقاته، والباصات والمقاهي والبيوت. تيك توك اثير الحلوه. إنها القوة الضاربة الجديدة في عالم التواصل الاجتماعي ، على الرغم من أنها تحديداً لم تعد بتحقيق غاية "التواصل" كغيرها من بنات عمومتها. وعلى الرغم من أن "تيك توك" لم يعد أيضاً بأن يكون ساحة لتفريغ الضغوط أو كما يقولون "فش الغل"، لكن محتواه المختار من قبل قطاعات من المستخدمين يفي بهذا الغرض السامي. فيديوهات تسخر من "زن" الزوجات (الإصرار أو تكرار الطلب) أو شكهن في الأزواج أو تحولهن بعد سنوات الزواج من أغصان بان إلى أغصان جميز، وأخرى تسخر من تهيؤات الرجل الشرقي بأنه ذو سحر خاص لنساء الغرب، أو تململه من زوجته التي فقدت رشاقتها بينما يجد صعوبة في التفوه بتململه لضخامة كرشه، أو يدعي الاستقامة بينما هاتفه متخم بالاعوجاجات والالتواءات والضلالات، وغيرها.
انستقرام وتيك توك أثير الحلوه، الحساب الرسمي - مدينة العلم
وحسابها الرسمي يدعي باسم «atmm_992». وتعتمد أثير الحلوه، علي الإعلانات كمصدر دخل لها، وتنشرها علي حسابها الرسمي بمنصة المشاهير سناب شات، بجانب إعلانات جوجل علي قناتها الرسمية بمنصة الفيديوهات العالمية يوتيوب. وتتعاون أثير الحلوة في معظم فيديوهات وحساباتها الرسمية مع العائلة، وخصوصًا ميار و حنان.
سبوتنيك