ÇáÑÆíÓíÉ »
افلام كرتون,
افلام وقصص عالمية,
مطر من نار
» مطر من نار - أفلام وقصص عالمية
كاتب الموضوع احمد النضار
نشر في 11:47 ص
العودة إلى الرئيسية
مطر من نار - أفلام وقصص عالمية
شارك مع أصدقاؤك:
التسميات:
0
التعليقات:
إرسال تعليق
- فيديو مرعب.. شاهد مطر النار في روسيا
- مطر من نار - كوكب اليابان
- مطر من نار؟
- رواية باسها من تحت السطر
- رواية باسها من تحت ظِل المأذنة
- رواية باسها من تحت سطح
- رواية باسها من تحت المجهر
فيديو مرعب.. شاهد مطر النار في روسيا
دقيقةٌ واحدة، دقيقةٌ واحدةٌ فاصلة بين الحياة و الموت، بين الاعتياد و الصدمة المفاجأة، بين العمر المليء بالذكريات و بين اللاشيء، الصور القديمة كلها تتلاشى و تمسح آثارنا الباقية و خطواتنا تمسح في الثواني الستين، دقيقة باقية لاغتيال المنزل الحزين، ينظر من بعيد نظرة وداعٍ إلى أهله وساكنيه يبادله أهله النظرة ذاتها بعيونٍ جافةٍ كصحراء قُطِع عنها المطر فأصبحت عقيمًا لا تطرح الدموع. مطر من نار. دقيقة واحدة لإبلاغ الجيران الملاصقين بهجر بيوتهم الجريحة ولإشعار الحي بأكمله بأن هناك منزلا يحتضر، بأن صاروخ الموت يحوم وسيسقط في الثواني المتبقية، نوافذ المنازل كلها جردت من زجاجها خوفًا من أن تتحول لشظايا وسكاكين زجاجية تنغرس في أجسادنا الهشة، دقيقة وجميعنا متراصون بجانب الحائط، يأمرنا أبي بالتفرق في عدة غرف وأماكن حتى لا يأخذنا الموت دفعة واحدة! ولكننا نتجمع معا؛ خوفًا من الموت فرادى، كي لا نموت مرتين، فالموت في جماعات أرحم بكثير، الثواني هذه مهمة جدًا، نحاول فيها حفظ وجوه بعضنا وملابسنا الأخيرة التي نرتديها، خوفٌ ينتابنا من عدم تذكر هيئتنا الأخيرة! دقيقة واحدة تسافر فيها إلى حواسك العذراء حيث الديناصورات المنقرضة والطبيعة الصافية البريئة، نحو عوالم تألفها ولكنك هجرتها، هذه الحواس لا يعرفها إلا من عاش الحرب تخرج فيها عن الحياة المعروفة والاعتيادية، تهرب فيها لنفسك الأولى، دقيقة واحدة مليئة بالهدوء المخادع، بانتحاب الصغار وتماسك النساء وحيرة الآباء وعيونهم التي تدور في قلق جنوني.
مطر من نار - كوكب اليابان
وَابتسَمت بعيونٍ مُمتلِئةً دَمعًا.. "هَاكُم كفِّي.. إلَى الجَنّةِ معَكم سـ أمْضِي.. ".. وَمضَت..!
مطر من نار؟
أيّ وجعٍ أقام مأتمه على أبواب عرسكَ
وأيُّ ثوبٍ كان أضيقُ من روحك
كأنني بكَ ترفلُ بـ الوهم
وتحيا بـ السادية
لـ تضيّق الخناق على قلبك
وتزيح قفصك الصدري وتكبّل روحك بـ القضبان
لن أقولَ أبدعتَ في لثم الموت من فم الشفق المنزوي
فقط أقول ، أننا حين لا نُدرك ما نريد ، سـ نريد ما نُدرك
فقط سؤال ، لمَ نصبت صامدٌ في قولك صامدا أنا.. كضلعي
لمَ لا ترفع صمودك سالم ؟؟
سالم ، أنت جميلٌ بـ حق
14/05/2007, 04:02 PM
# 6
أميرة المطر
أخي الشاعر السيفي..
قلادة حروفك.. تُزين بها جِيد المطر..
ما أجمل الخاطرة التي سكبتها من قناني روحك وفكرة, فكانت - كدهن العود - المعتق. رائعة بلا حدّ. مسلسل مطر من نار الحلقه 1. بصمتك واضحة أيها الشاعر. تملك الحرف ولا يملكك. توقيع: الهاشمية
أنا الهاشمية فخر كل سلالة= الجد أحمدُ والنبوءة يعرب
16/05/2007, 03:31 PM
# 7
شـاعـر و كاتـب
شكراً لكل قلب ترك لي هنا.. قبلة من مداده. من أول السطر حتى أخر حدود.. النبض..
وانحناءة صفاء نحو قلوبكم جميعا..
احترامي ومودتي..
ميتٌ يبحثُ عن نعشٍ يأويه.
وَابتسَمت بعيونٍ مُمتلِئةً دَمعًا.. "هَاكُم كفِّي.. إلَى الجَنّةِ معَكم سـ أمْضِي.. ".. وَمضَت..! * * * طِفلَةٌ نَاجِية..
وعد بصدمة ودموع: بابا محبش غير امي. سعاد بغضب وصوت عالي: كدددب حبني وكان خلاص هيخطبني بس لاقيته راح لهاااا هيييي. زين بدموع: وابني يلي في بطن وعد زنبه ايه وهي ملهاش اي ذنب في حاجه. سعاد بجنان: لا لا لا ليهااا ليهاااا ليهاااااااااا. زين قرب بدموع: اعترفتي بكل حاجه والبوليس جاي ياخدك. سعاد بدموع وجنان: هقت"لك يا وعد هقت"لكككككك سبونيي. زين دموعه نازلة ووعد راحت حضنته فضل يعيط زي الاطفال. راحوا البيت وامه راحت المستشفى المجانين وكاظم اتحبس. بعد سنتين. وعد جابت جاسم و نورين تؤام وزين كان بيروح لامخ مستشفى المجا"نين وفي يوم وصل له انها عد''مت نفسها عدا ست شهور لحد موقف علي رجله تاني. في يوم. زين كان حاضن وعد وشايلين عيالهم: يااااه للدرجه دي. وعد بحب: لدرجه اكبر بكتير. زين باسها بحب وقطع التورتة معها كانت عاملة له مفاجأة وفضلت معه للاخر. تاني يوم. وعد بصدمة: نعمممم لا يمكن. زين بضحك: ليه بس نكمل داسته عيال الله. وعد بتوسيع عين: لااااا كفايةةةة كده ابقا كون حامل انت بقا سلام قال داسته قال. زين قام شالها: امممم يعني مش موافقه. رواية باسها من تحت السدره. وعد بغيظ: لااا انا تعبت في دول. زين بغمز: طيب تعالي بقا انا هقولك سر.
رواية باسها من تحت السطر
وعد وشها احمر: اعاااااا يابن المجنونه لاااااا. جاسم عيط راحت عليه وباسته. زين بغيظ:وعدددد متبوسيش حدددد غيررري. وعد بذهول:دا ابنك. زين بغيظ: انا بلغتكككك تمممممم. وعد ضحكت وجاسم نام في حضنها وهو جاب نورين وناموا كلهم سوا. انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة) اضغط هنا تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
رواية باسها من تحت ظِل المأذنة
ميس.. تعبانه.. ولازم.. ماتشم هالمرض... ماتنكر.. انها مبسوووطه... اول مافتحت.. شافته.. بس هالدخان يكتمها.. قامت تكككحح.. وتككححح... وتضرب صدرها...! الوليد.. انبسسط.. لف ونزل رجوله.. ووقف بسرعه.. وبخفه... مشى لها.. وجلس بجنبها... لدرجة كتفه.. ضرب كتفها.. ارتبكت.. من قربه.. ملاصق فيها.. ميل راسه لها.. وقرب وجهه.. من وجهها.. وهو يطالع فيها..! ميس.. انحرجت.. وتوترت.. وارتبكت.. توها صاحيه.. من النوم.. وهو مركز فيها.. رجعت راسها ورا.. وهو يقرب منها... حتى صارت شفايفه.. ع شفايقها...!! فتحت عيونها بصدمه... حتى ماتقدر ترمش.. اما هو. يقاوم.. لذة شفاتها.. ويركز بعيونها.. حست بشفايفها.. احترقت.. من شفاته.. وحرارة انفاسة.. بالذات.. توه كان شافط.. من سيجارته... تنفس.. ونفث الدخان.. وهو باقي شفايفه.. ع شفايفها... دخل.. فمها... وخشمها.. واحرقها.. مع لهيب انفاسه... بسرعه.. وخرت عنه... وهي تكككح.... وتكككح... حست بخنقه... وقفت بسرعه.. وركضت للحمام.. ورجعت.. اصلا مافي شيء.. عشان يطلع.. رواية باسها من تحت سطح. حاولت ترجع.. بس مايطلع شيء.. بس صوت.. بدون شيء...! وصوت ضحكاته.. تهز اذانها... وتخلي قلبها يطير.. من مكانه... غسلت.. وطالعت بشكلها بالمرايه... تنهدت... وحطت اصابعها.. ع شفايفها.. وقلبها يدق... مو مهم عندها... قصده من هالحركه.. اهم شيء.. انه باسها... واشعل كل حواسها.. قلبها يدق... وتنفسها سريع...
رواية باسها من تحت سطح
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
رواية باسها من تحت المجهر
(مع السلامه يانور انتي وغسان)
رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 هى رواية من كتابة ميرا ابو الخير رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 سعاد بغل طلعت مسدس: مستحيل تعيشي انا يلي هخلص دلوقتي. وعد بصت علي المسدس و سعاد ضربت طلقة نا"رية وعد بتصرخ بس ايه دا الطلقة طلعت خدعه مش حقيقي. بيدخل زين وهو علي وشه الحزن: ليه يامي. سعاد باستغراب وصدمه: ه هو في ايه. زين بيشاور علي المسدس: مزيف هو ويلي جواه انا بس عايز اعرف سبب قت'لك لاخويا ومراته ولوعد ليه الشر دا كله ليه انا اذيتك في ايه واخويا يلي كنتي امه التانيه ليه يا امي ليههههه حرام عليكي انت مستحيل تكوني بني اد"مه. رواية الوعد وعد وزين الفصل السابع عشر 17 بقلم ميرا ابو الخير. بقلم ميرا ابوالخير. سعاد بجنان: اه عشان ابوك كان متجوز عليا وخلف منها كنت عايزاني اسيبه ياخد الجمل بما حمل لااات بتحلممم ومراته انا يلي وزتها علي قت'له وقت'لتها لما كانت هتعترف عليااااا اما بقا وعد بسبب امها الحق'يرة اخدت حبيبي مني واتجوزت ابوك كان كل يوم وكل دقيقه يحر"قني وينزل فوقي ضر"ب دا انا حتي لما خلفتك اول م نزلت من بطني نزل فوقي ضرب عشان معملتش اكل له وهو جايب صحابه ابوك ورا"ني العذ"اب الوووان لو كنت اتجوزت ابو وعد كان زماني احسننن بس امها يلي سرقته مني اسكت لااااا لازم اخد حقي منهم كلهم.