3- الشتم له أو استعمال كلمات بذيئة تؤدي الى النقصان من كرامة الرجل وخاصة بوجود الاولاد.. أما الامور الأخرى التي تهدد الحياة الزوجية في هذه الفترة هي:
1- العصبية الدائمة من قبل الزوجة. 2- الانتقاد الدائم للزوج ولأتفه الاسباب. مراحل الزواج - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... 3- الاسترجال: أي ان تقوم الزوجة بإعطاء الاوامر في كل شيء وتترك زوجها جانباً. 4- استخدام الالفاظ النابية والشتم دائماً. وطبعا هذا ينطبق على الزوج أيضا وإنما هي مكروهة من المرأة اكثر لأنها تمثل الانوثة والنعومة. الثانية: الفترة ما بين العشرين وحتى الأربعين:
إذا تلافى الزوجان البنود المذكورة أعلاه في المرحلة الاولى فإنهما ينتقلان الى هذه المرحلة الحساسة من الزواج ، والسبب في هذه الحساسية أن الزوجة تفقد بريق الإغراء وأصبح عمرها بالاربعينات والخمسينيات. فنتيجة التقادم للزواج ينشأ نوع من التآخي بين الزوج والزوجة وينعكس ذلك سلباً على العلاقة الحميمة فلا يحدث تجاوب، وهذا يعني أن قلب الرجل اصبح فارغا من العاطفة ، ويسبب ذلك لديه ما يسمى ب"أزمة منتصف العمر" حيث اصبح يشك برجوليته ويريد حلاً لهذه الازمة، والخطورة هنا انه اصبح لديه استعداد لقبول عاطفة جديدة. ماذا يرى الرجل خارج بيته؟ النساء والفتيات قد ملأن كل مكان:في العمل ،الشارع،الحدائق، الجيران.
مراحل الزواج - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
بالتوفيق ورد الشام المساهمات: 2 تاريخ التسجيل: 26/06/2016 موضوع: رد: ياترى هل سأجد من يناسبني وينسجم معي هنااا ؟؟ الخميس نوفمبر 24, 2016 3:27 pm بالتوفيق للجميع بحق محمد واله ياترى هل سأجد من يناسبني وينسجم معي هنااا ؟؟ صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى زواج الاحساء:: منتدى زواج:: طلب زواج للفتايات لم يسبق لهن الزواج:: طلب زواج المطلقات والأرامل / نساء انتقل الى:
تصميم وانشاء مؤسسة أكاديمية الخبراء Expemy
والصيام مثل أيّ قدرة يحتاج إلى التدريب السلوكيّ. تربية: 8 قيم في صوم الأطفال. مثلاً: من الممكن أن نبدأ بتدريب الطفل تدريجيّاً على الصيام مدّة ساعات محدودة وقليلة، وتتمّ زيادة المدّة الزمنيّة بحسب الفئة العمريّة للطفل، على أن تصل إلى كامل النهار، ويجب الانتباه إلى أنّ الزيادة التدريجيّة يجب أن تكون متناسبة مع قدرة الطفل وحالته الصحيّة، إلى أن ينتقل إلى صيام نهار كاملٍ ثمّ يفطر أيّاماً ليستريح. •شرح مفهوم الصوم
من المسائل المهمّة التي تجعل الأطفالَ يتحمّسون للصيّام، شرح مفهوم الصوم لهم بشكلٍ ميسّر وبسيط: "صوموا تصحّوا"(3)، وأنّه عبادة لله، يمتنع فيه الفرد عن الأكل والشرب من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، فيصبح أمر تغيير موعد وجبة الغذاء، والذي كان يعتاد الطفل تناولها مع ذويه، أمراً واضحاً بالنسبة إليه، كذلك الأمر بالنسبة إلى الاستيقاظ ليلاً لتناول السحور: "السحور بركة"(4). عندما يشرح الأهل لأطفالهم أنّ الله تعالى يحتسب نومهم وأنفاسهم في شهر رمضان عبادة، ويكافئهم عليه؛ يزداد اهتمامهم ورغبتهم في الصيام، بل يتعمّق شعورهم بقربهم من الله(5). ومن المهمّ الالتفات إلى أنّ الأهل يُعتَبرون النموذج السليم للصيام بالنسبة إلى أطفالهم، يراقبون ما يصدر عنهم من تصرّفات خلال شهر رمضان المبارك؛ كسرعة غضبهم وعصبيّتهم وصراخهم بحجّة أنّهم صائمون، أو استخدام بعض العبارات مثل: "حلْ عنّي أنا صايم"، وغيرها من التصرّفات الخاطئة التي تعطي الطفل انطباعاً سيّئاً عن معنى الصوم: "وليكن عليك وقار الصائم"(6).
تربية: 8 قيم في صوم الأطفال
تربية: 8 قيم في صوم الأطفال
زينب فهدا (*)
عن الإمام السجّاد عليه السلام: "وأمّا حقّ وَلَدك فأن تعلم أنّه منك، ومضاف إليك، وأنّك مسؤول عمّا وليته من حسن الأدب، والدلالة على ربّه عزّ وجلّ، والمعونة على طاعته"(1). دلّت روايات أئمّة أهل البيت الأطهار عليهم السلام على أهميّة الاهتمام بتربية الأطفال وتقديم الوصايا اللازمة لهم، التي تعينهم على أداء التكاليف والامتثال لأوامر الله تعالى؛ ممّا يشير إلى أهميّة هذه المرحلة من وجهة نظر إسلاميّة. برامج المساندة الاجتماعية. ويُعدّ شهر رمضان من أفضل الفرص والمناسبات لترسيخ مجموعة من المفاهيم التربويّة والإيمانيّة وغرسها في الأبناء، كالصبر، ومساعدة الفقراء والأيتام، والتصدّق، والتكافل الاجتماعيّ. سيقدّم هذا المقال عرضاً لبعض المفاهيم والقيم والعبادات التي يمكن للوالدين اغتنام فرصة الشهر الكريم لغرسها في الأبناء. •تهيئة الطفل قبل التكليف
عن الإمام الصادق عليه السلام: "إنّا نأمر صبياننا بالصلاة إذا كانوا بني خمس سنين، فمروا صبيانكم بالصلاة إذا كانوا بني سبع سنين، ونحن نأمر صبياننا بالصوم إذا كانوا بني سبع سنين بما أطاقوا من صيام اليوم إن كان إلى نصف النهار أو أكثر من ذلك أو أقلّ، فإذا غلبهم العطش والغرث (الجوع) أفطروا، حتّى يتعوّدوا الصوم ويطيقوه، فمروا صبيانكم إذا كانوا بني تسع سنين بالصوم ما استطاعوا من صيام اليوم، فإذا غلبهم العطش أفطروا"(2).
برامج المساندة الاجتماعية
فإنّ التدريب المبكّر للأطفال على أداء الفرائض، وممارسة التكاليف الدينيّة، كإقامة الصلاة والصوم؛ يشجّعهم، ويرغّبهم في القيام والامتثال لتعاليم الدين خلال فترة التكليف؛ فيألفون القيام بها تدريجيّاً، دون تعبٍ أو ملل، وتعتاد نفوسهم عليها. وهذا ما تعنيه المقولة الشهيرة: "العلم في الصغر كالنقش في الحجر". وانطلاقاً من هذه المسألة، يجدر بالأبوين وضع برامج تهيئة للأطفال؛ للتدرّج في تطبيق العبادات بمقدار تحمّلهم ودون فرض القيود عليهم. لذلك يجب الانتباه إلى بعض العبارات التي يردّدها الأهل، وتُسهم بشكل أساس في إحباط الأطفال، وعدم مبالاتهم إزاء مسؤوليّة الصوم: "ابني ضعيف البنية"، "لا يزال صغيراً"، "يحتاج إلى الطعام لكي ينمو"، والاستعاضة عنها بعبارات التشجيع والتحفيز: "يمكنك الصيام، ولكن لفترة قصيرة"، وحتّى إذا علم الوالدان من ابنهما الضعف الصحيّ، وعدم القدرة على تحمّل ذلك، فليس أقلّ من تدريبه على الصوم بعض ساعات من النهار بقدر تحمّله، كما ذكر الإمام عليه السلام: "بما أطاقوا من صيام اليوم". •الصيام الجزئيّ التدريجيّ
يمكن للأهل الانطلاق من القاعدة القائلة: "بالتدريج يتمّ تعويد الطفل سلوكيّاً، حتّى اكتساب القدرة".
ب. ورشة العلاج الترفيهي للصغار
استهدفت تثقيف المرضى وذويهم بوسائل وجدوى أنشطة العلاج الترفيهي في تأهيل المرضى والأشخاص ذوي الإعاقة منهم، كذلك تنمية مهارات الاستكشاف لدى الأطفال الأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير المهارات الذهنية والإدراكية، ومهارات الحركة، والتكيف مع المنبهات البصرية والسمعية، ومهارات التكامل الحسي، وتثقيف الأهالي بوسائل ومعلومات دعم أداء قدرات الطفل. 2. ورشة عمل مهارات استخدام الكرسي المتحرك (الرياض 2010م) - (القصيم 2011م):
هدفت إلى خلق اتجاهات إيجابية تجاه ذوي الإعاقة ومساندتهم معنوياً واجتماعياً وطبياً ونفسياً والتعريف بقدراتهم وتنمية مواهبهم، وكذلك نشر ثقافة العلاج بالترفيه وتوعية المجتمع بأهمية مهارات استخدام الكرسي المتحرك وأثره في استقلالية ذوي الإعاقة. وشارك في الورشة نخبة متميزة من المختصين والمهتمين والتي افتتح فعالياتها أمين عام المؤسسة، وبحضور عدد كبير من الشريحة المستهدفة بالورشة من ذوي الإعاقة. 3. البرنامج التدريبي المكثف في لغة الإشارة للعاملين في القطاع الصحي (2011م):
بادرت المؤسسة بعمل برنامج تدريبي مكثف في لغة الإشارة للعاملين الناطقين في القطاع الصحي وذلك بالتعاون مع نخبة من الخبراء والمدربين المختصين في لغة الإشارة وذلك لكثرة ارتياد الأشخاص الصم للمستشفيات خاصة عدم وجود موظفين لديهم القدرة على التواصل بلغة الإشارة مع المرضى الصم وعدم وجود مترجمين لغة إشارة لخدمتهم وتم التعاون مع (6) مستشفيات من القطاعين الحكومي والخاص وترشيح (32) موظفاً وموظفة في مختلف التخصصات ما بين أطباء وممرضين وموظفي الطوارئ وعلاقات المرضى والخدمات الاجتماعية.